: التعليم الجامعي في اليمن يمارس وفق مجموعة من الإكراهات الإدارية والقانونية والسياسية والمعنوية2010/02/25 الساعة 21:20
التغيير – خاص :
أكدت دراسة علمية حديثة أن التعليم الجامعي في اليمن يمارس وفق مجموعة من الإكراهات الإدارية والقانونية والسياسية والمعنوية وجميعها تخلق إحباطا لدى الطالب والأستاذ وتعكر المزاج الفردي والجمعي وتقتل حالات الإبداع والتفكير المستفل .
وأشارت الدراسة التي أعدها الدكتور فؤاد الصلاحي أستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء بعنوان " التعليم العالي في اليمن خصائصه ومشكلاته .. قراءة تحليلية من منظور سوسيولوجي " إلى أن مؤسسات التعليم العالي في اليمن تشهد تطورا كميا وهو يعكس تزايد عدد الراغبين في الإلتحاق به لا إشارة إلى تقدم التعليم العالي وتطوره باليمن ، مؤكدة أن الحكم بتطور التعليم العالي يتطلب توفير معايير نوعية لا كمية .
وقالت الدراسة - حصل " التغيير " على نسخة منها - إن تعدد الجامعات الحكومية في اليمن جاء بصورة مكررة لبعضها خاصة وأن الجامعة الرئيسية ( جامعة صنعاء ) نقلت خبراتها ومناهجها وأساليبها الإدارية وهي بطبعها تقليدية إلى الجامعات الجديدة ، ولذلك لا توجد جامعة حكومية في اليمن تتميز بكلية نوعية تنفرد بها ولا بأسلوب إداري متطور ولا بأساليب تعليمية متطورة ، بل تجد الكثير من المقررات التعليمية نفسها تتطابق في معظم الكليات وهو ما أدى بحسب الدراسة إلى استياء نوعية الإدارة الجامعية التي تتصف بالبؤس الفكري والعلمي .
الدكتور فؤاد الصلاحي
التغيير – خاص :
أكدت دراسة علمية حديثة أن التعليم الجامعي في اليمن يمارس وفق مجموعة من الإكراهات الإدارية والقانونية والسياسية والمعنوية وجميعها تخلق إحباطا لدى الطالب والأستاذ وتعكر المزاج الفردي والجمعي وتقتل حالات الإبداع والتفكير المستفل .
وأشارت الدراسة التي أعدها الدكتور فؤاد الصلاحي أستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء بعنوان " التعليم العالي في اليمن خصائصه ومشكلاته .. قراءة تحليلية من منظور سوسيولوجي " إلى أن مؤسسات التعليم العالي في اليمن تشهد تطورا كميا وهو يعكس تزايد عدد الراغبين في الإلتحاق به لا إشارة إلى تقدم التعليم العالي وتطوره باليمن ، مؤكدة أن الحكم بتطور التعليم العالي يتطلب توفير معايير نوعية لا كمية .
وقالت الدراسة - حصل " التغيير " على نسخة منها - إن تعدد الجامعات الحكومية في اليمن جاء بصورة مكررة لبعضها خاصة وأن الجامعة الرئيسية ( جامعة صنعاء ) نقلت خبراتها ومناهجها وأساليبها الإدارية وهي بطبعها تقليدية إلى الجامعات الجديدة ، ولذلك لا توجد جامعة حكومية في اليمن تتميز بكلية نوعية تنفرد بها ولا بأسلوب إداري متطور ولا بأساليب تعليمية متطورة ، بل تجد الكثير من المقررات التعليمية نفسها تتطابق في معظم الكليات وهو ما أدى بحسب الدراسة إلى استياء نوعية الإدارة الجامعية التي تتصف بالبؤس الفكري والعلمي .
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري