أنواع بديلة من الاختبارات
الاختبارات البيتية:
الوصول إلى الكتب والمواد اللازمة للإجابة. كما أنها تسمح للمعلم بطرح أسئلة متعمقة وطويلة دون التضحية بوقت الحصص الصفية لإجراء الاختبارات. ومن أفضل أنواع الاختبارات البيتية مجموعات المشكلات، والأسئلة قصيرة الإجابة، والأسئلة المقالية. لكن عليك أن تحذر من وضع أسئلة صعبة أو إجراء اختبار لا يتضمن تحديد عدد الكلمات أو الوقت الذي يجب أن يسلم فيه. تأكد - كذلك – من أن تعطي الطلاب تعليمات واضحة عما يمكنهم فعله وما لا يمكنهم فعله. أحد أشكال الاختبارات البيتية هو أن تعطي الطلاب أسئلة عدة، ليجيبوا عنها لاحقًا في الصف. يُوزع بعض المعلمين عشرة أسئلة أو اثني عشر سؤالاً قبل أسبوع من موعد الاختبار ويُعلنون للطلاب أنهم سيسألون ثلاثة أسئلة منها في الاختبار.
اختبارات الكتاب المفتوح:
هذا النوع من الاختبارات يُحاكي المواقف التي يواجهها المحترفون يوميًا عندما يستعملون المصادر لحل المشكلات، وإعداد التقارير، أو كتابة المذكرات. وتتطلب هذه الاختبارات أن يعرف الطلاب الحقائق ويُتقنوا المهارات كي ينتقلوا إلى التعامل مع مفاهيم وأساليب أكثر تعقيدًا في هذا الاختبار، وإلا فإنهم سيُقضون كثيرًا من الوقت وهم يبحثون في المراجع بدلاً من كتابة الإجابة. ويبدو أن اختبارات الكتاب المفتوح تُقلل من التوتر، لكن الأبحاث تُشير إلى أن الطلاب لا يحرزون علامات أفضل فيها. كما أن اختبارات الكتاب المفتوح تُقلل من دافعية الطلاب للدراسة. ويمكن التوفيق بين اختبار الكتاب المفتوح والاختبار التقليدي بالسماح للطلاب بإحضار بطاقة مفهرسة من المعلومات أو صفحة من الملاحظات إلى غرفة الصف، أو تُوزَّع عليهم مادة مرجعية مناسبة كالمعادلات أو القوانين الرياضية - مثلاً - كجزء من الاختبار.
الامتحانات الجماعية:
تُشير الدراسات إلى إمكانية تطبيق الامتحانات الجماعية بنجاح، سواء في غرفة الصف أم في مشاريع بيتية. كما يُشير إلى أن أداء المجموعات في هذه الامتحانات أفضل من أداء الأفراد، وأن استجابات الطلاب لها إيجابية. يُمكن أن تستعمل اختبارًا من 20-25 فقرة اختيار من متعدد لإجراء اختبار صفي مدته خمسون دقيقة مثلاً. وعند إجراء الاختبار لأول مرة يُمكن أن توزع الطلاب عشوائيًّا في مجموعات من 3-5 طلاب في كل مجموعة. ولكنك قد ترغب - في الاختبارات المماثلة التالية- في تحديد الطلاب ضمن مجموعات بحيث تُقلل الفروق بين علامات المجموعات قدر الإمكان، وتوازن بين الطلاب الهادئين والثرثارين. أو قد ترغب في تجميع الطلاب المتساوين أو القريبين من بعضهم في الأداء في مجموعة واحدة بناء على أداء كل منهم على الاختبارات الفردية.
اختبارات المزاوجة:
يتعاون كل طالبين - في هذا النوع من الاختبارات - على اختبار مقالي واحد، ويسلّمون للمعلم ورقة واحدة. قد يتردد بعض الطلاب في مشاركة غيرهم في العلامة، لكن الطلاب الجيدين يتوقعون الحصول على العلامة نفسها التي سيحصلون عليها فيما لو كانوا يعملون بشكل منفرد. يمكن أن يحدد المعلم أزواج الطلاب أو يسمح لهم باختيار بعضهم بعضًا. فعندما يزاوج المعلم بين طالب جيد في المادة وطالب أقل منه كفاءة، فإنه بذلك يسمح بما يسمّى تعليمَ الأقران. ومن صور هذا النوع من الاختبارات أن يعمل الطلاب في فريق ويسلموا للمعلم إجابات فردية.
الحقائب:
الحقيبة ليست اختبارًا معينًا، ولكنها تجميع تراكمي لأعمال الطالب. والطلاب هم الذين يقررون إدخال أمثلة تصف نموهم وإنجازاتهم خلال الفصل الدراسي. ومع أن الحقائب تنتشر عادة في مواد التعبير والكتابة، إلاّ أنها بدأت تُستعمل أيضًا في مواد دراسية أخرى، لتعطي المعلم فكرة أوضح عن إنجازات الطلاب. وقد تتضمن حقيبة الطالب عينات من كتابات (سواء أكانت مسوّدات أم كتابة معدّلة)، ومقالات صحفية، وامتحانات مقالية، وأي أعمال أخرى تُمثل مدى تقدم الطالب. يمكن أن يُعطي المعلم الحقيبة علامة يُقدّر فيها الجهد أو يكتفي بالقول إن العمل ناجح / أو غير ناجح. ولكن إذا قررت أن تُحدّد للحقائب علامات، فعليك أن تُوضح المعايير على نحوٍ جيّد.
الاختبارات البيتية:
الوصول إلى الكتب والمواد اللازمة للإجابة. كما أنها تسمح للمعلم بطرح أسئلة متعمقة وطويلة دون التضحية بوقت الحصص الصفية لإجراء الاختبارات. ومن أفضل أنواع الاختبارات البيتية مجموعات المشكلات، والأسئلة قصيرة الإجابة، والأسئلة المقالية. لكن عليك أن تحذر من وضع أسئلة صعبة أو إجراء اختبار لا يتضمن تحديد عدد الكلمات أو الوقت الذي يجب أن يسلم فيه. تأكد - كذلك – من أن تعطي الطلاب تعليمات واضحة عما يمكنهم فعله وما لا يمكنهم فعله. أحد أشكال الاختبارات البيتية هو أن تعطي الطلاب أسئلة عدة، ليجيبوا عنها لاحقًا في الصف. يُوزع بعض المعلمين عشرة أسئلة أو اثني عشر سؤالاً قبل أسبوع من موعد الاختبار ويُعلنون للطلاب أنهم سيسألون ثلاثة أسئلة منها في الاختبار.
اختبارات الكتاب المفتوح:
هذا النوع من الاختبارات يُحاكي المواقف التي يواجهها المحترفون يوميًا عندما يستعملون المصادر لحل المشكلات، وإعداد التقارير، أو كتابة المذكرات. وتتطلب هذه الاختبارات أن يعرف الطلاب الحقائق ويُتقنوا المهارات كي ينتقلوا إلى التعامل مع مفاهيم وأساليب أكثر تعقيدًا في هذا الاختبار، وإلا فإنهم سيُقضون كثيرًا من الوقت وهم يبحثون في المراجع بدلاً من كتابة الإجابة. ويبدو أن اختبارات الكتاب المفتوح تُقلل من التوتر، لكن الأبحاث تُشير إلى أن الطلاب لا يحرزون علامات أفضل فيها. كما أن اختبارات الكتاب المفتوح تُقلل من دافعية الطلاب للدراسة. ويمكن التوفيق بين اختبار الكتاب المفتوح والاختبار التقليدي بالسماح للطلاب بإحضار بطاقة مفهرسة من المعلومات أو صفحة من الملاحظات إلى غرفة الصف، أو تُوزَّع عليهم مادة مرجعية مناسبة كالمعادلات أو القوانين الرياضية - مثلاً - كجزء من الاختبار.
الامتحانات الجماعية:
تُشير الدراسات إلى إمكانية تطبيق الامتحانات الجماعية بنجاح، سواء في غرفة الصف أم في مشاريع بيتية. كما يُشير إلى أن أداء المجموعات في هذه الامتحانات أفضل من أداء الأفراد، وأن استجابات الطلاب لها إيجابية. يُمكن أن تستعمل اختبارًا من 20-25 فقرة اختيار من متعدد لإجراء اختبار صفي مدته خمسون دقيقة مثلاً. وعند إجراء الاختبار لأول مرة يُمكن أن توزع الطلاب عشوائيًّا في مجموعات من 3-5 طلاب في كل مجموعة. ولكنك قد ترغب - في الاختبارات المماثلة التالية- في تحديد الطلاب ضمن مجموعات بحيث تُقلل الفروق بين علامات المجموعات قدر الإمكان، وتوازن بين الطلاب الهادئين والثرثارين. أو قد ترغب في تجميع الطلاب المتساوين أو القريبين من بعضهم في الأداء في مجموعة واحدة بناء على أداء كل منهم على الاختبارات الفردية.
اختبارات المزاوجة:
يتعاون كل طالبين - في هذا النوع من الاختبارات - على اختبار مقالي واحد، ويسلّمون للمعلم ورقة واحدة. قد يتردد بعض الطلاب في مشاركة غيرهم في العلامة، لكن الطلاب الجيدين يتوقعون الحصول على العلامة نفسها التي سيحصلون عليها فيما لو كانوا يعملون بشكل منفرد. يمكن أن يحدد المعلم أزواج الطلاب أو يسمح لهم باختيار بعضهم بعضًا. فعندما يزاوج المعلم بين طالب جيد في المادة وطالب أقل منه كفاءة، فإنه بذلك يسمح بما يسمّى تعليمَ الأقران. ومن صور هذا النوع من الاختبارات أن يعمل الطلاب في فريق ويسلموا للمعلم إجابات فردية.
الحقائب:
الحقيبة ليست اختبارًا معينًا، ولكنها تجميع تراكمي لأعمال الطالب. والطلاب هم الذين يقررون إدخال أمثلة تصف نموهم وإنجازاتهم خلال الفصل الدراسي. ومع أن الحقائب تنتشر عادة في مواد التعبير والكتابة، إلاّ أنها بدأت تُستعمل أيضًا في مواد دراسية أخرى، لتعطي المعلم فكرة أوضح عن إنجازات الطلاب. وقد تتضمن حقيبة الطالب عينات من كتابات (سواء أكانت مسوّدات أم كتابة معدّلة)، ومقالات صحفية، وامتحانات مقالية، وأي أعمال أخرى تُمثل مدى تقدم الطالب. يمكن أن يُعطي المعلم الحقيبة علامة يُقدّر فيها الجهد أو يكتفي بالقول إن العمل ناجح / أو غير ناجح. ولكن إذا قررت أن تُحدّد للحقائب علامات، فعليك أن تُوضح المعايير على نحوٍ جيّد.
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري