اختبارات الورقة والقلم(الاختبارات التحريرية):
هي تلك الاختبارات التي يستخدم فيها التلميذ الورقة والقلم للإجابة عنها
.مثال(في التربية الفنية)/ أن يطلب المعلم من طلابه تصميم يصلح لتنفيذه بالخزف. ويقيس هذا الاختبار النواتج المرتبطة بالمعرفة والمهارة.
وتنقسم إلى نوعين رئيسين:
اختبارات المقال - الاختبارات الموضوعية.
اختبارات المقال:
وهي الاختبارات ذات الإجابة الحرة، ويطلق عليها أحياناً اسم الاختبارات الإنشائية أو التقليدية
ويعتبر هذا النوع من الاختبارات أكثر أنواع الاختبارات شيوعا في تقويم المخرجات المعرفية في مدارسنا وجامعاتنا حيث يعد اختبار المقال من أقدم أنواع الاختبارات التي استخدمت في المدرسة منذ نشأتها حتى وقتنا الراهن ورغم وجود أنواع أخرى من الاختبارات التي بدأت تنافس اختبار المقال وتحل محله تدريجياً إلا انه مازال النمط الأكثر شيوعا في تقويم التحصيل المعرفي للطلاب في المراحل التعليمية كافة.. وفي اختبار المقال يسأل المختبر الطلاب في موضوع يتطلب الكتابة بإسهاب قد يصل إلى عدة صفحات وكلنا يعرف هذا النوع من الاختبارات فمن منا لم يختبر خلال حياته الدراسية .حيث يعطى الطالب فيها حرية في الإجابة عن الأسئلة بالطريقة التي يريدها وتنظيمها بطريقته مع مراعاة الصحة في التعبير والدقة في استخدام المفاهيم والأفكار والمصطلحات كذلك القدرة على العرض والشرح والتحليل وربط المعلومات بعضها ببعض– باستخدام أسئلة المقال التي تطلب من الطالب أن يشرح أو يذكر أو يتكلم عن ....أو يتتبع ..الخ.
وفي مجال التربية الفنية يمكن للمعلم أن يطلب من طلابه كتابة المقالات القصيرة حيث يتحدث فيها عن تجربه أو مشكلة فنية أو أي قضيه ذات علاقة بالفن والقدرة على استدعائها ويفسر بعض المفاهيم ويطبقها أو أن ينقد أو ويحلل بعض الأعمال الفنية وهذا الجانب يقوم التطور الفكري لهم.
الاختبارات الموضوعية:
ويطلق عليها اسم الاختبارات الحديثة مقارنة بالاختبارات المقالية ولقد ظهر هذا النوع للتغلب على العيوب التي واجهت الاختبارات المقالية وسميت بهذا الاسم لموضوعية تصحيح إجابتها قلا تتدخل ذاتية المعلم في تصحيحها لان إجابتها محددة ويتفق المصححون على الدرجة التي تعطى للمتعلم. وتستخدم الاختبارات الموضوعية في الوقت الراهن – جنبا على جنب- مع اختبار المقال في العملية التعليمية وتتميز هذه الاختبارات باختلاف أنواعها وبإمكانية الإجابة عن أسئلتها بوضع علامة أو كلمة أو عبارة قصيرة جداًً. وقد انتشرت الاختبارات الموضوعية في السنوات الأخيرة في الدول النامية والمتقدمة على حداً سواء مما جعلها تأتي في مقدمة الاختبارات الأكثر شيوعا واستخداماً من قبل النظم التربوية العالمية.
هي تلك الاختبارات التي يستخدم فيها التلميذ الورقة والقلم للإجابة عنها
.مثال(في التربية الفنية)/ أن يطلب المعلم من طلابه تصميم يصلح لتنفيذه بالخزف. ويقيس هذا الاختبار النواتج المرتبطة بالمعرفة والمهارة.
وتنقسم إلى نوعين رئيسين:
اختبارات المقال - الاختبارات الموضوعية.
اختبارات المقال:
وهي الاختبارات ذات الإجابة الحرة، ويطلق عليها أحياناً اسم الاختبارات الإنشائية أو التقليدية
ويعتبر هذا النوع من الاختبارات أكثر أنواع الاختبارات شيوعا في تقويم المخرجات المعرفية في مدارسنا وجامعاتنا حيث يعد اختبار المقال من أقدم أنواع الاختبارات التي استخدمت في المدرسة منذ نشأتها حتى وقتنا الراهن ورغم وجود أنواع أخرى من الاختبارات التي بدأت تنافس اختبار المقال وتحل محله تدريجياً إلا انه مازال النمط الأكثر شيوعا في تقويم التحصيل المعرفي للطلاب في المراحل التعليمية كافة.. وفي اختبار المقال يسأل المختبر الطلاب في موضوع يتطلب الكتابة بإسهاب قد يصل إلى عدة صفحات وكلنا يعرف هذا النوع من الاختبارات فمن منا لم يختبر خلال حياته الدراسية .حيث يعطى الطالب فيها حرية في الإجابة عن الأسئلة بالطريقة التي يريدها وتنظيمها بطريقته مع مراعاة الصحة في التعبير والدقة في استخدام المفاهيم والأفكار والمصطلحات كذلك القدرة على العرض والشرح والتحليل وربط المعلومات بعضها ببعض– باستخدام أسئلة المقال التي تطلب من الطالب أن يشرح أو يذكر أو يتكلم عن ....أو يتتبع ..الخ.
وفي مجال التربية الفنية يمكن للمعلم أن يطلب من طلابه كتابة المقالات القصيرة حيث يتحدث فيها عن تجربه أو مشكلة فنية أو أي قضيه ذات علاقة بالفن والقدرة على استدعائها ويفسر بعض المفاهيم ويطبقها أو أن ينقد أو ويحلل بعض الأعمال الفنية وهذا الجانب يقوم التطور الفكري لهم.
الاختبارات الموضوعية:
ويطلق عليها اسم الاختبارات الحديثة مقارنة بالاختبارات المقالية ولقد ظهر هذا النوع للتغلب على العيوب التي واجهت الاختبارات المقالية وسميت بهذا الاسم لموضوعية تصحيح إجابتها قلا تتدخل ذاتية المعلم في تصحيحها لان إجابتها محددة ويتفق المصححون على الدرجة التي تعطى للمتعلم. وتستخدم الاختبارات الموضوعية في الوقت الراهن – جنبا على جنب- مع اختبار المقال في العملية التعليمية وتتميز هذه الاختبارات باختلاف أنواعها وبإمكانية الإجابة عن أسئلتها بوضع علامة أو كلمة أو عبارة قصيرة جداًً. وقد انتشرت الاختبارات الموضوعية في السنوات الأخيرة في الدول النامية والمتقدمة على حداً سواء مما جعلها تأتي في مقدمة الاختبارات الأكثر شيوعا واستخداماً من قبل النظم التربوية العالمية.
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري