ü
المقدمة
تشهد
مشكلة تلوث المياه تفاقماً كبيراً في كل أرجاء اليمن ويعتبر سوء الصرف الصحي وعدم توفر
محطات معالجة المياه العادم وكثرة استعمال المبيدات والأسمدة ومخلفات المصانع من أهم
أسباب تلوث المياه.
وجاء
في التقرير أن 75 بالمائة من السكان مهددون بالإصابة بأمراض منقولة عن طريق المياه
تتسبب في وفاة 55,000 طفل سنوياً. كما أن ثلاثة ملايين شخص من سكان البلاد البالغ عددهم
21 مليون نسمة مصابون بالتهاب الكبد نتيجة استهلاك مياه غير نظيفة.
وعادة
ما يتم استعمال مياه الصرف الصحي للري مما يتسبب في تسرب معادن ثقيلة إلى المياه الجوفية،
حسب الخبراء.
وتعتبر
الأنابيب التالفة نفسها سبباً رئيسياً لتلوث المياه، حيث تتسرب مياه الصرف الصحي من
خزانات لتعفين الخاصة بالمنازل إلى أنظمة تزويد المياه، وفقا للقرار الذي أوضح أن المياه التي تجري في الشبكات هي خليط
من المياه الملوثة ومياه الآبار النظيفة..
ووفقاً
لتقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة عام 2008 تحت عنوان
"مياه الشرب والصرف الصحي" يحصل 34 بالمائة من السكان على مياه شرب غير محسنة
(آبار وينابيع غير محمية وعربات محملة بخزانات صغيرة وحاويات متنقلة ومياه سطحية).
ü
ثـلاثة أرباع اليمنيين مهددون بالإصابة
بأمراض منقولة عن طريق
المياه تتسبب في وفاة 55 ألف طفل سنوياً
صنعاء
ـ تشهد مشكلة تلوث المياه تفاقماً كبيراً في كل أرجاء اليمن. ويعتبر سوء الصرف الصحي
وعدم توفر محطات معالجة المياه العادم وكثرة استعمال المبيدات والأسمدة ومخلفات المصانع
من أهم أسباب تلوث المياه.
وألقت
اللجنة البرلمانية للمياه والبيئة عام 2005 في تقرير لم يتم نشره الضوء على تأثير تلوث
المياه على الصحة. وجاء في التقرير أن 75 بالمائة من السكان مهددون بالإصابة بأمراض
منقولة عن طريق المياه تتسبب في وفاة 55 ألف طفل سنوياً. كما أن ثلاثة ملايين شخص من
سكان البلاد البالغ عددهم 21 مليون نسمة مصابون بالتهاب الكبد نتيجة استهلاك مياه غير
نظيفة
كما
قال إن مصادر المياه الرئيسية في حضرموت تعرضت للتلوث بسبب شركات النفط.
أفاد
الخبير لدى الهيئة العامة للموارد المائية أن محطات معالجة مياه الصرف الصحي
"غير كافية ويتم تحميلها فوق طاقتها"، كما أنها في بعض الأحيان لا تستطيع
معالجة المخلفات الصناعية التي تحوي عناصر مثل الكروم والزئبقي واليود.
وعادة
ما يتم استعمال مياه الصرف الصحي للري مما يتسبب في تسرب معادن ثقيلة إلى المياه الجوفية،
حسب الخبراء.
كما
قال مسئول إعلامي بالمؤسسة العامة للمياه والصرف الصحي التابعة للحكومة، إن الآبار
تعرضت هي الأخرى للتلوث بسبب قيام المزارعين بضخ المياه مباشرة من محطات الصرف لأغراض
الري.
وتعتبر
الأنابيب التالفة نفسها سبباً رئيسياً لتلوث المياه، حيث تتسرب مياه الصرف الصحي من
خزانات لتعفين الخاصة بالمنازل إلى أنظمة تزويد المياه، وفقاً للقرار الذي أوضح أن
المياه التي تجري في الشبكات هي خليط من المياه الملوثة ومياه الآبار النظيفة.
وقال
إنه لا يتم تنظيف خزانات المياه الأسمنتية أو/و المعدنية على الأسطح بما فيه الكفاية
مما يزيد من مخاطر التلوث.
ووفقاً
لتقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة عام 2008 تحت عنوان
"مياه الشرب والصرف الصحي" يحصل 34 بالمائة من السكان على مياه شرب غير محسنة
(آبار وينابيع غير محمية وعربات محملة بخزانات صغيرة وحاويات متنقلة ومياه سطحية).
وافدا
مسئول في مشروع إدارة حوض صنعاء أن تركيز النبرات في بعض أجزاء هذا الحوض يصل إلى أكثر
من 50 ملي غرام في اللتر الواحد، وهي نسبة مرتفعة وتنذر بالخطر.
وأضاف
أن "المبيدات تحتوي على عناصر شديدة التركيز لقتل الآفات…وقد تسبب أمراض السرطان
للبشر".
كما
يشكل الفلوريد ملوثاً آخر في أجزاء من حوض صنعاء مثل سنخان وحمدان وبني مطر ـ وجميعها
في محافظة صنعاء ـ حيث قال عبد السلام "لقد لوحظ ظهور مرض تليّن العظام وتبقع
الميناء الفلوريد الذي يصيب الأسنان في هذه المناطق بسبب تناول كميات زائدة عن المسموح
من الفلوريد".(أيرين) .
ü أعراض أزمة المياه في
اليمن :
1• استنزاف
سريع جداً للمياه الجوفية قد يؤدي إلى تلاشي جزء كبير من الاقتصاد الريفي في غضون جيل
واحد .
2• الخطورة
على الزراعة ( مصدر دخل لـ 70% من السكان و 18% من إجمالي الناتج المحلي ).
3• نقص
حاد في إمدادات المياه في المدن الرئيسية.
4• مدن
رئيسية تعاني من نقص شديد في المياه ( في صيف 95م لم يحصل سكان مدينة تعز على المياه
إلا بمعدل مرة كل 40 يوم
5• لم
تعد هناك أي فرص لربط التوسعات الحضرية بالشبكات العامة ...
6• محدودية
فرص السكان في الحصول على مياه شرب نقية وتضاؤل هذه الفرص نتيجة عدم التوافق بين النمو
السكاني و التوسع في مشاريع المياه.
7•
60% من منازل الحضر مرتبطة بمصدر عمومي للمياه . كثيراً ما يكون غير كافياً.
8• في
مدينة صنعاء لا تتجاوز نسبة المنازل المرتبطة من الشبكة العامة 36%.
9• في
الريف ( حيث يعيش 81% من السكان ) أقل من نصف المنازل (49%) لديها مصدر مأمون للمياه
بالمقارنة مع معدل (82%) في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
10•
خدمة الصرف الصحي المأمون محدودة و لا تزيد عن (19)% من المنازل.
11•
التبعات الصحية : تدني معدل العمر المتوقع للفرد (51سنة – الأدنى في المنطقة ) و ارتفاع
وفيات الرضع (11.7 من كل مائة ولادة حية – الأعلى في المنطقة ) . علماً أن الإسهال
(والناجمة جزئياً عن تلوث المياه ورداءة الصرف )تعد من أهم أسباب وفيات الرضع والأطفال.
ü
بعض أسباب أزمة المياه:
1• قصور
آلية تنفيذ السياسة والإستراتيجية الوطنية لإدارة الموارد المائية.
2• ضعف
تشريعات ولوائح إدارة الموارد المائية وعلى وجه الخصوص ضعف اللوائح المنظمة لحفر الآبار
واستخدام المياه الجوفية.
3• احتمال
تعرض أحواض المياه الجوفية للتلوث بالمياه العادمة والمخلفات الصلبة.
4• عدم
كفاية الاهتمام بالمياه الجوفية وتغذيتها وقصور الوعي لدى العامة.
5• الاعتماد
على استخدام وسائل الري القديمة وتدني استخدام وسائل الري الحديثة ذات الفعالية العالية.
6• ارتفاع
الطلب نتيجة النمو السكاني.
7• التطور
الزراعي المدفوع بآلية السوق.
8• فقدان
السيطرة على عمليات استخراج المياه الجوفية وتعرض بعض الأحواض للتلوث
9• سياسة
الترويج للتوسع الزراعي و إغفال الاستخدام لكفؤ و إدارة المورد.
ü
34% من وفيات الأطفال في اليمن نتيجة تلوث المياه0
34
/ في المائة من الأطفال في اليمن يموتون نتيجة الإسهالات الشديدة الناتجة عن تلوث المياه
وعدم العناية بالنظافة.
فيما
أظهرت نتائج دراسة شملت 11دولة أن 17% من الأمهات فقط يغسلن أيديهن بالصابون بعد استخدام
المرحاض.
و أهمية
استشعار الجميع صغاراً وكباراً بأهمية غسل اليدين وليكون ذلك جزءا أساسيا في عاداتهم
وسلوكياتهم اليومية باعتباره سبيل آمن للوقاية ولتجنب الكثير من الأمراض المعدية والطفيلية
،وأيضاً للحد من حالات الإسهال المصاحبة للكثير من الأمراض التي تصيب الأمعاء والتي
يشكل المزمن منها والحاد مع الإهمال والبعد عن العلاج خطراً ،بل وتهديداً جسيماً للأطفال
لاسيما حديثي الولادة والرضع بالمقام الأول ثم الأكبر منهم سناً حتى سن الخامسة.
بعض الحلول
لعلاج تلوث الماء
1- سرعة
معالجة مياه الصرف الصحي قبل وصولها للتربة أو للمسطحات المائية الأخرى،
والتي
يمكن إعادة استخدامها مرة أخرى في ري الأراضي الزراعية لكن بدون تلوث للتربة والنباتات
التي يأكلها الإنسان والحيوان.
2- التخلص
من نشاط النقل البحري، وما حدث من تسرب للبترول أو النفط في مياه البحار من خلال الحرق
أو الشفط.
3- محاولة
دفن النفايات المشعة في بعض الصحارى المحددة، لأنها تتسرب وتهدد سلامة المياه الجوفية.
4- فرض
احتياطات على نطاق واسع من أجل المحافظة على سلامة المياه الجوفية كمصدر آمن من مصادر
مياه الشرب، وذلك بمنع الزراعة أو البناء أو قيام أي نشاط صناعي قد يضر بسلامة المياه.
5- محاولة
إعادة تدوير بعض نفايات المصانع بدلاً من إلقائها في المصارف ووصولها إلى المياه الجوفية
بالمثل طالما لا يوجد ضرر من إعادة استخدامها مرة أخرى.
6- التحليل
الدوري الكيميائي والحيوي للماء بواسطة مختبرات متخصصة، لضمان المعايير التي تتحقق
بها جودة المياه وعدم تلوثها.
7- الحد
من تلوث الهواء الذي يساهم في تلوث مياه الأمطار، وتحولها إلى ماء حمضي يثير الكثير
من المشاكل المتداخلة.
8- والخطوة
الجادة الحقيقية هو توافر الوعي البشري الذي يؤمن بضرورة محافظته على المياه من التلوث
التي هي إكسير الحياة .. وغيرها من الحلول الأخرى الفعالة.
المقدمة
تشهد
مشكلة تلوث المياه تفاقماً كبيراً في كل أرجاء اليمن ويعتبر سوء الصرف الصحي وعدم توفر
محطات معالجة المياه العادم وكثرة استعمال المبيدات والأسمدة ومخلفات المصانع من أهم
أسباب تلوث المياه.
وجاء
في التقرير أن 75 بالمائة من السكان مهددون بالإصابة بأمراض منقولة عن طريق المياه
تتسبب في وفاة 55,000 طفل سنوياً. كما أن ثلاثة ملايين شخص من سكان البلاد البالغ عددهم
21 مليون نسمة مصابون بالتهاب الكبد نتيجة استهلاك مياه غير نظيفة.
وعادة
ما يتم استعمال مياه الصرف الصحي للري مما يتسبب في تسرب معادن ثقيلة إلى المياه الجوفية،
حسب الخبراء.
وتعتبر
الأنابيب التالفة نفسها سبباً رئيسياً لتلوث المياه، حيث تتسرب مياه الصرف الصحي من
خزانات لتعفين الخاصة بالمنازل إلى أنظمة تزويد المياه، وفقا للقرار الذي أوضح أن المياه التي تجري في الشبكات هي خليط
من المياه الملوثة ومياه الآبار النظيفة..
ووفقاً
لتقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة عام 2008 تحت عنوان
"مياه الشرب والصرف الصحي" يحصل 34 بالمائة من السكان على مياه شرب غير محسنة
(آبار وينابيع غير محمية وعربات محملة بخزانات صغيرة وحاويات متنقلة ومياه سطحية).
ü
ثـلاثة أرباع اليمنيين مهددون بالإصابة
بأمراض منقولة عن طريق
المياه تتسبب في وفاة 55 ألف طفل سنوياً
صنعاء
ـ تشهد مشكلة تلوث المياه تفاقماً كبيراً في كل أرجاء اليمن. ويعتبر سوء الصرف الصحي
وعدم توفر محطات معالجة المياه العادم وكثرة استعمال المبيدات والأسمدة ومخلفات المصانع
من أهم أسباب تلوث المياه.
وألقت
اللجنة البرلمانية للمياه والبيئة عام 2005 في تقرير لم يتم نشره الضوء على تأثير تلوث
المياه على الصحة. وجاء في التقرير أن 75 بالمائة من السكان مهددون بالإصابة بأمراض
منقولة عن طريق المياه تتسبب في وفاة 55 ألف طفل سنوياً. كما أن ثلاثة ملايين شخص من
سكان البلاد البالغ عددهم 21 مليون نسمة مصابون بالتهاب الكبد نتيجة استهلاك مياه غير
نظيفة
كما
قال إن مصادر المياه الرئيسية في حضرموت تعرضت للتلوث بسبب شركات النفط.
أفاد
الخبير لدى الهيئة العامة للموارد المائية أن محطات معالجة مياه الصرف الصحي
"غير كافية ويتم تحميلها فوق طاقتها"، كما أنها في بعض الأحيان لا تستطيع
معالجة المخلفات الصناعية التي تحوي عناصر مثل الكروم والزئبقي واليود.
وعادة
ما يتم استعمال مياه الصرف الصحي للري مما يتسبب في تسرب معادن ثقيلة إلى المياه الجوفية،
حسب الخبراء.
كما
قال مسئول إعلامي بالمؤسسة العامة للمياه والصرف الصحي التابعة للحكومة، إن الآبار
تعرضت هي الأخرى للتلوث بسبب قيام المزارعين بضخ المياه مباشرة من محطات الصرف لأغراض
الري.
وتعتبر
الأنابيب التالفة نفسها سبباً رئيسياً لتلوث المياه، حيث تتسرب مياه الصرف الصحي من
خزانات لتعفين الخاصة بالمنازل إلى أنظمة تزويد المياه، وفقاً للقرار الذي أوضح أن
المياه التي تجري في الشبكات هي خليط من المياه الملوثة ومياه الآبار النظيفة.
وقال
إنه لا يتم تنظيف خزانات المياه الأسمنتية أو/و المعدنية على الأسطح بما فيه الكفاية
مما يزيد من مخاطر التلوث.
ووفقاً
لتقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة عام 2008 تحت عنوان
"مياه الشرب والصرف الصحي" يحصل 34 بالمائة من السكان على مياه شرب غير محسنة
(آبار وينابيع غير محمية وعربات محملة بخزانات صغيرة وحاويات متنقلة ومياه سطحية).
وافدا
مسئول في مشروع إدارة حوض صنعاء أن تركيز النبرات في بعض أجزاء هذا الحوض يصل إلى أكثر
من 50 ملي غرام في اللتر الواحد، وهي نسبة مرتفعة وتنذر بالخطر.
وأضاف
أن "المبيدات تحتوي على عناصر شديدة التركيز لقتل الآفات…وقد تسبب أمراض السرطان
للبشر".
كما
يشكل الفلوريد ملوثاً آخر في أجزاء من حوض صنعاء مثل سنخان وحمدان وبني مطر ـ وجميعها
في محافظة صنعاء ـ حيث قال عبد السلام "لقد لوحظ ظهور مرض تليّن العظام وتبقع
الميناء الفلوريد الذي يصيب الأسنان في هذه المناطق بسبب تناول كميات زائدة عن المسموح
من الفلوريد".(أيرين) .
ü أعراض أزمة المياه في
اليمن :
1• استنزاف
سريع جداً للمياه الجوفية قد يؤدي إلى تلاشي جزء كبير من الاقتصاد الريفي في غضون جيل
واحد .
2• الخطورة
على الزراعة ( مصدر دخل لـ 70% من السكان و 18% من إجمالي الناتج المحلي ).
3• نقص
حاد في إمدادات المياه في المدن الرئيسية.
4• مدن
رئيسية تعاني من نقص شديد في المياه ( في صيف 95م لم يحصل سكان مدينة تعز على المياه
إلا بمعدل مرة كل 40 يوم
5• لم
تعد هناك أي فرص لربط التوسعات الحضرية بالشبكات العامة ...
6• محدودية
فرص السكان في الحصول على مياه شرب نقية وتضاؤل هذه الفرص نتيجة عدم التوافق بين النمو
السكاني و التوسع في مشاريع المياه.
7•
60% من منازل الحضر مرتبطة بمصدر عمومي للمياه . كثيراً ما يكون غير كافياً.
8• في
مدينة صنعاء لا تتجاوز نسبة المنازل المرتبطة من الشبكة العامة 36%.
9• في
الريف ( حيث يعيش 81% من السكان ) أقل من نصف المنازل (49%) لديها مصدر مأمون للمياه
بالمقارنة مع معدل (82%) في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
10•
خدمة الصرف الصحي المأمون محدودة و لا تزيد عن (19)% من المنازل.
11•
التبعات الصحية : تدني معدل العمر المتوقع للفرد (51سنة – الأدنى في المنطقة ) و ارتفاع
وفيات الرضع (11.7 من كل مائة ولادة حية – الأعلى في المنطقة ) . علماً أن الإسهال
(والناجمة جزئياً عن تلوث المياه ورداءة الصرف )تعد من أهم أسباب وفيات الرضع والأطفال.
ü
بعض أسباب أزمة المياه:
1• قصور
آلية تنفيذ السياسة والإستراتيجية الوطنية لإدارة الموارد المائية.
2• ضعف
تشريعات ولوائح إدارة الموارد المائية وعلى وجه الخصوص ضعف اللوائح المنظمة لحفر الآبار
واستخدام المياه الجوفية.
3• احتمال
تعرض أحواض المياه الجوفية للتلوث بالمياه العادمة والمخلفات الصلبة.
4• عدم
كفاية الاهتمام بالمياه الجوفية وتغذيتها وقصور الوعي لدى العامة.
5• الاعتماد
على استخدام وسائل الري القديمة وتدني استخدام وسائل الري الحديثة ذات الفعالية العالية.
6• ارتفاع
الطلب نتيجة النمو السكاني.
7• التطور
الزراعي المدفوع بآلية السوق.
8• فقدان
السيطرة على عمليات استخراج المياه الجوفية وتعرض بعض الأحواض للتلوث
9• سياسة
الترويج للتوسع الزراعي و إغفال الاستخدام لكفؤ و إدارة المورد.
ü
34% من وفيات الأطفال في اليمن نتيجة تلوث المياه0
34
/ في المائة من الأطفال في اليمن يموتون نتيجة الإسهالات الشديدة الناتجة عن تلوث المياه
وعدم العناية بالنظافة.
فيما
أظهرت نتائج دراسة شملت 11دولة أن 17% من الأمهات فقط يغسلن أيديهن بالصابون بعد استخدام
المرحاض.
و أهمية
استشعار الجميع صغاراً وكباراً بأهمية غسل اليدين وليكون ذلك جزءا أساسيا في عاداتهم
وسلوكياتهم اليومية باعتباره سبيل آمن للوقاية ولتجنب الكثير من الأمراض المعدية والطفيلية
،وأيضاً للحد من حالات الإسهال المصاحبة للكثير من الأمراض التي تصيب الأمعاء والتي
يشكل المزمن منها والحاد مع الإهمال والبعد عن العلاج خطراً ،بل وتهديداً جسيماً للأطفال
لاسيما حديثي الولادة والرضع بالمقام الأول ثم الأكبر منهم سناً حتى سن الخامسة.
بعض الحلول
لعلاج تلوث الماء
1- سرعة
معالجة مياه الصرف الصحي قبل وصولها للتربة أو للمسطحات المائية الأخرى،
والتي
يمكن إعادة استخدامها مرة أخرى في ري الأراضي الزراعية لكن بدون تلوث للتربة والنباتات
التي يأكلها الإنسان والحيوان.
2- التخلص
من نشاط النقل البحري، وما حدث من تسرب للبترول أو النفط في مياه البحار من خلال الحرق
أو الشفط.
3- محاولة
دفن النفايات المشعة في بعض الصحارى المحددة، لأنها تتسرب وتهدد سلامة المياه الجوفية.
4- فرض
احتياطات على نطاق واسع من أجل المحافظة على سلامة المياه الجوفية كمصدر آمن من مصادر
مياه الشرب، وذلك بمنع الزراعة أو البناء أو قيام أي نشاط صناعي قد يضر بسلامة المياه.
5- محاولة
إعادة تدوير بعض نفايات المصانع بدلاً من إلقائها في المصارف ووصولها إلى المياه الجوفية
بالمثل طالما لا يوجد ضرر من إعادة استخدامها مرة أخرى.
6- التحليل
الدوري الكيميائي والحيوي للماء بواسطة مختبرات متخصصة، لضمان المعايير التي تتحقق
بها جودة المياه وعدم تلوثها.
7- الحد
من تلوث الهواء الذي يساهم في تلوث مياه الأمطار، وتحولها إلى ماء حمضي يثير الكثير
من المشاكل المتداخلة.
8- والخطوة
الجادة الحقيقية هو توافر الوعي البشري الذي يؤمن بضرورة محافظته على المياه من التلوث
التي هي إكسير الحياة .. وغيرها من الحلول الأخرى الفعالة.
وفاء عبده فرحان غالب
انجليزي عام
انجليزي عام
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري