منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Empty

التبادل الاعلاني


    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment )

    avatar
    هلال عبدالله الحمادي


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 30/11/2011
    العمر : 42
    الموقع : http://hi82ye.mam9.com/

    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Empty تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment )

    مُساهمة من طرف هلال عبدالله الحمادي الأحد ديسمبر 11, 2011 6:54 am

    .
    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment )


    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) 800px-Ozone_cycle.svg

    طبقة الأوزون (Ozone layer) أو (Ozonsphere layer) هي جزء من الغلاف الجوي لكوكب الأرض والذي يحتوي بشكل مكثف غاز الأوزون. وهي متمركزة بشكل كبير في الجزء السفلي من طبقة الستراتوسفير من الغلاف الجوي للأرض وهي ذات لون أزرق.

    يتحول فيها جزء من غاز الأوكسجين إلى غاز الأوزون بفعل الأشعة فوق البنفسجية القوية التي تصدرها الشمس وتؤثر في هذا الجزء من الغلاف الجوي نظرا لعدم وجود طبقات سميكة من الهواء فوقه لوقايته. ولهذه الطبقة أهمية حيوية بالنسبة لنا فهي تحول دون وصول الموجات فوق البنفسجية القصيرة بتركيز كبير إلى سطح الأرض.

    اكتشف كل من شارل فابري وهنري بويسون طبقة الأوزون في 1913 وتم معرفة التفاصيل عنها من خلال غوردون دوبسون الذي قام بتطوير جهاز لقياس الأوزون الموجود في طبقة الستراتوسفير من سطح الأرض.

    بين سنة 1928 و1958 قام دوبسون بعمل شبكة عالمية لمراقبة الأوزون والتي ما زالت تعمل حتى وقتنا هذا. وحدة قياس دوبسون, هي وحدة لقياس مجموع الأوزون في العامود، تم تسميتها تكريماً له.


    الأشعة الفوق بنفسجية والأوزون



    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Ozone_altitude_UV_graph


    دور طبقــة الأوزون: على الرغم من أن تركيز الأوزون في طبقة الأوزون قليل, إلا انه مهم بشكل كبير للحياة على الأرض, حيث انها تتشرب الأشعة فوق البنفسجية الضارة (UV) التي تطلقها الشمس. تم تصنيفها على حسب طول موجاتها إلى UV-A و UV-B و UV-C حيث تعتبر الأخيرة خطيرة جداً على البشر ويتم تنقيتها بشكل كامل من خلال الأوزون على ارتفاع 35 كيلومتر. مع ذلك يعتبر غاز الأوزن سام على ارتفاعات منخفضة حيث يسبب النزيف وغيرها.

    من الممكن ان يؤدي تعرض الجلد لأشعة UV-B لاحتراقه (يظهر على شكل احمرار شديد); والتعرض الشديد له قد يؤدي إلى تغير في الشفرة الوراثية والتي تنتج عنها سرطان الجلد. مع ان طبقة الأوزون تمنع وصول الأشعة UV-B الا انه يصل بعضاً منها لسطح الأرض. معظم أشعة UV-A تصل الأرض وهي لا تضر بشكل كبير إلا انها من الممكن ان تسبب تغيير في الشفرة الوراثية أيضاً.

    استنزاف طبقة الأوزون يسمح للأشعة فوق البنفسجية وتحديداً الأشعة ذات الموجات الأكثر ضررا أن تصل إلى سطح الأرض مما يؤدي إلى زيادة في احتمال حدوث تغييرات بالجينيات الوراثية للأحياء على الأرض.


    حساسية الحمض النووي للأشعة فوق البنفسجية


    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Ozone_solar_UV_absorb_DNA_action

    لتقدير أهمية الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية, نستطيع خصائص الضرر من التعرض للإشعاع في طيف ضوئي (action spectrum), حيث يبين لنا تأثير الإشعاع البيولوجي حسب طول الموجات. من الممكن ان يكون التأثير حروق الجلد, تغير في نمو النبات أو تغيير في الحمض النووي (DNA). يتغير الضرر من التعرض للإشعاع على حسب طول الموجات. لحسن الحظ, يتغير تركيب الحمض النووي (DNA) بالموجات الأقل من 290 نانومتر والتي تقوم طبقة الأوزون بحجبها بشكل كبير. وفي الموجات الأطول التي يحجبها الاوزون بشكل بسيط لا يتضرر الحمض النووي بشكل كبير. لو قل الأوزون بنسبة 10%, سيتم التغيير بنسبة 22% في الحمض النووي من تأثير الأشعة الفوق بنفسجية. للعلم التغيير في الحمض النووي يؤدي أمراض مثل سرطان الجلد, وهذا يوضح أهمية طبقة الاوزون على حياتنا.

    أيــن يتوزع الأوزون


    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) TOMS_Global_Ozone_65N-65S

    سماكة الأوزون هي الكمية الإجمالية في عامود رأسي من الهواء وهي تختلف لأسباب كثيرة, حيث تكون اقل عند خط الاستواء وأكبر مع المرور عند القطبين. وهي تختلف أيضاً في المواسم, حيثت تكون أكثر سماكة في فصل الربيع وأقل سماكة في فصل الخريف. والأسباب لذلك معقدة, يتضمن ذلك دورة الغلاف الجوي وقوة الشمس.

    بما أن الأوزون الموجود في طبقة الستراتوسفير تنتج بسبب الأشعة الفوق البنفسجية الصادرة من الشمس, لذلك من المتوقع ان تكون أعلى مستويات الأوزون عند خط الاستواء وأقلها عن القطبين ولنفس السبب من الممكن الاستنتاج ان أعلى مستويات الأوزون في الصيف واقلها في الشتاء. غير أن ذلك غير صحيح حيث أن أعلى مستويات الأوزون متواجدة في القطبين الشمالي والجنوبي كما تكون أعلى في فصل الربيع وليس في الصيف, واقلها في فصل الخريف وليس الشتاء. خلال فصل الشتاء, تزداد سماكة طبقة الاوزون. تم تفسير هذه الأحجية من خلال دورة الرياح في طبقة الستراتوسفير والمعروفة بدورة بروير-دوبسون (). معظم الأوزون يتم إنتاجه فوق القطبين وتقوم دورة الرياح في طبقة الستراتوسفير من عند القطبين بإتجاه وبالعكس إلى ارتفاع اقل في طبقة الستراتوسفير.
    دورة بروير - دوبسون في طبقة الاوزون

    طيقة الأوزون أكثر ارتفاعاً عند خط الاستواء وأقل انخفاضاً عند الابتعاد عن خط الاستواء, خصوصاً عند منطقة القطبين. تنوع الارتفاع في الأوزون سببه بطئ دورة الهواء التي ترفع الأوزون من طبقة الترابوسفير إلى الستراتوسفير.

    كلما ابتعدنا عن خط الاستواء زادت سماكة الأوزون بإتجاه القطبين, بشكل عام كمية الأوزون الموجودة في القطب الشمالي أكثر منها في الجنوبي. بالإضافة إلى ذلك, تكون سماكة الأوزون في القطب الشمالي أكبر في فصل الربيع (مارس - أبريل) منها في القطب الجنوبي بينما تكون في القطب الجنوبي أكبر في فصل الخريف (سبتمبر - أكتوبر) منها في القطب الشمالي في نفس الفترة. في الواقع أكبر كميات الأوزون في جميع أنحاء العالم توجد في القطب الشمالي خلال فترة الربيع وفي خلال الفترة نفسها تكون أقل كميات الأوزون في جميع أنحاء العالم توجد في القطب الجنوبي خلال فترة الربيع بالقطب الجنوبي بشهري سبتمبر وأكتوبر وذلك بسبب ظاهرة ثقب الأوزون.


    استنزاف الأوزون



    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Nimbus_ozone_Brewer-Dobson_circulation


    من الممكن استنزاف طبقة الأو هيدروكسيل (OH), غاز الكلور (Cl) وغاز البرومين (Br). حيث يوجد مصادر طبيعية لجميع العناصر المذكورة, إلا أن تركيز غاز الكلور وغاز البرومين قد ارتفع بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة وذلك بسبب إنتاج البشر لبعض المواد المركبة خصوصاً كلوروفلوروكربون (chlorofluorocarbon) والتي تعرف اختصاراً باسم (CFCs) وأيضاً بروموفلوروكربون.

    هذه المركبات المستقرة كيميائية تستطيع ان تصل إلى طبقة الستراتوسفير حيث تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تفكيك كل من الكلور والفلور.. يبدأ كل منهم بتحفيز سلسلة من التفاعل القادرة على تفكيك أكثر من 100,000 جزئ أوزون. الاوزون في الجزء الشمالي من الكرة الأرضية في انخفاض 4% كل عقد. تقريباً أكثر من 5% من سطح الأرض حول القطب الشمالي والقطب الجنوبي, أكثر (لكن بشكل موسمي) قد ينخفض; وهذا ما يسمى بـ ثقب الأوزون.


    مـا هـي الحلـول المقترحـة للتقليل من استنزاف الأوزون

    السويد هي أول دولة تمنع استخدام الرشاشات (مثل المبيدات الحشرية)التي تقضي علي الحشرات ولكنها تحتوي على كلوروفلوروكربون (CFC)الذي يعمل علي تاكل طبقة الاوزون في 23 يناير, 1978. تلتها بعض الدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية, كندا والنرويج. وقد منعت المجموعة الأوروبية اقتراح مشابه. حتى في الولايات المتحدة, ما زال غاز كلوروفلوروكربون يستخدم في أماكن أخرى مثل الثلاجات والمنظفات الصناعية حتى بعد اكتشاف ثقب طبقة الأوزون بالقطب الجنوبي في سنة 1985. بعد محادثات ومعاهدة دولية (بروتوكول مونتريال), تم وقف إنتاج كلوروفلوروكربون (CFC) بشكل كبير ابتداً من 1987 وبشكل كامل في عام 1996.

    في 2 اغسطس 2003, قام العلماء بالإعلان ان استنزاف طبقة الأوزون قد بدأ يتباطأ بعد حظر استخدام الكلوروفلوروكربون (CFC).

    ثلاث أقمار اصطناعية وثلاث محطات ارضية اثبتت بطئ استنزاف طبقة الأوزون العليا بشكل كبير خلال العقد الماضي. تمت الدراسة من خلال منظمة الإتحاد الجيوفيزيائي الأمريكي (American Geophysical Union). بعض الانحلال ما زال قائم في طبقة الأوزون بسبب عدم قيام بعض الدول بمنع استخدام الكلوروفلوروكربون (CFC) بالإضافة إلى وجوده مسبقاً في طبقة الستراتوسفير قبل منع استخدامه, حيث له فترة انحلال طويلة من 50 إلى أكثر من 100 سنة, ولذلك تحتاج طبقة الأوزون لرجوعها بشكل كامل لعدة عقود.

    حالياً يتم تركيب مكونات تحتوي على (C-H) لتحل كبديل لاستخدام الكلوروفلوروكربون (CFC) مثل هايدروكوروفلوروكربون (HCFC), حيث ان هذه المركبات أكثر نشاط ولحسن الحظ لا تبقى فترة كافية في الغلاف الجوي لتصل إلى طبقة الستراتوسفير حيث تؤثر على طبقة الأوزون.


    بعض مقاطع فيديو عن الاوزون :

    المقطع رقم ( 1 )


    مقطع رقم ( 2 )



    المقطع رقم ( 3 )



    المقطع رقم( 4 )





    اعداد الطالب : هلال عبدالله محمد الحمادي

    قسم: لغه انجليزية


    .
    avatar
    هلال عبدالله الحمادي


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 30/11/2011
    العمر : 42
    الموقع : http://hi82ye.mam9.com/

    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Empty رد: تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment )

    مُساهمة من طرف هلال عبدالله الحمادي الأحد ديسمبر 11, 2011 7:42 am

    .
    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment )


    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) 800px-Ozone_cycle.svg

    The ozone layer is a layer in Earth's atmosphere which contains relatively high concentrations of ozone (O3). This layer absorbs 97–99% of the Sun's high frequency ultraviolet light, which is potentially damaging to the life forms on Earth.[1] It is mainly located in the lower portion of the stratosphere from approximately 20 to 30 kilometres (12 to 19 mi) above Earth, though the thickness varies seasonally and geographically.[2] The ozone layer was discovered in 1913 by the French physicists Charles Fabry and Henri Buisson. Its properties were explored in detail by the British meteorologist G. M. B. Dobson, who developed a simple spectrophotometer (the Dobsonmeter) that could be used to measure stratospheric ozone from the ground. Between 1928 and 1958 Dobson established a worldwide network of ozone monitoring stations, which continue to operate to this day. The "Dobson unit", a convenient measure of the columnar density of ozone overhead, is named in his honor.


    Origin of ozone



    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Ozone_altitude_UV_graph


    The photochemical mechanisms that give rise to the ozone layer were discovered by the British physicist Sidney Chapman in 1930. Ozone in the Earth's stratosphere is created by ultraviolet light striking oxygen molecules containing two oxygen atoms (O2), splitting them into individual oxygen atoms (atomic oxygen); the atomic oxygen then combines with unbroken O2 to create ozone, O3. The ozone molecule is also unstable (although, in the stratosphere, long-lived) and when ultraviolet light hits ozone it splits into a molecule of O2 and an atom of atomic oxygen, a continuing process called the ozone-oxygen cycle, thus creating an ozone layer in the stratosphere, the region from about 10 to 50 kilometres (33,000 to 160,000 ft) above Earth's surface. About 90% of the ozone in our atmosphere is contained in the stratosphere. Ozone concentrations are greatest between about 20 and 40 kilometres (12 and 25 mi), where they range from about 2 to 8 parts per million. If all of the ozone were compressed to the pressure of the air at sea level, it would be only 3 millimeters thick.[3]


    Ultraviolet light and ozone


    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Ozone_solar_UV_absorb_DNA_action

    Although the concentration of the ozone in the ozone layer is very small, it is vitally important to life because it absorbs biologically harmful ultraviolet (UV) radiation coming from the sun. UV radiation is divided into three categories, based on its wavelength; these are referred to as UV-A (400–315 nm), UV-B (315–280 nm), and UV-C (280–100 nm). UV-C, which would be very harmful to all living things, is entirely screened out by ozone at around 35 kilometres (115,000 ft) altitude. UV-B radiation can be harmful to the skin and is the main cause of sunburn; excessive exposure can also cause genetic damage, resulting in problems such as skin cancer. The ozone layer is very effective at screening out UV-B; for radiation with a wavelength of 290 nm, the intensity at the top of the atmosphere is 350 million times stronger than at the Earth's surface. Nevertheless, some UV-B reaches the surface. Most UV-A reaches the surface; this radiation is significantly less harmful, although it can potentially cause genetic damages.

    Distribution of ozone in the stratosphere


    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) TOMS_Global_Ozone_65N-65S

    The thickness of the ozone layer—that is, the total amount of ozone in a column overhead—varies by a large factor worldwide, being in general smaller near the equator and larger towards the poles. It also varies with season, being in general thicker during the spring and thinner during the autumn in the northern hemisphere. The reasons for this latitude and seasonal dependence are complicated, involving atmospheric circulation patterns as well as solar intensity.
    Since stratospheric ozone is produced by solar UV radiation, one might expect to find the highest ozone levels over the tropics and the lowest over polar regions. The same argument would lead one to expect the highest ozone levels in the summer and the lowest in the winter. The observed behavior is very different: most of the ozone is found in the mid-to-high latitudes of the northern and southern hemispheres, and the highest levels are found in the spring, not summer, and the lowest in the autumn, not winter in the northern hemisphere. During winter, the ozone layer actually increases in depth. This puzzle is explained by the prevailing stratospheric wind patterns, known as the Brewer-Dobson circulation. While most of the ozone is indeed created over the tropics, the stratospheric circulation then transports it poleward and downward to the lower stratosphere of the high latitudes. However in the southern hemisphere, owing to the ozone hole phenomenon, the lowest amounts of column ozone found anywhere in the world are over the Antarctic in the southern spring period of September and October.
    The ozone layer is higher in altitude in the tropics, and lower in altitude in the extratropics, especially in the polar regions. This altitude variation of ozone results from the slow circulation that lifts the ozone-poor air out of the troposphere into the stratosphere. As this air slowly rises in the tropics, ozone is produced by the overhead sun which photolyzes oxygen molecules. As this slow circulation bends towards the mid-latitudes, it carries the ozone-rich air from the tropical middle stratosphere to the mid-and-high latitudes lower stratosphere. The high ozone concentrations at high latitudes are due to the accumulation of ozone at lower altitudes.
    The Brewer-Dobson circulation moves very slowly. The time needed to lift an air parcel from the tropical tropopause near 16 to 20 kilometres (9.9 to 12 mi) is about 4–5 months (about 30 feet (9.1 m) per day). Even though ozone in the lower tropical stratosphere is produced at a very slow rate, the lifting circulation is so slow that ozone can build up to relatively high levels by the time it reaches 26 kilometres (16 mi).
    Ozone amounts over the continental United States (25°N to 49°N) are highest in the northern spring (April and May). These ozone amounts fall over the course of the summer to their lowest amounts in October, and then rise again over the course of the winter. Again, wind transport of ozone is principally responsible for the seasonal evolution of these higher latitude ozone patterns.
    The total column amount of ozone generally increases as we move from the tropics to higher latitudes in both hemispheres. However, the overall column amounts are greater in the northern hemisphere high latitudes than in the southern hemisphere high latitudes. In addition, while the highest amounts of column ozone over the Arctic occur in the northern spring (March–April), the opposite is true over the Antarctic, where the lowest amounts of column ozone occur in the southern spring (September–October).


    Ozone depletion



    تاكل طبقة الأوزون واثرها على البيئة  ( Erosion of the ozone layer and its impact on the environment ) Nimbus_ozone_Brewer-Dobson_circulation


    The ozone layer can be depleted by free radical catalysts, including nitric oxide (NO), nitrous oxide (N2O), hydroxyl (OH), atomic chlorine (Cl), and atomic bromine (Br). While there are natural sources for all of these species, the concentrations of chlorine and bromine have increased markedly in recent years due to the release of large quantities of man-made organohalogen compounds, especially chlorofluorocarbons (CFCs) and bromofluorocarbons.[4] These highly stable compounds are capable of surviving the rise to the stratosphere, where Cl and Br radicals are liberated by the action of ultraviolet light. Each radical is then free to initiate and catalyze a chain reaction capable of breaking down over 100,000 ozone molecules. The breakdown of ozone in the stratosphere results in the ozone molecules being unable to absorb ultraviolet radiation. Consequently, unabsorbed and dangerous ultraviolet-B radiation is able to reach the Earth’s surface. Ozone levels over the northern hemisphere have been dropping by 4% per decade. Over approximately 5% of the Earth's surface, around the north and south poles, much larger seasonal declines have been seen, and are described as ozone holes.
    In 2009, nitrous oxide (N2O) was the largest ozone-depleting substance emitted through human activities.[5]


    Regulation

    In 1978, the United States, Canada and Norway enacted bans on CFC-containing aerosol sprays that are thought to damage the ozone layer. The European Community rejected an analogous proposal to do the same. In the U.S., chlorofluorocarbons continued to be used in other applications, such as refrigeration and industrial cleaning, until after the discovery of the Antarctic ozone hole in 1985. After negotiation of an international treaty (the Montreal Protocol), CFC production was sharply limited beginning in 1987 and phased out completely by 1996.[citation needed] Since that time, the treaty has been amended to ban CFC production after 1995 in the developed countries, and later in developing. Today, over 160 countries have signed the treaty. Beginning January 1, 1996, only recycled and stockpiled CFCs will be available for use in developed countries like the US. This production phaseout is possible because of efforts to ensure that there will be substitute chemicals and technologies for all CFC uses.[6]
    On August 2, 2003, scientists announced that the depletion of the ozone layer may be slowing down due to the international ban on CFCs.[7] Three satellites and three ground stations confirmed that the upper atmosphere ozone depletion rate has slowed down significantly during the past decade. The study was organized by the American Geophysical Union. Some breakdown can be expected to continue due to CFCs used by nations which have not banned them, and due to gases which are already in the stratosphere. CFCs have very long atmospheric lifetimes, ranging from 50 to over 100 years, so the final recovery of the ozone layer is expected to require several lifetimes.
    Compounds containing C–H bonds (such as hydrochlorofluorocarbons, or HCFCs) have been designed to replace the function of CFCs. These replacement compounds are more reactive and less likely to survive long enough in the atmosphere to reach the stratosphere where they could affect the ozone layer. While being less damaging than CFCs, HCFCs can have a negative impact on the ozone layer, so they are also being phased out.[8]


    Some videos for ozone:

    Section number ( 1 )


    Section number ( 2 )



    Section number ( 3 )



    Section number (4)





    Prepared by: Hilal Abdullah Mohammad Al-Hammadi

    Department: English Language


    .


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 16, 2024 1:46 am