التجريب والطريقة التجريبة في تدريس العلوم
المقدمة :
لابد أن يمارس التجريب العلمي من قبل التلاميذ,أن يشكل التجريب العلمي معنى رئيسياً في تعلم العلوم, وهناك بعض الشروط التي يجب مراعاتها أثناء التجريب منها:-
- إن يعي التلاميذ الغرض من إجراء التجربة .
- إن تصمم التجارب بعناية ودقة فائقتين لضمان النتائج.
وللنشاط التجريبي أسلوبان يؤديان به هما:-
1- العروض العلمية
2- العمل الفردي.
ومن العروض العلمية يجري المعلم بنفسه التجربة أمام التلاميذ, في حين يقتصر دور التلاميذ على المشاهدة والاستنتاج, وهذا الأسلوب يستغرق وقتا قصيرا نسبيا
أما أسلوب العمل الفردي: فيقوم به التلاميذ أنفسهم بإجراء تجربة ما كما يقومون بالمشاهدة والاستنتاج وهومن الأساليب الفاعلة التي تؤدي إلى إتقان المهارات, تنمية الاتجاهات العلمية وتعويدهم الاعتماد على النفس ويقتصر دور المعلم فيه على التوجية والإرشاد .
ويؤخذ على هذا الأسلوب انه يستغرق وقتا طويلا ويحتاج إلى مواد وأجهزة كثيرة.
وهي طريقة تركز على المختبر والتجارب العلمية وتشير إلى أهمية ارتباط النظريات والأفكار والمعلومات بالتجارب المخبرية العلمية فهذه الطريقة بحد ذاتها تركز على الإعداد الشامل والوافي للمختبر بصفته يعد المرجعية التي يستفيد من خلالها ويربط ماهو نظري بالناحية العلمية.
ولذلك فإن هذه الطريقة ترى بأن للمختبر أهمية وفوائد عديدة في تشكيل وبناء المعارف القائمة على الربط والاستنتاج والتحليل.
ويمكن القول أن هذه الطريقة تركز على المبادئ التالية:
باستخدام التجارب العلمية والمختبرات يمكن أن نوفر الفرصة للتعلم عن طريق العمل،وبالتأكيد يؤدي ذلك إلى اكتساب المعرفة العلمية التي تتميز بالواقعية والعلمية بدل الاعتماد على الخبرات المنقولة،كما يعد المختبر من أساسيات تعلم مادة العلوم ولاسيما أنه بالتجربة نصل إلى البرهان اليقين وإلى نتائج يصعب التشكيك بها.فعلى سبيل المثال : قد يفسر معلم العلوم لطلبته بأن غاز النيتروجين غاز سام،ويبقى هذا مجرد فكرة لدى التلاميذ،ولكن إذا قام المعلم المذكوربتجربة مخبرية حضر من خلالها مادة غاز(N2) و وضع كائن حي في مكان يوجد فيه الغاز وتسبب ذلك بفقدان حياة الكائن الحي فإن ذلك يكون مبرهنا ومثبتا بأن هذا الغاز سام , وبذلك يكون عن طريق التجربة قد اكسب الخبرات العلمية الحسية بصورة مباشرة،وساهم في بقاء المادة العلمية المتعلمة والاحتفاظ بها.
إكساب مهارات علمية مناسبة ويتمثل ذلك في كيفية استخدام الأدوات المخبرية بمهارة و أيضا اكتساب مهارات أكاديمية تعليمية مناسبة ويتمثل ذلك في كتابة عمل الرسوم البيانية وكتابة التقارير المخبرية بصورة جيدة.
يمكن أيضا أن يكتسب المتعلم المهارات الاجتماعية التي تتمثل في تعاون الطلبة مع بعضهم البعض.
تشكيل الاتجاهات والميول وتقدير جهود الباحثين في مجالات متعددة.
عملية التجريب تضمن مجموعة من السلوكيات أهمها:
1 – التعرف على بعض المشكلات المتضمنة في عدد من الملاحظات .
2 – تحديد المتغيرات ذات العلاقة بعدد من الملاحظات .
3 – صياغة عدد من الفروض المطلوب اختبارها .
4 – تصميم التجربة العملية (خطوات العمل) .
5 – اختيار الأدوات والمواد والأجهزة اللازمة لتحقيق ما سبق .
6 – التحكم في المتغيرات التي ينبغي تثبيتها أثناء التجربة .
7 – الممارسة العملية وتنفيذ خطة العمل .
8 – التعرف على مصادر الخطأ في التجربة .
9 – وصف لمحددات التجربة بما فيها الأجهزة والأدوات والمواد المستخدمة .
10 – كتابة تقرير مفصل عن التجربة يفيد مستقبلاً من يود تكرار التجربة .
الطريقة التجريبية
أ.التعريف :
التجربة هى عبارة عن موقف صناعي مضبوط يقصد به دراسة ظاهرة محددة تحت ظروف محددة . أو التحقق من صحة فرض معين ، وبناء على التعريف يمكننا اعتبار ان تشريح لضفدعة تجربة عملية ولاكنها تعتبر ملاحظة عملية للواقع وبالتالي هناك فرق واضح بين الملاحظة العملية والتجريب العملي ، ومن خلال المقارنة والتعريف السابق نجد أن هذه الطريقة أكثر الطرق ارتباطا بتدريس العلوم ، وهي تهدف إلى اكتساب الطالب الصفات المطلوبة في عالم اليوم مثل القدرة على التخطيط والتعاون وتبادل الراي .
ب.اهداف التجارب المعملية :
1. ايجابية المتعلم :
يجب ان تحقق هذه التجارب ايجابية المتعلم فيالموقف التعليمي حيث يكون المتعلم هو الذي يحاول وهو الذي يقوم باداء العمل وهو الذي يلاحظ و يسجل ....إلخ
2. يكون المتعلم هو المكتشف :
ان الدروس العملية تضع المتعلم موضع المكتشف ويتم تعليمه عن طريق العمل والخبرة المباشرة وبذلك يتدرب على أسلوب البحث العلمي .
3. المساعدة على اكتساب المهارات :
يكتسب المتعلم المهارات العملية من خلال العمل الفعلي سواء للتجارب أو للتدريبات العملية .
4. تنمية كثير من الصفات المرغوب فيها :
يمكن لهذه التجارب أن تنمي لدى المتعلم الكثير من الصفات مثل ( التخطيط والتعاون ، تبادل الرأي ، الدقة وعدم التسرع في إصدار الأحكام ، الإيمان بالسببية )
5. تساعد على تثبيت المعلومات :
تعتبر التجارب المعملية أفضل الطرق لتثبيت المعلومات ، فما يكتشفه المتعلم بنفسه يكون أكثر قدرة على تذكره مما لو تمت هذه المعرفة عن طريق القراءة والإستماع .
ج.أنواع التجارب التي تستخدمها في تدريس العلوم :
أولا : تجارب معملية ( عملية ) ويمكن تصنيفها إلى :
1. تجارب بسيطة وأخرى معقدة :
مثال لتجارب بسيطة ( هل يذوب السكر في الماء) – ( هل يطفو الثلج فوق الماء )
مثال لتجارب معقدة ( ايجاد معامل التمدد السطحي للماء ) – ( تعيين درجة غليان الماء )
2. تجارب وصفية وأخرى كمية :
مثال لتجارب وصفية ( تلون لهب في الكشف عن العناصر ) – ( الكشف عن النشا )
مثال لتجارب كمية ( تحديد النسبة الحجمية لكل من الهيدروجين والأكسجين في الماء )
3. تجارب كشفية وأخرى تأكيدية :
هي التجارب التي تهدف إلى التوصل إلى النتائج الأولية وعلى ضوئها يمكن التخطيط للقيام بتجارب أخرى للتحقق من صحة ما توصلنا غليه وتعرف التجارب المستخدمة للتحقق من النتائج التي تم التوصل إليها .
4. تجارب ضابطة :
التجربة الضابطة هي التي يدخل فيها المتغير التجريبي على الموقف وتقارن النتائج بتلك التي نحصل عليها في نفس الموقف من غير وجود ذلك المتغير .
ثانيا : تجارب عرض :
وهي التجارب التي يقوم بإجرائها المعلم أمام الطلبة ، او يقوم طالب أو مجموعة من الطلاب أمام زملائهم تحت اشراف المعلم .
1. حالات استخدام تجارب العرض :
يمكن لنا أن نستخدم تجارب العرض في المواقف التالية :
☼ تستخدم كمقدمة لتدريس بعض الموضوعات أو الوحدات الدراسية الجديدة
☼ تستخدم في توضيح بعض المعلومات أو العلاقات مثل تدريس حركة تبادل الغازات ( شهيق ، زفير )
☼ تستخدم في توضيح بعض التطبيقات الظواهر والمبادئ العلمية مثل التأثير الكهرومغناطيسي ☼ للتيار الكهربي باستخدام الجرس الكهربي
☼ تستخدم هذه التجارب للإجابة عن اسئلة واستفسارات الطلبة
2. الشروط الواجب مراعاتها لتحقيق نجاح تجارب العرض :
☼ ينبغي أن يقوم المعلم بأجراء التجارب قبل الدرس باستخدام نفس الأدوات والأجهزة التي سوف يستعملها أمام الطلبة
☼ ينبغي أن يحدد المعلم الغرض من التجربة تحديدا واضحا
☼ ينبغي أن تكون وسائل العرض او الأجهزة بسيطة كلما أمكن ذلك
☼ يجب اشراك أكبر عدد من الطلبة في المناقشة حول تجارب العرض
☼ ينبغي أن لا يذكر المعلم مقدما المشاهدات ونتائج التجربة قبل اجرائها
3. مميزات طريقة العرض العملي :
للعروض العملية عدة مميزات اكدتها الخبرة العملية ونتائج الدراسات التربوية في تدريس العوم ومن اهم هذه المميزات ما يلي :
☼ توفر قدرا كافيا من الخبرات لجميع المتعلمين وتحقق فهما مشتركا لهم
☼ توفر الوقت والجهد للمعلم
☼ تقتصد في النفقات
☼ تحقق الأمان حيث انها تمكن المعلم من تقديم بعض التجارب الخطرة والتي لايمكن للطلبة اجرائها بأنفسهم .
المرجع :
http://www.etc.gov.sa/vb/showthread.php?t=5746
www.qassimedu.gov.sa/edu/attachment.php?attachmentid=6949...
اعداد : كفاء عبدالرقيب محمد
مستوى رابع
قسم : علوم حياة
المقدمة :
لابد أن يمارس التجريب العلمي من قبل التلاميذ,أن يشكل التجريب العلمي معنى رئيسياً في تعلم العلوم, وهناك بعض الشروط التي يجب مراعاتها أثناء التجريب منها:-
- إن يعي التلاميذ الغرض من إجراء التجربة .
- إن تصمم التجارب بعناية ودقة فائقتين لضمان النتائج.
وللنشاط التجريبي أسلوبان يؤديان به هما:-
1- العروض العلمية
2- العمل الفردي.
ومن العروض العلمية يجري المعلم بنفسه التجربة أمام التلاميذ, في حين يقتصر دور التلاميذ على المشاهدة والاستنتاج, وهذا الأسلوب يستغرق وقتا قصيرا نسبيا
أما أسلوب العمل الفردي: فيقوم به التلاميذ أنفسهم بإجراء تجربة ما كما يقومون بالمشاهدة والاستنتاج وهومن الأساليب الفاعلة التي تؤدي إلى إتقان المهارات, تنمية الاتجاهات العلمية وتعويدهم الاعتماد على النفس ويقتصر دور المعلم فيه على التوجية والإرشاد .
ويؤخذ على هذا الأسلوب انه يستغرق وقتا طويلا ويحتاج إلى مواد وأجهزة كثيرة.
وهي طريقة تركز على المختبر والتجارب العلمية وتشير إلى أهمية ارتباط النظريات والأفكار والمعلومات بالتجارب المخبرية العلمية فهذه الطريقة بحد ذاتها تركز على الإعداد الشامل والوافي للمختبر بصفته يعد المرجعية التي يستفيد من خلالها ويربط ماهو نظري بالناحية العلمية.
ولذلك فإن هذه الطريقة ترى بأن للمختبر أهمية وفوائد عديدة في تشكيل وبناء المعارف القائمة على الربط والاستنتاج والتحليل.
ويمكن القول أن هذه الطريقة تركز على المبادئ التالية:
باستخدام التجارب العلمية والمختبرات يمكن أن نوفر الفرصة للتعلم عن طريق العمل،وبالتأكيد يؤدي ذلك إلى اكتساب المعرفة العلمية التي تتميز بالواقعية والعلمية بدل الاعتماد على الخبرات المنقولة،كما يعد المختبر من أساسيات تعلم مادة العلوم ولاسيما أنه بالتجربة نصل إلى البرهان اليقين وإلى نتائج يصعب التشكيك بها.فعلى سبيل المثال : قد يفسر معلم العلوم لطلبته بأن غاز النيتروجين غاز سام،ويبقى هذا مجرد فكرة لدى التلاميذ،ولكن إذا قام المعلم المذكوربتجربة مخبرية حضر من خلالها مادة غاز(N2) و وضع كائن حي في مكان يوجد فيه الغاز وتسبب ذلك بفقدان حياة الكائن الحي فإن ذلك يكون مبرهنا ومثبتا بأن هذا الغاز سام , وبذلك يكون عن طريق التجربة قد اكسب الخبرات العلمية الحسية بصورة مباشرة،وساهم في بقاء المادة العلمية المتعلمة والاحتفاظ بها.
إكساب مهارات علمية مناسبة ويتمثل ذلك في كيفية استخدام الأدوات المخبرية بمهارة و أيضا اكتساب مهارات أكاديمية تعليمية مناسبة ويتمثل ذلك في كتابة عمل الرسوم البيانية وكتابة التقارير المخبرية بصورة جيدة.
يمكن أيضا أن يكتسب المتعلم المهارات الاجتماعية التي تتمثل في تعاون الطلبة مع بعضهم البعض.
تشكيل الاتجاهات والميول وتقدير جهود الباحثين في مجالات متعددة.
عملية التجريب تضمن مجموعة من السلوكيات أهمها:
1 – التعرف على بعض المشكلات المتضمنة في عدد من الملاحظات .
2 – تحديد المتغيرات ذات العلاقة بعدد من الملاحظات .
3 – صياغة عدد من الفروض المطلوب اختبارها .
4 – تصميم التجربة العملية (خطوات العمل) .
5 – اختيار الأدوات والمواد والأجهزة اللازمة لتحقيق ما سبق .
6 – التحكم في المتغيرات التي ينبغي تثبيتها أثناء التجربة .
7 – الممارسة العملية وتنفيذ خطة العمل .
8 – التعرف على مصادر الخطأ في التجربة .
9 – وصف لمحددات التجربة بما فيها الأجهزة والأدوات والمواد المستخدمة .
10 – كتابة تقرير مفصل عن التجربة يفيد مستقبلاً من يود تكرار التجربة .
الطريقة التجريبية
أ.التعريف :
التجربة هى عبارة عن موقف صناعي مضبوط يقصد به دراسة ظاهرة محددة تحت ظروف محددة . أو التحقق من صحة فرض معين ، وبناء على التعريف يمكننا اعتبار ان تشريح لضفدعة تجربة عملية ولاكنها تعتبر ملاحظة عملية للواقع وبالتالي هناك فرق واضح بين الملاحظة العملية والتجريب العملي ، ومن خلال المقارنة والتعريف السابق نجد أن هذه الطريقة أكثر الطرق ارتباطا بتدريس العلوم ، وهي تهدف إلى اكتساب الطالب الصفات المطلوبة في عالم اليوم مثل القدرة على التخطيط والتعاون وتبادل الراي .
ب.اهداف التجارب المعملية :
1. ايجابية المتعلم :
يجب ان تحقق هذه التجارب ايجابية المتعلم فيالموقف التعليمي حيث يكون المتعلم هو الذي يحاول وهو الذي يقوم باداء العمل وهو الذي يلاحظ و يسجل ....إلخ
2. يكون المتعلم هو المكتشف :
ان الدروس العملية تضع المتعلم موضع المكتشف ويتم تعليمه عن طريق العمل والخبرة المباشرة وبذلك يتدرب على أسلوب البحث العلمي .
3. المساعدة على اكتساب المهارات :
يكتسب المتعلم المهارات العملية من خلال العمل الفعلي سواء للتجارب أو للتدريبات العملية .
4. تنمية كثير من الصفات المرغوب فيها :
يمكن لهذه التجارب أن تنمي لدى المتعلم الكثير من الصفات مثل ( التخطيط والتعاون ، تبادل الرأي ، الدقة وعدم التسرع في إصدار الأحكام ، الإيمان بالسببية )
5. تساعد على تثبيت المعلومات :
تعتبر التجارب المعملية أفضل الطرق لتثبيت المعلومات ، فما يكتشفه المتعلم بنفسه يكون أكثر قدرة على تذكره مما لو تمت هذه المعرفة عن طريق القراءة والإستماع .
ج.أنواع التجارب التي تستخدمها في تدريس العلوم :
أولا : تجارب معملية ( عملية ) ويمكن تصنيفها إلى :
1. تجارب بسيطة وأخرى معقدة :
مثال لتجارب بسيطة ( هل يذوب السكر في الماء) – ( هل يطفو الثلج فوق الماء )
مثال لتجارب معقدة ( ايجاد معامل التمدد السطحي للماء ) – ( تعيين درجة غليان الماء )
2. تجارب وصفية وأخرى كمية :
مثال لتجارب وصفية ( تلون لهب في الكشف عن العناصر ) – ( الكشف عن النشا )
مثال لتجارب كمية ( تحديد النسبة الحجمية لكل من الهيدروجين والأكسجين في الماء )
3. تجارب كشفية وأخرى تأكيدية :
هي التجارب التي تهدف إلى التوصل إلى النتائج الأولية وعلى ضوئها يمكن التخطيط للقيام بتجارب أخرى للتحقق من صحة ما توصلنا غليه وتعرف التجارب المستخدمة للتحقق من النتائج التي تم التوصل إليها .
4. تجارب ضابطة :
التجربة الضابطة هي التي يدخل فيها المتغير التجريبي على الموقف وتقارن النتائج بتلك التي نحصل عليها في نفس الموقف من غير وجود ذلك المتغير .
ثانيا : تجارب عرض :
وهي التجارب التي يقوم بإجرائها المعلم أمام الطلبة ، او يقوم طالب أو مجموعة من الطلاب أمام زملائهم تحت اشراف المعلم .
1. حالات استخدام تجارب العرض :
يمكن لنا أن نستخدم تجارب العرض في المواقف التالية :
☼ تستخدم كمقدمة لتدريس بعض الموضوعات أو الوحدات الدراسية الجديدة
☼ تستخدم في توضيح بعض المعلومات أو العلاقات مثل تدريس حركة تبادل الغازات ( شهيق ، زفير )
☼ تستخدم في توضيح بعض التطبيقات الظواهر والمبادئ العلمية مثل التأثير الكهرومغناطيسي ☼ للتيار الكهربي باستخدام الجرس الكهربي
☼ تستخدم هذه التجارب للإجابة عن اسئلة واستفسارات الطلبة
2. الشروط الواجب مراعاتها لتحقيق نجاح تجارب العرض :
☼ ينبغي أن يقوم المعلم بأجراء التجارب قبل الدرس باستخدام نفس الأدوات والأجهزة التي سوف يستعملها أمام الطلبة
☼ ينبغي أن يحدد المعلم الغرض من التجربة تحديدا واضحا
☼ ينبغي أن تكون وسائل العرض او الأجهزة بسيطة كلما أمكن ذلك
☼ يجب اشراك أكبر عدد من الطلبة في المناقشة حول تجارب العرض
☼ ينبغي أن لا يذكر المعلم مقدما المشاهدات ونتائج التجربة قبل اجرائها
3. مميزات طريقة العرض العملي :
للعروض العملية عدة مميزات اكدتها الخبرة العملية ونتائج الدراسات التربوية في تدريس العوم ومن اهم هذه المميزات ما يلي :
☼ توفر قدرا كافيا من الخبرات لجميع المتعلمين وتحقق فهما مشتركا لهم
☼ توفر الوقت والجهد للمعلم
☼ تقتصد في النفقات
☼ تحقق الأمان حيث انها تمكن المعلم من تقديم بعض التجارب الخطرة والتي لايمكن للطلبة اجرائها بأنفسهم .
المرجع :
http://www.etc.gov.sa/vb/showthread.php?t=5746
www.qassimedu.gov.sa/edu/attachment.php?attachmentid=6949...
اعداد : كفاء عبدالرقيب محمد
مستوى رابع
قسم : علوم حياة
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري