منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
الذكاء وقياساته Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


الذكاء وقياساته Empty

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    الذكاء وقياساته

    avatar
    أروى احمد عبده الشرعبي


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 30/10/2010

    الذكاء وقياساته Empty الذكاء وقياساته

    مُساهمة من طرف أروى احمد عبده الشرعبي الإثنين ديسمبر 06, 2010 3:48 pm

    الذكاء وقياساته
    I. مقدمة :
    يشير تعبير الذكاء عادة إلى قدرة عقلية عامة ل حل المشاكل ، التفكير المجرد ، تعلم وفهم المواضيع الجديدة ، التفكير المنطقي ، والاستفادة من الخبرات السابقة ، ويعبر عن هذه القدرة في نواحي عدة من حياة الإنسان . يتعلق الذكاء بعمليات عقلية مختلفة ، منها : الذاكرة ، التعلم ، الملاحظة ، القدرة على الفهم ، اتخاذ القرارات ، التفكير ، الاستنتاج.
    II. تعريف الذكاء :
    يملك معظم الناس تعريفاً فطرياً للذكاء ، وهناك العديد من الكلمات التي تشير إلى مستويات مختلفة منه : لامع ، ذكي ، غبي ، بسيط ، أبله ، عبقري ، بطيء الفهم ، ساذج ، وغيرها ... مع ذلك ، لا يوجد تعريف عالمي موحد للذكاء ، إذ ما زال النقاش مستمراً بين العلماء لتحديد ماهيته . وتبقى الأسئلة الأساسية : هل الذكاء قدرة عقلية واحدة ؟ أم أنظمة مختلفة ومستقلة ؟ هل هو خاصية عقلية ؟ ميزة سلوكية ؟ أم مجموعة معارف ومهارات ؟
    التعريف الأبسط المقترح : الذكاء هو مختلف ما تقسية روائز ومقاييس الذكاء . لكن هذا التعريف لا يقدم إلا القليل حول الطبيعة الخاصة للذكاء ، كما أن هناك العديد من المقاييس وهي لا تقيس نفس الأشياء !
    عندما يطلب من العلماء تعريف الذكاء ، مسبباته أو ماهيته ، يقدمون تعريفات مختلفة : (القدرة على التكيف مع مشكلات الحياة ، القدرة على التجريد ، التوافق مع البيئة وتعديلها ، المعرفة المختزنة ، الاستقلالية ، الأصالة والجدة والإبداع في التفكير ، المقدرة على الاستيعاب ، القدرة على الحكم الصحيح ، القدرة المعرفية الفطرية ، إدراك العلاقات المناسبة ، الاستنتاج والاستدلال من العلاقات) . يشير هذا الكم إلى اختلاف المنظور والتوجه لكل عالم ، فالبعض يربط الذكاء بالثقافة ، بينما يجادل آخرون بكونه قدرة معرفية أساسية مستقلة عنها . في السنوات الأخيرة ، ظهرت نظريات عديدة تناقش مسألة مقاييس الذكاء باعتبارها تقيس أجزاء من القدرات الإنسانية التي تعتبر مظاهر للذكاء . ويعتبر آخرون أن هذه المقاييس دقيقة ، وأن الاختلاف حول التعريف لا يقلل من مصداقيتها فبرأيهم أن الذكاء كالعديد من المفاهيم العلمية التي قيست قبل الاتفاق على تعريف محدد لها : الجاذبية ، الحرارة ، الإشعاع ، إلخ ...

    III. قياس الذكاء :
    كانت المقاييس الأولى عبارة عن أسئلة قصيرة مهمتها معرفة الأولاد المحتاجين لعناية خاصة لكي يحققوا النجاح في المدرسة . وباعتبار أن المقاييس كانت تقرر حياة الناس فمن المحتم أن تصبح مثيرة للجدل . تستخدم مقاييس الذكاء اليوم بكثرة في : التعليم ، الأعمال ، الجندية ، ... وما زال علماء النفس يناقشون نوعية ما يقيسه المقياس ، وكيفية استخدام النتائج .
    يعد فرانسيس غالبون من الرواد في دراسة الاختلافات الشخصية وهو أول من أدخل فكرة القياس الكمي للذكاء ، وساعد عمله في تطوير مفاهيم وتقنيات إحصائية ما زالت مستخدمة إلى اليوم .
    امابينيه فأول من طور مقياساً للذكاء يمكن أن يتوقع النجاح المدرسي ، وهو من ابتكر مفهوم العمر العقلي ، فإذا نجح طفل في العاشرة في تخطي الامتحان المعد لأطفال العاشرة ، ولم يقدر على تخطي الامتحان المعد لأطفال الحادية عشرة ، يعتبر عندها هذا الطفل ذو عمر عقلي في العاشرة . لا يرتبط العمر العقلي بالضرورة بالعمر الفعلي ، فطفل في السادسة من عمره ، على سبيل المثال ، استطاع أن ينجح في الامتحان المخصص للأطفال في التاسعة ، يعتبر ذو عمر عقلي في التاسعة .
    استخدم لويس تيرمان مقياس بينيه على البالغين بعد أن عدله ، وأطلق عليه اسم " مقياس ستانفورد – بينيه للذكاء " . حوّر تيرمان آداء الشخص كعمر عقلي إلى نتيجة واحدة أطلق عليها تسمية "حاصل الذكاء – (I.Q.) Intelligence quotient– . ولحساب حاصل الذكاء يتم قسمة العمر العقلي على العمر الفعلي ويُضرب الحاصل بمئة . مثال : فتاة في السادسة ، عمرها العقلي "9" ، يكون حاصل ذكائها "150" [9÷6×100=150] . مع أن هذه الطريقة فعالة في مقارنة الأطفال ، إلا أنها عديمة الجدوى للكبار . توقفت مقاييس الذكاء الحديثة بما فيها مقياس ستانفورد – بينيه ، عن حساب الذكاء عن طريق حاصل الذكاء (I.Q.) ، وتعطي بدلاً منه علامة تشير إلى مدى انحراف آداء الفرد عن آداء رفاقه في مجموعة عمرية مساوية – وإن كان المصطلح نفسه ما زال مستخدماً .
    أشهر مقاييس الذكاء هي مقياس ستانفورد – بينيه ، مقياس وكسلرللأطفال (WISC) ، ومقياس وكسلر للبالغين(WAIS) ، ويحتوي كل مقياس على عشرة مقاييس فرعية أو أكثر ، ويعطى على كل مفردة من كل مقياس فرعي علامة معينة ، وتتدرج المفردات من الأقل صعوبة إلى الأصعب ، وكل مقياس فرعي له علامة أيضاً ، ويتم جمعها أخيراً للحصول على المجموع الخام الكلي ، والذي يحوّل إلى حاصل الذكاء . تتألف بعض المقاييس ،كمقياس سبيبودى للصور والكلمات ، من نوع واحد من المفردات ، ففي هذا المقياس يطلب من الشخص الذي يقوم به أن يعرف كلمة ما من خلال إختياره أقرب صورة توضّح المعنى في مجموعة من أربع صور .
    مقاييس الكفاءة ، والمؤهلات الطبيعية ، قريبة من مقاييس الذكاء . مقياس الكفاءة مخصص لرؤية ما الذي تعلمه الشخص ، أما مقياس المؤهلات فهو مخصص لتوقع الآداء المستقبلي وتقييم المقدرة على التعلم . ترتبط مفردات هذين المقياسين عادة بحقل خاص من المعرفة ، كالرياضيات مثلاً . تحتوي مقاييس الذكاء على نفس الحقول المعرفية ، لذا يعتبر الخبراء أنه من المستحيل التمييز بين هذه المقاييس .
    يجب على مقياس الذكاء ، باعتباره كأي مقياس سيكولوجي ، أن يتوافق مع معيار ثابت متفق عليه ليعتبر علمياً ودقيقاً . ومحكاته ثلاثة : المعيارية ، القابلية للثقة ، والمصداقية .
    تعني المعيارية ، إجراء المقياس أولاً على جماعة ضابطة من مختلف الطبقات والفئات والأعمار في المجتمع ، ثم إخضاع الأفراد له ، فتعكس نتيجة الفرد آداءه مقارنةً بنفس الفئة العمرية في المجموعة الضابطة .
    أما القابلية للثقة فتعني إستمرارية النتيجة ، أي أن شخصاً ما حصل على نتيجة معينة ، يجب أن يحصل عليها أو على نتيجة قريبة لها في كل مرة يخضع فيها للقياس . في الحقيقة ، إن مقاييس الذكاء هي أكثر قابلية للثقة من كل المقاييس السيكولوجية .
    وتعني المصداقية أن المقياس يتوقع ما وُضِع لتوقّعه . فمقاييس الذكاء وُضعت لتوقع التحصيل المدرسي وهي تفعل ذلك أفضل من أي شيء آخر .
    IV. النظريات حول الذكاء حاول العلماء لسنين عديدة فهم طبيعة الذكاء ، لكنهم لم يتفقوا على تعريف أو نظرية . حاول بعضهم فهمه من خلال تحليل نتائج مقاييس الذكاء ، وتحديد مجموعات القدرات . ويعتقد آخرون أن الذكاء يحوي قدرات عديدة لا تستطيع المقاييس تحديدها . في السنوات الأخيرة ، حاول السيكولوجيون شرح وتفسير الذكاء من منظور بيولوجي . بدأت المحاولات لتفسير الذكاء قبل أن يطور بينيه مقياسه الأول . ففي بدايات عام 1900 لاحظ عالم النفس البريطاني تشارلزسبيرمان أن كل مقاييس القدرات العقلية ذات معامل ارتباط إيجابي [معامل الارتباط هو الدرجة التي يرتبط بها متغيران سوياً ، ويستدعي التغير بأحدهما تغيّراً بالآخر] . إكتشف سبيرمان أن الأشخاص الذين حققوا نتائج عالية في واحد من المقاييس العقلية حققوا نفس النتائج في كل البقية ، وكذلك الذين حققوا نتائج متدنية حققوا نفس النتائج في البقية . إستنتج سبيرمان وجود متغير مشترك أو عامل ينتج هذه الارتباطات الإيجابية . في العام 1904 نشر سبيرمان مقالته المهمة حول الذكاء محدداً فيها عاملاً كامناً مسبباً لهذه الارتباطات . كما أشار سبيرمان إلى وجود عاملين يمكن لهما التسبب بالاختلافات في مقاييس الذكاء ، هذان العاملان هما : الذكاء العام أو العامل العام الذي يكمن خلف كل المهام والقدرات العقلية وهو يشير إلى المشترك في المقاييس العقلية ، الثاني هو العامل الخاص ، ويشير إلى القدرات الخاصة التي يحتاجها مقياس ما ، لذا فهو يختلف من مقياس لآخر . ما لبثت أن طُورت طريقته إلى تقنية إحصائية معقدة معروفة بـ "عامل التحليل" [وهي تقنية إحصائية تُستخدم لمعرفة القوة النسبية لعوامل مختلفة على الناتج النهائي] ، بإستخدامها يمكن تحديد مجموعات المقاييس لقياس مقدرة عامة .
    في العام 1938 ، أعلن عالم النفس الامريكي لويس تيرستون أن الذكاء ليس عاملاً واحداً ، بل مجموعة من العوامل المستقلة ذات الأهمية المتساوية ، وأطلق عليها إسم القدرات العقلية الأوّلية . لتحديد هذه القدرات ، أنشئ ثيرستون وزوجته مجموعة من 56 مقياساً وأخضعوا 240 طالباً جامعياً لها ، ثم قاموا بتحليل النتائج تبعاً لوسائل إبتكرها ثيرستون . حدد ثيرستون بعدها سبع قدرات عقلية أولية :
    -1 الطلاقة اللفظية : أو السرعة في المواد الشفهية ، كقراءة القوافي والسجع مثلاً .
    2- الفهم اللفظي : وهو القدرة على فهم معاني الكلمات .
    3- القدرة الحسابية العددية .
    4- الذاكرة : القدرة على تذكر الكلمات ، الحروف ، الأعداد ، والصور .
    5- سرعة الإدراك الحسي : القدرة على تمييز التفاصيل بسرعة ، وملاحظة التشابه والإختلاف بين الموضوعات .
    6- المنطق الإستقرائي : استخلاص الأفكار العامة والقواعد من معلومات محددة .
    7- التخيّل المكاني/الحيّزي : القدرة على التصور أو التلاعب العقلي بالأشياء بالأبعاد الثلاثة .
    في العام 1960 ، طبّق العالمان الأمريكيان رايموندكاتل وجون هورت ، طرائق جديدة على عامل التحليل وتوصلا إلى إستنتاج نوعين من الذكاء العام : الذكاء السائل ، والذكاء المتبلّر . يشير الذكاء السائل إلى الركيزة البيولوجية للذكاء . تزداد قياسات الذكاء السائل كسرعة التذكر والربط المنطقي مثلاً مع فترة البلوغ ثم تبدأ بالتدني بسبب الشيخوخة . الذكاء المتبلّر في المقلب الآخر ، هو المعارف والمهارات التي تُحصّل من خلال التعلم والتجربة ، وما دامت فرص التعلم مفتوحة للفرد ، يزداد الذكاء المتبلّر خلال حياة الشخص ، فالمعرفة المعجمية على سبيل المثال ، تزداد عند أساتذة الجامعة خلال مدى حياتهم .
    في العام 1983 ، أطلق عالم النفس الأمريكي هواردغاردنر نظريته التي وسّعت في التعريف التقليدي للذكاء . فقد لاحظ أن مفاهيم الذكاء كما حددّت بالمقاييس العقلية ، لا يمكن أن تحصر كل الطرق والوسائل والأساليب التي يمكن أن يتفوق فيها البشر على أنفسهم . قرر غاردنر أننا لا نملك ذكاءً عاماً كامناً واحداً ، لكننا نملك ذكاءات متعددة ، لكل منها نظام مستقل في الدماغ . لكي يصل إلى هذه النظرية ، نظر غاردنر إلى مدى القدرات الإنسانية الموجودة عبر الثقافات ، وليس إلى نتائج المقاييس العقلية . فقد لاحظ على سبيل المثال ، أن الأشخاص الذين يعانون من إصابات في الدماغ قد فقدوا قدرة واحدة كالتخيّل المكاني ، لكن حافظوا على أخرى كاللغة مثلاً . حقيقة وجود قدرتين تعملان بشكل منفصل أكدت وجود ذكاءات منفصلة . حدد غاردنر سبع ذكاءات وعرض شخصية ممثلة لكل واحد منها :
    1 ا لذكاء اللغوي : يتضمن القابلية للحديث واللغة ، ويمثّلها الشاعر ت. س. إليوت .
    2. الذكاء المنطقي – الرياضي : يتضمن القدرة على التفكير المجرد وحل المسائل المنطقية والرياضية ، الفيزيائي ألبرت أينشتاين مثال جيد عن هذا النوع من الذكاء .
    3 . الذكاء الحيّزي : يستخدم لإدراك المعلومات الصورية والمكانية وتصوير مفاهيم العالم بوسائل كالفن مثلاً ، الفنان بابلو بيكاسو يمثل شخصاً ذو ذكاء حيّزي عال .
    4. الذكاء الموسيقي : القدرة على آداء وتقدير وفهم الموسيقى ، يمثلها الملحن إيغور سترافنسكي .
    5. الذكاء الجسدي – الحركي : القدرة على استخدام جسد الإنسان أو أجزاء منه بنشاطات متنوعة كالرقص ، الألعاب الرياضية ، التمثيل ، الجراحة ، السحر ، مارثا غراهام الراقصة ومصممة الرقصات هي مثال واضح .
    6. الذكاء البَيْشخصي : ويتضمن فهم الآخرين والتعامل معهم على أساس هذا الفهم ، ويمثله المعالج النفسي سيجموند فرويد
    7. الذكاء الشخصي : وهو القدرة على الفهم .
    الخاتمه
    لقد بذلت جهود كبيره منذو القدم وما زالت حتى الان فى عمل دراسات وبحوث حول الذكا ءوانوعه وهناك فروق بين الافراد املا.اسفر هذا كله عن ظهور العديد من ا لنظرريات اختلفت فى مواضع واتفقت فى اخرى.

    المراجع من الانترنت.
    المواقع ألتاليه:www.mshkor.com
    www.ibtesama.com:
    ألطالبه/أروى احمد عبده الشر عبي.

    avatar
    أحلام ناجي ناصر


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 21/12/2010

    الذكاء وقياساته Empty رد: الذكاء وقياساته

    مُساهمة من طرف أحلام ناجي ناصر الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 1:39 pm

    تحدثت الطالبه اروى احمد عن موضوع الذكاء وقياساته وتناولته من عدة جوانب من حيث:
    1-تعريفه،ذكرت عدت تعريفات للذكاء حيث تحدثت تعريفات متعدده له موضحه الفرق بينها،من جانب اخر تحدثت عن قاس الذكاء وماهي طرق قياسته وهل تختلف من مقياس الى اخر.
    اخيرا تحدثت عن نظريات الذكاء وعلى ماذا ركزت كل نظريه واتجاهاتها ، تحدثت ايضاعن انواع الذكاء مبينه تعريف كل واحد منهما
    لها جزيل الشكر على هذا العمل والمجهود الطيب

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 16, 2024 4:45 am