وتنقسم العوامل المؤثرة في عملية التدريس إلى ثلاثة عوامل
• العوامل الفيزيائية: المرافق والتجهيزات, المكتبة والملاعب, الحديقة, نظافة المدرسة, توفير المواصلات, موقع المدرسة, الجو الصحي.
• العوامل التربوية: وتتضمن: الكتب الدراسية, المراجع والوسائل العلمية, الأنشطة التعليمية, أساليب التدريس والتعلم المختلفة التي تتصل بالتعلم الفردي أو الجماعي, وأيضاً الامتحانات, وأساليب التقويم, والتفاعل اللفظي داخل الصف الدراسي وأيضاً إدارة الصف.
• العوامل الاجتماعية: تتضمن التفاعل الاجتماعي في المدرسة, الانضباط والنظام في إدارة المدرسة, والعلاقة بين المدرسة والمجتمع, والتوجيه والإرشاد.
ويتوقف نجاح العملية التربوية داخل الصف على ما يجري من اتصال بين المعلم والطلبة في المواقف التعليمية, ولإحداث هذا الاتصال أو التفاعل بين المعلم والطلبة وبين الطلبة أنفسهم لابد من توفير بيئة مناسبة مشجعة على التفاعل سواء ما يتعلق منها بتنظيم الأمور المادية, أو بالجو الاجتماعي والانفعالي الذي يسود غرفة الصف. ويطلق على هذه الأنشطة بالتفاعل الصفي
والتفاعل الصفي هو: المشاركة المتبادلة بين كل من المعلم والطالب بهدف إيجاد جو يؤدي في المحصلة النهائية إلى إيصال عملية التعلم بسهولة ويسر
وتشير دراسة جابر(1994) المذكورة في أن مهارة التدريس الفعال تكمن أهميتها في إيجاد التفاعل بين كل من المعلم والمتعلم عن طريق إيجاد بيئة صفية مناسبة تجعل الطلبة قادرين على الفهم والاستيعاب للمعلومات المراد إيصالها إليهم.
ولتحقيق التفاعل الصفي توجد عدة إجراءات ترتبط معاً لتشكل بداية التفاعل الصفي التمهيد بالأسئلة التي تؤدي إلى جذب انتباه الطلبة.
• طرح الأمثلة والمناقشة.
• أسئلة تقويمية بنائية.
وحيث أن التعلم الفعال هو التعلم القائم على التفاعل بين أطراف العملية التعليمية, لذا يجب الارتقاء بهذا الأداء إلى مستوى التمكن الذي يعد أحد الأهداف التربوية الهامة. وهذا يمكن أن يتحقق إذا زادت فاعلية سلوك التدريس, وهذا يستلزم قياس السلوك داخل الصف بموضوعية أثناء التفاعل الحادث بين المعلم والمتعلم, والذي يمكن عن طريقه إجراء عملية تقويم السلوك, فيتم الوقوف على الأداء الضعيف ومن ثم تحسينه, وكذا الوقوف على الأداء السليم وتدعيمه, والوقوف على الأداء الخاطئ وحذفه بسلوك التدريس إلى أكبر فعالية ممكنة وقد توصل الباحثون إلى الملاحظة المنظمة لسلوك التدريس أو أداء المعلم داخل غرفة الصف. والذي عرفه أوبر Ober (1971)المذكور في بأنه: الأسلوب الذي عن طريقه يتم ملاحظة المعلم في فترات معينة أثناء تدريسه باستخدام نظام أو نظم للملاحظة ذات منهج محدد مسبقاً, وهذه النظم هي أنظمة التفاعل الصفي والتي عن طريقها يستطيع الملاحظ أو المدرب أو المشرف تتبع سلوك تدريس المعلم ورصد جانب أو جوانب منه.
• العوامل الفيزيائية: المرافق والتجهيزات, المكتبة والملاعب, الحديقة, نظافة المدرسة, توفير المواصلات, موقع المدرسة, الجو الصحي.
• العوامل التربوية: وتتضمن: الكتب الدراسية, المراجع والوسائل العلمية, الأنشطة التعليمية, أساليب التدريس والتعلم المختلفة التي تتصل بالتعلم الفردي أو الجماعي, وأيضاً الامتحانات, وأساليب التقويم, والتفاعل اللفظي داخل الصف الدراسي وأيضاً إدارة الصف.
• العوامل الاجتماعية: تتضمن التفاعل الاجتماعي في المدرسة, الانضباط والنظام في إدارة المدرسة, والعلاقة بين المدرسة والمجتمع, والتوجيه والإرشاد.
ويتوقف نجاح العملية التربوية داخل الصف على ما يجري من اتصال بين المعلم والطلبة في المواقف التعليمية, ولإحداث هذا الاتصال أو التفاعل بين المعلم والطلبة وبين الطلبة أنفسهم لابد من توفير بيئة مناسبة مشجعة على التفاعل سواء ما يتعلق منها بتنظيم الأمور المادية, أو بالجو الاجتماعي والانفعالي الذي يسود غرفة الصف. ويطلق على هذه الأنشطة بالتفاعل الصفي
والتفاعل الصفي هو: المشاركة المتبادلة بين كل من المعلم والطالب بهدف إيجاد جو يؤدي في المحصلة النهائية إلى إيصال عملية التعلم بسهولة ويسر
وتشير دراسة جابر(1994) المذكورة في أن مهارة التدريس الفعال تكمن أهميتها في إيجاد التفاعل بين كل من المعلم والمتعلم عن طريق إيجاد بيئة صفية مناسبة تجعل الطلبة قادرين على الفهم والاستيعاب للمعلومات المراد إيصالها إليهم.
ولتحقيق التفاعل الصفي توجد عدة إجراءات ترتبط معاً لتشكل بداية التفاعل الصفي التمهيد بالأسئلة التي تؤدي إلى جذب انتباه الطلبة.
• طرح الأمثلة والمناقشة.
• أسئلة تقويمية بنائية.
وحيث أن التعلم الفعال هو التعلم القائم على التفاعل بين أطراف العملية التعليمية, لذا يجب الارتقاء بهذا الأداء إلى مستوى التمكن الذي يعد أحد الأهداف التربوية الهامة. وهذا يمكن أن يتحقق إذا زادت فاعلية سلوك التدريس, وهذا يستلزم قياس السلوك داخل الصف بموضوعية أثناء التفاعل الحادث بين المعلم والمتعلم, والذي يمكن عن طريقه إجراء عملية تقويم السلوك, فيتم الوقوف على الأداء الضعيف ومن ثم تحسينه, وكذا الوقوف على الأداء السليم وتدعيمه, والوقوف على الأداء الخاطئ وحذفه بسلوك التدريس إلى أكبر فعالية ممكنة وقد توصل الباحثون إلى الملاحظة المنظمة لسلوك التدريس أو أداء المعلم داخل غرفة الصف. والذي عرفه أوبر Ober (1971)المذكور في بأنه: الأسلوب الذي عن طريقه يتم ملاحظة المعلم في فترات معينة أثناء تدريسه باستخدام نظام أو نظم للملاحظة ذات منهج محدد مسبقاً, وهذه النظم هي أنظمة التفاعل الصفي والتي عن طريقها يستطيع الملاحظ أو المدرب أو المشرف تتبع سلوك تدريس المعلم ورصد جانب أو جوانب منه.
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري