دراسة القفيلي (2004):
هدفت الدراسة إلى معرفة أثر استخدام كل من أنموذج هليداتابا الاستقرائي، وأنموذج ميرل – تينيسون الاستنتاجي على تحصيل تلاميذ الصف السادس من التعليم الأساسي لمفاهيم مادة العلوم، واتجاهاتهم نحوها في الجمهورية اليمنية.
ولتحقيق أهدافه قام الباحث بالآتي:
* تحديد المادة العلمية وصياغة الأهداف السلوكية، ثم إعداد الخطط التدريسية وفق أنموذجي (هيلداتابا، وميرل – تينيسون)، والطريقة التقليدية.
* تصميم اختبار تحصيلي من نوع الاختيار من متعدد يقيس المستويات الثلاثة للمجال المعرفي حسب تصنيف بلوم ( تذكر – فهم – تطبيق)، وقد تحقق من صدقه بعرضه على مجموعة من الخبراء والمتخصصين، واحتسب معامل ثباته بطريقة إعادة تطبيق الاختبار حيث بلغ معامل الثبات (0.995).
* اختار الباحث "مقياس اتجاهات الطلاب نحو مادة العلوم" الذي أعدته (منى سعودي) 1993، وطبقته على تلاميذ الصف الأول، والصف الثالث من المرحلة الإعدادية في جمهورية مصر، وقام بتعديله، والتحقق من صدقه، واحتساب معامل ثباته، إذ بلغ (0.85).
تكونت عينة الدراسة من (107) تلاميذ من تلاميذ الصف السادس من التعليم الأساسي، موزعين على ثلاث مجموعات متكافئة عشوائياً، اثنتان منها تجريبيتان، والثالثة ضابطة.
وعولجت البيانات الإحصائية باستخدام تحليل التباين الأحادي (One Way ANOVA)، واختبار شيفيه (Scheffe-Test)، ومعامل ارتباط بيرسون، ومعادلة الفا-كرونباخ.
وقد توصل الباحث إلى النتائج الآتية:
* تفوق أفراد المجموعة التجريبية الثانية التي درست وفق أنموذج ميرل –تينيسون الاستنتاجي في التحصيل لمادة العلوم على كل من أفراد المجموعة التجريبية الأولى التي درست وفق أنموذج هيلداتابا الاستقرائي، والمجموعة الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية.
* تفوق أفراد المجموعة التجريبية الثانية التي درست وفق أنموذج ميرل- تينيسون الاستنتاجي في الاتجاه نحو مادة العلوم على كل من أفراد المجموعة التجريبية الأولى التي درست وفق أنموذج هليداتابا الاستقرائي، والمجموعة الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية.
* عدم وجود فروق بين المجموعة التجريبية الأولى، والمجموعة الضابطة في كل من التحصيل العلمي والاتجاه نحو مادة العلوم.
* عدم ظهور علاقة دالة إحصائياً بين تحصيل التلاميذ في مادة العلوم واتجاهاتهم نحوه.
وقد أوصى الباحث بالآتي:
* أن يستخدم المعلمون أنموذج (ميرل – تينيسون) في تدريس مادة العلوم في التعليم الأساسي، لما له من دور إيجابي في رفع مستوى تحصيل التلاميذ،وتغيير اتجاهاتهم العلمية.
* أن يستخدم المعلمون النماذج التعليمية سواء التي تستخدم الأسلوب الاستقرائي، أم الأسلوب الاستنتاجي في تدريس المفاهيم، وتنمية الاتجاهات العلمية.
* الاهتمام بتدريب معلمي المرحلة الأساسية على استخدام النماذج التعليمية وخاصة أنموذج (ميرل – تينيسون) الاستنتاجي، وأنموذج هليداتابا الاستقرائي تدريباً عملياً.
هدفت الدراسة إلى معرفة أثر استخدام كل من أنموذج هليداتابا الاستقرائي، وأنموذج ميرل – تينيسون الاستنتاجي على تحصيل تلاميذ الصف السادس من التعليم الأساسي لمفاهيم مادة العلوم، واتجاهاتهم نحوها في الجمهورية اليمنية.
ولتحقيق أهدافه قام الباحث بالآتي:
* تحديد المادة العلمية وصياغة الأهداف السلوكية، ثم إعداد الخطط التدريسية وفق أنموذجي (هيلداتابا، وميرل – تينيسون)، والطريقة التقليدية.
* تصميم اختبار تحصيلي من نوع الاختيار من متعدد يقيس المستويات الثلاثة للمجال المعرفي حسب تصنيف بلوم ( تذكر – فهم – تطبيق)، وقد تحقق من صدقه بعرضه على مجموعة من الخبراء والمتخصصين، واحتسب معامل ثباته بطريقة إعادة تطبيق الاختبار حيث بلغ معامل الثبات (0.995).
* اختار الباحث "مقياس اتجاهات الطلاب نحو مادة العلوم" الذي أعدته (منى سعودي) 1993، وطبقته على تلاميذ الصف الأول، والصف الثالث من المرحلة الإعدادية في جمهورية مصر، وقام بتعديله، والتحقق من صدقه، واحتساب معامل ثباته، إذ بلغ (0.85).
تكونت عينة الدراسة من (107) تلاميذ من تلاميذ الصف السادس من التعليم الأساسي، موزعين على ثلاث مجموعات متكافئة عشوائياً، اثنتان منها تجريبيتان، والثالثة ضابطة.
وعولجت البيانات الإحصائية باستخدام تحليل التباين الأحادي (One Way ANOVA)، واختبار شيفيه (Scheffe-Test)، ومعامل ارتباط بيرسون، ومعادلة الفا-كرونباخ.
وقد توصل الباحث إلى النتائج الآتية:
* تفوق أفراد المجموعة التجريبية الثانية التي درست وفق أنموذج ميرل –تينيسون الاستنتاجي في التحصيل لمادة العلوم على كل من أفراد المجموعة التجريبية الأولى التي درست وفق أنموذج هيلداتابا الاستقرائي، والمجموعة الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية.
* تفوق أفراد المجموعة التجريبية الثانية التي درست وفق أنموذج ميرل- تينيسون الاستنتاجي في الاتجاه نحو مادة العلوم على كل من أفراد المجموعة التجريبية الأولى التي درست وفق أنموذج هليداتابا الاستقرائي، والمجموعة الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية.
* عدم وجود فروق بين المجموعة التجريبية الأولى، والمجموعة الضابطة في كل من التحصيل العلمي والاتجاه نحو مادة العلوم.
* عدم ظهور علاقة دالة إحصائياً بين تحصيل التلاميذ في مادة العلوم واتجاهاتهم نحوه.
وقد أوصى الباحث بالآتي:
* أن يستخدم المعلمون أنموذج (ميرل – تينيسون) في تدريس مادة العلوم في التعليم الأساسي، لما له من دور إيجابي في رفع مستوى تحصيل التلاميذ،وتغيير اتجاهاتهم العلمية.
* أن يستخدم المعلمون النماذج التعليمية سواء التي تستخدم الأسلوب الاستقرائي، أم الأسلوب الاستنتاجي في تدريس المفاهيم، وتنمية الاتجاهات العلمية.
* الاهتمام بتدريب معلمي المرحلة الأساسية على استخدام النماذج التعليمية وخاصة أنموذج (ميرل – تينيسون) الاستنتاجي، وأنموذج هليداتابا الاستقرائي تدريباً عملياً.
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري