مقدمة
*قضيه الماء
القضة التى عادة ماتطرح في المؤتمرات الدوالية وكذلك الندوات هي كيف بمكن توفير المياة لسكان العالم البالغ ستة بلايني نسمة ولاخذ في الازدياد، وفي نفس الوقت ضمان تصريف المياة المختلفة عن جميع الانشطة البشرية دون الحاق ضرر في البيئة،مشكلة المياة النقيه لكثير من سكان الارض في البنك الدولي لعام1995م الذي يفيد ان هناك اكثر من مليار شخص في الدول النامية يعانون من نقص مياه الشرب النقية ومثلهم يفتقرون الى المرافق الصحية ، وان حوالي80% من امراض مواطني العالم الثالث تحدث بسبب المياه الملوثه مما يؤدي الى وفاة اكثر من عشرة مليون نسمة سنويا،كما يفيد التقرير الى ان حوالي80دولة في العالم تضم 40%من سكان العالم محددة بنقص في المياه في بداية القرن القادم،الذي تشهد تفاقما مستمر في أزمة المياه وتاثيرها على شتى نواحي الحياة مثل الزراعة والصناعة والصحة العامة ويوادي با التاي الى صدامات وصراعات وحروب بين الامم والشعوب حول حصص كل منها من المياه
يعيش العالم في اواخر القرن العشرين حالة من الشح في مصادر المياه النقية،وتعود اسباب ذلك الى زيادة سكان الارض وبالتالي زيادة الاستهلاك،فالمياه هي صانة الحضارة من زراعة تغطي الاحتياجات الى صناعة التقدم، زمن ناحية اخرى فاءن التغيرات المناخية مثل ضاهرة الاحتباس الحراري وماتبعها من جفاف وتصحري كثير من مناطق العالم ادى نقصان في كمية الامطار السنوية طوال العقود القليله الماضية
كما تعاني دول الجزيرة العربية من نقص شديد في موارد المياه العذبة حيث يزيد الاستهلاك بمايترواح بين ثلاثة الى خمسة من المتاح لها، با الاضافة الى ذلك فاءن النزاع حول الانهار الحصص في المياة متضارب مصالح الدول المشتركة في موارد العذبة سواء كانت من دول المنبع او دول المصب كل دولة بان لها الحق الكبر والاوفر من مياه النهر يضفي احتجاجا الى مشكله المياه
*هناك العديد من المشاكل التى تواجهها البيئة، ومن هذة المشاكل تلوث المياه تعتبر اليمن اكثر الدول التى تعاني من تلوث المياه بمصادر الصرف الصحي
*تلوث المياه:
وجود مخلفات من أي مصدر من المصادر يكون من شانها التأثير على المياه وأوجه استخدامها المختلفة أوان تضر بصحة البيئة اما منضمة الصحة العالمية فلقد عرضت تلوث المياة عام1961م
ملاحضه: يصبح المجرى المائي ملوثا عندما يتغيرتركيب عناصره او حالته بطريقة مباشرة او غير مباشرة نتيجة انشطة الانسان المختلفة بحيث تصبح المياه اقل صلاحيه للاستعمالات الطبيعة صلاحيه لها وكذلك مايطرأ على الخواص الفيزيائيه والكيمائية والبيولوجية التى تجعل المياه مسز صالحة للشرب او غير صالحه الاستخدام المنزلب أو الصناعي او في الزراعة بسبب التغيرات الحرارية للمياه غير ذلك
*نوعية تلوث المياة ودرجاتها
تجرى عدة اختبارات مختلفة لمعرفة نوعية التلوثات الموجودة في عينة ماؤ ودرجاتها و وذلك بهدف معرفة صلاحية المياه للاستخدام،وكذلك معرفة نوعية تلوث المياة ودرجة التلوث وطرق معالجتها وكذلك معرفة كفاءة عمليات معالجة تنقية المياه من الملوثات
*الاختبارت الطبيعة للمياه
هذة عدة اختبارات التئاكد صلاحية المياة للاستخدام الادمي منها
1/درجة حرارة الماء
تعتمد درجة حرارة المياة على عدة عوامل مثل مصدر لمياه العذبة سواء كانت مياة اومياة تبريد استخدمت في تبريد الات المصانع وغيرها /كما تعتمد ايضا على التوقيت الزمني وفصل السنه ،والموقع الجعرافي ،وهذه محلها توثر على تركيز اشعه الشمس وباالتالي على حرارة المسطحات بشكل عام.
ومن ناحية اخرى فاءن حرارة المياه التى تحدد نوعية الكائنات البحرية التي تعيش في منطقه مائية ما،وكذلك التفاعلات الكيميائية التى تتم وسرعتها وكميات غازي الاكسجين وثاني اكسيد الكربون المذابة في المياه الجوفية،وتوضح كميات غاز الاكسجين المذابة في الماء عند درجة حرارة معينة نوعية مصدر تلك المياة.
2/الرئحة والطعم
من الاختبارات الطبيعة للمياة اختار الرائحة والطعم،نطرا لتفاوت قدرة الاشخاص على الشم والتذوق فاءن نتيجة اجراء مثل هذه الاختبارات لا تعتبر دقيقة ،كما ان وجود غاز الكلور،يؤثر على الروائح الاخرى ،اما وجود الروائح الغريبة الطعم في المياة منسبب تحلل المواد العنصرية مما يؤدي الى نقص الاكسجين الذي يدفع للاتفاعلات الهوائية تنتج المزيد من الروائح الكريهة،كما ان تكاثر الطحالب وتسرب الملوثات المختلفة تؤدي الى وجود رائح كريهة ،وتحدد رائحة المياة بانها ترابية او طينية اشبه برائحه التراب اوالمتعفنه اوالعادمه او شبيها برائحة السمك اورائحة كميائية او رائحة اخرى.
اما اختبار الطعم فيتم بعد التاكد من خلو المياة من مواد ملوثة وسامة ويتم اجراء الاختيار عند درجات حرارة بين10ــ15 ويصنف الطعم بائه ملحي او حامضي او قاعدي او حلو وا مر
3/الونعادة ماتكون المياة النقية شفافة ولالون لها،وفي حالة وجود مواد عضوية وغير عضوية ذاتية اومعلقه اوغرويه فاءن المياة تكسب الوانا مختلفة
ولنفحص لون المياة: اما بواسطة العين المجردة او بواسطه جهاز التنومتر(Tinto meter) تستخدم منة الضوء الممتص او المنعكس من عينة ماؤ،ويصنف لون الماء الى لون او بلون خفيف او قوي،ثم يوضع الون الضاهر
4/عكر الماء
يدل على وجود مواد عالقة عضوية وغير عضوية منه،ولذا فيمكن تعريف عكر الماء باءنة قدرة المياه على بعثرة الضوء الساقط الساطع عليها ،وتقاس درجة عكر الماء بالفحص با العين المجرد مقارنه بعينة ماء معروفة اوباستخدام جهاز جاكيون الخاص بقياس درجة عكر الماء او استخدام جهاز قياس درجة عكر الماء(TURBIDITY MFTER)
*ملوثات المياة
ازداد تلوث المياه السطحية من بحار واهار وبحيرات بدرجة كبيرة خلال المائة السنة الماضي نتيجة اقامة الات المصانع وصب مخلفتها وكذلك صب المياه المستخدمة الناتجة من الاستعمال اليومي والزراعة دون معالجة،متى اصبحت هذا المصادر الرئيسة للماء غير صالحة الاستعمال البشري او الزراعي في كثير من الاحيان وتصب مياه المجاري عند صبها الى البحيرات العذبه او الانهار مقابل معالجتها امراض مختلفة مثل الحمى التيفوديه والكزاز وشلل الاطفال والاسكارس وغيرها
من ملوثات المياه التى غالبا ما توجد ويجب التخلص منها
1/ المواد الصلبه العالقة: مثل الكائنات والطحالب والبكتريا والمواد الغرويه والطفلة(clas) والحجر الجبري caco3 والفيروسات الخخ ويتعكر الماء بسببها
2/المواد العضوية القابلة للتحلل البيولوجي: وتتكون من المواد البروتينية والسكرية والدهون ويقاس تركيزها بكمية الاكسجين الحيوي المطلوب(BOD:BIOCHEMC) بواسطة الكائنات الحية الدقيقه لفترة معينة خمسة ايام وعند درجه حرارة معينه(20م)
3/الاملاح الذائبه:مثل املاح الكربون والكلوريدات والكبريتات والفوسفات الخخ والابد من زالة مثل هذا الاملاح وخاصه املاح الكالسيوم والصوديم والبورن
4/الفلزات الثقيله : مثل النحاس والرصاص والزئبق الكادميوم وهي بكميات ضئيلة
5/المواد العضوية التى لايمكن تحللها بيولوجيا مثل المبيدات خاصة المكوه مثلDDTومبيدات الاعشاب والمنضفات الصناعية
7/مواد تحتوي على عنصري النتيروجين والفسفور حيث تكون غذاء لبعض الكائنات
7/ الجراثيم والفيروسات
8/التلوث الحراري:حيث يوادي الى تغير نسبة الاكسجين المذاب مما يؤثر على الكائنات المائية
*طرق معالجة المياة الملوثة:
تعتمد طرق معالجة المياه الملوثه على خواص هذه المياه وما تحتوية من ملوثات عضوية وسائلة وصلبة وذائبة وقابلة التحلل البيولوجي او غير ذلك ،ويصعب معالجة تلك المياه التى تحتوي على كل هذه الملوثات
وتنقسم معالجة المياه الملوثه الى ثلاث طرث
1المعالجة الاولية
2المعالجة الثانوية
3المعالجة المتقدمة
*قضية المياه والمرافق الصحية في اليمن
تعاني امانه العاصمه صنعاء شانها شان بقية المدتن اليمنية من نقص في مواردها المائية ففي تقادير قد تمت منذ السبعينات اصدرتها لجان متخصصه روسيه هولندية وغيرها كلها تؤئكد حوض مدينة صنعاء في تدني مالم تتخذ اجراءت سريعه لتغذية هذا الحوض فاءن يصبح مسالة وقتيه وحددعام2010لحصول جفاف ابار صفاء التى تمد اكثر من مليون شخص با لمياة وجدير بالذكر انا ما حصل في مدينه تعز وبالذات في منتصف التسعينات من جفاف الابار المياه ومانتج عنها من معاناة للسكان اصبح بمثابة تجربة قاسية يريد الجميع تجنبها
لقد اكتسبت قضية نقص المياة في العاصمة صورة اكثر تتمثل في اضمحلال اهم مواردنا الطبيعة واكثرها اهمية للتنمية وللوجود البسري وكمادة حيوية واساية لا غتى لنا عنها
ويمكن حصر مشكلة نقص المياى في صنعاء با العوامل التالية
1/معدل الزيادة السكانية لامانه العاصمه صنعاء حيث دلت الاحصاءات لعام1994م ان صنعاء اكثر المدن العالمية اكتضاذ بالسكان،ويتضح سبب الهجرة من القرى الى العاصمة او حتى من المدن الاخرى،ان ماعرفنا با استمرارمركزية الدولة في جميع مرافقتها كما ان اكثر الشاريع الصناعية والاستثمارية لاتبعد كثير من حدود امانه العاصمه، فامزيد من السكان يعني ضرورة المزيد من الغذاء والطاقة والسكن والموصلات وتنتهي هذه المتطلبات با حاجه الى مزيد من الماء أي زياده في متواسط استهلاك الفرد من المياه،وتدل الاحصاءات على ان مايستهلك من المياه في اليمن يزيد بثلاث مرات عن الموارد الطبيعة المائية المتجددة السنوي
2/اصبحت كميات الامطار السنوية التى تهطل على اليمن بشكل عام تقل عاما بعد عام مما يؤثر على تغذية المياه ومن الحلول الناجمه لقضية المياه في اليمن بناء المزيد من السدود با الرغم من تكاليفها الباهظة لاانها تعتبر مشروعا استثماريا طويل المدى
3/ان استمرار وتزايد الانشطة الصناعية والزراعية وغيرها يزيد من كميات المياه المطاوبه وبالتالي تتفاقم صعوبة مل هذه المشكله وارتفاع تكلفة توفير المياه للازمه لخطط التنميةالمتصاعدة
4/الاستهلاك غير الرشيد للماء من ملامح قضيه نقص الماء في العاصمة وغيرها ان الماءكمادة حيوية واساسية لايجد الاحترام والتقدير المناسب ،ويتم التعامل مع المياه كا لوانها مصدر ابديا لاينتهي ،أي ان استهلاك الماء يكون استهلاك غير رشيد فمع انتشار الامية(65%بين الرجال،85%بين بين النساء)وغياب التوعية عن اهمية الحفاط على المياة والطرق الصحيحة الاستخدام في المنزل وخارجة عند غسل الاطباق والسيارات وري الحديقة وغير ذلك، الاستخدام غير الرشيد للمياه وضياعها
5/ان انتشار زراعة القات وخاصة في الخمس عشرة سنه الماضي ادى الى ضغط متزايد على المياه وارتفاع اسعارها وخاصة من القطاع الخاص
مصادر المياه وتلوثها والمقارنة بين المنشأت الاهلية والمشروع الحكومي وطريقة ادرتها والحفاظ عليها في مدينة تعز
الملخص:
يتم هذا البحث لدراسة30منشاة اهلية بهدف التعرف على خصائصها النوعية ومقارنتها مع المياه المشروع الحكومي ولدراسة12 بئر اهلية في مدينه تعز وقد تم الفحص الجرثومي التحليل الكيميائي للناقلة الكهربائية،لاس الهيدروجين،الاملاح الذاتية الكلية،القلويات الكلية الكربونات،البكربونات،المغنسيوم،الكلور،الكبريتات،النترات،الحديد،الفلوريد في مختبرات مؤسسة المياة ةالصرف الصحي وقد كشفت الدراسة ان بنسة التلوث الكلي للمياه المنشات الاهلية تبلغ30%منها10%تلوثات بالقالونيات الكليه والبرازيه ،15%تلوثات با القولونيات الكلية بينما تركيز النترات No3انخفض عن الحدد والمسموح بها في95%من مياه المنشات الاهلية في حيث ان تركيز الكلور منخفضة بدرجة نسبية في جميع العينات التى تم تحليلها
وبعد عمليه التحليل وجد الباحث ان مياه4 منشاة فقط تعد صالحة للشرب بينما بقية المنشات غير صالحة للشرب بدرجة متفاوتة
وتبين ان مياه الشروع الحومي خالية تماما من التلوث الجرثومي في حين ان المياه المعباه في المنشات الاهليةتم تخلف احصائيا عن المشروع الحكومي من الناحية الكيميائيه،بينما المياه المعباه في المنشات الاهلية على مياه الابار الاهليةجرثوميا وباالتالي فتعتبر مياة المشروع الحكومي افضل من مياه المنشات الاهلية والتى تعتبرل افضل من الابارالاهلية من حيث التاثر التى تتسم بالسمة الكيميائية سواء كانتمن المخلفات الصناعية الكيميائية التى تطرح في الماء اة مواد ضارهتتحول عند تعرضها للعوامل الطبيعه الى مواد ضارة نظرا الااهمية مسهولة استخدام الماء والمواد الصناعية ووجود الشوائب والعمل على معالجتها في شتى الطرق بحسب الامكانيات المتاحة
وللماء صفات فيزيائية كيميائية مثل الشفافيه والون والرائحة والمحتوى الملحي و والتى وتعطينا الدلائل على وجود الشوائب الضاره او عدمها واهم مشكلة في الماء هو العسر الذي يؤدي اخطار عديدة لمعرفة العسر الموقت وزالة ايونات الحديد وثاني اكسيد الكربون ومن هذه الطرق استخدام الجير المطفي فوسفات الصوديوم من اجل تحسين المياة نوعية المياة المعباة في المنشات الاهلية ينصح بتشجيع الاستخدام المنظم للكلور واستخدام اوعية خاصة لتعئبة المياه كما ينصح بتشجيع البحوث العلمية في هذا الجانب وذلك من خلال الاشراف والمراقبة المستمرة لنوعيهالمياه التى تعبئها هذاه المنشات وهدفنا في الاخير هو الوصول الى مياه صالحة للاستخدام الادمي والاستخدام المنزلي
*الكارثة المقبلة
ويجمع اكثر المهتمين بشئون المياة والبيئة ان صفاء اذا لم تتخذر اجراءات امنة وسليمة وسريعةعلى كارثة بيئية مدمرة،فالمعروف ان امانه العاصمه صفاء لاتوجد بها شبكة صرف صحي تربط كل احياء المدينه وعوضا عن ذلك فاءنا كثر الاحياناووالمنازل (75%)تتخلص من مياة الصرف الصحي في بلاعات يصل عمقها الى 15متر والتىتتسرب بدورها الى المياة الجوفبة ونتيجة لذلك وللدرسات التى تمت واثبتت ان مياة الابار الجوفبة اصحبت ملوثة بمياة المجاري وان عدد الابار يصل الى75%من الابار الموجودة وان المشكلة تنتشر بمعدل سريع وكأن العاصمة لايكفيها ما تعانية من اقلة امطار واستنزاف حوضها المائي تسرب الفضلات البشرية الى المياة الجوفية ايضا خطرسيؤدي الى اصابة السكان با امراض مختلفه مثل االلتهابات المعوية والقيروسية والبكتيرية ومرض البلهارسيا وغيرها من الامراض
*بحيرة الماء الملوثه في الروضة
وقد اضهرات اثار التلوث واضحا في مدينه الروضة شمال العاصمة صنعاء،حيث محطه صغيره هناك المعالجة مياه الصرف الصحي القادمه من صفاء،وعلى اساس معالجة تسعة الاف طن ،ولكنها اصبحت الان غير قاادره لمعالجة اكثر من 27الف طن أي حوالي اربعة اضعاف قوتها، وبا التالي فاءن معطم مياه الصرف الصحي الاتعالج بل اتتسرب الى باطن الاراض،وقد احريت اختبارات على عيناتها اخذات من ابار عده فيمدينه الراضوة وتمت الفحوصات عليها في كلية العلوم بجامعة صنعاء ،واتضح ان هذاه المياه غير صالحة للاستخدام الادمي
*الحل
ويمكن الحل في سرعة انتشار شبكة مساه الصرف الصحي لامانة توصل اليها جيمع الحياء والمنازل سهم كل المواطنين في تحمل نفقات تلك الشبكة، فاذ ما تاخراقامة الشبكة فلا بد من اتباع طرق افضل للتخلص من مياه الصرف الصحي دون السماح لها بالتسرب الى مياة الشرب الجوفية،ويكمن تحقيق ذلك ببناء خزان صغير مجاور للمنزل نصب الية مياه الصرف الصحي ثم تضع المياة الى بلاعة صغيره لايتجاور عمقها 15 امتارتعمل على ترتيب الموادالصلبة التى يمكن سحبها كلل 5/7 سنوات
المراجع الماخوذه:
1/قضايا البيئة والتلوث في اليمن
الدكتور:محمد احمد الخضر
جامعه صنعاء1997م
2/الؤتمر العلمي الاول للبيئة والموارد الطبيعية
عمل الطالبه:اتحاد عبدالودود عبده سلام
اشراف الدكتور:عبدالسلام دائل
القسم:انجليزي
مستوى ثالث
*قضيه الماء
القضة التى عادة ماتطرح في المؤتمرات الدوالية وكذلك الندوات هي كيف بمكن توفير المياة لسكان العالم البالغ ستة بلايني نسمة ولاخذ في الازدياد، وفي نفس الوقت ضمان تصريف المياة المختلفة عن جميع الانشطة البشرية دون الحاق ضرر في البيئة،مشكلة المياة النقيه لكثير من سكان الارض في البنك الدولي لعام1995م الذي يفيد ان هناك اكثر من مليار شخص في الدول النامية يعانون من نقص مياه الشرب النقية ومثلهم يفتقرون الى المرافق الصحية ، وان حوالي80% من امراض مواطني العالم الثالث تحدث بسبب المياه الملوثه مما يؤدي الى وفاة اكثر من عشرة مليون نسمة سنويا،كما يفيد التقرير الى ان حوالي80دولة في العالم تضم 40%من سكان العالم محددة بنقص في المياه في بداية القرن القادم،الذي تشهد تفاقما مستمر في أزمة المياه وتاثيرها على شتى نواحي الحياة مثل الزراعة والصناعة والصحة العامة ويوادي با التاي الى صدامات وصراعات وحروب بين الامم والشعوب حول حصص كل منها من المياه
يعيش العالم في اواخر القرن العشرين حالة من الشح في مصادر المياه النقية،وتعود اسباب ذلك الى زيادة سكان الارض وبالتالي زيادة الاستهلاك،فالمياه هي صانة الحضارة من زراعة تغطي الاحتياجات الى صناعة التقدم، زمن ناحية اخرى فاءن التغيرات المناخية مثل ضاهرة الاحتباس الحراري وماتبعها من جفاف وتصحري كثير من مناطق العالم ادى نقصان في كمية الامطار السنوية طوال العقود القليله الماضية
كما تعاني دول الجزيرة العربية من نقص شديد في موارد المياه العذبة حيث يزيد الاستهلاك بمايترواح بين ثلاثة الى خمسة من المتاح لها، با الاضافة الى ذلك فاءن النزاع حول الانهار الحصص في المياة متضارب مصالح الدول المشتركة في موارد العذبة سواء كانت من دول المنبع او دول المصب كل دولة بان لها الحق الكبر والاوفر من مياه النهر يضفي احتجاجا الى مشكله المياه
*هناك العديد من المشاكل التى تواجهها البيئة، ومن هذة المشاكل تلوث المياه تعتبر اليمن اكثر الدول التى تعاني من تلوث المياه بمصادر الصرف الصحي
*تلوث المياه:
وجود مخلفات من أي مصدر من المصادر يكون من شانها التأثير على المياه وأوجه استخدامها المختلفة أوان تضر بصحة البيئة اما منضمة الصحة العالمية فلقد عرضت تلوث المياة عام1961م
ملاحضه: يصبح المجرى المائي ملوثا عندما يتغيرتركيب عناصره او حالته بطريقة مباشرة او غير مباشرة نتيجة انشطة الانسان المختلفة بحيث تصبح المياه اقل صلاحيه للاستعمالات الطبيعة صلاحيه لها وكذلك مايطرأ على الخواص الفيزيائيه والكيمائية والبيولوجية التى تجعل المياه مسز صالحة للشرب او غير صالحه الاستخدام المنزلب أو الصناعي او في الزراعة بسبب التغيرات الحرارية للمياه غير ذلك
*نوعية تلوث المياة ودرجاتها
تجرى عدة اختبارات مختلفة لمعرفة نوعية التلوثات الموجودة في عينة ماؤ ودرجاتها و وذلك بهدف معرفة صلاحية المياه للاستخدام،وكذلك معرفة نوعية تلوث المياة ودرجة التلوث وطرق معالجتها وكذلك معرفة كفاءة عمليات معالجة تنقية المياه من الملوثات
*الاختبارت الطبيعة للمياه
هذة عدة اختبارات التئاكد صلاحية المياة للاستخدام الادمي منها
1/درجة حرارة الماء
تعتمد درجة حرارة المياة على عدة عوامل مثل مصدر لمياه العذبة سواء كانت مياة اومياة تبريد استخدمت في تبريد الات المصانع وغيرها /كما تعتمد ايضا على التوقيت الزمني وفصل السنه ،والموقع الجعرافي ،وهذه محلها توثر على تركيز اشعه الشمس وباالتالي على حرارة المسطحات بشكل عام.
ومن ناحية اخرى فاءن حرارة المياه التى تحدد نوعية الكائنات البحرية التي تعيش في منطقه مائية ما،وكذلك التفاعلات الكيميائية التى تتم وسرعتها وكميات غازي الاكسجين وثاني اكسيد الكربون المذابة في المياه الجوفية،وتوضح كميات غاز الاكسجين المذابة في الماء عند درجة حرارة معينة نوعية مصدر تلك المياة.
2/الرئحة والطعم
من الاختبارات الطبيعة للمياة اختار الرائحة والطعم،نطرا لتفاوت قدرة الاشخاص على الشم والتذوق فاءن نتيجة اجراء مثل هذه الاختبارات لا تعتبر دقيقة ،كما ان وجود غاز الكلور،يؤثر على الروائح الاخرى ،اما وجود الروائح الغريبة الطعم في المياة منسبب تحلل المواد العنصرية مما يؤدي الى نقص الاكسجين الذي يدفع للاتفاعلات الهوائية تنتج المزيد من الروائح الكريهة،كما ان تكاثر الطحالب وتسرب الملوثات المختلفة تؤدي الى وجود رائح كريهة ،وتحدد رائحة المياة بانها ترابية او طينية اشبه برائحه التراب اوالمتعفنه اوالعادمه او شبيها برائحة السمك اورائحة كميائية او رائحة اخرى.
اما اختبار الطعم فيتم بعد التاكد من خلو المياة من مواد ملوثة وسامة ويتم اجراء الاختيار عند درجات حرارة بين10ــ15 ويصنف الطعم بائه ملحي او حامضي او قاعدي او حلو وا مر
3/الونعادة ماتكون المياة النقية شفافة ولالون لها،وفي حالة وجود مواد عضوية وغير عضوية ذاتية اومعلقه اوغرويه فاءن المياة تكسب الوانا مختلفة
ولنفحص لون المياة: اما بواسطة العين المجردة او بواسطه جهاز التنومتر(Tinto meter) تستخدم منة الضوء الممتص او المنعكس من عينة ماؤ،ويصنف لون الماء الى لون او بلون خفيف او قوي،ثم يوضع الون الضاهر
4/عكر الماء
يدل على وجود مواد عالقة عضوية وغير عضوية منه،ولذا فيمكن تعريف عكر الماء باءنة قدرة المياه على بعثرة الضوء الساقط الساطع عليها ،وتقاس درجة عكر الماء بالفحص با العين المجرد مقارنه بعينة ماء معروفة اوباستخدام جهاز جاكيون الخاص بقياس درجة عكر الماء او استخدام جهاز قياس درجة عكر الماء(TURBIDITY MFTER)
*ملوثات المياة
ازداد تلوث المياه السطحية من بحار واهار وبحيرات بدرجة كبيرة خلال المائة السنة الماضي نتيجة اقامة الات المصانع وصب مخلفتها وكذلك صب المياه المستخدمة الناتجة من الاستعمال اليومي والزراعة دون معالجة،متى اصبحت هذا المصادر الرئيسة للماء غير صالحة الاستعمال البشري او الزراعي في كثير من الاحيان وتصب مياه المجاري عند صبها الى البحيرات العذبه او الانهار مقابل معالجتها امراض مختلفة مثل الحمى التيفوديه والكزاز وشلل الاطفال والاسكارس وغيرها
من ملوثات المياه التى غالبا ما توجد ويجب التخلص منها
1/ المواد الصلبه العالقة: مثل الكائنات والطحالب والبكتريا والمواد الغرويه والطفلة(clas) والحجر الجبري caco3 والفيروسات الخخ ويتعكر الماء بسببها
2/المواد العضوية القابلة للتحلل البيولوجي: وتتكون من المواد البروتينية والسكرية والدهون ويقاس تركيزها بكمية الاكسجين الحيوي المطلوب(BOD:BIOCHEMC) بواسطة الكائنات الحية الدقيقه لفترة معينة خمسة ايام وعند درجه حرارة معينه(20م)
3/الاملاح الذائبه:مثل املاح الكربون والكلوريدات والكبريتات والفوسفات الخخ والابد من زالة مثل هذا الاملاح وخاصه املاح الكالسيوم والصوديم والبورن
4/الفلزات الثقيله : مثل النحاس والرصاص والزئبق الكادميوم وهي بكميات ضئيلة
5/المواد العضوية التى لايمكن تحللها بيولوجيا مثل المبيدات خاصة المكوه مثلDDTومبيدات الاعشاب والمنضفات الصناعية
7/مواد تحتوي على عنصري النتيروجين والفسفور حيث تكون غذاء لبعض الكائنات
7/ الجراثيم والفيروسات
8/التلوث الحراري:حيث يوادي الى تغير نسبة الاكسجين المذاب مما يؤثر على الكائنات المائية
*طرق معالجة المياة الملوثة:
تعتمد طرق معالجة المياه الملوثه على خواص هذه المياه وما تحتوية من ملوثات عضوية وسائلة وصلبة وذائبة وقابلة التحلل البيولوجي او غير ذلك ،ويصعب معالجة تلك المياه التى تحتوي على كل هذه الملوثات
وتنقسم معالجة المياه الملوثه الى ثلاث طرث
1المعالجة الاولية
2المعالجة الثانوية
3المعالجة المتقدمة
*قضية المياه والمرافق الصحية في اليمن
تعاني امانه العاصمه صنعاء شانها شان بقية المدتن اليمنية من نقص في مواردها المائية ففي تقادير قد تمت منذ السبعينات اصدرتها لجان متخصصه روسيه هولندية وغيرها كلها تؤئكد حوض مدينة صنعاء في تدني مالم تتخذ اجراءت سريعه لتغذية هذا الحوض فاءن يصبح مسالة وقتيه وحددعام2010لحصول جفاف ابار صفاء التى تمد اكثر من مليون شخص با لمياة وجدير بالذكر انا ما حصل في مدينه تعز وبالذات في منتصف التسعينات من جفاف الابار المياه ومانتج عنها من معاناة للسكان اصبح بمثابة تجربة قاسية يريد الجميع تجنبها
لقد اكتسبت قضية نقص المياة في العاصمة صورة اكثر تتمثل في اضمحلال اهم مواردنا الطبيعة واكثرها اهمية للتنمية وللوجود البسري وكمادة حيوية واساية لا غتى لنا عنها
ويمكن حصر مشكلة نقص المياى في صنعاء با العوامل التالية
1/معدل الزيادة السكانية لامانه العاصمه صنعاء حيث دلت الاحصاءات لعام1994م ان صنعاء اكثر المدن العالمية اكتضاذ بالسكان،ويتضح سبب الهجرة من القرى الى العاصمة او حتى من المدن الاخرى،ان ماعرفنا با استمرارمركزية الدولة في جميع مرافقتها كما ان اكثر الشاريع الصناعية والاستثمارية لاتبعد كثير من حدود امانه العاصمه، فامزيد من السكان يعني ضرورة المزيد من الغذاء والطاقة والسكن والموصلات وتنتهي هذه المتطلبات با حاجه الى مزيد من الماء أي زياده في متواسط استهلاك الفرد من المياه،وتدل الاحصاءات على ان مايستهلك من المياه في اليمن يزيد بثلاث مرات عن الموارد الطبيعة المائية المتجددة السنوي
2/اصبحت كميات الامطار السنوية التى تهطل على اليمن بشكل عام تقل عاما بعد عام مما يؤثر على تغذية المياه ومن الحلول الناجمه لقضية المياه في اليمن بناء المزيد من السدود با الرغم من تكاليفها الباهظة لاانها تعتبر مشروعا استثماريا طويل المدى
3/ان استمرار وتزايد الانشطة الصناعية والزراعية وغيرها يزيد من كميات المياه المطاوبه وبالتالي تتفاقم صعوبة مل هذه المشكله وارتفاع تكلفة توفير المياه للازمه لخطط التنميةالمتصاعدة
4/الاستهلاك غير الرشيد للماء من ملامح قضيه نقص الماء في العاصمة وغيرها ان الماءكمادة حيوية واساسية لايجد الاحترام والتقدير المناسب ،ويتم التعامل مع المياه كا لوانها مصدر ابديا لاينتهي ،أي ان استهلاك الماء يكون استهلاك غير رشيد فمع انتشار الامية(65%بين الرجال،85%بين بين النساء)وغياب التوعية عن اهمية الحفاط على المياة والطرق الصحيحة الاستخدام في المنزل وخارجة عند غسل الاطباق والسيارات وري الحديقة وغير ذلك، الاستخدام غير الرشيد للمياه وضياعها
5/ان انتشار زراعة القات وخاصة في الخمس عشرة سنه الماضي ادى الى ضغط متزايد على المياه وارتفاع اسعارها وخاصة من القطاع الخاص
مصادر المياه وتلوثها والمقارنة بين المنشأت الاهلية والمشروع الحكومي وطريقة ادرتها والحفاظ عليها في مدينة تعز
الملخص:
يتم هذا البحث لدراسة30منشاة اهلية بهدف التعرف على خصائصها النوعية ومقارنتها مع المياه المشروع الحكومي ولدراسة12 بئر اهلية في مدينه تعز وقد تم الفحص الجرثومي التحليل الكيميائي للناقلة الكهربائية،لاس الهيدروجين،الاملاح الذاتية الكلية،القلويات الكلية الكربونات،البكربونات،المغنسيوم،الكلور،الكبريتات،النترات،الحديد،الفلوريد في مختبرات مؤسسة المياة ةالصرف الصحي وقد كشفت الدراسة ان بنسة التلوث الكلي للمياه المنشات الاهلية تبلغ30%منها10%تلوثات بالقالونيات الكليه والبرازيه ،15%تلوثات با القولونيات الكلية بينما تركيز النترات No3انخفض عن الحدد والمسموح بها في95%من مياه المنشات الاهلية في حيث ان تركيز الكلور منخفضة بدرجة نسبية في جميع العينات التى تم تحليلها
وبعد عمليه التحليل وجد الباحث ان مياه4 منشاة فقط تعد صالحة للشرب بينما بقية المنشات غير صالحة للشرب بدرجة متفاوتة
وتبين ان مياه الشروع الحومي خالية تماما من التلوث الجرثومي في حين ان المياه المعباه في المنشات الاهليةتم تخلف احصائيا عن المشروع الحكومي من الناحية الكيميائيه،بينما المياه المعباه في المنشات الاهلية على مياه الابار الاهليةجرثوميا وباالتالي فتعتبر مياة المشروع الحكومي افضل من مياه المنشات الاهلية والتى تعتبرل افضل من الابارالاهلية من حيث التاثر التى تتسم بالسمة الكيميائية سواء كانتمن المخلفات الصناعية الكيميائية التى تطرح في الماء اة مواد ضارهتتحول عند تعرضها للعوامل الطبيعه الى مواد ضارة نظرا الااهمية مسهولة استخدام الماء والمواد الصناعية ووجود الشوائب والعمل على معالجتها في شتى الطرق بحسب الامكانيات المتاحة
وللماء صفات فيزيائية كيميائية مثل الشفافيه والون والرائحة والمحتوى الملحي و والتى وتعطينا الدلائل على وجود الشوائب الضاره او عدمها واهم مشكلة في الماء هو العسر الذي يؤدي اخطار عديدة لمعرفة العسر الموقت وزالة ايونات الحديد وثاني اكسيد الكربون ومن هذه الطرق استخدام الجير المطفي فوسفات الصوديوم من اجل تحسين المياة نوعية المياة المعباة في المنشات الاهلية ينصح بتشجيع الاستخدام المنظم للكلور واستخدام اوعية خاصة لتعئبة المياه كما ينصح بتشجيع البحوث العلمية في هذا الجانب وذلك من خلال الاشراف والمراقبة المستمرة لنوعيهالمياه التى تعبئها هذاه المنشات وهدفنا في الاخير هو الوصول الى مياه صالحة للاستخدام الادمي والاستخدام المنزلي
*الكارثة المقبلة
ويجمع اكثر المهتمين بشئون المياة والبيئة ان صفاء اذا لم تتخذر اجراءات امنة وسليمة وسريعةعلى كارثة بيئية مدمرة،فالمعروف ان امانه العاصمه صفاء لاتوجد بها شبكة صرف صحي تربط كل احياء المدينه وعوضا عن ذلك فاءنا كثر الاحياناووالمنازل (75%)تتخلص من مياة الصرف الصحي في بلاعات يصل عمقها الى 15متر والتىتتسرب بدورها الى المياة الجوفبة ونتيجة لذلك وللدرسات التى تمت واثبتت ان مياة الابار الجوفبة اصحبت ملوثة بمياة المجاري وان عدد الابار يصل الى75%من الابار الموجودة وان المشكلة تنتشر بمعدل سريع وكأن العاصمة لايكفيها ما تعانية من اقلة امطار واستنزاف حوضها المائي تسرب الفضلات البشرية الى المياة الجوفية ايضا خطرسيؤدي الى اصابة السكان با امراض مختلفه مثل االلتهابات المعوية والقيروسية والبكتيرية ومرض البلهارسيا وغيرها من الامراض
*بحيرة الماء الملوثه في الروضة
وقد اضهرات اثار التلوث واضحا في مدينه الروضة شمال العاصمة صنعاء،حيث محطه صغيره هناك المعالجة مياه الصرف الصحي القادمه من صفاء،وعلى اساس معالجة تسعة الاف طن ،ولكنها اصبحت الان غير قاادره لمعالجة اكثر من 27الف طن أي حوالي اربعة اضعاف قوتها، وبا التالي فاءن معطم مياه الصرف الصحي الاتعالج بل اتتسرب الى باطن الاراض،وقد احريت اختبارات على عيناتها اخذات من ابار عده فيمدينه الراضوة وتمت الفحوصات عليها في كلية العلوم بجامعة صنعاء ،واتضح ان هذاه المياه غير صالحة للاستخدام الادمي
*الحل
ويمكن الحل في سرعة انتشار شبكة مساه الصرف الصحي لامانة توصل اليها جيمع الحياء والمنازل سهم كل المواطنين في تحمل نفقات تلك الشبكة، فاذ ما تاخراقامة الشبكة فلا بد من اتباع طرق افضل للتخلص من مياه الصرف الصحي دون السماح لها بالتسرب الى مياة الشرب الجوفية،ويكمن تحقيق ذلك ببناء خزان صغير مجاور للمنزل نصب الية مياه الصرف الصحي ثم تضع المياة الى بلاعة صغيره لايتجاور عمقها 15 امتارتعمل على ترتيب الموادالصلبة التى يمكن سحبها كلل 5/7 سنوات
المراجع الماخوذه:
1/قضايا البيئة والتلوث في اليمن
الدكتور:محمد احمد الخضر
جامعه صنعاء1997م
2/الؤتمر العلمي الاول للبيئة والموارد الطبيعية
عمل الطالبه:اتحاد عبدالودود عبده سلام
اشراف الدكتور:عبدالسلام دائل
القسم:انجليزي
مستوى ثالث
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري