إنترنت المستقبل: أسرع وأقلّ تكلفة
مع تنامي الوصول عالي السرعة إلى شبكة الإنترنت.. فإنه من المتوقع ترقية الإنترنت خلال فترة زمنية تتراوح ما بين 9- 18 شهرًا.
ولكن ما الذي يجب أن ننتظره من إنترنت المستقبل؟
سيكون الجيل القادم من الإنترنت، والذي يُطلق عليه Next Generation internet أو اختصارًا GI: أكثر سرعة، وأقلّ تكلفة في الاستخدام. وأكثر قدرة على استيعاب خيارات الوصول عالي السرعة (High speed access)، لكن لتحقيق الفوائد المنتظرة من إنترنت المستقبل.. يجب أن يوافق المنتجون على تمكين منتجاتهم من العمل بعضها مع بعض (Interoperate)، ويجب عليهم أيضًا أن يضعوا المعايير لذلك.
ويعتقد "مايكل فينت" -رئيس خدمات الاختبار في شركة IXC Communication، التي تقدّم معدات الشبكات، والمتخصصة في الخطوط الخاصة، وخدمات الاتصالات البعيدة…إلخ-: أن الإنترنت الذي سيظهر في المستقبل سيزيل الازدحام من على الشبكة.
وإحدى الطرق التي يمكن اتباعها لإرضاء المستخدمين تقديم المزيد من عرض الحزم بتكلفة أقلّ. ويتوقع "فينت" ألا يتأخر ذلك الوقت كثيرًا. وقال: "ستضمن الإنترنت الجديدة قدرًا هائلاً من عرض الحزم بأسعار جديدة.
وتعمل الشركات المتخصصة في الاختبارات، مثل IXC، والتي تعمل للاندماج الآن مع شركة Cincinnati Bell، على إنشاء البنية التحتية لإنترنت المستقبل بسرعة.
وتبقى مسألة في غاية الأهمية بالنسبة للمستخدمين، وبالتالي للمنتجين كما يقول "فينت"، فكما يرغب المستخدمون في وجود خاصية العمل المتبادل بين مختلف أنواع معدات الشبكات.. يرغبون أيضًا في استخدام الأوساط المتعددة "الملتيميديا".
ويقول "فينت": "إن شبكات NGI قد تكون موضع الاستخدام الفعلي في غضون 9 أشهر إلى 18 شهرًا، بناء على معدل انتشار خيارات الوصول عالي السرعة على مستوى واسع.
لمن الأولوية؟
قال المشاركون في مؤتمر شبكات NGI الذي عقد على هامش معرض MultiMediaCom التجاري في بوسطن: "إن شبكة NGI ستحتاج إلى سياسات استخدام لإدراة شبكات مقدمي خدمة إنترنت. وستعدّ الشركات الناقلة (Carriers) هذه السياسات على الأرجح لتحديد أي مجموعة من مستخدمي إنترنت المدارة وفق سياسات الاستخدام على أنها الأساس لإدارة شبكة NGI، والتأكّد من وضع أولويات عرض الحزم، وليس من المتوقّع أن تنتشر هذه السياسات عبر كل الشبكات، لكن "آشلي ستيفنسون" -كبير المديرين التنفيذيين في شركة Xedia، التي تصنع راوترات الوصول للشبكات الواسعة- يقول: "إن هذه السياسات سوف تستخدم عندما يكون ذلك منطقيًا.
وسيوزع مزوِّدو الشبكات عرض الحزم بين عملائهم، وفي هذه الحالة مثلاً سيحصل مستخدمو المؤسسات على الأولوية، عندما تكون حركة الشبكة قادمة من طرفهم.
وقد تحتوي عقود تزويد خدمة الشبكات ضمانات لتوفير مستوى معيّن من عرض الحزم خلال الأوقات التي تبلغ فيها الحركة على الشبكة ذروتها.
وبالطبع تبقى العديد من الأسئلة حول كيفية عمل الشبكات المرتكزة إلى سياسات الاستخدام، وإلى أيّ مدى ستكون منصفة، إلا أن "ستيفنسون" وآخرين يقولون: "إن شبكة NGI ستبنى وستكون مهيّأة للتعامل مع حركة مرور كثيفة، وفي منتهى السرعة".
ولكن ما الذي يجب أن ننتظره من إنترنت المستقبل؟
سيكون الجيل القادم من الإنترنت، والذي يُطلق عليه Next Generation internet أو اختصارًا GI: أكثر سرعة، وأقلّ تكلفة في الاستخدام. وأكثر قدرة على استيعاب خيارات الوصول عالي السرعة (High speed access)، لكن لتحقيق الفوائد المنتظرة من إنترنت المستقبل.. يجب أن يوافق المنتجون على تمكين منتجاتهم من العمل بعضها مع بعض (Interoperate)، ويجب عليهم أيضًا أن يضعوا المعايير لذلك.
ويعتقد "مايكل فينت" -رئيس خدمات الاختبار في شركة IXC Communication، التي تقدّم معدات الشبكات، والمتخصصة في الخطوط الخاصة، وخدمات الاتصالات البعيدة…إلخ-: أن الإنترنت الذي سيظهر في المستقبل سيزيل الازدحام من على الشبكة.
وإحدى الطرق التي يمكن اتباعها لإرضاء المستخدمين تقديم المزيد من عرض الحزم بتكلفة أقلّ. ويتوقع "فينت" ألا يتأخر ذلك الوقت كثيرًا. وقال: "ستضمن الإنترنت الجديدة قدرًا هائلاً من عرض الحزم بأسعار جديدة.
وتعمل الشركات المتخصصة في الاختبارات، مثل IXC، والتي تعمل للاندماج الآن مع شركة Cincinnati Bell، على إنشاء البنية التحتية لإنترنت المستقبل بسرعة.
وتبقى مسألة في غاية الأهمية بالنسبة للمستخدمين، وبالتالي للمنتجين كما يقول "فينت"، فكما يرغب المستخدمون في وجود خاصية العمل المتبادل بين مختلف أنواع معدات الشبكات.. يرغبون أيضًا في استخدام الأوساط المتعددة "الملتيميديا".
ويقول "فينت": "إن شبكات NGI قد تكون موضع الاستخدام الفعلي في غضون 9 أشهر إلى 18 شهرًا، بناء على معدل انتشار خيارات الوصول عالي السرعة على مستوى واسع.
لمن الأولوية؟
قال المشاركون في مؤتمر شبكات NGI الذي عقد على هامش معرض MultiMediaCom التجاري في بوسطن: "إن شبكة NGI ستحتاج إلى سياسات استخدام لإدراة شبكات مقدمي خدمة إنترنت. وستعدّ الشركات الناقلة (Carriers) هذه السياسات على الأرجح لتحديد أي مجموعة من مستخدمي إنترنت المدارة وفق سياسات الاستخدام على أنها الأساس لإدارة شبكة NGI، والتأكّد من وضع أولويات عرض الحزم، وليس من المتوقّع أن تنتشر هذه السياسات عبر كل الشبكات، لكن "آشلي ستيفنسون" -كبير المديرين التنفيذيين في شركة Xedia، التي تصنع راوترات الوصول للشبكات الواسعة- يقول: "إن هذه السياسات سوف تستخدم عندما يكون ذلك منطقيًا.
وسيوزع مزوِّدو الشبكات عرض الحزم بين عملائهم، وفي هذه الحالة مثلاً سيحصل مستخدمو المؤسسات على الأولوية، عندما تكون حركة الشبكة قادمة من طرفهم.
وقد تحتوي عقود تزويد خدمة الشبكات ضمانات لتوفير مستوى معيّن من عرض الحزم خلال الأوقات التي تبلغ فيها الحركة على الشبكة ذروتها.
وبالطبع تبقى العديد من الأسئلة حول كيفية عمل الشبكات المرتكزة إلى سياسات الاستخدام، وإلى أيّ مدى ستكون منصفة، إلا أن "ستيفنسون" وآخرين يقولون: "إن شبكة NGI ستبنى وستكون مهيّأة للتعامل مع حركة مرور كثيفة، وفي منتهى السرعة".
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري