العلاج والحلول لمشكلة تلوث البيئة في مدينة صنعاء.
بواسطة الطالبة / سعاد محمد علي – قسم الرياضيات – مستوى ثالث
كذلك كمواصلة لموضوع مشكلة التلوث البيئي في صنعاء يمكن مناقشة هذه المقالة حول تقديم بعض التوصيات والاقتراحات لمعالجة تلوث بيئة المدينة وهي كما يلي:
1- ضرورة رفع الوعي البيئي لدى السكان وذلك من خلال التوعية الإعلامية في مختلف وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمصورة ، بتخصيص مساحة كافية للبرامج البيئية في هذه الوسائل تتناول مشكلات البيئة اليمنية وكيفية معالجتها ويجب أن تراعي هذه البرامج مستويات السكان الثقافية.
2- العمل على إشراك مؤسسات المجتمع بمختلف مستوياتها في معالجة مشكلات البيئة اليمنية ، والمساهمة في رفع الوعي البيئي. 3
- تنفيذ و تفعيل دور القوانين والتشريعات البيئية الموجودة ، واستكمال إصدار القوانين التي تراعي البعد البيئي.
4- العمل على استكمال البنية التحتية للمدينة ووضعها على قائمة الأولويات.
ثانياً- معالجة تلوث الهواء:
1- قياس التلوث الهوائي: وذلك لمعرفة تركيز الملوثات في هواء المدينة ليسهل تحديد المستوى الذي وصل إليه تلوث الهواء في المدينة ، ويمكن القيام بذلك بإنشاء نوعين من المحطات لرصد الملوثات: الأولى ثابتة توزع بشكل مدروس على مختلف أجزاء المدينة ، ويفيد ذلك في تحديد اكثر المناطق تلوثا ليتم التخفيف من حدته . الثانية متنقلة (محمولة على سيارات) تقوم بقياس تركيز الملوثات في مختلف أجزاء المدينة خاصة المناطق المزدحمة في أوقات مختلفة ، وذلك لمعرفة الاختلافات الزمنية في تركيز الملوثات لتحديد اكثر الأوقات تلوثاً ليتم معالجته.
2- العمل على زيادة رقعة المساحات الخضراء والاهتمام بالتشجير وإشراك السكان في ذلك عن طريق التشجيع على غرس الأشجار ورعايتها وتوفير الأنواع المناسبة من الأشجار التي تتلاءم مع بيئة المدينة
3- ضرورة استخدام التقنيات الحديثة للكشف الدوري على السيارات , واستبعاد السيارات المتهالكة ، ومنع تسجيل السيارات المستعملة التي يتم استيرادها من الخارج. 4
- التحكم بمصادر التلوث الهوائي وذلك بنقلها إلى أماكن مخصصة خارج الأحياء السكنية أو إلزام مالكيها باستخدام تقنيات حديثة تقلل من كمية الملوثات المنطلقة.
5- التشجيع على استخدام الغاز كوقود بدلا من البنزين والديزل وذلك بتخفيض الضرائب على السيارات التي تستخدم الغاز ، وإنشاء محطات بيع الغاز.
6- التقليل من كمية الرصاص في البنزين المستخدم ، والاستفادة من تجارب الآخرين في ذلك ، ومنع تحويل محركات سيارات البنزين إلى الديزل ويمكن أن يتم إنشاء ورشة تقوم بهذه العملية تتبع الجهات المختصة.
7- تقليل عدد سيارات نقل الركاب وذلك باستخدام سيارات ذات سعة اكبر، ونقل السيارات المستخدمة حاليا إلى مدن أخرى تعاني من قلة عدد سيارات نقل الركاب.
8- استكمال رصف وسفلتت شبكة الطرق في المدينة وتطويرها وصيانتها بصورة مستمرة ، وتنظيم الوقوف على الطرق ، ومنع استخدام أرصفتها وأجزاء منها للباعة المتجولين.
ثالثاً- معالجة تلوث الأرض بالمخلفات الصلبة والسائلة:
1- التشجيع على فرز القمامة في مصادر توالدها وذلك بتخصيص أيام معينة يتم فيها جمع المكونات النافعة مثل الورق والزجاج والمعادن والبلاستيك ودفع أسعار رمزية مقابل هذه المواد ليعاد تدويرها ودخولها في الصناعة من جديد.
2- العمل على إنشاء مصنع لتدوير القمامة يكون تابع لمشروع نظافة المدينة.
3- استبدال حاويات القمامة المكشوفة بحاويات مغطاة حتى تمنع الروائح الكريهة وتكاثر الحشرات والقوارض ، وزيادة عدد هذه الحاويات وتوزيعها بشكل متوازن بما يتفق مع كثافة السكان.
4- العمل على زيادة عدد المعدات المستخدمة في جمع ونقل وتصريف القمامة ، وزيادة عدد العاملين في ذلك.
5- ضرورة زيادة عدد مرات جمع القمامة حتى لا تتكدس داخل حاوياتها ، واختيار الأوقات المناسبة لعملية الجمع.
رابعاً- معالجة تلوث المياه :
1- ضرورة استكمال شبكة الصرف الصحي. 2
- العمل على توصيل المياه إلى كافة أنحاء المدينة بصورة دائمة ، ومعالجتها قبل ضخها في الشبكة. 3
- الرقابة الدائمة على مصادر المياه الخاصة وإغلاق أي مشروع لا تتوفر فيه شروط السلامة الصحية ، وإلزام مالكيها بمعالجة المياه قبل بيعها للسكان.
4- استخدام عبوات مناسبة لتعبئة المياه تستخدم لمرة واحدة وتكون محكمة الغلق.
5- عمل دورات لتأهيل العاملين في المشاريع الخاصة وتوعيتهم بمخاطر تلوث المياه.
بواسطة الطالبة / سعاد محمد علي – قسم الرياضيات – مستوى ثالث
كذلك كمواصلة لموضوع مشكلة التلوث البيئي في صنعاء يمكن مناقشة هذه المقالة حول تقديم بعض التوصيات والاقتراحات لمعالجة تلوث بيئة المدينة وهي كما يلي:
1- ضرورة رفع الوعي البيئي لدى السكان وذلك من خلال التوعية الإعلامية في مختلف وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمصورة ، بتخصيص مساحة كافية للبرامج البيئية في هذه الوسائل تتناول مشكلات البيئة اليمنية وكيفية معالجتها ويجب أن تراعي هذه البرامج مستويات السكان الثقافية.
2- العمل على إشراك مؤسسات المجتمع بمختلف مستوياتها في معالجة مشكلات البيئة اليمنية ، والمساهمة في رفع الوعي البيئي. 3
- تنفيذ و تفعيل دور القوانين والتشريعات البيئية الموجودة ، واستكمال إصدار القوانين التي تراعي البعد البيئي.
4- العمل على استكمال البنية التحتية للمدينة ووضعها على قائمة الأولويات.
ثانياً- معالجة تلوث الهواء:
1- قياس التلوث الهوائي: وذلك لمعرفة تركيز الملوثات في هواء المدينة ليسهل تحديد المستوى الذي وصل إليه تلوث الهواء في المدينة ، ويمكن القيام بذلك بإنشاء نوعين من المحطات لرصد الملوثات: الأولى ثابتة توزع بشكل مدروس على مختلف أجزاء المدينة ، ويفيد ذلك في تحديد اكثر المناطق تلوثا ليتم التخفيف من حدته . الثانية متنقلة (محمولة على سيارات) تقوم بقياس تركيز الملوثات في مختلف أجزاء المدينة خاصة المناطق المزدحمة في أوقات مختلفة ، وذلك لمعرفة الاختلافات الزمنية في تركيز الملوثات لتحديد اكثر الأوقات تلوثاً ليتم معالجته.
2- العمل على زيادة رقعة المساحات الخضراء والاهتمام بالتشجير وإشراك السكان في ذلك عن طريق التشجيع على غرس الأشجار ورعايتها وتوفير الأنواع المناسبة من الأشجار التي تتلاءم مع بيئة المدينة
3- ضرورة استخدام التقنيات الحديثة للكشف الدوري على السيارات , واستبعاد السيارات المتهالكة ، ومنع تسجيل السيارات المستعملة التي يتم استيرادها من الخارج. 4
- التحكم بمصادر التلوث الهوائي وذلك بنقلها إلى أماكن مخصصة خارج الأحياء السكنية أو إلزام مالكيها باستخدام تقنيات حديثة تقلل من كمية الملوثات المنطلقة.
5- التشجيع على استخدام الغاز كوقود بدلا من البنزين والديزل وذلك بتخفيض الضرائب على السيارات التي تستخدم الغاز ، وإنشاء محطات بيع الغاز.
6- التقليل من كمية الرصاص في البنزين المستخدم ، والاستفادة من تجارب الآخرين في ذلك ، ومنع تحويل محركات سيارات البنزين إلى الديزل ويمكن أن يتم إنشاء ورشة تقوم بهذه العملية تتبع الجهات المختصة.
7- تقليل عدد سيارات نقل الركاب وذلك باستخدام سيارات ذات سعة اكبر، ونقل السيارات المستخدمة حاليا إلى مدن أخرى تعاني من قلة عدد سيارات نقل الركاب.
8- استكمال رصف وسفلتت شبكة الطرق في المدينة وتطويرها وصيانتها بصورة مستمرة ، وتنظيم الوقوف على الطرق ، ومنع استخدام أرصفتها وأجزاء منها للباعة المتجولين.
ثالثاً- معالجة تلوث الأرض بالمخلفات الصلبة والسائلة:
1- التشجيع على فرز القمامة في مصادر توالدها وذلك بتخصيص أيام معينة يتم فيها جمع المكونات النافعة مثل الورق والزجاج والمعادن والبلاستيك ودفع أسعار رمزية مقابل هذه المواد ليعاد تدويرها ودخولها في الصناعة من جديد.
2- العمل على إنشاء مصنع لتدوير القمامة يكون تابع لمشروع نظافة المدينة.
3- استبدال حاويات القمامة المكشوفة بحاويات مغطاة حتى تمنع الروائح الكريهة وتكاثر الحشرات والقوارض ، وزيادة عدد هذه الحاويات وتوزيعها بشكل متوازن بما يتفق مع كثافة السكان.
4- العمل على زيادة عدد المعدات المستخدمة في جمع ونقل وتصريف القمامة ، وزيادة عدد العاملين في ذلك.
5- ضرورة زيادة عدد مرات جمع القمامة حتى لا تتكدس داخل حاوياتها ، واختيار الأوقات المناسبة لعملية الجمع.
رابعاً- معالجة تلوث المياه :
1- ضرورة استكمال شبكة الصرف الصحي. 2
- العمل على توصيل المياه إلى كافة أنحاء المدينة بصورة دائمة ، ومعالجتها قبل ضخها في الشبكة. 3
- الرقابة الدائمة على مصادر المياه الخاصة وإغلاق أي مشروع لا تتوفر فيه شروط السلامة الصحية ، وإلزام مالكيها بمعالجة المياه قبل بيعها للسكان.
4- استخدام عبوات مناسبة لتعبئة المياه تستخدم لمرة واحدة وتكون محكمة الغلق.
5- عمل دورات لتأهيل العاملين في المشاريع الخاصة وتوعيتهم بمخاطر تلوث المياه.
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري