رابعا: العوامل المؤثرة في اختيار واستخدام التقنيات الملائمة لطبيعة العملية التعليمية
هناك مجموعة من العوامل المؤثرة في عناصر العملية التعليمية وهي(10)
1: العوامل المرتبطة بالمعلم يتحدد مستوى جودة العملية التعليمية في ضوء مجموعة من الكفاءات والمهارات الواجب توافرها في المعلم ومنها:
- مهارات التخطيط والتنظيم.
- مهارات الاتصال الشخصي.
- مهارات إيجاد تغذية عكسية.
- مهارات استخدام تقنيات التعليم الحديثة.
تتأسس جودة العملية التعليمية على قدرة المُعلم على تعريف الطالب:
- بالهدف من تعلم المادة.
- طريقة التقييم المستخدمة.
- ماهية القدرات الواجب توافرها لفهم الموضوع
- حفز الطالب للاستخدام الفعال للتقنية التعليمية.
2: العوامل المرتبطة بالمتعلم هناك مجموعة من العوامل الواجب مراعاتها قبل اختيار تقنية تعليمية معينة تتمثل في:
- استعدادات المتعلم.
- المعرفة السابقة.
- الدافعية الفردية.
- الجهد الذهني المتوقع بذله.
3 : عوامل مرتبطة بنمط العملية التعليمية نمط تعليم استنباطي:
يفضل فيه المتعلم التقدم خطوة بخطوة في العملية التعليمية
نمط تعليم استقرائي:
يفضل فيه المتعلم أن يبتكر مفاهيمه الخاصة بعد دراسة وفحص للعديد من الحالات والنماذج الحقيقية
ثالثا: عوامل مرتبطة بالبيئة المحيطة بالعملية التعليمية
• المتغيرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية تحدد أهداف المجتمع ورؤية قادته للمستقبل
• رؤية المسئولون عن إدارة العملية التعليمية، ومن ثم رسالة المؤسسات التعليمية
• في نوعية واتجاهات المساهمات الفكرية للعلماء والخبراء ومن ثم في طبيعة ومحتوى المناهج .
• رؤية المسئولون عن إدارة العملية التعليمية، ومن ثم رسالة المؤسسات التعليمية.
• نوعية واتجاهات التطور التقني وتطبيقاته العملية.
خامسا: أثر تطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي
على صناعة البيئة الملائمة للاستخدام الفعال للتقنيات الحديثة يتوقف تأثير استخدام التقنيات الحديثة في جودة العملية التعليمية على مدى توافر البيئة الملائمة للاستخدام الفعال لتلك التقنيات وتتحدد فاعلية الاستخدام بمدي تأثيرها الإيجابي على رفع مقدرة المعلم على تنمية وتطوير مهاراته البحثية، و تنمية مهاراته وتطوير إمكاناته للارتقاء بجودة المحتوى التعليمي (المنهج أو المقرر) وعلى قدرته على إعداد وتوصيل الرسالة التعليمية
وقد سعت معايير الاعتماد الأكاديمي إلى صناعة البيئة الملائمة للاستخدام الفعال للتقنيات الحديثة والاعتماد الاكاديمي العربي مثل(21)
معيار رسالة الكلية
معيار المناهج
معيار الطلاب
معيار أعضاء هيئة التدريس
معيار المساهمة الفكرية
معيار الموارد والمسئوليات التعليمية
سادسا: العلاقة التكاملية بين المناهج الدراسية وتقنيات التعليم
بهدف تحقيق هدف العملية التعليمية لابد من الاهتمام بعناصرها المتمثلة بالمنهج والتدريسي والطالب والتسهيلات، فالمناهج الجامعية في معظمها وللمراحل المختلفة قديمة استهلكها الزمن وتقادم محتواها فأصيب بالجمود مع المعرفة الحالية، وتأخذ المشكلة أبعاد سلبية أوسع عندما تتكامل مشكلة المنهج مع التدريسي والأساليب التدريسية والتقنيات المتبعة ورفض الافتراض القائل بان المحاضرين المبدعين يولدون ولا يصنعون(22) فالتدريب والتنمية للتدريسي والبحث العلمي والمشاركة في الندوات والمؤتمرات الداخلية والخارجية فلاستعداد للتدريسي يحصل في مرحلتين الأولى استعداده للمحاضرة قبل بدئها بتهيئة كافة المستلزمات المطلوبة من التقنيات المستخدمة والثانية سير المحاضرة بشكل نقلات نوعية ضمن فقرات الموضوع.
أما الطالب فيمثل مدخل العملية والمخرجات الأساسية للعملية إذ يجب الاهتمام بهم من الكم والقدرات والقابليات وحرية اختيارهم من الجامعة، وما يتعلق بالتسهيلات من كافة الموارد المالية والمادية وبنايات،.....بهدف تحقيق جودة المخرجات للمؤسسة التعليمية بشكل عام.
المبحث الرابع: الاستنتاجات والتوصيات
أولا: الاستنتاجات
توصلت الدراسة إلى مجموعة من الاستنتاجات هي
1- تتمثل الفجوة الرئيسية بين التعليم العام والتعليم الجامعي العراقي في نوعية المناهج وحجمها
فأول ما يواجهه الطالب عند انتقاله إلى المرحلة الجامعية هــو التحــول المفاجـئ في أساليب التعليم
والتعلم. فالأسلوب التعليمي / ألتعلمي في مرحلة التعليم العام يكاد يعتمد على الإلقاء والمناقشة المباشــرة ( Dialougue ) والشرح المبسط ثم حل التمارين الفصلية في وقت لا يتجاوز الأربعين دقيقة
أما أسلوب التعلم الجامعي الذي يعتمد على نظام التحاضر ( Lecturing ) فإنه يختلف في
استراتيجياته بالنسبة للعلاقة بين الطالب والمعلم الجامعي وبين التعليم والتعلم ( Teaching
Learning) وبين المحتوى (Content) والخبرة (Experience).
2- افتقار المكتبة الجامعية البحثية المصادر الحديثة والمميزة وما حصل للمكتبات والمراجع العلمية من فقدان وسرقة ومحدودية الاهتمام بها لا سباب عديدة أو تزويدها بمراجع سطحية ومتخلفة أو قديمة لا تساير التقدم العلمي العاصف الحاصل عالميا ومحدودية محتويات المكتبة الإلكترونية والدوريات البحثية الحديثة والعالمية.
3- تخلف المختبرات وأجهزتها وافتقارها للأدوات المناسبة للتطبيقات الحديثة لتوضيح وتحسين وتواصل المعلم مع المتعلم.
4-. تخلف المناهج الدراسية وطرائق التدريس ومحدودية استخدام تقنيات المعلومات والتعليم الإلكتروني، حتى الإنترنيت وجهاز الكومبيوتر ما زال خارج الأداء الفعلي الرئيسي للجامعة العراقية.في ظل غياب ثقافة الوعي المنهجي والقبول بالحداثة ومنطق التجديد في وقت يستلزم منا إعداد ملاكات التدريس وطلبتهم على استخدام نظام المعلوماتية وتزويدهم بأجهزة الكومبيوتر اللازمة كأرضية لمرحلة مستقبلية تعنى بربط الجامعات بالإنترنيت وبشبكات البحث العلمي المعروفة. لتوظيفها للدرس المستهدف والتجربة المنتظر إجراؤها.
5- محدودية اعتماد تقنيات التعليم الإلكتروني والتي تسمح بمتابعة آخر مرجع علمي ومؤلف بحثي رصين وهو يصل إلى مصادره بطرائق أفضل من تلك التي تتبعها نظم التعليم التقليدية
6- قصور برامج ومناهج التعليم العالي والفني ومواكبتها لحاجات المجتمع والتطورات المعاصرة، التوازن بين التخصصات العلمية والتطبيقية والنظرية، والتدريب المستمر وخدمة المجتمع.
7-هيمنة وزارة التعليم العالي على الجامعات فلا يستطيع قسم تغيير مفردة إلا بموافقة الوزارة.
8- محدودية تجهيز الكليات بالتقنيات المناسبة للتعليم الالكتروني واستخدامها في مواد محدده.
9- استخدام تقنيات التعليم بشكل روتيني من بعض التدريسيين مثل أجهزة العرض للمحاضرات إذ لأتحقق أهدافها
10-محدودية إعداد المتعلمين وتأهيلهم للتعايش مع بيئة تقنية متطورة تشكل فيها الحواسيب ونظم المعلومات القاعدة الرئيسية للتطور.
11-الاهتمام المحدود بتطوير فاعلية التعليم من خلال الطرائق والأساليب التعليمية وتنمية مهارات المتعلمين ذاتيا
12-قلة التحفيز والتشجيع للطلبة على تفهم دور الحاسوب في مجتمع المعرفة المتطور وان يصبحوا على وعي بالتطبيقات العلمية للحاسوب.
13-محدودية اهتمام الجامعة على توفير البيئة التحتية لتقنيات التعليم الالكتروني من أجهزة وبرامجيات ومدربين على هذه التقنية وربطها بمصادر المعرفة العالمية.
ثانيا: التوصيات
ويضع الباحثان مجموعة من التوصيات تمثلت بالاتي
1- لحل مشكلة تطوير المناهج واستخدام التقنيات التعلمية تطبيق ادارة الجودة الشاملة في التعليم وبالاعتماد على الاعتماد الأكاديمي لاتحاد الجامعات العربية .
2- تبني إستراتيجية واضحة لتطوير برامج ومناهج التعليم الجامعي بحيث تحقق الأهداف المجتمعية المرجوة منها وتواكب الجديد في العلم والتقنيات من خلال تشكيل هيئات مختصة ابتدأ من مستوى الوزارة والجامعة والكلية وصولا إلى القسم العلمي تعنى بمجال البحث في تطوير و تفعيل برامج ومناهج التعليم العالي بالاستفادة من تجارب الدور الرائدة في هذا المجال مثل الدول الأوربية أو الأسيوية مع مرا عات واقع البيئة التعليمية و السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية .
3- إعداد برامج ومناهج تعليمية تتوافق وتواكب التطورات التقنية والمعلوماتية الحالية و البيئة الدولية الحالية التي تعتمد على المعرفة.
4- ربط المناهج التعليمية بالواقع المؤسسات من خلال الربط بين الدراسة الأكاديمية النظرية و الدراسة الميدانية على مستوى المؤسسات.
5- التركيز على الاختيار الأمثل و الموضوعي للأستاذ وفق معايير الكفاءة و الجودة في التعليم .
6- العمل على البناء والتدريب الجيد للأستاذ على المناهج التعليمية وطرق و أساليب تطبيقها التواصل مع الطالب.
7- على الجهات المعنية العمل على التحديد الجيد و الواضح لمختلف البرامج والمفردات التعليمية الجامعية ولمختلف المحاور الرئيسية والفرعية التي تعطي حرية للأستاذ بتحديدها مع الجهة ذات العلاقة.
8- تدعيم وتطوير كل القطاعات والمناهج التعليمية الأخرى التي تعتبر من بين المقومات الأساسية لنجاح مناهج التعليم العالي و لعل أهمها الأطوار التعليمية ما قبل التعليم العالي.
9- التركيز على جانب الجودة في التعليم من خلال التطبيق الجديد للمناهج التعليمية و عدم التراخي والتقصير فيها و محاولة تكييفها وفق مستوى الطالب.
10- تحسين معايير الاختيار والنجاح في شهادة البكلوريا باعتبارها البوابة الرئيسية للمرحلة الجامعية.
11- التطوير المستمر لمناهج التعليم العالي من خلال تخصيص برنامج للبحث والتطوير والميزانية المالية المناسبة والموارد البشرية الملائمة لتفعيل المناهج التعليمية الجامعية وتطويرها مع المعرفة الحالية.
12- القضاء على الفساد الإداري الحاصل في مختلف الإدارات والتي تختار أو تضع مناهج الهدف منها تحقيق أهداف شخصية لا علمية.
13- إيجاد الآليات والوسائل المناسبة لتحقيق أهداف التعليم العالي والعمل على إيجاد المناخ الأكاديمي المساعد على حرية الفكر والتعبير والنشر بما لا يتنافى مع ثوابت وقيم المجتمع العراقي.
14- عند تطوير المناهج الجامعية يتوجب مراعاة ما هو قائم في التعليم الإعدادي لضمان التكامل والتسلسل المنطقي للمعرفة.
14- توفير الكتاب الجامعي باللغة العربية والأجنبية في مختلف التخصصات، وتشجيع حركة الترجمة والتأليف لتوفير المراجع المناسبة لتعميق معارف الطلبة وتمكينهم من تسخير هذه المعرفة.
15- الحرص على تعريب المناهج في الجامعات العراقية بما يحقق الإبداع ويضمن الأصالة في اكتساب وتوطين ونشر المعرفة.
16- توفير الظروف المناسبة لعضو هيئة التدريس الجامعي التي تمكنه من التدريس والبحث والتطوير الذاتي بمنحة التسهيلات المادية التي تسمح له بذلك، إلى جانب توفير كافة فرص التأهيل الأكاديمي والتربوي المستمر.
17- الاهتمام بإنشاء مراكز لتطوير التقنيات والوسائل التعليمية في مختلف الجامعات العراقية للرفع من مستوى التدريس فيها عن طريق الاستخدام الأمثل للتقنيات الحديثة في هذا الجانب.
18- أن تمنح الوزارة الجامعة درجة مناسبة من الحرية لإدارية شؤونها المالية أو الإدارية وفي برامجها العلمية والبحثية وحقها في اختيار هيأتها التدريسية والإدارية وفي رسم برامجها وخطط أدائها الوظيفي وفي تحديد أهدافها البعيدة والقريبة وفي رسم آليات عملها بما يتناسب وواقع الحاجات الميدانية لمخرجات هذه المؤسسة التعليمية.
19- ضمان توافر الإمكانيات والتجهيزات اللازمة لتعليم عالي متميز ولدعم جهد بحث وتطوير راق في مؤسسات التعليم العالي وفي مقدمة هذه تأتي المكتبات الحديثة والمختبرات جيدة التجهيز وتقنيات المعلومات والاتصال المختلفة إضافة إلى ذلك تحسين الوضعية المادية لهيئات البحث والتدريس وتطوير قدراتهم المعرفية ولن يكون ذلك إلا بتطوير المناهج التعليمية وأساليب التدريس والتقويم المساعدة على التفكير النقدي والإبداع.
20- تحفيز التدريسي إلى تطوير قدراته على الاستخدام الكفء والفعال للتقنيات الحديثة في العملية التعليمية
بأن يدرك خصائص ومميزات كل تقنية ومدى ملاءمتها للمحتوى العلمي للمنهج الذي يقوم بتدريسه
21- يعمل التدريسي إلى تعريف الطلاب بالهدف من تدريس هذا المحتوى وطرق التقييم المتبعة، ولماذا تم اختيار التقنية المحددة وكيف يمكن استخدامها بكفاءة وفعالية ويبدأ عملية التعليم من الأسهل إلى الأصعب، وأن يبني على المعرفة السابقة للمتعلم
22-أن يكون هناك وضوحاً في الرؤيا لدى كلاً من المعلم والمتعلم عن استعدادات الأخير ودافعيته وما يمتلكه من معارف سابقة
23-إن تولي الجامعة اهتماما اكبر بالتجهيزات التقنية للتعليم الالكتروني.
23- تشجيع المساهمات المعرفية لضمان التحسين المستمر في عمليات التدريس والبحث العلمي وتطوير الأداء المهني
المصادر
1- ابن منظور(1955) لسان العرب، دار صادر بيروت، مادة نهج _ج 5/4554
2- الحسن، هشام، القائد، شقيق(1990) تخطيط المنهج وتطويره، عمان، دار الصفاء للنشر والتوزيع، ص 5.
3- هندي، صالح ذياب(1987) دراسات في المناهج والأساليب العامة ، الأردن، عمان جمعية عمال المطابع التعاونية.ص 17.
4- مرعي، توفيق احمد، الحيلة، محمد محمود(2000) المناهج التربوية الحديثة مناهجها عناصرها أسسها عملياتها، دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة، المملكة العربية السعودية، ص127.
5- حبيب، عايف(1992) المناهج الجامعية وسبل تطويرها((من كتاب دورات التدريب التربوي)) بغداد دار الحكمة للطباعة والنشر،ص9-10.
6- صليب، جميل(1967)مستقبل التربية في العالم العربي، لبنان، بيروت، دار عويدات ط2
،ص 22.
7- الدمرداش،سرحان عبد الحميد(1972) المناهج، دار النهضة العربية، ط3، ص8-9
8- مرعي، والحيلة(2000)، مصدر سابق، ص 96
9- اللقاني، احمد حسين، أبو سينية، عوده (1989) تخطيط المنهج وتطويره، عمان، الدار الأهلية، ص 216-217
10- القاسمي، علي محمد(1998) مفهوم التربية الاسلامية، المنهج وطرائق التدريس، الامارات العربية، دار المنار للطباعة والنشر والتوزيع ،ص 139-140
11- الحصري، علي سير، العنزي، يوسف (2000) طرق التدريس العامة، الكويت، ط1، ص 27
12- مصطفى، صلاح عبد المجيد(2000) المناهج الدراسية عناصرها وأسسها، وتطبيقاتها، المملكة العربية السعودية، دار المريخ للطباعة والنشر، ص 45.
13- حمدان، محمد زياد(1982) المنهج أصوله أنواعه مكوناته، دار التربية الحديثة، الاردن، عمان، ص 36.
14- مصطفى(2000)، مصدر سابق، ص 51
15- حبيب، عايف(1992)، مصدر سابق، ص167
16- المبيرك، هيفاء بنت فهد، 1423، التعليم الالكتروني تطوير طريقة المحاضرة في التعليم الجامعي باستخدام التعليم الالكتروني مع نموذج مقترح، ندوة مدرسة المستقبل، جامعة الملك سعود 16-17 رجب 1423
(17-National Institute For Community Innovation, "E-Learning for Educators," cop .Right by National Staff Development Concil 2001)
(18-W. Ryan ,C.Micheal ,E-Learning Companion, A students guide to online success, A Hougton Mifflin Company publication, George Washington University,2004
19- حسن،كريمة عبد الصاحب اثر استخدام الحاسوب في رفع المستوى العلمي لطلبة الصف الأول في مادة الإحصاء مجلة تقني البحوث التقنية العدد 37 بغداد 1997
20- نور، هاشم بن حمزة، محاضرة (التقنيات المستخدمة في والعوامل المؤثرة فيها)كلية العلوم المالية والإدارية – جامعة طيبة المملكة العربية السعودية 2009
21- دليل مؤشرات اتحاد الجامعات العربية لضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي لمقياس النوعية والمؤشرات الكمية للجامعات العربية
22- Bruney.J, 1995, the new meaning of Teaching, London
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري