منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
القياس والتقويم ومجالاته Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


القياس والتقويم ومجالاته Empty

التبادل الاعلاني


    القياس والتقويم ومجالاته

    avatar
    بدور أحمد صالح فرحان


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 10/02/2011

    القياس والتقويم ومجالاته Empty القياس والتقويم ومجالاته

    مُساهمة من طرف بدور أحمد صالح فرحان الخميس فبراير 10, 2011 1:19 pm

    القياس والتقويم




    المـــاهية




    " القياس"
    مشتق من قاس أي قدَّر. يقال قاس الشيء بغيره أو على غيره أي قدره على مثله. و"القياس" بهذا المعنى، ممارسة إنسانية
    يومية؛ تتجلى في مختلف العمليات التي نقوم بها من أجل تقدير أو وزن معطيات حياتنا وما
    يحيط بنا، سواء أكانت أشياء مادية كالأحجام والأوزان أم معنوية كعلاقتنا بالآخرين؛
    وذلك كله بهدف ضبط التعامل فيما بيننا ومع عالمنا.



    ومن مجالات
    " القياس" قياس مستوى المعارف
    على نطاق واسع في عموم البلاد، أو عند فئة أو فئات معينة من السكان، والقيام بقياسات
    تستخدم للترخيص بممارسة مهن معينة، كالتعليم الجامعي والتقني والفني.





    ولا يتحقق " القياس" أياًَ كان، بلا
    مقاييس متعارف عليها سلفاً. فنحن على سبيل المثال، نستخدم وحدة المتر لتحديد المسافات،
    و نقيس الأثقال استناداً إلى وحدة الجرام ، ونعرف الوقت بوحدة الساعة وأجزائها.





    ومن الناحية العلمية، تختلف تعريفات القياس،
    نسبياً؛ باختلاف الشيء المراد قياسه والمقاييس المستخدمة فيه وضوابطه وأهدافه، ومن
    ذلك:





    • تقدير الأشياء
    والمستويات تقديراً كميا؛ً وفق إطار معين من المقاييس المتدرجة، وذلك بناءً على القاعدة
    السائدة القائلة بأن كل ما يحيط بنا يوجد بمقدار، وكل مقدار يمكن قياسه.



    • تمثيل الصفات أو
    الخصائص بأرقام؛ و وفقاً لقوانين معينة.





    • قياس بعض العمليات
    العقلية أو السمات النفسية؛ من خلال مجموعة من المثيرات المُعدة لتقيس بطريقة كمية
    أو كيفية.





    و "التقويم" هو بيان قيمة الشيء ويستخدم في المجال العلمي لوصف
    عملية إصدار حكم ما؛من أجل غرض معين يتعلق بقيمة القدرات والمعلومات والأفكار والأعمال
    والحلول والطرق والمواد..الخ.وذلك باستخدام المحكات والمستويات والمعايير لتقدير مدى كفاية الأشياء والخصائص ودقة
    فعاليتها.





    و بعبارة أخرى " التقويم" هو: إعطاء
    قيمة لشيء ما، وفق مستويات وضعت أو حددت سلفاً. وتعريف " التقويم" في المجال
    العلمي التربوي على وجه الخصوص، هو: بيان قيمة تحصيل الطالب أو مدى تحقيقه لأهداف تربوية
    معينة.





    و "التقويم"
    لا يتأتى بدون "قياس"، فهما والحالة هذه مترابطان.





    الأهداف




    يتناول " القياس والتقويم" عدداً كبيراً
    من الظواهر التربوية والنفسية والاجتماعية، منها، على سبيل المثال: قياس التحصيل الدراسي،
    والقدرات العقلية للفرد كالتجريد والاستدلال وتكوين المفاهيم.





    وخصائص أخرى أكثر تحديداً، منها: قياس السمات المزاجية والنفسية والخصائص والاضطرابات
    الشخصية والدافعية والميول والاتجاهات والقيم والإبداع والظواهر الاجتماعية بمختلف
    أشكالها.





    ولا يمكن للمسؤول التربوي أو المختص النفسي
    أو الاجتماعي أن يتخذ قراراً سليماً مبنياً على إمكانيات الفرد وأدائه دون قياس وتقويم
    "كمّي" دقيق لهذه الإمكانيات وهذا الأداء. على أن هذا التحديد الكمي للظواهر
    ليس غاية في حد ذاته، وإنما هو وسيلة لتحقيق أهداف معينة.





    ومن أهم أهداف
    "القياس والتقويم" مايلي:





    1. تحديد الخصائص
    الشخصية والنفسية والعقلية للإنسان وتصنيفها؛
    بهدف التعرّف على مختلف جوانبها وتبيّن المتغيرات المتعلقة بها؛ وذلك للوصول إلى القوانين
    التي تحكم سلوكنا وقدراتنا العقلية بوصفنا أفراداً، وبالتالي سلوكنا الجمعي بظواهره
    النفسية والتربوية والاجتماعية.





    2. الحصول على معلومات
    محددة تفيد المجتمع بمستوياته كافة: العام والخاص والفردي.فالمسؤول في المجال التربوي
    والمجال النفسي والمجال الاجتماعي وغيرها من المجالات؛يتعيّن عليه بحكم عمله الوفاء
    بمطالب معينة. فهو مطالب، في مجال التربية
    مثلاً، بتوجيه الطلاب وفقاً لقدراتهم،و تشكيل فصول دراسية يتجانس أفرادها في مستوى
    أدائهم. وهو مطالب في الوقت نفسه بتشخيص الحالات غير السويَّة لتتلقى ما تتطلبه من
    علاج أو رعاية. ومن واجبه، أيضاً، أن يسعى لجعل استثمارات المجتمع في مجالات التعليم
    والتدريب والعلاج مجزية؛ بتحديد القنوات المناسبة لها.





    3. الاختيار والتصنيف،
    ويقصـــد به تحـــديد مستويات الأشخاص في سمات معينة وتصنيفهم وفقاً للمجال المناسب
    لكل منهم سواء تعلق ذلك بالنواحي العملية أم التعليمية كالقبول في تخصصات معينة في
    التعليم العالي.وتظهر سلامة قرارات الاختيار والتصنيف ومصداقيتها؛ عند توافر (أو عدم
    توافر) التوافق بين المقاييس ونتائجها التي اتخذت على ضوئها القرارات وبين أداء الأشخاص
    في المجالات العملية أو العلمية التي وجــــــــهوا إليها.





    4. الكشف عن فعالية
    الجهاز الإداري أو التربوي في البرامج والأقسام العلمية والإدارية وغيرها، والتأكد
    من صحة القرارات التي اتخذت، إلى جانب الاطمئنان على مستوى البرامج التي تقدمها الجهات
    أو المؤسسات التربوية .





    5. التعرَّف على
    المســـــتوى العــلمي للطــــــلاب في المهارات والقدرات الأساسية، وما قد يعتريها
    من تغير وتحول عبر السنين.





    6. تمكــــين الأســـــر
    من الاطــــــلاع على مســـــتويات أبنائهم الطلبة من مصادر معلوماتية متعددة، إضافة
    إلى التقويم المدرسي.





    7. تشخيص العملية
    التعليمية واكتشاف ما تعانيه من مشكلات آنية، وما قد يعتريها من عوائق مستقبلية، من
    مســـتوى المؤســـســة الواحدة إلى التعليم على مستوى الدولة.





    8. تزويد المرشدين
    والمربين بمعــلومات عن التلاميذ؛ تساعدهم في حسن توجيههم تربوياً ومهنياً.





    9. تحديد مستويات
    أداء عناصر العملية التربوية: المعلم والكــتاب.. إلخ؛ من خــــلال الكـــشف عن أداء
    الطلاب أنفسهم.





    10. فــحـــــص الأهـــلية.
    ويقصـــــد بـــــه تحـــــديــــد مـا إذا كانت تتوافر في الفرد الأهلية والشروط اللازمة
    لتولي مهمة معينة أو الانخراط في عمل معين مثل الطب والتعليم وغيرهما.





    ومـمـا
    ســبق يتضـــح، جـلياً، أن لـ"القـــياس والتقويم" مرتكزات وأبعاد متعددة؛
    وأن مجالات اشتغاله تتوزع بين عامة وخاصة. ويمكن تلخيص أهميته في المجال التربوي في
    أنه يوفر معلومات موضوعية عن المؤسسات التربوية.
    ذلك النوع من المعلومات الذي من شأنه الإسهام في حل المشكلات أو نواحي القصور العلمية
    والتربوية القائمة وتحسين الأداء الآني، والتأسيس لرسم خطط مستقبلية ذات أهـــداف واســتراتيجيات
    مرحــلية واضـــحــة وذاتية الانضباط.





    مجالات القياس والتقويم





    *الطالب: مجالات
    تقويم الطالب :



    1. التحصيل الدراسي


    2. الذكاء


    3. الميول


    4. الاتجاهات


    5. القيم


    6. الشخصية




    * الأهداف التربوية


    أ‌. شمولية الأهداف
    لجميع نواحي النمو العقلي والجسمي والانفعالي.



    ب‌. مناسبتها لمستوى
    الطلاب



    ت‌. علاقتها بفلسفة
    التربية



    ث‌. ترابطها في إطار
    متكامل



    ج‌. قابليتها للملاحظة
    والقياس



    ح‌. وصفها للسلوك
    المتوقع والمحتوى



    خ‌. اشتمالها على
    معيار معين



    د‌. إمكانية تحقيقها


    ذ‌. صياغتها بحيث
    تعبر عن استمرارية النمو من خلال المراحل الدراسية المختلفة والمواد الدراسية المختلفة.





    * الكتاب المدرسي




    * المنهج ( المنهاج)
    المنهاج: هو جميع
    الخبرات التربوية المنظمة التي تتولى المدرسة التخطيط لها والإشراف عليها والتي يتعرض
    لها الطالب داخل المدرسة وخارجها.



    عناصر المنهاج :
    الأهداف - الكتاب المدرسي - طرائق وأساليب التدريس – الوسائل المعينة والمناشط التعليمية
    ــ التقويم.





    *. المعلم


    ما الصفات ( السمات
    ) الشخصية للمعلم الناجح؟



    ما الصفات ( السمات
    ) المهنية للمعلم الناجح؟





    *. الهيئة الإدارية
    والفنية



    أهداف التقويم في
    العمل الإداري:



    - الكشف عن مدى الانجاز
    الحقيقي لمدير المدرسة



    - معرفة سلامة الطرق
    والأساليب المتبعة في تحقيق الأهداف



    - كشف الانحرافات
    أو القصور عن مستويات الأداء المنشودة



    - اتخاذ الإجراءات
    والقرارات الكفيلة بتقويم تلك الانحرافات






    خصائص التقويم :



    الشمولية – الاستمرارية
    –الموضوعية - التعاون –المرونة – التشخيص - الإنسانية



    1- الشمولية: ارتباط
    عملية التقويم بأهداف العملية التعليمية وشموليتها لكل أنواع الأهداف ومستوياتها التي
    ترغب في تحقيقها.



    1- الاستمرارية:
    ويعني الاستمرار بحيث تتم في مختلف مراحل البرنامج الذي يتم تقويمه أي قبل وأثناء وبعد
    انتهاء البرنامج.



    2- الموضوعية: بمعنى
    توفر دقة المعلومات وصدقها وعدم التحيز وضمان العدالة ومراعاة حقوق الأفراد التي تخصها
    عملية التقويم.



    3- التعاون: الحاجة
    إلى التعاون بين كل من المتعلم والمعلم ومدير المدرسة وولي الأمر وكل من له علاقة بالعملية
    التعليمية.



    4- المرونة: أن تكون
    عملية التقويم متنوعة بتنوع المواقف التعليمية وجوانبها الوجدانية والحركية.



    5- التشخيص: على
    أن تكون عملية التقويم عملية تشخيصية وقائية وعلاجية بحيث تركز على معرفة نواحي الضعف
    والقوة في العملية التعليمية من جميع جوانبها.



    6- الإنسانية :باعتبار
    العملية التقويمية محورها الإنسان لابد أن تراعي حقوق ومشاعر وخصوصيات المتعلمين التي
    تنسجم مع الخاصية الإنسانية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 8:57 pm