تقويم المناهج :
نموذج رالف تيلر
المقدمة تقويم المناهج:
يناقش القليل من التربويين ويجادل حول اهمية تقويم المنهاج، على فرض قيامهم بذلك فإن الغالبية المطلقة من العامه يتحدى و يعترض على اهمية التقويم لصحة و سلامة التعليم وبرامجه، في السنين الخمسون المنصرمه كان هناك العديد من انشطة المناهج على الصعيد الدولي و المحلي، وقد تزامن مع ذلك الطلب ان يتم تحديد هذه الانشطة. هذا وقد طالبت المؤسسات الداعمة و المستهلكون بابراز دليل مادي يدعم فاعلية برنامج التقويم Effectiveness، كذلك المحتوى ، الوسائل واساليب التدريس المستخدمة في العملية التربوية. كما انهم طالبوا ايضاً بمعرفة كلفة هذه البرامج و مدى فاعليتها. اضافة لما تقدم، فانهم يرغبون بالحصول على تقويم لما يحدث في كل مرحلة من مراحل المدرسية، كذلك الرغبة في معرفة نوعية التعليم و جودته على المستوى المحلي والوطني مقارنه بالعالم الخارجي.
تعريف التقويم التربوي:
لا يختلف مفهوم التربوي عن المفهوم العام للتقويم إلا في مجاله، و وضع تعريف بسيط لهذا المفهوم قد يكون مضلاً. فالتقويم عملية طبيعية يقوم بها الناس لجمع معلومات تمكنهم من ان يقرروا قبول او تغيير او حذف شيء من المنهاج بشكل عام او الكتاب المدرسي بشكل خاص. وفي مرحلة التقويم ينصب الاهتمام على تحديد القيم المتصله بموضوع ما كما يتم من خلاله الحصول على معلومات يمكن استخدامها لمعرفة نتائج تستحق الاعتبار. بالاضافة لما تقدم فإنه يتم من خلاله مقارنة ما حدث من نواتج تعليمية مع ما يُتَوَقع حصولة. وبالنسبة للمنهاج ، فإن التقويم يركز على اكتشاف ما اذا كان المنهاج كما هو مصمم و مطور و مطبق قد انتج او يمكن له انتاج النتائج المطلوبة ام لا، والتقويم بطبيعة الحال يسعى لتحديد مواطن القوة والضعف في المنهاج قبل تطبيقه وكذلك مدى فاعليته لتطبيق عناصر المنهاج بعد تطبيقه.
تعريفات
ويرجع الهدف من جمع هذه المعلومات للسماح بمراجعة، ومقارنة، والمحافظة على، او رفض ما هو موجود من برامج، والتقويم يخول القائمين عليه بعمل قرارات و استخلاص نتائج تدعم قراراتهم الخاصة بشؤون المنهاج، وعلى العموم يمكن القول بأن الدراسات التي تهتم بالتقويم لا تهدف جميعها لضمان معلومات ومقاضاة اتجاه نجاح الطلبة في برنامج معين، وفي العاده، فإن جهود التقويم تركز على التعليم اثناء الخدمة و بالتحديد التطوير المهني لدى المعلمين، واحيانا تهتم في كيفية الاتصال بين المعلمين و المجتمع.
عرف كرونباخ تقويم المنهاج بانه جنع بيانات و استخدامها لاتخاذ قرار حول جودة برنامج تعليمي معين.
وينتقد سكرفن بشده اساليب التقييم التي تعتمد على مدى تحقق الاهداف للحكم على جودة المنهاج، لان هذه الاهداف قد لا تكون واقعية، ولا اخلاقية، وضيقة، ايضا يمكن جداً ان لا تعبر هذه الاهداف المرجوة عن حاجات الطلبة ويدعي بان على المقييم ان يحدد النتائج الحقيقية للمنهاج و يحدد قيمة هذه النتائج من منظور احتياجات المستفيدين.
ويرى ستفلبيم بان عملية التقييم عملية دائرية مستمره لمساعدة صانعي القرار من خلال تزويدهم بالمعلومات المطلوبة لتوضيح بدائل القرارات.
وحسب وجهة نظر تيلر، يقول ان التقويم يأتي من خلال تحديد مدى تحقيق اهداف المنهاج المرجوه . Objectives Based Evaluation
ومن هنى نرى ان كرونباخ و ستفلبيم اصحاب رأي واحد في التقويم وهو جمع معلومات و توفيرها من اجل للمسؤولين من اجل الاعتماد عليها و لتدعمهم و تكون مبرر قوي لهم للدفاع عن قراراتهم. اي ان القرارات مبنية على معلومات موثقة وليس آراء او تخمينات و وجهات نظر.
ويعرف حسن حسين زيتون التقويم كما يلي: هو عملية منظومية يتم فيها إصدار حكم على منظومة تربوية ما. أو أحد مكوناتها، أو عناصرها، بغية إصدار قرارات تربوية تتعلق بإدخال تحسينات أو تعديلات أو إصلاح لتلك المنظومة التربوية او على مكوناتها أو عناصرها.
خصائص التقويم التربوي؟.
يتميز التقويم التربوي بخصائص أهمها :
عملية مخططة تتم وفق أهداف محددة سلفا.
عملية مستمرة و شاملة و متسلسلة في جميع مراحل التعليم.
عملية علمية مبنية على المبادئ التي تحكم النشاط العلمي و هي الصدق والثبات والموضوعية.
أساليب التقويم
توجد عدة أساليب لجمع المعلومات و البيانات في المجال التعليمي. و يتوقف اختيار الأسلوب على الهدف من التقويم، لذا لابد من اختيار الأسلوب أو الأساليب الأكثر مناسبة للهدف، و كلما تنوعت الأساليب كان ذلك أجدى لاتخاذ القرارات المناسبة .
و يمكن هنا ذكر بعض الأساليب ،دون التعرض إلى تفاصيل شرحها و هي:
1. نتائج تقديرات التلاميذ.
2. الاستبيانات و المقابلات الشخصية.
3. الملاحظات الخارجية.
4. أراء المدرسين و العاملين بشكل مباشر في النظام التعليمي.
5. أراء ذوي الاتصال غير المباشر بالنظام التعليمي.
نموذج رالف تيلر
نموذج المخرجات
يعتبر نموذج تيلرمن أقدم نماذج التقويم ومن المعروف ان تيلر يعطي للاهداف السلوكية Behavioral Objectives اهمية كبيره في العملية التربوية، وضرورة البدء بتحديد هذه الاهداف قبل العناصر الاخرى من نموذج التصميم، وفي ضوء هذه الاهداف يتم اختيار خبرات التعليم في المرحلة التالية من مراحل تصميم المنهج ثم تنظم كل هذه الخبرات ليعزز بعضها البعض فينتج اثراً متراكماً كلياً وفي المرحلة الاخيره مرحلة التقويم التي نختبر فيها المدى الذي تحققت فية الاهدافعند التطبيقوبالتالي تحديد المجالات التي كان المنهج فعالاً فيها و المجالات التي لم يكن فيها كذلك ليتم اتخاذ قرار اما بتعديلها، حذفها، او اضافة او قرار خليط فيما بينهما. لهذا يقوم نموذجه اساسا على مدى تحقق الاهداف والتي يعتبرها معياراً للحكم على النتائج. ولعل اهتمام تيلر له ما يبرره، ذلك ان المنهج في الثلاثينات كان ضمن المفهوم الضيق ولم تكن عملية بنائه تعتمد على اهداف محدده بشكل واضح بحيث يمكن تقويم نتائج العملية التعليمية واعطاء فكره دقيقة عن كيفية سيرها وعن طبيعة مخرجاتها، و قد تأثر هذا النموذج بعلم النفس السلوكي وكان له دور كبير في توجيه الكثير من النشاط التربوي في الجانبين النظري و التطبيقي.
عناصر نموذج تيلر
وقد بنى تيلر نموذجه عام 1950 على اعتبار أن العملية التربوية تتكون من ثلاث عناصر رئيسية هي: الأهداف التربوية، والخبرات التعليمية، والاختبارات التحصيلية. وفي رأي تيلر أن التقويم عبارة عن معرفة فيما إذا كان الأهداف التربوية تحقق أم لم تتحقق.
وحسب مفهوم تيلر يلخص التفاعل بين عناصر العملية التربوية ويمكن تلخيص نموذج تيلر في الخطوات التالية:
الخطوات
1. توضيح الأهداف التعليمية وتحديدها بحيث توضح محتوى التعلم والسلوك المتوقع من الطالب.
2. تحديد الموقف التعليمي الذي سيظهر الطالب السلوك التعليمي فيه.
3. تصميم أدوات قياس مناسبة تتوفر فيها صفات الموضوعية والصدق والثبات.
4. المقارنة بين النتائج القبلية والبعدية لتقيس مقدار التغير الحاصل في نواتج التعلم.
5. تحليل النتائج بهدف تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف في المنهاج.
6. استخدام النتائج التي حصلت عليها عملية التقويم في إجراء التعديلات الضرورية على المنهاج. كتقيم ختامي.
يتمتع نموذج تيلر بمزايا عديدة منها سهولة تطبيقة وتركيزه على نقاط القوة ونقاط الضعف في المنهاج بدلاً من اهتمامه بأداء الطالب. كما أنه يعتبر منطقياً ومنظماً ويؤكد على استمرارية التقويم والتطوير.
نموذج المخرجات ( مدى تحقيق الأهداف )
لتايلر
يتميز هذا الأنموذج بالبساطه من خلال تحديد تايلر لثلاث مرتكزات للتربيه
هي:
ـ الأهداف التربويه .
ـ الخبرات التربويه التي تحقق تلك الأهداف بما في ذلك إجراءات التنفيذ .
ـ فحص النتائج و مدى توافقها مع الأهداف المطلوب تحقيقها .
نموذج رالف تيلر
المقدمة تقويم المناهج:
يناقش القليل من التربويين ويجادل حول اهمية تقويم المنهاج، على فرض قيامهم بذلك فإن الغالبية المطلقة من العامه يتحدى و يعترض على اهمية التقويم لصحة و سلامة التعليم وبرامجه، في السنين الخمسون المنصرمه كان هناك العديد من انشطة المناهج على الصعيد الدولي و المحلي، وقد تزامن مع ذلك الطلب ان يتم تحديد هذه الانشطة. هذا وقد طالبت المؤسسات الداعمة و المستهلكون بابراز دليل مادي يدعم فاعلية برنامج التقويم Effectiveness، كذلك المحتوى ، الوسائل واساليب التدريس المستخدمة في العملية التربوية. كما انهم طالبوا ايضاً بمعرفة كلفة هذه البرامج و مدى فاعليتها. اضافة لما تقدم، فانهم يرغبون بالحصول على تقويم لما يحدث في كل مرحلة من مراحل المدرسية، كذلك الرغبة في معرفة نوعية التعليم و جودته على المستوى المحلي والوطني مقارنه بالعالم الخارجي.
تعريف التقويم التربوي:
لا يختلف مفهوم التربوي عن المفهوم العام للتقويم إلا في مجاله، و وضع تعريف بسيط لهذا المفهوم قد يكون مضلاً. فالتقويم عملية طبيعية يقوم بها الناس لجمع معلومات تمكنهم من ان يقرروا قبول او تغيير او حذف شيء من المنهاج بشكل عام او الكتاب المدرسي بشكل خاص. وفي مرحلة التقويم ينصب الاهتمام على تحديد القيم المتصله بموضوع ما كما يتم من خلاله الحصول على معلومات يمكن استخدامها لمعرفة نتائج تستحق الاعتبار. بالاضافة لما تقدم فإنه يتم من خلاله مقارنة ما حدث من نواتج تعليمية مع ما يُتَوَقع حصولة. وبالنسبة للمنهاج ، فإن التقويم يركز على اكتشاف ما اذا كان المنهاج كما هو مصمم و مطور و مطبق قد انتج او يمكن له انتاج النتائج المطلوبة ام لا، والتقويم بطبيعة الحال يسعى لتحديد مواطن القوة والضعف في المنهاج قبل تطبيقه وكذلك مدى فاعليته لتطبيق عناصر المنهاج بعد تطبيقه.
تعريفات
ويرجع الهدف من جمع هذه المعلومات للسماح بمراجعة، ومقارنة، والمحافظة على، او رفض ما هو موجود من برامج، والتقويم يخول القائمين عليه بعمل قرارات و استخلاص نتائج تدعم قراراتهم الخاصة بشؤون المنهاج، وعلى العموم يمكن القول بأن الدراسات التي تهتم بالتقويم لا تهدف جميعها لضمان معلومات ومقاضاة اتجاه نجاح الطلبة في برنامج معين، وفي العاده، فإن جهود التقويم تركز على التعليم اثناء الخدمة و بالتحديد التطوير المهني لدى المعلمين، واحيانا تهتم في كيفية الاتصال بين المعلمين و المجتمع.
عرف كرونباخ تقويم المنهاج بانه جنع بيانات و استخدامها لاتخاذ قرار حول جودة برنامج تعليمي معين.
وينتقد سكرفن بشده اساليب التقييم التي تعتمد على مدى تحقق الاهداف للحكم على جودة المنهاج، لان هذه الاهداف قد لا تكون واقعية، ولا اخلاقية، وضيقة، ايضا يمكن جداً ان لا تعبر هذه الاهداف المرجوة عن حاجات الطلبة ويدعي بان على المقييم ان يحدد النتائج الحقيقية للمنهاج و يحدد قيمة هذه النتائج من منظور احتياجات المستفيدين.
ويرى ستفلبيم بان عملية التقييم عملية دائرية مستمره لمساعدة صانعي القرار من خلال تزويدهم بالمعلومات المطلوبة لتوضيح بدائل القرارات.
وحسب وجهة نظر تيلر، يقول ان التقويم يأتي من خلال تحديد مدى تحقيق اهداف المنهاج المرجوه . Objectives Based Evaluation
ومن هنى نرى ان كرونباخ و ستفلبيم اصحاب رأي واحد في التقويم وهو جمع معلومات و توفيرها من اجل للمسؤولين من اجل الاعتماد عليها و لتدعمهم و تكون مبرر قوي لهم للدفاع عن قراراتهم. اي ان القرارات مبنية على معلومات موثقة وليس آراء او تخمينات و وجهات نظر.
ويعرف حسن حسين زيتون التقويم كما يلي: هو عملية منظومية يتم فيها إصدار حكم على منظومة تربوية ما. أو أحد مكوناتها، أو عناصرها، بغية إصدار قرارات تربوية تتعلق بإدخال تحسينات أو تعديلات أو إصلاح لتلك المنظومة التربوية او على مكوناتها أو عناصرها.
خصائص التقويم التربوي؟.
يتميز التقويم التربوي بخصائص أهمها :
عملية مخططة تتم وفق أهداف محددة سلفا.
عملية مستمرة و شاملة و متسلسلة في جميع مراحل التعليم.
عملية علمية مبنية على المبادئ التي تحكم النشاط العلمي و هي الصدق والثبات والموضوعية.
أساليب التقويم
توجد عدة أساليب لجمع المعلومات و البيانات في المجال التعليمي. و يتوقف اختيار الأسلوب على الهدف من التقويم، لذا لابد من اختيار الأسلوب أو الأساليب الأكثر مناسبة للهدف، و كلما تنوعت الأساليب كان ذلك أجدى لاتخاذ القرارات المناسبة .
و يمكن هنا ذكر بعض الأساليب ،دون التعرض إلى تفاصيل شرحها و هي:
1. نتائج تقديرات التلاميذ.
2. الاستبيانات و المقابلات الشخصية.
3. الملاحظات الخارجية.
4. أراء المدرسين و العاملين بشكل مباشر في النظام التعليمي.
5. أراء ذوي الاتصال غير المباشر بالنظام التعليمي.
نموذج رالف تيلر
نموذج المخرجات
يعتبر نموذج تيلرمن أقدم نماذج التقويم ومن المعروف ان تيلر يعطي للاهداف السلوكية Behavioral Objectives اهمية كبيره في العملية التربوية، وضرورة البدء بتحديد هذه الاهداف قبل العناصر الاخرى من نموذج التصميم، وفي ضوء هذه الاهداف يتم اختيار خبرات التعليم في المرحلة التالية من مراحل تصميم المنهج ثم تنظم كل هذه الخبرات ليعزز بعضها البعض فينتج اثراً متراكماً كلياً وفي المرحلة الاخيره مرحلة التقويم التي نختبر فيها المدى الذي تحققت فية الاهدافعند التطبيقوبالتالي تحديد المجالات التي كان المنهج فعالاً فيها و المجالات التي لم يكن فيها كذلك ليتم اتخاذ قرار اما بتعديلها، حذفها، او اضافة او قرار خليط فيما بينهما. لهذا يقوم نموذجه اساسا على مدى تحقق الاهداف والتي يعتبرها معياراً للحكم على النتائج. ولعل اهتمام تيلر له ما يبرره، ذلك ان المنهج في الثلاثينات كان ضمن المفهوم الضيق ولم تكن عملية بنائه تعتمد على اهداف محدده بشكل واضح بحيث يمكن تقويم نتائج العملية التعليمية واعطاء فكره دقيقة عن كيفية سيرها وعن طبيعة مخرجاتها، و قد تأثر هذا النموذج بعلم النفس السلوكي وكان له دور كبير في توجيه الكثير من النشاط التربوي في الجانبين النظري و التطبيقي.
عناصر نموذج تيلر
وقد بنى تيلر نموذجه عام 1950 على اعتبار أن العملية التربوية تتكون من ثلاث عناصر رئيسية هي: الأهداف التربوية، والخبرات التعليمية، والاختبارات التحصيلية. وفي رأي تيلر أن التقويم عبارة عن معرفة فيما إذا كان الأهداف التربوية تحقق أم لم تتحقق.
وحسب مفهوم تيلر يلخص التفاعل بين عناصر العملية التربوية ويمكن تلخيص نموذج تيلر في الخطوات التالية:
الخطوات
1. توضيح الأهداف التعليمية وتحديدها بحيث توضح محتوى التعلم والسلوك المتوقع من الطالب.
2. تحديد الموقف التعليمي الذي سيظهر الطالب السلوك التعليمي فيه.
3. تصميم أدوات قياس مناسبة تتوفر فيها صفات الموضوعية والصدق والثبات.
4. المقارنة بين النتائج القبلية والبعدية لتقيس مقدار التغير الحاصل في نواتج التعلم.
5. تحليل النتائج بهدف تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف في المنهاج.
6. استخدام النتائج التي حصلت عليها عملية التقويم في إجراء التعديلات الضرورية على المنهاج. كتقيم ختامي.
يتمتع نموذج تيلر بمزايا عديدة منها سهولة تطبيقة وتركيزه على نقاط القوة ونقاط الضعف في المنهاج بدلاً من اهتمامه بأداء الطالب. كما أنه يعتبر منطقياً ومنظماً ويؤكد على استمرارية التقويم والتطوير.
نموذج المخرجات ( مدى تحقيق الأهداف )
لتايلر
يتميز هذا الأنموذج بالبساطه من خلال تحديد تايلر لثلاث مرتكزات للتربيه
هي:
ـ الأهداف التربويه .
ـ الخبرات التربويه التي تحقق تلك الأهداف بما في ذلك إجراءات التنفيذ .
ـ فحص النتائج و مدى توافقها مع الأهداف المطلوب تحقيقها .
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري