نموذج تصميم التعليم وفق مدخل النظم
يتكون هذا النموذج من عدة نشاطات متسلسلة منطقياً هي :
المرحلة الأولى : تحليل الاحتياجات ، ويتضمن :
تحليل المشكلة من حيث تحديدها وتحديد الحلول المحتملة ومن ثم تعميم النتائج . تحليل المجالات ( العمل، أو الموضوعات التعليمية ) من حيث تحديد المهمات التي تشكل كل مجال ، وتحليل نواحي القصور في كل مهمة ، وكتابة الأهداف السلوكية لكل مهمة وتطوير أدوات قياس الأداء لكل مهمة . المرحلة الثانية : اختيار المحتوى وتسلسله ويتضمن : - تحليل كل مهمة وتتابع مكوناتها الأساسية من حيث نوع المهمة ( إجرائية ، أو هرمية ) وتحليل الأشياء اللازمة لكل مهمة ، وتحديد تتابع المكونات الرئيسة لكل مهمة ، وتحليل خصائص المتعلمين ، وتحليل المحتوى ، واختيار الوسائل وتدوين النتائج ، والتخطيط للمشروع . تحليل المحتوى المساند والعمل على تتابعه : ويقصد بذلك محتوى المتطلبات السابقة ، وأي معلومات ، أو مفاهيم ومبادئ تعلمها مع المحتوى الأساسي . ويتم ذلك من خلال تحديد المحتوى المساند المهم لكل نوع من أنواع المهمات ، وتحديد مقدار المحتوى لكل مجمع تعليمي . المرحلة الثالثة : تطوير الدروس ويتضمن :
تصميم كل درس وإعداده كتابة بحيث يتضمن جميع أنواع التعلم ( التذكر ، والتطبيق ، مهارات ، فهم العلاقات والمهارات المختلفة ) والاستراتيجيات ، والأساليب الفنية ، مثل التخطيط للتعلم وتحديد الوسائل ، وكتابة التدريبات وفقرات الاختبار وتحديد العرض والمراجعة، وتحديد الإدارة التدريسية للخطة. المرحلة الرابعة : استخدام وصائل الاتصال التعليمية :
يهتم بتنفيذ الدروس التي طورتها في المرحلة السابقة وباستخدام عملية تصميم الرسالة ( المعلومة ) سوف تحدد الوسائل المناسبة لكل درس طورته ، ولذلك يجب أن تقوم بــ :
تحديد تصميم متفاعل للرسالة ، وهذا يتضمن اختيار منظومات متنوعة يتم من خلالها تقديم الدروس ، ومن هذه المنظومات ما هو مطبوع مثل الكتب ،وما هو مرئي مثل الصور والرسوم ، وما هو مسموع مثل الراديو ، وما هو مسموع ومرئي مثل الفيديو والتلفاز ، ومنظومة الحاسب الآلي
بالنظر إلى هذا المدخل نجد أنه يتصف بالنظرة الشاملة التي تأخذ بعين الاعتبار جميع العناصر الرئيسة في عملية التخطيط للتعليم أو التدريب بمستوياته المختلفة ، ويساعد هذا النموذج المعلمين في رسم المخططات لاستراتيجيات التعليم بما في ذلك تحديد الأساليب والطرق والوسائل التعليمية من أجل تحقيق أهداف المساق أو المقرر . ويحدد كمب في نموذجه ثمانية عناصر هي :
تحديد احتياجات المتعلم ، وتحديد الأهداف العامة ، واختبار الموضوعات وتحديد الأهداف الخاصة بكل موضوع . تحديد خصائص المتعلمين الواجب اعتبارها . تحديد الأهداف التعليمية في شكل سلوك قابل للقياس . تحليل محتوى المادة التعليمة المرتبطة بالأهداف . التقويم القبلي لمدى ما يعرفه الطالب من أهداف الموضوع الذي هم بصدده . تصميم نشاطات التعلم والتعليم واختيار الوسائل والمصادر التعليمية التي تساعد في تحقيق الأهداف. تحديد الإمكانات والخدمات المساندة. تقويم تعلم الطلبة والاستفادة من هذا التقويم في مراجعة وإعادة تقويم أي جانب من خطة التدريس يحتاج إلى تحسين .
ويعد هذا المدخل من أحدث نماذج تصميم التعليم وقد جاء لسد بعض الثغرات في النماذج التي سبقته، حيث أنه أكثر شمولاً من النماذج التي سبقته . وهذا النموذج في الحقيقة يحتوي على أربعة فروع منفصلة وأكبرها هو تصميم التعليم ، والفروع الأخرى هي إدارة المشروع ، وتصميم الدافعية ، وتطبيق التعليم ، وفي جزئية تصميم التعليم خمس عشر خطوة ، ست منها للتقويم ، ويعد مخرج كل خطوة مدخلاً للخطوة التالية :
تحديد الاحتياجات .
تحديد الأهداف .
إجراء التقويم التكويني للاحتياجات التعليمية والأهداف التعليمية . تحليل الهدف التعليمي . تحليل خصائص الطلبة. إجراء التقويم التكويني لتحليل الأهداف وخصائص الطلبة . كتابة الأهداف الأدائية . كتابة البنود الاختبارية . إجراء التقويم التكويني للأهداف الأدائية والبنود الاختبارية . تحديد الاستراتيجيات التعليمية . إجراء التقويم التكويني للاستراتيجيات التعليمية . تطوير المواد التعليمية . إجراء اختبار أولي للتعليم . تحديد التصميم حسب الحاجة . صياغة المواد التعليمية بشكل نهائي
ويتكون هذا المدخل من أربع عشرة مرحلة هي :
تحديد الأهداف العامة للمساق الدراسي المراد تصميمه . تحليل المصادر التعليمية وطرق عرضها ، ونوعية الصعوبات التي تحيط بها . تحديد نطاق الموضوع المتعلم ، وطرق عرضه للمتعلم . تحديد المهمات التعليمية الجزئية وترتبها . تحليل الأهداف السلوكية الخاصة . تعريف هذه الأهداف السلوكية. تحضير مذكرة يومية . اختيار الأدوات والوسائل التعليمية . قياس أداء المتعلم وتدعيمه . إعداد المعلم للتعليم إجراء التقويم التكويني . إجراء تعديلات بناء على عملية التقويم التكويني . إجراء عملية التقويم الجمعي .النهائي . نشر المساق التعليمي المصمم للاستعمال في مدارس ، ومؤسسات مختلفه.
لا شك أن تصميم التعليم يزود العملية التعليمية بالإجراءات المناسبة وينظم مكوناتها بتتابع منطقي ويعالجها كمنظومة . متكاملة تتكون من عدة مكونات تعمل معاً لتحقيق غرض مشترك عام ( هدف تربوي )، والمنحى المنظومي في تصميم التعليم عبارة عن خطوات منظمة متداخلة ومترابطة ومتشابكة ، ومتفاعلة مع بعضها ، تؤدي إلى تطوير مواد تعليمية لتحقيق أهداف محددة وموجهة إلى نوع معين من المتعلمين في ضوء مفاهيم ومبادئ نظرية . وسنورد فيما يلي نماذج لتصميم التعليم يتكون كل منها من عناصر مشتركة تقتضيها طبيعة العملية التربوية ، والاختلاف بين هذه النماذج يعود إلى انتماء مبتكر النموذج إلى مدرسة تربوية معينة ( سلوكية ، معرفية ) وجميع النماذج في الواقع استقت من مدخل النظم لتصميم التعليم الذي يتكون من عدة عناصر منتظمة ومنظمة منطقياً ، وهذه العناصر هي :
تحليل احتياجات النظام .
التصميم .
التطوير .
التقويم .
يتكون هذا النموذج من تسع خطوات إجرائية هيحسن حسين زيتون ، 1419: 64 ) تحديد الأهداف العامة التدريسية . تحليل المهارات التعليمية . تحديد المتطلبات السلوكية السابقة . وخصائص المتعلم . كتابة الأهداف الأدائية . بناء اختبار تقويمي أدائي المرجع ، أو محكي المرجع وتطويره . تطوير استراتيجيات للتعلم . اختبار وتطوير المادة التعلمية . تصميم عملية التقويم التكويني وتطبيقها بهدف التحسين والتطوير . مراجعة البرنامج التعليمي بناء على ما توصلت إليه عمليات التكويم البنائي ، وتطبيق عمليات التقويم الختامي من أجل الحكم على جودة البرنامج التعليمي المصمم .
يتكون هذا النموذج من تسع خطوات إجرائية هي تحديد الأهداف العامة التدريسية . تحليل المهارات التعليمية . تحديد المتطلبات السلوكية السابقة . وخصائص المتعلم . كتابة الأهداف الأدائية . بناء اختبار تقويمي أدائي المرجع ، أو محكي المرجع وتطويره . تطوير استراتيجيات للتعلم . اختبار وتطوير المادة التعلمية . تصميم عملية التقويم التكويني وتطبيقها بهدف التحسين والتطوير . مراجعة البرنامج التعليمي بناء على ما توصلت إليه عمليات التكويم البنائي ، وتطبيق عمليات التقويم الختامي من أجل الحكم على جودة البرنامج التعليمي المصمم .
طور هذا النموذج ليوضح عملية التعليم واستخدام وسائل الاتصال التعليمية في تسهيل عملية التعلم . ويتكون النموذج من عشر خطوات هي :
تحديد الأهداف العامة والخاصة .
تحديد المحتوى التعليم الذي يحقق الأهداف . تقدير وقياس السلوك المخلي للمتعلمين قبل البدء بالتعلم . تحديد استراتيجيات التعلم . تنظيم المجموعات للتعلم . تحديد الوقت وتنظيمه . تحديد مكان التعلم. اختيار مصادر التعلم المناسبة . تقويم الأداء . تحليل بيانات التغذية الراجعة
يتكون هذا النموذج من عدة نشاطات متسلسلة منطقياً هي :
المرحلة الأولى : تحليل الاحتياجات ، ويتضمن :
تحليل المشكلة من حيث تحديدها وتحديد الحلول المحتملة ومن ثم تعميم النتائج . تحليل المجالات ( العمل، أو الموضوعات التعليمية ) من حيث تحديد المهمات التي تشكل كل مجال ، وتحليل نواحي القصور في كل مهمة ، وكتابة الأهداف السلوكية لكل مهمة وتطوير أدوات قياس الأداء لكل مهمة . المرحلة الثانية : اختيار المحتوى وتسلسله ويتضمن : - تحليل كل مهمة وتتابع مكوناتها الأساسية من حيث نوع المهمة ( إجرائية ، أو هرمية ) وتحليل الأشياء اللازمة لكل مهمة ، وتحديد تتابع المكونات الرئيسة لكل مهمة ، وتحليل خصائص المتعلمين ، وتحليل المحتوى ، واختيار الوسائل وتدوين النتائج ، والتخطيط للمشروع . تحليل المحتوى المساند والعمل على تتابعه : ويقصد بذلك محتوى المتطلبات السابقة ، وأي معلومات ، أو مفاهيم ومبادئ تعلمها مع المحتوى الأساسي . ويتم ذلك من خلال تحديد المحتوى المساند المهم لكل نوع من أنواع المهمات ، وتحديد مقدار المحتوى لكل مجمع تعليمي . المرحلة الثالثة : تطوير الدروس ويتضمن :
تصميم كل درس وإعداده كتابة بحيث يتضمن جميع أنواع التعلم ( التذكر ، والتطبيق ، مهارات ، فهم العلاقات والمهارات المختلفة ) والاستراتيجيات ، والأساليب الفنية ، مثل التخطيط للتعلم وتحديد الوسائل ، وكتابة التدريبات وفقرات الاختبار وتحديد العرض والمراجعة، وتحديد الإدارة التدريسية للخطة. المرحلة الرابعة : استخدام وصائل الاتصال التعليمية :
يهتم بتنفيذ الدروس التي طورتها في المرحلة السابقة وباستخدام عملية تصميم الرسالة ( المعلومة ) سوف تحدد الوسائل المناسبة لكل درس طورته ، ولذلك يجب أن تقوم بــ :
تحديد تصميم متفاعل للرسالة ، وهذا يتضمن اختيار منظومات متنوعة يتم من خلالها تقديم الدروس ، ومن هذه المنظومات ما هو مطبوع مثل الكتب ،وما هو مرئي مثل الصور والرسوم ، وما هو مسموع مثل الراديو ، وما هو مسموع ومرئي مثل الفيديو والتلفاز ، ومنظومة الحاسب الآلي
بالنظر إلى هذا المدخل نجد أنه يتصف بالنظرة الشاملة التي تأخذ بعين الاعتبار جميع العناصر الرئيسة في عملية التخطيط للتعليم أو التدريب بمستوياته المختلفة ، ويساعد هذا النموذج المعلمين في رسم المخططات لاستراتيجيات التعليم بما في ذلك تحديد الأساليب والطرق والوسائل التعليمية من أجل تحقيق أهداف المساق أو المقرر . ويحدد كمب في نموذجه ثمانية عناصر هي :
تحديد احتياجات المتعلم ، وتحديد الأهداف العامة ، واختبار الموضوعات وتحديد الأهداف الخاصة بكل موضوع . تحديد خصائص المتعلمين الواجب اعتبارها . تحديد الأهداف التعليمية في شكل سلوك قابل للقياس . تحليل محتوى المادة التعليمة المرتبطة بالأهداف . التقويم القبلي لمدى ما يعرفه الطالب من أهداف الموضوع الذي هم بصدده . تصميم نشاطات التعلم والتعليم واختيار الوسائل والمصادر التعليمية التي تساعد في تحقيق الأهداف. تحديد الإمكانات والخدمات المساندة. تقويم تعلم الطلبة والاستفادة من هذا التقويم في مراجعة وإعادة تقويم أي جانب من خطة التدريس يحتاج إلى تحسين .
ويعد هذا المدخل من أحدث نماذج تصميم التعليم وقد جاء لسد بعض الثغرات في النماذج التي سبقته، حيث أنه أكثر شمولاً من النماذج التي سبقته . وهذا النموذج في الحقيقة يحتوي على أربعة فروع منفصلة وأكبرها هو تصميم التعليم ، والفروع الأخرى هي إدارة المشروع ، وتصميم الدافعية ، وتطبيق التعليم ، وفي جزئية تصميم التعليم خمس عشر خطوة ، ست منها للتقويم ، ويعد مخرج كل خطوة مدخلاً للخطوة التالية :
تحديد الاحتياجات .
تحديد الأهداف .
إجراء التقويم التكويني للاحتياجات التعليمية والأهداف التعليمية . تحليل الهدف التعليمي . تحليل خصائص الطلبة. إجراء التقويم التكويني لتحليل الأهداف وخصائص الطلبة . كتابة الأهداف الأدائية . كتابة البنود الاختبارية . إجراء التقويم التكويني للأهداف الأدائية والبنود الاختبارية . تحديد الاستراتيجيات التعليمية . إجراء التقويم التكويني للاستراتيجيات التعليمية . تطوير المواد التعليمية . إجراء اختبار أولي للتعليم . تحديد التصميم حسب الحاجة . صياغة المواد التعليمية بشكل نهائي
ويتكون هذا المدخل من أربع عشرة مرحلة هي :
تحديد الأهداف العامة للمساق الدراسي المراد تصميمه . تحليل المصادر التعليمية وطرق عرضها ، ونوعية الصعوبات التي تحيط بها . تحديد نطاق الموضوع المتعلم ، وطرق عرضه للمتعلم . تحديد المهمات التعليمية الجزئية وترتبها . تحليل الأهداف السلوكية الخاصة . تعريف هذه الأهداف السلوكية. تحضير مذكرة يومية . اختيار الأدوات والوسائل التعليمية . قياس أداء المتعلم وتدعيمه . إعداد المعلم للتعليم إجراء التقويم التكويني . إجراء تعديلات بناء على عملية التقويم التكويني . إجراء عملية التقويم الجمعي .النهائي . نشر المساق التعليمي المصمم للاستعمال في مدارس ، ومؤسسات مختلفه.
لا شك أن تصميم التعليم يزود العملية التعليمية بالإجراءات المناسبة وينظم مكوناتها بتتابع منطقي ويعالجها كمنظومة . متكاملة تتكون من عدة مكونات تعمل معاً لتحقيق غرض مشترك عام ( هدف تربوي )، والمنحى المنظومي في تصميم التعليم عبارة عن خطوات منظمة متداخلة ومترابطة ومتشابكة ، ومتفاعلة مع بعضها ، تؤدي إلى تطوير مواد تعليمية لتحقيق أهداف محددة وموجهة إلى نوع معين من المتعلمين في ضوء مفاهيم ومبادئ نظرية . وسنورد فيما يلي نماذج لتصميم التعليم يتكون كل منها من عناصر مشتركة تقتضيها طبيعة العملية التربوية ، والاختلاف بين هذه النماذج يعود إلى انتماء مبتكر النموذج إلى مدرسة تربوية معينة ( سلوكية ، معرفية ) وجميع النماذج في الواقع استقت من مدخل النظم لتصميم التعليم الذي يتكون من عدة عناصر منتظمة ومنظمة منطقياً ، وهذه العناصر هي :
تحليل احتياجات النظام .
التصميم .
التطوير .
التقويم .
يتكون هذا النموذج من تسع خطوات إجرائية هيحسن حسين زيتون ، 1419: 64 ) تحديد الأهداف العامة التدريسية . تحليل المهارات التعليمية . تحديد المتطلبات السلوكية السابقة . وخصائص المتعلم . كتابة الأهداف الأدائية . بناء اختبار تقويمي أدائي المرجع ، أو محكي المرجع وتطويره . تطوير استراتيجيات للتعلم . اختبار وتطوير المادة التعلمية . تصميم عملية التقويم التكويني وتطبيقها بهدف التحسين والتطوير . مراجعة البرنامج التعليمي بناء على ما توصلت إليه عمليات التكويم البنائي ، وتطبيق عمليات التقويم الختامي من أجل الحكم على جودة البرنامج التعليمي المصمم .
يتكون هذا النموذج من تسع خطوات إجرائية هي تحديد الأهداف العامة التدريسية . تحليل المهارات التعليمية . تحديد المتطلبات السلوكية السابقة . وخصائص المتعلم . كتابة الأهداف الأدائية . بناء اختبار تقويمي أدائي المرجع ، أو محكي المرجع وتطويره . تطوير استراتيجيات للتعلم . اختبار وتطوير المادة التعلمية . تصميم عملية التقويم التكويني وتطبيقها بهدف التحسين والتطوير . مراجعة البرنامج التعليمي بناء على ما توصلت إليه عمليات التكويم البنائي ، وتطبيق عمليات التقويم الختامي من أجل الحكم على جودة البرنامج التعليمي المصمم .
طور هذا النموذج ليوضح عملية التعليم واستخدام وسائل الاتصال التعليمية في تسهيل عملية التعلم . ويتكون النموذج من عشر خطوات هي :
تحديد الأهداف العامة والخاصة .
تحديد المحتوى التعليم الذي يحقق الأهداف . تقدير وقياس السلوك المخلي للمتعلمين قبل البدء بالتعلم . تحديد استراتيجيات التعلم . تنظيم المجموعات للتعلم . تحديد الوقت وتنظيمه . تحديد مكان التعلم. اختيار مصادر التعلم المناسبة . تقويم الأداء . تحليل بيانات التغذية الراجعة
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري