منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
الاختبارات الموضوعية Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


الاختبارات الموضوعية Empty

التبادل الاعلاني


4 مشترك

    الاختبارات الموضوعية

    avatar
    أحلام عبدالله عثمان


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 28/12/2010

    الاختبارات الموضوعية Empty الاختبارات الموضوعية

    مُساهمة من طرف أحلام عبدالله عثمان الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 4:33 pm

    الاختبارات الموضوعية

    تعتبر الاختبارات الموضوعية من الطرق الفعالة لجمع المعلومات المختلفة عن المفحوصين ،

    ويطلق عليها البعض اسم الاختبارات ذات الإجابات المحددة كما يسميها آخرين الاختبارات ذات الإجابات المعروضة

    وتسمى بالموضوعية لأن تصحيحها مستقل عن الحكم الذاتي للمصحح
    ( مثل تحيز المصحح ومحاباته وأهواؤه الشخصية وانفعالاته وحالته النفسية والجسمية )
    وأيضاً بسبب تحررها من العوامل الذاتية كونها تحتوي على جواب واحد صحيح فقط ومحدد سلفاً .


    تظهر الاختبارات الموضوعية في أنواع مختلفة ، لكل منها فوائده ومميزاته ،
    وقدرات معينة يمكن قياسها به دون غيره من أنواع الاختبارات الموضوعية

    كما أن لكل نوع نواقصه وسلبياته الخاصة ، فالمعلم القدير هو الذي يعرف متى وكيف يستعمل كل نوع منها ليقيس بها أهدافاً بذاتها .


    فنظراً

    لقرب موسم الاختبارات سأجعل هذا الموضوع مخصصاً للاختبارات الموضوعية

    وسوف أتطرق إليها من خلال:

    1) مميزات الاختبارات الموضوعية

    2) أهم الفروق بين الاختبارات الموضوعية والاختبارات المقالية

    3) عيوب الاختبارات الموضوعية

    4) قواعد عامة لصياغة الاسئلة الموضوعية

    5) أنواع الاختبارات الموضوعية مشتملة على
    ( المميزات ، العيوب ، ملاحطات عامة على كل نوع ، أمثلة توضيحية )



    كما أنه يسعدني في نهاية الموضوع أن أرد على أي استفسارات فيما يتعلق الاختبارات الموضوعية
    مميزات الاختبارات الموضوعية :


    أولاً : الصدق والثبات والموضوعية
    صدق الاختبار هو أن يقيس الاختبار ما وضع لقياسة ولا شئ خلاف ذلك .

    والاختبار الثابت هو الذي يعطي نفس النتائج إذا أعيد تطبيقه مرة أخرى على نفس المجموعة إذا راعينا أن يتم في نفس الظروف والملابسات التي تم تطبيقه فيها في المرة السابقة .

    بمعنى أن نهتم بمراعاة قواعد وأصول إعداد الاختبار الموضوعية حتى يكون إنجاز الطلاب بعيداً عن الصدفة والحظ والتخمين .
    الموضوعية تعني عدم تأثر النتائج بالحكم الذاتي للمصحح

    ثانياً : سهولة التصحيح
    فهي لا تحتاج لمعلم متخصص لتصحيحها ، فأي شخص ناضج ثقة يستطيع تصحيحها ،حتى أن الطلاب يمكنهم تصحيح أوراق بعض بنفس الكفاءة دون أن يختلف التقدير .

    ثالثاً : السرعة بالتصحيح
    وهي إحدى المميزات الكبرى التي تتميز بها الاختبارات الموضوعية فقد يتم التصحيح آلياً بواسطة أجهزة خاصة في ثوانٍ معدودة . وهناك طرق أخرى مثل التصحيح بمفتاح مثقب

    رابعاً : عدم الحاجة لمهارة القراءة والكتابة

    خامساً : عدم الحاجة للبراعة في التعبير والإنشاء
    فالاختبارات الموضوعية أنسب للطلاب الذين لم يصلوا بعد إلى اكتساب مهارة التعبير اللغوي وبذلك لا تقف المهارة الكتابية عقبة أمام الطالب الذي يعرف الجواب لكنه لا يحسن التعبير عنه . فهي مهمة في المرحلة الابتدائية
    سادساً : الإجابة المباشرة
    لا يستطيع الطالب الذي لا يعرف الإجابة التمويه والتحايل على المصحح بذكر معلومات غير مطلوبة لإيهامه بأنه يعرف الإجابة الصحيحة . لذا فإن ما يدعيه أنصار الاختبارات المقالية عن حرية المفحوص في الكتابة هي حرية مزيفة

    سابعاً :التمييز بين الفروق الفردية
    بما إن الاختبار الموضوعي شامل لكافة أجزاء المقرر وبنسب صحيحة ، ويتميز بمعايير دقيقة وثابتة إضافة إلى أنها تستبعد تأثر المصححين ، فإن اختلاف الدرجات يمثل بصدق الفروق الفردية بين الطلاب

    ثامناً : التحليل الإحصائي
    بمعنى يمكن فحصه إحصائياً ومن ثم تقويمه وتعديله حتى يمكن تلافي الأخطاء والمشكلات التي حصلت عند تطبيقه في المرة الأولى

    تاسعاً : التجريب قبل التعميم

    عاشراً :قياس القدرات العُليا من التفكير
    تستطيع الاختبارات الموضوعية إن صُممت بشكل دقيق وتبعاً للقواعد الأساسية لها تستطيع أن تقيس الإبداع والحفظ والفهم والتطبيق
    الحادي عشر : سرعة التفكير

    بعض الاختبارات تتطلب من المفحوص بذل أقصى الأداء في أقل وقت ممكن فهي تقيس سرعة التفكير عند الطلاب وعن قدرتهم على تحديد الإجابة في زمن محدد سلفاً تحدده تعليمات الاختبار لا يتجاوزه المفحوص بأي حال من الأحوال ،وهما ناحيتان لا تتوفران في الاختبارات التقليدية

    الثاني عشر : إمكانية ترتيب الفقرات حسب مستوى صعوبتها

    الثالث عشر : التنبؤ بالأخطاء وأسبابها

    الاختبارات الموضوعية تبصرنا بما يدور في ذهن الطلاب من خلال معرفة الاختيارات التي اختاروها ، وبذلك يمكن للمعلم تشخيص الأخطاء المشتركة ومعرفة الأسباب التي أدت لتلك الأخطاء .
    كما أن النتائج تعرفنا بالعلاج المناسب الذي يمكن تقديمه مستقبلاً

    الرابع عشر : التخفيف من التوتر النفسي للطلاب

    تضيف الاختبارات الموضوعية جواً من المرح والبهجة والسعادة وتزيل الاحتقان أو التوتر العصبي الذي تثيره الاختبارات التقليدية ،لأن الطلاب وخاصة طلاب المرحلة الابتدائية ينظرون للاختبار على أنه نوع من التسلية ويؤدونه وهم سعداء برسم خطوط معينة أو مقابلة صورة معينة بأخرى أو مقارنتها بكلمات وهذا مهم في إزالة الرعب الذي تثيره الاختبارات التقليدية لدى الصغار

    الخامس عشر : التقليل من الخوف من الفشل
    أن تعدد الفقرات يقلل من الخوف والرهبة من عدم معرفة الإجابة على سؤال ما ، لأن ذلك لا يكلف الطالب أكثر من درجة وربما جزء من الدرجة ،
    أما في الاختبار المقالي فإن الإخفاق في الإجابة على سؤال ما يكلف الطالب درجات كثيرة
    هذا مما يكون له الأثر على تخفيف حدة انفعال الطلاب وخوفهم من الرسوب أو تدني درجاتهم .
    السادس عشر : إمكانية تطبيق الاختبار عدة مرات
    يمكن للمعلم تطبيقها على مجموعات متعددة في أوقات متقاربة أو متباعدة وفي أماكن متعددة ،
    لذا يجب التنبيه عليهم بعدم التأشير على كراسة الاختبار والتأكد من عدم فقدان أي نسخة منها

    السابع عشر :إمكانية المقارنة يمكن للمعلم مقارنة أداء المفحوصين بعضهم بعضاً بغض النظر عن المكان أو الزمان الذي تم فيه الاختبار
    وبغض النظر عن الشخص الذي اختبرهم أو الذي صحح لهم .

    الثامن عشر :التنوع
    وبالتالي يمكنها من المساعدة في قياس العديد من الجوانب التي تنصب عليها عملية التقويم ومن هنا يمكننا القول أنها تساعد على تحقيق مبدأ شمول عملية التقويم .

    التاسع عشر :الاقتصاد في التكلفة
    إن تكرار استخدام كراسات الاختبار لمجموعات متعددة يجعل منه أقل تكلفة إضافة ألى عدم حاجة الطلاب إلى أوراق متعددة للإجابة فصفحة واحدة تكفي للإجابة على أكثر من مئة سؤال .

    العشرون :إمكانية التحكم في صعوبتها
    فالسؤال نفسه يمكن أن يُسأل بمستويات مختلفة من الصعوبة
    فالسؤال التالي : مساحة المربع الذي طول محيطه 20 سم هي :
    (أ) 20 سم2 (ب) 22سم2 (ج) 24سم2 (د) 25سم2 (هـ) 26سم2

    يمكن أن يُكتب بطريقة أصعب كما يلي
    محيط المربع الذي مساحته 25سم2 هو:
    (أ) 20سم (ب) 22سم (ج) 24 سم (د) 25سم (هـ) 26سم
    عيوب الاختبارات الموضوعية :

    سهولة التخمين

    2) سهولة الغش

    3) أنها أسهل في الإجابة

    4) لا تصلح لقياس بعض القدرات العقلية (مثل التعبير الكتابي ، المناقشة اللغوية وتبادل الأحاديث والحوار، حُسن الخط ، الشرح والتفسير ، الأسلوب العلمي في التفكير ، التعليل ، البرهنة والقياس )

    5) تشجع على الحفظ

    6) لا تدل على مدى فهم الطالب للموضوع

    7) تقيس التعرف في أغلب الأحوال

    Cool لا تقيس القدرة على التطبيق

    9) صعوبة إعدادها

    10) تحتاج إلى خبرة ووقت وجهد

    إن بعض هذه العيوب صحيح إلى حد ما لكن المعلم القدير يمكنه التغلب على أكثرها
    قواعد عامة لصياغة الأسئلة الموضوعية :

    أولاً : أمور متعلقة بالمعلم الذي يصمم الاختبار

    - الفهم الدقيق لسياسة الدولة التعليمية وللأهداف العامة للمرحلة والمقرر
    - الوعي التام بتفاصيل محتوى المقرر وأجزاءه
    - القدرة اللغوية والدقة في اختيار الألفاظ وتركيب الجمل بعيدا عن التعقيد والإلمام بقواعد صياغة وتصميم الأسئلة الموضوعية
    - التحلي بالصبر والحلم والأناة

    ثانياً : تحديد الغرض من الاختبار

    التنبؤ – التشخيص – العلاج – الوقاية – تعزيز التعلم – المقارنة – التغذية الراجعة - الكشف عن القدرات واستعداد الطلاب – الانتقال من صف إلى آخر

    ثالثاً :تحديد الأهداف التربوية الخاصة المطلوب قياسها

    رابعاً :تحديد صعوبة الاختبار
    وذلك وفق الأهداف المراد تحقيقها

    خامساً : مراعاة صدق المحتوى وبناء جدول المواصفات

    سادساً :تحديد زمن الاختبار
    يساعد على تجنب الغش والتخمين ويجب مراعاة المرحلة وخصائص الطلاب

    سابعاً : عدم التراكم بين الفقرات
    يجب أن يسعى المعلم إلى الاستقلالية بين الفقرات
    فمثلاً لا تكون صحة الإجابة على فقرة شرطاً للإجابة على فقرة أخرى تليها ،
    أو أن تكون فقرة مرشده لحل فقرة أخرى

    سابعاً : الصياغة الجيدة ي
    جب خلو الاختبار من الغموض واللبس في الصياغة
    ويكون تفسير وفهم الطلاب للسؤال متفاوتاً

    ثامناً : توزيع الدرجات على مفردات الاختبار

    تاسعاً : كتابة الاختبار بشكل نهائي ي
    تكون الاختبار عادة من مجموعة من الأوراق يمكن تسميتها كراسة الاختبار ، والتي يجب على المعلم عند إخراجها ملاحظة أمور كبيرة






    أهمها :

    1-أن تحتوي كراسة الاختبار على تعليمات الإجابة عليه .
    2- أن تكون طباعة الأسئلة واضحة وخالية من الأخطاء المطبعية والعلمية والإملائية
    3- يراعى الفصل بين التعليمات والأسئلة .
    4- أن يراعى الفصل بين كل سؤال والذي يليه بمسافة معقولة .
    5-أن لا يجزئ السؤال على صفحتين متتاليتين .
    6- أن يفصل بين كل نوع أو شكل من أشكال الأسئلة والشكل الآخر .
    7- أن يراعى الفصل بين مقدمة السؤال وبدائله بمسافة معقولة .


    عاشراً : عدم تمكين الطلاب من الغش
    كعمل نموذجين مختلفين والحزم في المراقبة أثناء الاختبار

    الحادي عشر : وضوح التعليمات

    أهم العناصر التي يجب أن تتضمنها تعليمات الاختبار
    1-أن يُذكر الغرض من الاختبار .
    2- أن توضح طريقة الإجابة لكل نوع من أنواع الأسئلة بمثال .
    3- أن يحدد الزمن الكلي للاختبار .
    4- تنبيه الطلاب إلى عدد الأسئلة الكلية للاختبار وعدد الأسئلة في كل نوع وعدد الصفحات .
    5- تنبيه الطلاب إلى المكان المخصص للإجابة .
    6- تنبيه الطلاب إلى تسجيل البيانات الخاصة بهم .
    تنبيه الطلاب إلى إمكانية الكتابة على ورقة الأسئلة أو عدم السماح بذلك

    الثاني عشر : عدم نصب فخ لإيقاع الطلاب في الخطأ
    فالهدف من الاختبار هو قياس تحصيل الطلاب لا الإيقاع به .

    الثالث عشر : وجود الأمثلة الكافية
    يجب أن تحتوي تعليمات الاختبار أمثلة كافية توضح للطلاب
    طريقة الحل على الأسئلة وخصوصاً للطلاب الذين يختبروا لأول مرة

    الرابع عشر : ترتيب الاختبار
    حسب الغرض من الاختبار يمكن ترتيبه من السهل للصعب
    أو ترتيبه حسب المحتوى أو حسب نوع الفقرات


    مقارنة بين الاسئله الموضوعيه الاسئله المقاليه

    لقد جرت العادة على تفضيل الاسئلة المقاليه على الموضوعيه وذلك لسببين وهما :


    الاول: الاعتقاد بأن الاستجابة المقاليه تتضمن عناصر في الاداء المتوقع من الطالب لا تتيسر في الاستجابة للأسئلة الموضوعيه .ومن هذه العناصر توليد الافكار وتنظيمها والتعبير عنها كتابه بكلمات وتراكيب وأساليب يفترض ان تكون اكثر صله بمواقف التعليم .
    الثاني : افتقار كثير من المدرسين الى المعرفه والخبره بالاسئله الموضوعيه وخصائصها وطرق اعدادها .
    ولكن مع هذه فلكل واحد منهما خصائصه المميزه به ولا يمكن اهمالها

    لذلك سنسرد لكم خلال هذه الشرح البسيط الاختلافات بينهما :

    اولاً : مقارنه بين الاسئله الموضوعيه والمقاليه من حيث المفاهيم التعريفيه

    الاسئله المقاليه :

    1.الحريه في الاجابه : وهو ان يقرأ الطالب النص ويسرده للاجابه كما هو او ان يصوغه كما فهمه بطريقه مترابطه ومتناسقه ومنظمه .
    2. ليس هناك نمط محدد للاجابه ويعتمد على حريه الطالب فيمكن ان يعطي الاجابه بشكل نص مترابط او على شكل نقاط .
    3.يعتمد تقدير العلامه على المصحح حيث تختلف من مصحح لاخر كما تختلف بين وقت لآخر .

    الاسئله الموضوعيه :

    1.في هذا النوع من الاسئله تكون الاجابه مقيده . بحيث يرد في السؤال اجابات معطاه وعلى الطالب ان يحدد الصحيح منها بناءً على مادرسه .
    2. اجابه السؤال تكون محدده وواضحه لجميع الطلبه عند السؤال وهنا لايتاح للطالب عرض قدراته في التعبير .
    3. في هذه الحاله يستطيع أي شخص تصحيح الاجابات اذا اعطي له مفتاح الاجابه المتفق عليها وبعض الارشادات في عمليه التصحيح .

    ثانياً :

    الشمول لمجال التحصيل :

    المقاليه :

    الاسئلة في هذا النوع من الامتحانات تكون قليله لأنها انشائية وتحتاج الاجابة عليها ال وقت طويل ، وبذلك لا تشمل الاسئلة جميع الماده لذلك يفتقر الامتحان لصفه الشموليه والتمثيل الاساسيتين لصدق المحتوى فإذا ركز الطالب دراسته على جزء من المده فيمكن ان تأتي الاسئلة من الجزء الاخر وبالتالي سينال الطالب علامة منخفضة ويشعر بالإحباط

    الموضوعيه :

    هذا النوع من الاسئلة تكون شموليه وممثله لجميع اجزاء الماده ويكون عددها كبير وذلك لان السؤال لا يحتاج الى اكثر من نصف دقيقه او دقيقه للتفكير فيه .ويكون تحصيل الطالب في مثل هذا النوع من الاسئلة اكثر من الاسئلة المقاليه

    ثالثاً : انواع الاهداف التدريسيه التي يمكن قياسها في كل نوع من الاسئله

    المقاليه :

    تتميز الاسئلة المقاليه بالمرونة والقابلية لاحتواء مهام كثيرة ومتنوعة . مثل الحقائق او معاني مفردات او حل مسائل او ترجمه نص او كتابه مقاله انشائية يعبر فيها الطالب عن افكاره حول موضوع له قيمه ثقافيه او اجتماعيه .إلا ان فعاليه السؤال المقالي تعتمد على صياغة السؤال . حيث يمكن ان يكون مفهوم وجيد الصياغة فتكون الاجابة موضحه اكثر . او ان يكون السؤال ضعيف الصياغة .

    الموضوعيه :

    الاسئلة الموضوعيه لا تصلح لقياس الاسئلة التي تعتمد على انتاج الافكار والتعبير عنها إلا انها تصلح لقياس انواع آخرى من الاهداف كما جاءت في تصنيف بلوم للأهداف المعرفة لكن فعالية الاهداف الموضوعيه في

    قياس الاهداف تعتمد على أمرين :

    1 _ شكل السؤال الموضوعي : فمثلاً يكاد يقتصر استعمال اسئلة الصواب والخطأ وأسئلة المقابلة ويقال ان شكل الاسئلة الاختيار من متعدد هي اكثر انواع الاسئلة طواعية في قياس الاهداف المركبة والبسيطة.
    2_المهارة لدى كاتب السؤال و مالديه من خيال وإبداع ومرونة في انتاج فكرة السؤال وأبداله . وصياغته في بنيه لغوية سليمه خاليه من الغموض .

    رابعاً : مصادر الخطأ والثبات

    المقالية :

    1_ المصدر الرئيسي للخطأ في الاسئلة المقالية يأتي في عملية التصحيح وتقدير العلامة وقد جرت دراسة بينت فيها نتائج التصحيح لعدة مصححين لنفس نوع الاسئلة وكانت النتائج كالتالي :

    أ) وجود فروق واضحة في تقدير العلامة لنفس ورقة الاجابة بين المصححين .
    ب) وجود فروق في تقديرات نفس المصحح لنفس ورقة الاجابة باختلاف وقت التصحيح .
    ج) تزداد الفروق في تقدير العلامة سواء بين المصححين او باختلاف وقت التصحيح للمصحح الواحد كلما كان السؤال مفتوحاً ينتج قدراً اكبر من الحرية للطالب في الاستجابة للسؤال .
    د)يختلف حجم الفروق في التقدير تبعاً لطبيعة المادة الدراسية والمهمة المطلوبة من السؤال .

    2 – المصدر الثاني للخطأ يأتي في عملية اختيار الاسئلة أو موضوعاتها : حيث تكون الاسئلة المقالية طويلة فيكون عدد الاسئلة قليل لا يعطي جميع موضوعات المادة .
    3_ المصدر الثالث هو ان تقدير علامة السؤال يكون اعتباطي ومبني على التقدير الذاتي .

    الموضوعية :

    موضوعية التصحيح هي مايمييز الاختبارات الموضوعية . فإذا تم تحديد مفتاح الاجابة يمكن لأي شخص ان يقوم بعملية التصحيح و الحصول على نفس النتائج . وهناك امكانية التصحيح الآلي باستخدام القارئ الضوئي باستعمال اوراق خاصة للإجابة ويكون الخطأ في التصحيح نتيجة للسهو أو الإخمال عند تحديد الاجابات في مفتاح الحل او في عد الاجابات الصحيحة . ويمكن تفادي ذلك عن طريق استخدام اجرارت سبق التخطيط لها وتصحيحها بعناية .

    اما اخطاء المعاينة وعدم شمولية الاسئلة لموضوع الدراسة يقل هنا لأن عدد الاسئلة الموضوعية كبير ويغطي موضوع التحصيل .
    وهناك مصادر أخطاء أخرى مثل التباين بين الافراد في خصائص دائمة او مؤقته والتباين في ظروف التطبيق وانتقاء المهمات الاختياريه .
    لكون مصادر الخطأ هذه تكاد تكون واحدة في الاختبارات المقالية والموضوعية ويظهر التباين بين الافراد في التطبيق أو الاجابة لو اجرينا الامتحان واعدناه مرة اخرى نلاحظ فروق كبيرة بين الاجابة الاولى والثانية وذلك لاختلاف المنحى الذي يتبعونه في الاستجابة لنفس اسؤال .
    وهذا النوع من الخطأ يفسر لنا الانخفاض في ثبات الامتحانات المقالية وبسبب الطبيعة الخاصة للامتحانات المقالية لا توجد طريقة معتمدة في تقدير ثباتها .


    رابعاً : مصادر الخطأ والثبات


    ومن الجدير بالذكر ان مصادر الخطأ والثبات تؤثر على الثبات وتؤثر ايضاً على صدق الامتحان وخاصة صدق المحتوى الذي يتأثر مباشرة بأخطاء المعاينة .


    إعداد الطالبة : أحلام عبدالله عثمان عبدالله
    قسم علوم قرآن مستوى رابع

    avatar
    نجود أحمد محمد


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 25/12/2010

    الاختبارات الموضوعية Empty رد: الاختبارات الموضوعية

    مُساهمة من طرف نجود أحمد محمد الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 4:49 pm

    نشكر الطالبة أحلام عبدالله عثمان على الإلمام بالموضوع و عرضه بشكل ممتاز إلا أنها لم تذكر مقدمة للموضوع
    avatar
    امل فرحان احمد خالد
    super 2


    عدد المساهمات : 5
    تاريخ التسجيل : 04/05/2010

    الاختبارات الموضوعية Empty رد: الاختبارات الموضوعية

    مُساهمة من طرف امل فرحان احمد خالد الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 7:27 pm

    يتميز الموضوع بالتنظيم والترتيب وتسلسل الافكار بالفعل موضوع رائع وسهل الاستيعاب الا ان بعض النقاط اخذت اكثر من حقها في السرد والاطالة واختيار عنوان الموضوع تزامن مع قرب الاختبارات واهم ما يميز الاختبارات الموضوعية من وجهة نظري هو الموضوعية في التصحيح وبالتالي التقييم العادل والدقيق لمستوى الطالب . شكرا للزميله على هذا الموضوع المتميز
    avatar
    رويدا عبده مهدي


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 12/01/2011

    الاختبارات الموضوعية Empty رد: الاختبارات الموضوعية

    مُساهمة من طرف رويدا عبده مهدي الأربعاء يناير 12, 2011 10:17 am

    كان البحث متكامل و لكن لم تركز على الخاتمة و أهمية هذه الاختبارات على صغار السن و الكبار على حد سواء

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 8:57 pm