ماذا نقوم في المعلم ؟
يشير عايش زيتون :
إلى أن هناك مجالات عديدة لتقويم أداء المعلم من بين :
نواتج التعلم ، ومخرجاته .
تحليل نتائج المتعلمين الذين يقوم المعلم بتعليمهم .
صفات ، وخصائص المعلم الشخصية ، والعلمية ،
وانعكاساتها على أداءه وفعالية تدريسه .
قدرة المعلم على إثارة طلابه عقليا ، وعلميا ، وفكريا .
علاقات المعلم الشخصية ، وتعاملاته مع طلابه .
السلوك التدريسي الصفي للمعلم ومهاراته التدريسية خصوصاً في مجالات تخطيط ، تنفيذ ، وتقويم التدريس .
ممارسه المعلم ، ومشاركته في أوجه النشاط المصاحب للمنهج سواء
كان نشاط صيفياً أو غير صيفي .
دور المعلم في خدمه مجتمعه ، وبيئته ، ومشاركته في الأنشطة الإجتماعيه .
فهم المعلم لأهداف التربيه عموماً ، وأهداف مادة تخصصه خصوصاً .
مستوى ، ونوعيه المعرفة التي يقدمها المعلم لطلابه في مادة تخصصه .
فهم المعلم لطبيعة العلم ، وبنيته ، وعلاقة العلم بالتكنولوجيا ، وأثرهما على المجتمع .
ويرى يس قنديل أن من أهم الجوانب التي ينبغي التركيز عليها عند تقويم الأداء التدريسي للمعلم
مايلي :
مهارات التفاعل الصفي لدى المعلم .
مهارات إداره الصف .
مهارات التقويم وتشمل :
مهارات المعلم في تخطيط برامج التقويم .
مهارات المعلم في تنفيذ برامج التقويم .
مهارات تنظيم نتائج التقويم ، وتلخيصه .
ويشير سلام صفيه سلام إلا أن أهم جوانب تقويم المعلم هو تقويم الإستراتيجيه التي يتبعها هذا المعلم في التدريس . ومن الصفات التي يجب تقويم المعلم على ضوئها مايلي :
أن يكون نشيطاً ومؤثراً أثناء الدرس .
أن يحترم طلابه كأفراد لهم القدرة على النشاط العقلي الفعال أن يعد دروسه بعناية ، عمق .
أن يقيم سلوكه التدريسي بنفسه .
ثمة جانب أخر هو تقويم السلوك اللفظي ، والذي يشمل أداءه اللغوي ومدى صحة لغته .
وينقسم كلام المعلم عادة داخل حجرة الدراسة إلى نوعين :
الكلام الذي من خلاله يتم نقد التلاميذ ، أو تبرير سلطته .
وإذا كان التفاعل اللفظي داخل حجرات الدراسة من جوانب تقويم المعلم الذي حظى باهتمام كبير في الأدب التربوي ، فإن الجانب الذي لا يقل أهميه هو تقويم التفاعل غير اللفظي داخل حجرة الدرس ، والذي يشمل مايصدر عن المعلم من حركات ، وإشارات ، وإيماءات ، وتعبيرات وجهه ، ولحظات صمته وابتسامته ، أو عبوسه ..
الكلام المباشر ويشمل :
كلمات تقبل المشاعر ، والتعبير عن الذات .
كلمات الثناء ، والتشجيع .
الكلمات الدالة على تقبله أفكار التلاميذ ، واستعمالها ، أو تكرارها .
الكلمات المستخدمه في طرح الأسئلة .
الكلام الغير مباشر ويشمل :
الكلام الذي من خلاله يتم تقديم المعلومات (شرح).
الكلام الذي من خلاله يتم إعطاء التعليمات ، أو التوجيهات
وغير ذلك من أشكال التفاعل غير اللفظي .
وبصفة عامه فإن هناك عددا من المقومات التي تمثل معايير لتقويم المعلم يمكن إجمال
تلك المقومات على النحو التالي :
المقومات الشخصية للمعلم : وتشمل :
قوة الشخصية .
حسن المظهر .
بشاشة الوجه .
جاذبية الشخصية .
الهدوء .
الثقة بالنفس .
مقومات التفاعل الإجتماعي : وتشمل :
التواضع .
الديمقراطية .
احترام مشاعر الطلاب .
احترام عقيدة الطلاب .
التعاون مع الطلاب .
الحرص على عدم رفع الكلفة مع الطلاب .
مقومات القدوة الحسنة : وتشمل :
الجدية .
الدقة .
الصدق .
المقومات الأكاديمية ن والتدريسية : وتشمل :
تمكنه من مادته العلمية .
قدرته على ضبط ، وقيادة حجرة التدريس .
إفساحه المجال للحوار ، والمناقشة .
والحقيقة أن هذه المقومات ، وغيرها ما هي إلا صفات وخصائص ينبغي توافرها في المعلم الجيد لأية مرحلة تعليمية ، حيث تمثل معايير مهمة يمكن الاستناد إليها عند تقويم المعلم .
ومجمل القول إن تقويم المعلم ينبغي أن يشمل كافه جوانب هذا المعلم :
الشخصية ، والعقلية ، والأكاديمية ، والنفسية ، والمهنية ، والثقافية ، و الاجتماعية ، والخلقية ، والعقائدية ، وغير ذلك من الجوانب التي يكون لها تأثير مباشر أو غير مباشر على كفاءته في قياده منظومة العملية التعليمية .
يشير عايش زيتون :
إلى أن هناك مجالات عديدة لتقويم أداء المعلم من بين :
نواتج التعلم ، ومخرجاته .
تحليل نتائج المتعلمين الذين يقوم المعلم بتعليمهم .
صفات ، وخصائص المعلم الشخصية ، والعلمية ،
وانعكاساتها على أداءه وفعالية تدريسه .
قدرة المعلم على إثارة طلابه عقليا ، وعلميا ، وفكريا .
علاقات المعلم الشخصية ، وتعاملاته مع طلابه .
السلوك التدريسي الصفي للمعلم ومهاراته التدريسية خصوصاً في مجالات تخطيط ، تنفيذ ، وتقويم التدريس .
ممارسه المعلم ، ومشاركته في أوجه النشاط المصاحب للمنهج سواء
كان نشاط صيفياً أو غير صيفي .
دور المعلم في خدمه مجتمعه ، وبيئته ، ومشاركته في الأنشطة الإجتماعيه .
فهم المعلم لأهداف التربيه عموماً ، وأهداف مادة تخصصه خصوصاً .
مستوى ، ونوعيه المعرفة التي يقدمها المعلم لطلابه في مادة تخصصه .
فهم المعلم لطبيعة العلم ، وبنيته ، وعلاقة العلم بالتكنولوجيا ، وأثرهما على المجتمع .
ويرى يس قنديل أن من أهم الجوانب التي ينبغي التركيز عليها عند تقويم الأداء التدريسي للمعلم
مايلي :
مهارات التفاعل الصفي لدى المعلم .
مهارات إداره الصف .
مهارات التقويم وتشمل :
مهارات المعلم في تخطيط برامج التقويم .
مهارات المعلم في تنفيذ برامج التقويم .
مهارات تنظيم نتائج التقويم ، وتلخيصه .
ويشير سلام صفيه سلام إلا أن أهم جوانب تقويم المعلم هو تقويم الإستراتيجيه التي يتبعها هذا المعلم في التدريس . ومن الصفات التي يجب تقويم المعلم على ضوئها مايلي :
أن يكون نشيطاً ومؤثراً أثناء الدرس .
أن يحترم طلابه كأفراد لهم القدرة على النشاط العقلي الفعال أن يعد دروسه بعناية ، عمق .
أن يقيم سلوكه التدريسي بنفسه .
ثمة جانب أخر هو تقويم السلوك اللفظي ، والذي يشمل أداءه اللغوي ومدى صحة لغته .
وينقسم كلام المعلم عادة داخل حجرة الدراسة إلى نوعين :
الكلام الذي من خلاله يتم نقد التلاميذ ، أو تبرير سلطته .
وإذا كان التفاعل اللفظي داخل حجرات الدراسة من جوانب تقويم المعلم الذي حظى باهتمام كبير في الأدب التربوي ، فإن الجانب الذي لا يقل أهميه هو تقويم التفاعل غير اللفظي داخل حجرة الدرس ، والذي يشمل مايصدر عن المعلم من حركات ، وإشارات ، وإيماءات ، وتعبيرات وجهه ، ولحظات صمته وابتسامته ، أو عبوسه ..
الكلام المباشر ويشمل :
كلمات تقبل المشاعر ، والتعبير عن الذات .
كلمات الثناء ، والتشجيع .
الكلمات الدالة على تقبله أفكار التلاميذ ، واستعمالها ، أو تكرارها .
الكلمات المستخدمه في طرح الأسئلة .
الكلام الغير مباشر ويشمل :
الكلام الذي من خلاله يتم تقديم المعلومات (شرح).
الكلام الذي من خلاله يتم إعطاء التعليمات ، أو التوجيهات
وغير ذلك من أشكال التفاعل غير اللفظي .
وبصفة عامه فإن هناك عددا من المقومات التي تمثل معايير لتقويم المعلم يمكن إجمال
تلك المقومات على النحو التالي :
المقومات الشخصية للمعلم : وتشمل :
قوة الشخصية .
حسن المظهر .
بشاشة الوجه .
جاذبية الشخصية .
الهدوء .
الثقة بالنفس .
مقومات التفاعل الإجتماعي : وتشمل :
التواضع .
الديمقراطية .
احترام مشاعر الطلاب .
احترام عقيدة الطلاب .
التعاون مع الطلاب .
الحرص على عدم رفع الكلفة مع الطلاب .
مقومات القدوة الحسنة : وتشمل :
الجدية .
الدقة .
الصدق .
المقومات الأكاديمية ن والتدريسية : وتشمل :
تمكنه من مادته العلمية .
قدرته على ضبط ، وقيادة حجرة التدريس .
إفساحه المجال للحوار ، والمناقشة .
والحقيقة أن هذه المقومات ، وغيرها ما هي إلا صفات وخصائص ينبغي توافرها في المعلم الجيد لأية مرحلة تعليمية ، حيث تمثل معايير مهمة يمكن الاستناد إليها عند تقويم المعلم .
ومجمل القول إن تقويم المعلم ينبغي أن يشمل كافه جوانب هذا المعلم :
الشخصية ، والعقلية ، والأكاديمية ، والنفسية ، والمهنية ، والثقافية ، و الاجتماعية ، والخلقية ، والعقائدية ، وغير ذلك من الجوانب التي يكون لها تأثير مباشر أو غير مباشر على كفاءته في قياده منظومة العملية التعليمية .
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري