المقدمة
يحاول الانسان دائما من خلال جهوده المتنوعة في الحياة أن يعرف ماذا انجز
,وماذا بقي عليه لينجز وحينما يفعل ذلك بغاية معرفة قيمة الأعمال التي قام بها مقارنة بما بذل من جهد ومال ووقت. وليست معرفة القيمة هدف بحد ذاته وإنما هي معرفة إستمرار الفرد في تلك الجهود التي يبذلها في تحقيق ذلك العمل،وبنفس الإسلوب الذي كان يتبعه،أم يتطلب الأمر تغير في الأسلوب ،أو الطريقة للوصول إلى نتائج أفضل
ويعني التقويم التربوي بمفهومه الواسع عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار حكم على الشيء المراد قياسه في ضوء ما يحتوي من الخاصية الخاضعة للقياس، وفي التربية تعنى عملية التقويم بالتعرف على مدى ما تحقق لدى الطالب من الأهداف واتخاذ القرارات بشأنها، ويعنى أيضاً بمعرفة التغير الحادث في سلوك المتعلم وتحديد درجة ومقدار هذا التغير.
هدف المنهج التربوي بمفهومه الحديث إلى اعتبار المتعلم محوراً للعملية التعليمية التي تهدف بدورها إلى إحداث تغييرات معينة في سلوكه، وترتبط هذه المتغيرات بكل من مجالات التعلم في المنهج وهي المجال المعرفي والوجداني والمهاري "النفسحركي
يتناول " القياس والتقويم" عدداً كبيراً من الظواهر التربوية والنفسية والاجتماعية، منها، على سبيل المثال: قياس التحصيل الدراسي، والقدرات العقلية للفرد كالتجريد والاستدلال وتكوين
لمفاهيم
هناك عملية تتوسط القياس والتقويم وهي عملية التقييم التي من خلالها يعطى الوصف الكمي "بيانات" الذي حصلنا عليه بعملية القياس قيمة فيصبح وصفاً نوعياً " معلومات" فمثلاً لا يستطيع أن يقيم الطبيب درجة حرارة المريض التي بلغت بالقياس 39 درجة مئوية إلا بمعالجتها أو دراستها بالرجوع إلى درجة الحرارة الطبيعية لجسم الإنسان والتي يصبح معها رقم 39 الذي لا يزيد عن كونه وصفاً كمياً " بيانات" وبدون أية دلالة أو قيمة، ويشير إلى ارتفاع في درجة حرارة المريض وهذا يعتبر تقييم للحالة وهذه الخطوة أي التقييم هي خطوة تشخيصية نحدد من خلالها نقاط القوة والضعف لتصبح بعدها عملية التقويم " تصحيح ما اعوج من الشيء" عملية علاجية تعالج نقاط الضعف أينما وجدت.
فالثلاث عمليات إذاً تتم كالتالي:وخصائص أخرى أكثر تحديداً، منها: قياس السمات المزاجية والنفسية والخصائص والاضطرابات الشخصية والدافعية والميول والاتجاهات والقيم والإبداع والظواهر الاجتماعية بمختلف أشكاللل
ويعني التقويم التربوي بمفهومه الواسع عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار حكم على الشيء المراد قياسه في ضوء ما يحتوي من الخاصية الخاضعة للقياس، وفي التربية تعنى عملية التقويم بالتعرف على مدى ما تحقق لدى الطالب من الأهداف واتخاذ القرارات بشأنها، ويعنى أيضاً بمعرفة التغير الحادث في سلوك المتعلم وتحديد درجة ومقدار هذا التغير.هناك عملية تتوسط القياس والتقويم وهي عملية التقييم التي من خلالها يعطى الوصف الكمي "بيانات" الذي حصلنا عليه بعملية القياس قيمة فيصبح وصفاً نوعياً " معلومات" فمثلاً لا يستطيع أن يقيم الطبيب درجة حرارة المريض التي بلغت بالقياس 39 درجة مئوية إلا بمعالجتها أو دراستها بالرجوع إلى درجة الحرارة الطبيعية لجسم الإنسان والتي يصبح معها رقم 39 الذي لا يزيد عن كونه وصفاً كمياً " بيانات" وبدون أية دلالة أو قيمة، ويشير إلى ارتفاع في درجة حرارة المريض وهذا يعتبر تقييم للحالة وهذه الخطوة أي التقييم هي خطوة تشخيصية نحدد من خلالها نقاط القوة والضعف لتصبح بعدها عملية التقويم " تصحيح ما اعوج من الشيء" عملية علاجية تعالج نقاط الضعف أينما وجدت
:*عملية القياس*
إن قياس بعض الخصائص أو الصفات لدى الأشخاص يكون سهلاً ومباشراً في بعض الأحيان كما هو الحال في قياس الطول والوزن أو قياس ضغط الدم، أما قياس الخصائص الداخلية والتي لا تظهر بشكل واضح ومباشر في سلوك الأشخاص فهو أمر معقد وصعب كقياس الذكاء والميول والتكيف الاجتماعي.
فبالقياس إذا نحدد مقدار ما في الشيء من الخاصية التي نقيسها وعن طريقه نستطيع أن نميّز ما بين الأشياء أو الأشخاص ومقارنتها بناء على خواص أو سمات فيها وفي عملية القياس نستخدم أداة قياس كميزان الحرارة أو المتر أو …
ويعرّف القياس أيضاً على أنه العملية التي تحدد بواسطتها كمية ما يوجد بالشيء من خصائص يمكن قياسها وفق معايير محددة مسبقاً، فعن طريق القياس نحصل على بيانات رقمية "كمية" أو ما يسمى بوصف كمي للشيء، أما تربوياً فالقياس يشير إلى معرفة درجة تعلم الطالب رقمياً إذ يمكن قياس مستوى التحصيل عن طريق اختبار والدرجة التي يحققها من هذا الاختبار تعتبر وحدة قياس.
:*التقويم التربوي*
ويعني التقويم التربوي بمفهومه الواسع عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار حكم على الشيء المراد قياسه في ضوء ما يحتوي من الخاصية الخاضعة للقياس، وفي التربية تعنى عملية التقويم بالتعرف على مدى ما تحقق لدى الطالب من الأهداف واتخاذ القرارات بشأنها، ويعنى أيضاً بمعرفة التغير الحادث في سلوك المتعلم وتحديد درجة ومقدار هذا التغير.
ولكن علينا الإيضاح هنا إلى أن هناك عملية تتوسط القياس والتقويم وهي عملية التقييم التي من خلالها يعطى الوصف الكمي "بيانات" الذي حصلنا عليه بعملية القياس قيمة فيصبح وصفاً نوعياً " معلومات" فمثلاً لا يستطيع أن يقيم الطبيب درجة حرارة
المريض ,التي بلغت بالقياس 39 درجة مئوية إلا بمعالجتها
:*أهداف التقويم *
الأهداف الخاصة :وضع درجات للطلاب ، ثم تقييم هذه الدرجات أي الحكم على مدى كفايتها لترفيع أو ترسيب الطلبة بموجبها .
إرسال تقارير للأهل عن تقدم الطالب.
تشخيص تعلم الطالب أي اكتشاف ما يعترضه من مشاكل وعقبات وذلك بواسطة الاختبارات التشخيصية .
معرفة قدرة الطالب على التعلم .
اختيار التلاميذ أو توزيعهم على مختلف أنواع الدراسات أو الشعب المناسبة لقدراتهم وقابليتهم .
تقييم المدرسين من قبل الإدارة .
تقييم المدرسة ككل لمعرفة أين يجب أن يحدث التحسين والتطوير .
:*خصائص التقويم *
** يأخذ بعين الاعتبار السلوك ،التفكير ،المهارات مستمر مع عملية التدريس. علمي ،مبني على أسس علمية . عملية يشترك فيها المعلم والطالب والإدارة والأهل ..وآخرون الهدف من التقويم هو التحسين والتطوير . نستخدم فيه أساليب وأدوات متنوعة .
:*أنواع التقويم*
التقويم المبدئي_
يتضمن نشاطات تقويمية تتعلق بتقدير الحاجات ،وتخطيط البرامج وتشخيص استعداد الطلبة للتعلم ويفيد المعلم من نتائج التقويم في تخطيط خبرات التعلّم وتنظيمها بما يتلاءم مع حاجات الطلبة واستعداداتهم والأهداف الموضوعة في المنهاج التقويم التكويني (التقويم المستمر)نشاط تقويمي يجري في أثناء عملية التعلّم والتعليم ،ويتخلله خبرة التعلم والتعليم من أجل تحسينها وتطويرها ،فهو يجري في أثناء الخبرة التربوية ابتداء من مراحلها الأولى حتى ما قبل انتهائها
التقويم الختامي _
ويتم تصميمه لقياس النتائج التعليمية التي تتم خلال مادة دراسية كاملة ،أو جزء حيوي منها. ويتم استخدامه في نهاية فترة زمنية ،أو نهاية برنامج لأغراض وضع العلامات أومنح الشهادات،أو البحث عن مدى فعالية منهج .
:أساليب التقويم وأدواته*
هناك أساليب وأدوات متنوعة للتقويم ومنها *
الملاحظة-
مقاييس التقدير -
سلالم التقدير والمراجعة -
المقابلات -
عينات العمل -
الاختبارات
:وفيما يلي توضيح لأكثر هذه الأساليب شيوعاً في المدارس
:أولاً: الملاحظة *
يتطلب هذا النوع استمرار ملاحظة المعلم لطلابه أثناء قيامهم بالواجبات أو الأنشطة العديدة في ميادين التدريس كالمشاركة في طرح الأسئلة ،أو تطويرالمهارات وحتى تكون الملاحظة فاعلة لا بد للمعلم من استخدام لغة وصفية صحيحة لتسجيل الملاحظات ، وأن يحدد الهدف الذي يبحث عنه في ملاحظته ، وأن يكون موضوعيا في ذلك .
ولأسلوب الملاحظة فوائد عديدة يتمثل أهمها في إتاحة الفرصة للملاحظة المستمرة من جانب المعلم لكل تلميذ من تلاميذه .كذلك تمتاز بأنها لا تخيف الطلاب كالامتحانات أو الاختبارات المختلفة .
:ثانياً:سجلات الحوادث القصصية *
السجل القصصي عبارة عن وصف لحادث أو موقف في حياة الطالب ويؤلف جمع مثل هذا الوصف لمدة طويلة من الزمن وثائق توضح التغيرات التي حدثت وما تزال تحدث لسلوك الطالب.
:ثالثاً: قوائم التدقيق والمراجعة *
وتعتبر هذه الوسيلة مفيدة في مجال تقييم التقارير والعمل الجماعي والتجارب في المختبرات ..الخ حيث يضع المعلم فقرات يريد تقييمه ومستوى الأداء
الاختبارات كوسيلة للتقويم *
يعرف الاختبار على أنه إجراء تنظيمي تتم فيه ملاحظة سلوك الطلاب والتأكد من مدى تحقيقهم للأهداف الموضوعة ،وذلك عن طريق وضع أو صياغة مجموعة من الفقرات أو الأسئلة المطلوب الإجابة عنها ،مع وصف هذه الإجابات بمقاييس عددية أو درجات تقديرية.
انظر ملحق ( ) للاطلاع على الأدوات الأخرى للتقييم
:فوائد الاختبارات *
مساعدة الطلاب على فهم أنفسهم بشكل أفضل من خلال التغذية الراجعة التي تكشف عن نقاط *
القوة والضعف لديهم ومدى ما أحرزوه من تقدم .
المساعدة على تحديد ما إذا كان الطالب قد أتقن مهارة معينة أم لا .
تطوير الدافعية عند الطلاب عن طربق تزويدهم بالأهداف قصيرة المدى .
المساعدة في تحديد مستويات الطلاب المختلفة
المساعدة على الاحتفاظ بالتعلم لفترة أطول عن طريق عمل الاختبارات من وقت لآخر .
المساعدة في استخدام تفريد التعليم من أجل مراعاة الفروق الفردية .
المساعدة في الحكم على فعالية التدريس .
:خصائص الاختبار الجيد *
يوجد نوعان من الخصائص بالنسبة للاختبار الجيد ،يتمثل الأول منها في الخصائص الأساسية كالصدق والثبات والموضوعية ،بينما يتمثل الثاني في الخصائص الفنية أو الثانوية المطلوب توافرها ،وفيما يلي توضيح لهذه وتلك :
:أولاً: الخصائص الأساسية
الصدق Valldltyوهو أن يقيس الفحص بالفعل ما وضع لقياسه .
الثبات Rellabillty وهو حصول المفحوص على النتائج نفسها تقريبا إذا أعيد تطبيق الفحص عليه .
الموضوعية Objectivityوهي عكس الذاتية بحيث لا تتوقف علامة المفحوص على المصحح أي إخراج رأي المصحح في التصحيح .
:ثانياً: الخصائص الفنية
سهولة وضع الاختبار .
قصر الوقت المخصص لكتابته أولاً والاقتصاد ففي الوقت والجهد اللازمين لتصحيحه
سهولة تطبيق الاختبار على الطلاب .
التدرج في وضع الأسئلة من السهل إلى الصعب حتى تشجع الطلبة على الإجابة .
شمولية الاختبار على أسئلة متنوعة في أنماطها وصعوبتها .
كتابة العلامة المخصصة لكل سؤال بجانبه .
صياغة السؤال بشكل واضح وبلغة سليمة
أن يقيس الاختبار الأهداف الموضوعة من قبل
يجب أن يكون لسؤال أجابه محددة ولا يقترب إلى اللغز
يجب البعد عن الأسئلة المركبة .
يحب ألا تكون الصياغة موحية بالجواب .
***ومن أبرز أساليب وأدوات القياس و التقويم التي يجب أن تستخدم في نظام التقويم المستمر مايلي :
1- الملاحظة : وهي متابعة التلاميذ عند قيامهم بواجبات وأنشطة محددة من الجوانب التي يمكن للمعلم قياسه عن طريق الملاحظة .
2- المقابلة الشفهية : وهي عبارة عن محادثة شفوية مبوبة وعادة ما تكون بين خص وشخص آخر فقط وتستخرج المعلومات أثناءها من الطالب مباشرة .
3- تمثيل الدور : يلجأ إلى هذا الأسلوب إذا كان محتوى الدرس مكتوباً على شكل حوار يعالج موضوعاً معيناً .
4-الأداء العملي : هو أسلوب ملائم لتقويم مدى اكتساب التلاميذ المهارات العملية المطلوبة .
5- المساهمة في النقاش : وذلك عندما يشارك التلميذ في النقاش المشترك .
6- الاختبار السمعي : وهو اختبار حول مهارات الاستماع . ( في اللغات أو الموسيقى ، مثلاً ) وذلك باستعمال أصوات حية أو مسجلة وقياس ما يلتقطه المستمع من مضمون نص الاستماع.
7- الواجبات المنزلية : هي تعيينات من المقرر الدراسي التي يحددها المعلم ويكلف التلميذ بأدائها في أوقات فراغه بالمنزل أو المدرسة .
8- التعيين الدراسي : هو مهمة ذات طبيعة خاصة ( مثل حل مشكلة أو مشروع قصير ) مصحوب بتعليمات واضحة وبنية وطول محددين .
9- المشروع : وهو عمل دراسي كبير ، يقوم التلميذ خلاله بإجراء بحث أو حل مسألة أو بعمل تقويمي خلال مدة طويلة من الوقت ويتوج المشروع عادة بتقرير أو عمل يقوم به التلميذ أو مزيج من هذا وذاك .
10- ورقة الأسئلة ( امتحان الورقة والقلم ) : عبارة عن مجموعة من بنود التقييم التي بمجموعها تقييم مساقاً ما أو جزء منه . وبشكل عام ، إن ورقة الأسئلة تعطي عينات عن تمكن التلميذ في مجال المعرفة والمهارات ولذلك تبقى ورقة الأسئلة سرية .
11- التقويم الذاتي : هو ذلك التقويم الذي يعنى بإصدار حكم شخصي ذاتي على أداء المتعلم ، وهو مرتبط بالتعلم الذاتي ، ومن خلاله يستطيع التلميذ أن يحدد ما وقع فيه من أخطاء ، ثم يقوم بالمراجعة تلافياً لهذه الأخطاء والوصول إلى الأهداف المرغوبة . ومن الأمثلة على ذلك صحائف التقويم الذاتي ، وبطاقات الحل .*ويعتبر القياس والتقويم :هو عملية تشخيص وعلاج للموقف التعليمي جملة وتفصيلاً .
*والاختبارات والمقاييس بأنواعها المختلفة ماهي إلا وسائل وأدوات للتقويم ، ويعتمد التقويم التكويني في الصفوف من الأول إلى الرابع ( تعليم أساسي + تعليم عام ) على النحو الآتي :
1- تتم عملية التقويم في هذه الصفوف في جميع المواد وفق آليات التقويم التكويني المستمر ، وأدواته المتنوعة بنسبة (100%) وذلك على النحو الآتي :
- (40%) للاختبارات القصيرة ، بما لا تقل عن اختبارين في الفترة الواحدة .التقويم
- (60%) لأدوات التقويم التكويني المستمر الأخرى .
ويشترط في الاختبارات القصيرة ، ما يأتي :
- أن تؤدى بصورة فردية .
_أن تكون مصاحبة للمارسات التدريسية اليومية في الحصة الدراسية .
- أن لا يزيد الوقت المخصص لكل اختبار عن عشرين دقيقة
- أن تراعى مستويا التعلم المختلفة .
- أن تراعى الفروق الفردية لدى الطلاب .
- أن تعد من قبل معلم المادة .
ولصفوف الأخرى موضحة بالقرار الوزاري رقم ( 158/2004) الخاص بنظام تقويم أداء الطلاب في مدارس التعليم الأساسي والتعليم العام ، الموضح بالمذكرة التفسيرية لمستجدات التقويم التربوي بمدارس التعليم الأساسي والتعليم العام ، الصادر من دائرة التقويم التربوي 1425هـ 2004م طبقاً للقرار الوزاري (158/2004م) .
2 يعبر عن الإنجاز الذي يحققه التلميذ في المادة في بطاقة تقرير الأداء بالدرجة والرمز ، وذلك في نهاية كل فترة ، وكذلك في متوسط الكلي في نهاية العام الدراسي ، على النحو التالي :
الدرجة
المؤشر
التقدير
96 – 100
أ
ممتاز
90 -95
أ
85 - 89
ب
جيد جداً
80 - 48
ب -
73 – 79
ج
جيد
65 – 72
ج -
50 – 64
مقبول
49 أو أقل
يحتاج إلى رعاية
3 تكون النهاية الكبرى (100 درجة ) لجميع المواد .
4- تعتبر النهاية الصغرى ( 50 درجة ) أدنى مستوى الأداء يمكن أن يحققه التلميذ في المادة .
5 التلاميذ الحاصلين على المستوى ( هـ ) ينتقلون إلى الصف الذي يليه مع تقديم البرامج العلاجية لهم .
6- يحدد إنجاز التلميذ في كل مادة في نهاية العام الدراسي من خلال حساب متوسط درجاته التي حصل عليها في الأربع فترات .
أهم المراجع:
1_مركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي 1431ه_ذي الحجة_23.
2_حمود سلامة محمود الهايشة الحوار المتدني العدد :2028_2007_9_4
3_الدكتور:مسعد محمد زياد _ المشرف والمطور التربوي .
4_الدكتور :علي الهمالي في التربية والتعليم ..
5-الدكتورة :بسمة الجمال.
إعداد:- ربى محمد علي الزوقري مجال إنجليزي مستوى
رابع
يحاول الانسان دائما من خلال جهوده المتنوعة في الحياة أن يعرف ماذا انجز
,وماذا بقي عليه لينجز وحينما يفعل ذلك بغاية معرفة قيمة الأعمال التي قام بها مقارنة بما بذل من جهد ومال ووقت. وليست معرفة القيمة هدف بحد ذاته وإنما هي معرفة إستمرار الفرد في تلك الجهود التي يبذلها في تحقيق ذلك العمل،وبنفس الإسلوب الذي كان يتبعه،أم يتطلب الأمر تغير في الأسلوب ،أو الطريقة للوصول إلى نتائج أفضل
ويعني التقويم التربوي بمفهومه الواسع عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار حكم على الشيء المراد قياسه في ضوء ما يحتوي من الخاصية الخاضعة للقياس، وفي التربية تعنى عملية التقويم بالتعرف على مدى ما تحقق لدى الطالب من الأهداف واتخاذ القرارات بشأنها، ويعنى أيضاً بمعرفة التغير الحادث في سلوك المتعلم وتحديد درجة ومقدار هذا التغير.
هدف المنهج التربوي بمفهومه الحديث إلى اعتبار المتعلم محوراً للعملية التعليمية التي تهدف بدورها إلى إحداث تغييرات معينة في سلوكه، وترتبط هذه المتغيرات بكل من مجالات التعلم في المنهج وهي المجال المعرفي والوجداني والمهاري "النفسحركي
يتناول " القياس والتقويم" عدداً كبيراً من الظواهر التربوية والنفسية والاجتماعية، منها، على سبيل المثال: قياس التحصيل الدراسي، والقدرات العقلية للفرد كالتجريد والاستدلال وتكوين
لمفاهيم
هناك عملية تتوسط القياس والتقويم وهي عملية التقييم التي من خلالها يعطى الوصف الكمي "بيانات" الذي حصلنا عليه بعملية القياس قيمة فيصبح وصفاً نوعياً " معلومات" فمثلاً لا يستطيع أن يقيم الطبيب درجة حرارة المريض التي بلغت بالقياس 39 درجة مئوية إلا بمعالجتها أو دراستها بالرجوع إلى درجة الحرارة الطبيعية لجسم الإنسان والتي يصبح معها رقم 39 الذي لا يزيد عن كونه وصفاً كمياً " بيانات" وبدون أية دلالة أو قيمة، ويشير إلى ارتفاع في درجة حرارة المريض وهذا يعتبر تقييم للحالة وهذه الخطوة أي التقييم هي خطوة تشخيصية نحدد من خلالها نقاط القوة والضعف لتصبح بعدها عملية التقويم " تصحيح ما اعوج من الشيء" عملية علاجية تعالج نقاط الضعف أينما وجدت.
فالثلاث عمليات إذاً تتم كالتالي:وخصائص أخرى أكثر تحديداً، منها: قياس السمات المزاجية والنفسية والخصائص والاضطرابات الشخصية والدافعية والميول والاتجاهات والقيم والإبداع والظواهر الاجتماعية بمختلف أشكاللل
ويعني التقويم التربوي بمفهومه الواسع عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار حكم على الشيء المراد قياسه في ضوء ما يحتوي من الخاصية الخاضعة للقياس، وفي التربية تعنى عملية التقويم بالتعرف على مدى ما تحقق لدى الطالب من الأهداف واتخاذ القرارات بشأنها، ويعنى أيضاً بمعرفة التغير الحادث في سلوك المتعلم وتحديد درجة ومقدار هذا التغير.هناك عملية تتوسط القياس والتقويم وهي عملية التقييم التي من خلالها يعطى الوصف الكمي "بيانات" الذي حصلنا عليه بعملية القياس قيمة فيصبح وصفاً نوعياً " معلومات" فمثلاً لا يستطيع أن يقيم الطبيب درجة حرارة المريض التي بلغت بالقياس 39 درجة مئوية إلا بمعالجتها أو دراستها بالرجوع إلى درجة الحرارة الطبيعية لجسم الإنسان والتي يصبح معها رقم 39 الذي لا يزيد عن كونه وصفاً كمياً " بيانات" وبدون أية دلالة أو قيمة، ويشير إلى ارتفاع في درجة حرارة المريض وهذا يعتبر تقييم للحالة وهذه الخطوة أي التقييم هي خطوة تشخيصية نحدد من خلالها نقاط القوة والضعف لتصبح بعدها عملية التقويم " تصحيح ما اعوج من الشيء" عملية علاجية تعالج نقاط الضعف أينما وجدت
:*عملية القياس*
إن قياس بعض الخصائص أو الصفات لدى الأشخاص يكون سهلاً ومباشراً في بعض الأحيان كما هو الحال في قياس الطول والوزن أو قياس ضغط الدم، أما قياس الخصائص الداخلية والتي لا تظهر بشكل واضح ومباشر في سلوك الأشخاص فهو أمر معقد وصعب كقياس الذكاء والميول والتكيف الاجتماعي.
فبالقياس إذا نحدد مقدار ما في الشيء من الخاصية التي نقيسها وعن طريقه نستطيع أن نميّز ما بين الأشياء أو الأشخاص ومقارنتها بناء على خواص أو سمات فيها وفي عملية القياس نستخدم أداة قياس كميزان الحرارة أو المتر أو …
ويعرّف القياس أيضاً على أنه العملية التي تحدد بواسطتها كمية ما يوجد بالشيء من خصائص يمكن قياسها وفق معايير محددة مسبقاً، فعن طريق القياس نحصل على بيانات رقمية "كمية" أو ما يسمى بوصف كمي للشيء، أما تربوياً فالقياس يشير إلى معرفة درجة تعلم الطالب رقمياً إذ يمكن قياس مستوى التحصيل عن طريق اختبار والدرجة التي يحققها من هذا الاختبار تعتبر وحدة قياس.
:*التقويم التربوي*
ويعني التقويم التربوي بمفهومه الواسع عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار حكم على الشيء المراد قياسه في ضوء ما يحتوي من الخاصية الخاضعة للقياس، وفي التربية تعنى عملية التقويم بالتعرف على مدى ما تحقق لدى الطالب من الأهداف واتخاذ القرارات بشأنها، ويعنى أيضاً بمعرفة التغير الحادث في سلوك المتعلم وتحديد درجة ومقدار هذا التغير.
ولكن علينا الإيضاح هنا إلى أن هناك عملية تتوسط القياس والتقويم وهي عملية التقييم التي من خلالها يعطى الوصف الكمي "بيانات" الذي حصلنا عليه بعملية القياس قيمة فيصبح وصفاً نوعياً " معلومات" فمثلاً لا يستطيع أن يقيم الطبيب درجة حرارة
المريض ,التي بلغت بالقياس 39 درجة مئوية إلا بمعالجتها
:*أهداف التقويم *
الأهداف الخاصة :وضع درجات للطلاب ، ثم تقييم هذه الدرجات أي الحكم على مدى كفايتها لترفيع أو ترسيب الطلبة بموجبها .
إرسال تقارير للأهل عن تقدم الطالب.
تشخيص تعلم الطالب أي اكتشاف ما يعترضه من مشاكل وعقبات وذلك بواسطة الاختبارات التشخيصية .
معرفة قدرة الطالب على التعلم .
اختيار التلاميذ أو توزيعهم على مختلف أنواع الدراسات أو الشعب المناسبة لقدراتهم وقابليتهم .
تقييم المدرسين من قبل الإدارة .
تقييم المدرسة ككل لمعرفة أين يجب أن يحدث التحسين والتطوير .
:*خصائص التقويم *
** يأخذ بعين الاعتبار السلوك ،التفكير ،المهارات مستمر مع عملية التدريس. علمي ،مبني على أسس علمية . عملية يشترك فيها المعلم والطالب والإدارة والأهل ..وآخرون الهدف من التقويم هو التحسين والتطوير . نستخدم فيه أساليب وأدوات متنوعة .
:*أنواع التقويم*
التقويم المبدئي_
يتضمن نشاطات تقويمية تتعلق بتقدير الحاجات ،وتخطيط البرامج وتشخيص استعداد الطلبة للتعلم ويفيد المعلم من نتائج التقويم في تخطيط خبرات التعلّم وتنظيمها بما يتلاءم مع حاجات الطلبة واستعداداتهم والأهداف الموضوعة في المنهاج التقويم التكويني (التقويم المستمر)نشاط تقويمي يجري في أثناء عملية التعلّم والتعليم ،ويتخلله خبرة التعلم والتعليم من أجل تحسينها وتطويرها ،فهو يجري في أثناء الخبرة التربوية ابتداء من مراحلها الأولى حتى ما قبل انتهائها
التقويم الختامي _
ويتم تصميمه لقياس النتائج التعليمية التي تتم خلال مادة دراسية كاملة ،أو جزء حيوي منها. ويتم استخدامه في نهاية فترة زمنية ،أو نهاية برنامج لأغراض وضع العلامات أومنح الشهادات،أو البحث عن مدى فعالية منهج .
:أساليب التقويم وأدواته*
هناك أساليب وأدوات متنوعة للتقويم ومنها *
الملاحظة-
مقاييس التقدير -
سلالم التقدير والمراجعة -
المقابلات -
عينات العمل -
الاختبارات
:وفيما يلي توضيح لأكثر هذه الأساليب شيوعاً في المدارس
:أولاً: الملاحظة *
يتطلب هذا النوع استمرار ملاحظة المعلم لطلابه أثناء قيامهم بالواجبات أو الأنشطة العديدة في ميادين التدريس كالمشاركة في طرح الأسئلة ،أو تطويرالمهارات وحتى تكون الملاحظة فاعلة لا بد للمعلم من استخدام لغة وصفية صحيحة لتسجيل الملاحظات ، وأن يحدد الهدف الذي يبحث عنه في ملاحظته ، وأن يكون موضوعيا في ذلك .
ولأسلوب الملاحظة فوائد عديدة يتمثل أهمها في إتاحة الفرصة للملاحظة المستمرة من جانب المعلم لكل تلميذ من تلاميذه .كذلك تمتاز بأنها لا تخيف الطلاب كالامتحانات أو الاختبارات المختلفة .
:ثانياً:سجلات الحوادث القصصية *
السجل القصصي عبارة عن وصف لحادث أو موقف في حياة الطالب ويؤلف جمع مثل هذا الوصف لمدة طويلة من الزمن وثائق توضح التغيرات التي حدثت وما تزال تحدث لسلوك الطالب.
:ثالثاً: قوائم التدقيق والمراجعة *
وتعتبر هذه الوسيلة مفيدة في مجال تقييم التقارير والعمل الجماعي والتجارب في المختبرات ..الخ حيث يضع المعلم فقرات يريد تقييمه ومستوى الأداء
الاختبارات كوسيلة للتقويم *
يعرف الاختبار على أنه إجراء تنظيمي تتم فيه ملاحظة سلوك الطلاب والتأكد من مدى تحقيقهم للأهداف الموضوعة ،وذلك عن طريق وضع أو صياغة مجموعة من الفقرات أو الأسئلة المطلوب الإجابة عنها ،مع وصف هذه الإجابات بمقاييس عددية أو درجات تقديرية.
انظر ملحق ( ) للاطلاع على الأدوات الأخرى للتقييم
:فوائد الاختبارات *
مساعدة الطلاب على فهم أنفسهم بشكل أفضل من خلال التغذية الراجعة التي تكشف عن نقاط *
القوة والضعف لديهم ومدى ما أحرزوه من تقدم .
المساعدة على تحديد ما إذا كان الطالب قد أتقن مهارة معينة أم لا .
تطوير الدافعية عند الطلاب عن طربق تزويدهم بالأهداف قصيرة المدى .
المساعدة في تحديد مستويات الطلاب المختلفة
المساعدة على الاحتفاظ بالتعلم لفترة أطول عن طريق عمل الاختبارات من وقت لآخر .
المساعدة في استخدام تفريد التعليم من أجل مراعاة الفروق الفردية .
المساعدة في الحكم على فعالية التدريس .
:خصائص الاختبار الجيد *
يوجد نوعان من الخصائص بالنسبة للاختبار الجيد ،يتمثل الأول منها في الخصائص الأساسية كالصدق والثبات والموضوعية ،بينما يتمثل الثاني في الخصائص الفنية أو الثانوية المطلوب توافرها ،وفيما يلي توضيح لهذه وتلك :
:أولاً: الخصائص الأساسية
الصدق Valldltyوهو أن يقيس الفحص بالفعل ما وضع لقياسه .
الثبات Rellabillty وهو حصول المفحوص على النتائج نفسها تقريبا إذا أعيد تطبيق الفحص عليه .
الموضوعية Objectivityوهي عكس الذاتية بحيث لا تتوقف علامة المفحوص على المصحح أي إخراج رأي المصحح في التصحيح .
:ثانياً: الخصائص الفنية
سهولة وضع الاختبار .
قصر الوقت المخصص لكتابته أولاً والاقتصاد ففي الوقت والجهد اللازمين لتصحيحه
سهولة تطبيق الاختبار على الطلاب .
التدرج في وضع الأسئلة من السهل إلى الصعب حتى تشجع الطلبة على الإجابة .
شمولية الاختبار على أسئلة متنوعة في أنماطها وصعوبتها .
كتابة العلامة المخصصة لكل سؤال بجانبه .
صياغة السؤال بشكل واضح وبلغة سليمة
أن يقيس الاختبار الأهداف الموضوعة من قبل
يجب أن يكون لسؤال أجابه محددة ولا يقترب إلى اللغز
يجب البعد عن الأسئلة المركبة .
يحب ألا تكون الصياغة موحية بالجواب .
***ومن أبرز أساليب وأدوات القياس و التقويم التي يجب أن تستخدم في نظام التقويم المستمر مايلي :
1- الملاحظة : وهي متابعة التلاميذ عند قيامهم بواجبات وأنشطة محددة من الجوانب التي يمكن للمعلم قياسه عن طريق الملاحظة .
2- المقابلة الشفهية : وهي عبارة عن محادثة شفوية مبوبة وعادة ما تكون بين خص وشخص آخر فقط وتستخرج المعلومات أثناءها من الطالب مباشرة .
3- تمثيل الدور : يلجأ إلى هذا الأسلوب إذا كان محتوى الدرس مكتوباً على شكل حوار يعالج موضوعاً معيناً .
4-الأداء العملي : هو أسلوب ملائم لتقويم مدى اكتساب التلاميذ المهارات العملية المطلوبة .
5- المساهمة في النقاش : وذلك عندما يشارك التلميذ في النقاش المشترك .
6- الاختبار السمعي : وهو اختبار حول مهارات الاستماع . ( في اللغات أو الموسيقى ، مثلاً ) وذلك باستعمال أصوات حية أو مسجلة وقياس ما يلتقطه المستمع من مضمون نص الاستماع.
7- الواجبات المنزلية : هي تعيينات من المقرر الدراسي التي يحددها المعلم ويكلف التلميذ بأدائها في أوقات فراغه بالمنزل أو المدرسة .
8- التعيين الدراسي : هو مهمة ذات طبيعة خاصة ( مثل حل مشكلة أو مشروع قصير ) مصحوب بتعليمات واضحة وبنية وطول محددين .
9- المشروع : وهو عمل دراسي كبير ، يقوم التلميذ خلاله بإجراء بحث أو حل مسألة أو بعمل تقويمي خلال مدة طويلة من الوقت ويتوج المشروع عادة بتقرير أو عمل يقوم به التلميذ أو مزيج من هذا وذاك .
10- ورقة الأسئلة ( امتحان الورقة والقلم ) : عبارة عن مجموعة من بنود التقييم التي بمجموعها تقييم مساقاً ما أو جزء منه . وبشكل عام ، إن ورقة الأسئلة تعطي عينات عن تمكن التلميذ في مجال المعرفة والمهارات ولذلك تبقى ورقة الأسئلة سرية .
11- التقويم الذاتي : هو ذلك التقويم الذي يعنى بإصدار حكم شخصي ذاتي على أداء المتعلم ، وهو مرتبط بالتعلم الذاتي ، ومن خلاله يستطيع التلميذ أن يحدد ما وقع فيه من أخطاء ، ثم يقوم بالمراجعة تلافياً لهذه الأخطاء والوصول إلى الأهداف المرغوبة . ومن الأمثلة على ذلك صحائف التقويم الذاتي ، وبطاقات الحل .*ويعتبر القياس والتقويم :هو عملية تشخيص وعلاج للموقف التعليمي جملة وتفصيلاً .
*والاختبارات والمقاييس بأنواعها المختلفة ماهي إلا وسائل وأدوات للتقويم ، ويعتمد التقويم التكويني في الصفوف من الأول إلى الرابع ( تعليم أساسي + تعليم عام ) على النحو الآتي :
1- تتم عملية التقويم في هذه الصفوف في جميع المواد وفق آليات التقويم التكويني المستمر ، وأدواته المتنوعة بنسبة (100%) وذلك على النحو الآتي :
- (40%) للاختبارات القصيرة ، بما لا تقل عن اختبارين في الفترة الواحدة .التقويم
- (60%) لأدوات التقويم التكويني المستمر الأخرى .
ويشترط في الاختبارات القصيرة ، ما يأتي :
- أن تؤدى بصورة فردية .
_أن تكون مصاحبة للمارسات التدريسية اليومية في الحصة الدراسية .
- أن لا يزيد الوقت المخصص لكل اختبار عن عشرين دقيقة
- أن تراعى مستويا التعلم المختلفة .
- أن تراعى الفروق الفردية لدى الطلاب .
- أن تعد من قبل معلم المادة .
ولصفوف الأخرى موضحة بالقرار الوزاري رقم ( 158/2004) الخاص بنظام تقويم أداء الطلاب في مدارس التعليم الأساسي والتعليم العام ، الموضح بالمذكرة التفسيرية لمستجدات التقويم التربوي بمدارس التعليم الأساسي والتعليم العام ، الصادر من دائرة التقويم التربوي 1425هـ 2004م طبقاً للقرار الوزاري (158/2004م) .
2 يعبر عن الإنجاز الذي يحققه التلميذ في المادة في بطاقة تقرير الأداء بالدرجة والرمز ، وذلك في نهاية كل فترة ، وكذلك في متوسط الكلي في نهاية العام الدراسي ، على النحو التالي :
الدرجة
المؤشر
التقدير
96 – 100
أ
ممتاز
90 -95
أ
85 - 89
ب
جيد جداً
80 - 48
ب -
73 – 79
ج
جيد
65 – 72
ج -
50 – 64
مقبول
49 أو أقل
يحتاج إلى رعاية
3 تكون النهاية الكبرى (100 درجة ) لجميع المواد .
4- تعتبر النهاية الصغرى ( 50 درجة ) أدنى مستوى الأداء يمكن أن يحققه التلميذ في المادة .
5 التلاميذ الحاصلين على المستوى ( هـ ) ينتقلون إلى الصف الذي يليه مع تقديم البرامج العلاجية لهم .
6- يحدد إنجاز التلميذ في كل مادة في نهاية العام الدراسي من خلال حساب متوسط درجاته التي حصل عليها في الأربع فترات .
أهم المراجع:
1_مركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي 1431ه_ذي الحجة_23.
2_حمود سلامة محمود الهايشة الحوار المتدني العدد :2028_2007_9_4
3_الدكتور:مسعد محمد زياد _ المشرف والمطور التربوي .
4_الدكتور :علي الهمالي في التربية والتعليم ..
5-الدكتورة :بسمة الجمال.
إعداد:- ربى محمد علي الزوقري مجال إنجليزي مستوى
رابع
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري