منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Empty

التبادل الاعلاني


    أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم

    avatar
    محمدعبده العواضي
    super 2


    عدد المساهمات : 79
    تاريخ التسجيل : 16/05/2012

    أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم  Empty أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم

    مُساهمة من طرف محمدعبده العواضي السبت أغسطس 25, 2012 6:58 pm

    أسباب تعدد نماذج تصميم التعليم :

    هناك عدد من الأسباب الممكنة للتنوع الكبير فى نماذج التصميم التعليمى ، ولعل من أبرز هذه الأسباب أن العديد من المحاولات التعليمية أعاق عملها مبدأ "ليست مبتكرة هنا" . ومما يؤدى إلى مضاعفة الجهود المبذولة أن رجال التعليم لا يسعون إلى نماذج تصميم تعليمى موجود بالفعل أو لمواد متوافرة قبل سعيهم لتطوير نماذجهم . ومن علامات تلك الظاهرة المرضية الاتجاه القائل "إننا لدينا في الواقع ظروفنا ومشاكلنا الخاصة هنا وأن أى ابتكار (نموذج تصميم) خارج حدود تنظيمنا محتم له أن يفشل مع حالتنا النادرة" .

    ومؤكد أن هذا الاتجاه ليس مقصورا على المجال التعليمى بما فيه الصناعى والعسكرى والحكومى . إلا أن أنواعا من أنماط المنظمات الأخرى يبدو أنها تقع بسهولة فريسة له .

    ويشير مولنار (1971) إلى القصور الكبير الناتج عن مثل هذا الاتجاه .

    إن العدد الكبير فى أنشطة البحث غير المنسقة والنقص فى الروابط المخططة مسبقا بين البحث والتطبيق قد أدى إلى نشوء الصناعات الحرفية المكلفة فى مجال تقنية التعليم والتى تحتم وضعها في الاعتبار عند بدء كل عام دراسي . وغالبا ما يبدى الباحثون والمعلمون رفضا شديدا لاستخدام نموذج شخص آخر ، حتى أنه قيل أنه لو كانت هناك جائزة نوبل فى مجال بحوث التعليم لكنا رشحنا جيلا بأكمله من الباحثين لتعاونهم فى اكتشاف العملية.

    وثمة سبب آخر لعدد النماذج الكبير ، يتعلق بدرجة استناد النماذج إلى التوثيق . وكما ذكر لوجان (1976) .

    يفترض تطور الأنظمة التعليمية تقريباً أو أقل السمعة الطيبة لابتكارات أخرى. وهذا ما يؤجل قبول فكرة تطوير الأنظمة التعليمية ، أما الابتكارات الأخرى والأداء الممتاز فلا يمكن تحقيقها. وحتى إذا تم تحقيقها فإنه لا يمكن الحفاظ عليها وكثيرا ما ترك مطورو الابتكارات المستخدمين دون وثائق كافية مساعدة ذلك إن كانوا قد تركوها
    أصلاً ‍‍‍‍‍.. (.


    وحيث أنه لم تتم تجربة النماذج فربما يكون لدى رجال التعليم شك حول النموذج المدروس ومن ثم يقررون تطوير نموذجهم واستخدامه .

    ولا يمكن أن نستقي إلا أقل من القليل فيما يتعلق بفعالية النموذج بمجرد فحصه وما لم تتوافر بيانات عن الأداء من خلال مواقف التجربة فسيكون لدى التربوي المهتم اختيار نموذج من معايير موضوعية قليلة يتخذ القرار بناء عليها . ولندرة النماذج المتوافرة التى تعرض بالفعل بيانات عن تجربة ما فإنه من العجب أن يتحفظ المصممون فى اختيار وتقريب حتى أكثر النماذج المعروفة . وعند المخاطرة بإدخال موارد المشروع على النموذج وهى بالفعل مقدار مجهول يكون ذلك حتما مربكا لمنفذ المشروع .

    وهناك سبب آخر يتعلق بملاحظة الكسندر (1964) عن طبيعة التصميم : "مما يجعل من التصميم مشكلة على أرض الواقع هو أننا نحاول عمل مخطط للقوى التى لا نفهم مجالها" (ص 12) .. وتبدو هذه الجهود كما لو كانت مشكلة داخل سياق التعلم الذى يقع فى إطار بيئة تعليمية معينة بالإضافة إلى وجودها ضمن السياق العام للتعلم .

    ويقدم واضعو نظريات التعلم الكبار بما فيهم أوسوبل (1968) وبرونر (1966) وجانييه (1977) وبياجيه (1954) ، وسكينر (1954) وآخرون آراءً مختلفة بخصوص أحوال التعلم. وربما يكون لهذه الفروق الأثر الكبر فى تطوير المواد إلا أنها قد تتسبب فى أن يرفض المعلمون أنفسهم اتخاذ خطوات معينة فى نماذج متوافرة لاتجاه النظام ، وعلى سبيل المثال فقد يعترض مؤيد ما للتعلم الاستكشافى على مواصفات وعلى تبادل ما يتناسب مباشرة مع الأحداث التعليمية لهذه الأهداف .

    بل إنه مع ذلك غالبا ما تعدل الخطوات الأساسية للنماذج لتوافق فروقاً محددة فى البيئة التعليمية سواء فى التعليم الرسمى أو غير الرسمى أو التعليم الأكاديمى أو فى مواضع تخص الحضارة الثقافية والعمال والمجتمع ويظهر هذا النوع من الاختلاف بشكل واضح عند دراسة أوجه الشبه والاختلاف فى عدة نماذج مختلفة فعند دراسة وجه الاختلاف على سبيل المثال بين نماذج دافيز ماكالون (1974) أو بيشب (1976) وبين موذج ديكارى (1978) أو جانيه، بريجز (1974) ، يصبح هذا الاختلاف واضحاً جداً ، وتبدو الفروق الجوهرية فى هذه الأنواع من النماذج كما لو كانت نابعة من التنوع فى تنفيذ الخطوات الأساسية عن طريق أحداث وأنشطة محددة .

    وهناك ثلاثة عوامل على الأقل أجبرت الباحثين التعليميين على تطوير وتطبيق طرقهم الفريدة فى مجالات مثل تحليل الوظيفة ، اختيار الجيل ، تكوين أهداف سلوكية وتنفيذ وتقييم ومراجعة التعليم وهى :

    1) الشعور القوى لدى العديد من رجال التعليم هو أنه ينبغى أن يكون للتعليم صفة محلية أو أهلية. (ديمراث ودانيالز، ورد فى 1976 Logan) .

    2) نقص المعلومات عن أدوات وإجراءات التأليف وندرة دور المقاصة لمواد الدورة الحالية (Logan, 1976) .

    3) أن الجهود المبذولة فى تطوير التعليم عادة ما تأتى من التجربة المبدئية إذ أن إعداد المواد التعليمية الأولية يتم على أساس البديهة والتراث الشفهى أو الخبرة وتكون موجهة إلى أفراد التعداد المستهدف. وفى حالة اجتياز الطالب للامتحان يكون المنتج مناسبا وإذا لم يجتازه تعاد مراجعة وتجربة المواد . وتكرر دورة المراجعة التجريبية حتى يؤتي المنتج (التصميم) بثماره أو أن تنفذ موارد أو وقت المطورين (Merill & Bout Well Cited in Logan, 1976) ص 18.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:14 am