من طرف رفيده علي عبدالله الثلاثاء يناير 04, 2011 7:58 amبحث بعنوان :
الاختبارات الموضوعيه
واراء حول درجه تفضيلها
[عـمــــــــــل:رفيده علي عبدالله عبدالله
أشـــراف:الدكتور عبدالسلام
مجال انجليزي نظامي مستوى رابع [/u][/b][/color][/b]
][size=24[size=24]]مقدمه [/[/color][/size]size][/b]
كانت الاختبارات حتى فترة متأخرة شفهية تقوم على السؤال والجواب أو على نوع من الحوار بين الطالب والفاحص ، وكان من الشائع في البلاد العربية أن تكون الإجابات خطابية علنية تماماً ، كما هو الوضع بالنسبة للاطروحات في الدراسات العليا.
وفي العقود الأولى من هذا القرن ولاسيما في الثلاثينات منه بات الاهتمام بالامتحانات مألوفاً ، وكان المربون في مصر والعراق خاصة أوْلواْ اهتمامهم لشئون الامتحانات فاقترح بعضهم إدخال أساليب جديدة في أسس التقييم ومصادره كالاعتماد على البطاقة المدرسية أو الملف الشخصي وروائز الذكاء وإن بشكل متسرع
غير أن أول دراسة جَدّيّة للامتحانات في الدول العربية لم تتم حتى سنة 1961م حيث انعقد بدعوة من دائرة التربية في الجامعة الأمريكية في بيروت مؤتمر تربوي ضم ممثلين عن عدد من الدول العربية ، تبعه بعد ذلك بدعوة من الدائرة الثقافية في جامعة الدول العربية مؤتمر عام 1964م في قستنطينيه في الجزائر ضَمّ ممثلين لأكثر الدول العربية وقام بمسح كامل تقريباً لأساليب الامتحانات المتبعة في تلك الدول ، وفي كلا المؤتمرين جاءت التوصيات تعزز الرأي بضرورة إعادة النظر في الامتحانات في البلاد العربية بقصد تحسينهاالاختبارات
هو عملية بحث منظم لتقييم المجهود التربوي عامة ولتقييم أثره في سلوك الطلبة خاصة ، من قبل ومن بعد ، فمن هذه الزاوية بالذات يمكن أن تنظر في الامتحانات وتحكم في جودتها
اهمية التقويم في الاختبارات [/b]
1-ا التقييم حيوية في توجيه النشاط التعليمي
2) تكشف عن نقاط الضعف والقوة حتى نتغلب على عوامل الضعف ونزيد من القوة
3) إنها عملية مستمرة في دراسة أساليبنا وطرائقنا التي نستخدمها لتحقيق أهدافنا .
[b]آراء حول: الاختبارات الموضوعية.....والمقالية؟ [/u]
الكل يعرف ان الاختبارات تنقسم إلى قسمين :1
. موضوعي :
e]color]صح وخطأ .. اختيار من متعدد .
2. مقالي :
تحدث .. أذكر .. عّدد .. بيّن .. عرّف .. علّل .. إلخ .وطبعاً لكل نوع انصاره ومميزاته ..
[color=green]انتَِ .. برأيك : * أيهما تفضّل ؟
* ولماذا ؟* وايهما تشعر أن درجاتك فيه دائماً افضل ؟
[[
]color=green]n]]سأذ كر فيما يلي مجموعه من الآراء المتنوعه لطلبه من مختلف التخصصات حول أي النوعين يفضلون [/color]ولماذا[/b] ؟
1-ا لمقالي أفضل
لأنك تدخل الاختبار عارف وش اللي لك وش اللي عليك , وتطلع من الاختباروانت عارف وش جوبت , وتطلع من الماده وانت مستفيد منها .
وهي في النهايه تعتمد على أسلوب الأستاذ في طرح الماده العلميه , اذا كان اسلوبه كلام طوال المحاضره وماندري ايش يقول من الدرس فهنا الموضوعي أفضل ; لان الطلاب مايعرفون تفاصيل الماده وهذا ما حصل معي في بعض المواد اللي درستها ( اداره مدرسيه - الحضاره الاسلاميه –الاقتصاد)
2- موضوعي لماتكون المادة حفظ وكمان لما تكون المواد معقده بس لما تكون أسئلة موضوعية في مادة تحتاج فهم وتركيز أو أي تخصص علمي صعب فهذا من وجهة نظري لا يجوز
3-افضل الموضوعي.بشرط يشمل اشياء قابله للفهم .لأنه مشكله لو جلسنا نحفظ كتاب فوق الـ200 صفحة ما راح نخلص ويضيع الوقت فرغم ان تخصصي رياضيات بس أحب الأسئلة تكون مقالية لأنه هكذا أسهل[/color]
4-انا أصوت بشده للمقالية
لأن طريقة المذاكره تختلف إذا كانت الإسئلة مقالية أو موضوعية
الموضوعية تبذل فيها جهد مفصل ومستويات الطلاب تكون متقاربه جداً
بخلاف المقالية التي من خلالها يستطيع الدكتور قياس درجة وعي كل طالب بالمادة وعلى أساس ذلك يتم تصنيف الطلاب إلى مجتهد , أقل إجتهاداً وهكذا
darkblue]5- الموضوعيةللمواد العامة كما ذكر[/color] الإخوة ..
وبالنسبة لتخصصي آحياء دقيقة آفضل الأسئلة المقالية
لأنها تميز الطالب عند الدكتور من التصحيح وغيره
أما الموضوعية فتكون المذاكرة فيها اصعب وقد يطلع الطالب المهمل اعلى من المجتهد بسبب التخمين
[24]الاختبارات الموضوعيه[/s]]
تعتبر من الطرق الفعالة لجمع المعلومات المختلفة عن المفحوصين
- وتسمى بالموضوعية لأن تصحيحها مستقل عن الحكم الذاتي للمصحح
مثل تحيز المصحح ومحاباته وأهواؤه الشخصية وانفعالاته وحالته النفسية والجسمية
- وأيضاً بسبب تحررها من العوامل الذاتية كونها تحتوي على جواب واحد صحيح فقط ومحدد سلفاً
- تظهر الاختبارات الموضوعية في أنواع مختلفة ، لكل منها فوائده ومميزاته ،
- كما أن لكل نوع نواقصه وسلبياته الخاصة ، فالمعلم القدير هو الذي يعرف متى وكيف يستعمل كل نوع منها ليقيس بها أهدافاً بذاتها
[color=yellow]ow]lor=re/color]][size=24]مميزات لاختبارات الموضوعية[
/size][cr=darkblue]
الصدق والثبات والموضوعية
صدق الاختبار هو أن يقيس الاختبار ما وضع لقياسة ولا شئ خلاف ذلك .
سهوله التصحيح[/b]]b]
فقد يتم التصحيح آلياً بواسطة أجهزة خاصة في ثوانٍ معدودة .
[color=darkblue]لا يستطيع الطالب الذي لا يعرف الإجابة التمويه والتحايل على المصحح :التمييز بين الفروق الفردية
التحليل الإحصائي [b
]بمعنى يمكن فحصه إحصائياً ومن ثم تقويمه وتعديله حتى يمكن تلافي الأخطاء والمشكلات التي حصلت عند تطبيقه في المرة الأولى [/b]
قياس القدرات العُليا من التفكير
تستطيع الاختبارات الموضوعية إن صُممت بشكل دقيق وتبعاً للقواعد الأساسية لها تستطيع أن تقيس الإبداع والحفظ والفهم والتطبيق
إمكانية ترتيب الفقرات حسب مستوى صعوبتها
التنبؤ بالأخطاء وأسبابها
فالاختبارات الموضوعية تبصرنا بما يدور في ذهن الطلاب
التخفيف من التوتر النفسي للطلاب e]
]تضيف الاختبارات الموضوعية جواً من المرح والبهجة والسعادة وتزيل الاحتقان أو التوتر العصبي الذي تثيره الاختبارات التقليدية[/b]
التقليل من الخوف من الفشل
أن تعدد الفقرات يقلل من الخوف والرهبة من عدم معرفة الإجابة على سؤال ما ، لأن ذلك لا يكلف الطالب أكثر من درجة وربما جزء من الدرجة ،
إمكانية تطبيق الاختبار عدة مرات
يمكن للمعلم تطبيقها على مجموعات متعددة في أوقات متقاربة أو متباعدة
ed]ze=18] عيوب الاختبارات الموضوعية[/b](1
]b]1-سهولة التخمين
.2) تشمل اغلب الاحيان معلومات غير ضروريه ومعقده
3) أنها أسهل في الإجابة
4) ا تصلح لقياس بعض القدرات العقلية (مثل التعبير الكتابي ، المناقشة )
5) تشجع على الحفظ
6) لا تدل على مدى فهم الطالب للموضوع
لا تقيس القدرة على التطبيق
9) صعوبة إعدادها
10) تحتاج إلى خبرة ووقت وجهد
[
w]size=24]size=18] olor=red]/color]]قواعد عامة لصياغة الأسئلة الموضوعية[/[/size][/size]
b] [/size]1 أمور متعلقة بالمعلم الذي يصمم الاختبار -
الفهم الدقيق لسياسة الدولة التعليمية وللأهداف العامة للمرحلة والمقرر
- البعد عن التعقيد والإلمام بقواعد صياغة وتصميم الأسئلة الموضوعية
- التحلي بالصبر والحلم والأناة [/b
][b]2تحديد الغرض من الاختبار
e]]التنبؤ – التشخيص – العلاج – الوقاية – تعزيز التعلم – المقارنة – التغذية الراجعة - الكشف عن القدرات واستعداد الطلاب – الانتقال من صف إلى آخر[/b]
3تحديد صعوبة الاختبار
4 مراعاة صدق المحتوى وبناء جدول المواصفات
5تحديد زمن الاختبار
6 عدم التراكم بين الفقرات
يجب خلو الاختبار من الغموض واللبس في الصياغة[/b]
[b]7كتابة الاختبار بشكل نهائي -
أن تحتوي كراسة الاختبار على تعليمات الإجابة عليه
- أن تكون طباعة الأسئلة واضحة وخالية من الأخطاء المطبعية والعلمية
-أن لا يجزئ السؤال على صفحتين متتاليتين .
[/color]
[b]8وضوح التعليمات [/b]-
أن توضح طريقة الإجابة لكل نوع من أنواع الأسئلة بمثال .
- [b]أن يحدد الزمن الكلي للاختبار .
:9
عدم نصب فخ لإيقاع الطلاب في الخطأ
فالهدف من الاختبار هو قياس تحصيل الطلاب لا الإيقاع به
[color=red]أنواع الأسئلة الموضوعية[/b]
أسئلة الاختيار من متعدد[/b]
[[b]color=darkblue]وهو اكثر الأنواع شيوعا ويقيس بكفاءة النواتج البسيطة لتعلم , ويقوم علي
سؤال , أو عبارة ناقصة وعدة إجابات أو تكملة للعبارة الناقصة ولاتقل عن ثلاثة يختار/ تختار منها
الدارسة إجابة واحدة هي الصحيحة والادق .
ومن مميزات أسئلة الاختيار من متعدد
-تصلح لقياس قدرات كثيرة من الدارسين /الدارسات كالفهم والتمييز والحكم الصائب
-يقل فيها التخمين أو الصدفة . ويجب أن تكون احتمالات الإجابة لا تزيد عن ثلاثه
أسئلة المزواجة :-
ويتالف من عمودين متوازيين يحتوي كل منهما علي مجموعة من العبارات أو الرموز أو الكلمات , إحداهما ( وعادة ما يكون من اليمين) يسمي المقدمات والثاني ( إلى اليسار) يسمي الاستجابات .وتستخدم في تقويم أهداف
-أسئلة الصواب والخطأ
وهي اكثر أنواع الاختبارات الموضوعية شيوعا لسهولة إعدادها ومن عيوب هذا النوع من الأسئلة أنها تشجع الدارسين علي استذكار الحقائق والأفكار والمفاهيم البسيطة دون التعمق في الاستيعاب , و احتمال استخدام التخمين في الإجابة ....
-أسئلة التكميل
وفيها تصاغ الأسئلة علي هيئة عبارات ناقصة وتقوم الدارسة بإكمالها بكلمة أو اسم أو مصطلح أو رمز وينبغي أن يكون الفراغ في أخر العبارات كلما أمكن .
- أسئلة الربط والتوفيق :
]b][/b]وهي نوع أخر من الأسئلة وفيها يطلب من الدارسات الربط والتوفيق بين مجموعة من العناصر ومجموعة أخرى بها الأجوبة أو المرتبطة بالعناصر.[/b]
[size=18][b]الخاتمه.....[/size]
واخيرا فان الطرق الفعاله المختلفه لجمع المعلومات سواء كانت الموضوعيه او المقاليه الناتجه عن الاهتمام بموضوع الاختبارات ما كل ذلك الا نتيجه لاتساع المعرفه وتطور العصر والاتساع التكنولوجي في مختلف المجالات والنواحي ولذلك فقد تطرقت في هذا البحث الى طريقه من طرق جمع المعلومات عن المفحوصين ألا وهي الاختبارات الموضوعيه فهي طريقه صعبه الاعداد و سهله التصحيح بالنسبه للمعلم اما بالنسبه للطالب فهي قد تشمل الحالتين والمتحكم في ذلك هو المعلم الخبير المتمكن من قواعد صياغه وتصميم هذا النوع من الاختبارات الواعي بتفاصيل محتوى مادته بعيدا عن التعقيد والغموض وبالتالي هو الذي يمتلك الحق باستخدام طريقه الاختبارات الموضوعيه حيث ان الغرض منها هو قياس تحصيل الطالب وليس الايقاع به وتعقيده [/b]
e]u]color=red][b][[size=24]المراجع[/color][/u][/size]
[[[b]color=darkblue][b]الانترنت من مواقع متعدده منها :
[/color]
1 - Http://mahaba62.maktoobblog.com
2- Http://www.badnia.net/vb/showthread
3- Http:/www.alanba.com/kw
4- www.educatiok.com/majal/pdf[/][/u]
=red]=18][عمل[/b][/size]
[رفيده علي عبدالله البعداني
مجال[/b][/c انجليزي نظامي م4[/b][/size[/color]]
الاختبارات الموضوعيه
واراء حول درجه تفضيلها
[عـمــــــــــل:رفيده علي عبدالله عبدالله
أشـــراف:الدكتور عبدالسلام
مجال انجليزي نظامي مستوى رابع [/u][/b][/color][/b]
][size=24[size=24]]مقدمه [/[/color][/size]size][/b]
كانت الاختبارات حتى فترة متأخرة شفهية تقوم على السؤال والجواب أو على نوع من الحوار بين الطالب والفاحص ، وكان من الشائع في البلاد العربية أن تكون الإجابات خطابية علنية تماماً ، كما هو الوضع بالنسبة للاطروحات في الدراسات العليا.
وفي العقود الأولى من هذا القرن ولاسيما في الثلاثينات منه بات الاهتمام بالامتحانات مألوفاً ، وكان المربون في مصر والعراق خاصة أوْلواْ اهتمامهم لشئون الامتحانات فاقترح بعضهم إدخال أساليب جديدة في أسس التقييم ومصادره كالاعتماد على البطاقة المدرسية أو الملف الشخصي وروائز الذكاء وإن بشكل متسرع
غير أن أول دراسة جَدّيّة للامتحانات في الدول العربية لم تتم حتى سنة 1961م حيث انعقد بدعوة من دائرة التربية في الجامعة الأمريكية في بيروت مؤتمر تربوي ضم ممثلين عن عدد من الدول العربية ، تبعه بعد ذلك بدعوة من الدائرة الثقافية في جامعة الدول العربية مؤتمر عام 1964م في قستنطينيه في الجزائر ضَمّ ممثلين لأكثر الدول العربية وقام بمسح كامل تقريباً لأساليب الامتحانات المتبعة في تلك الدول ، وفي كلا المؤتمرين جاءت التوصيات تعزز الرأي بضرورة إعادة النظر في الامتحانات في البلاد العربية بقصد تحسينهاالاختبارات
هو عملية بحث منظم لتقييم المجهود التربوي عامة ولتقييم أثره في سلوك الطلبة خاصة ، من قبل ومن بعد ، فمن هذه الزاوية بالذات يمكن أن تنظر في الامتحانات وتحكم في جودتها
اهمية التقويم في الاختبارات [/b]
1-ا التقييم حيوية في توجيه النشاط التعليمي
2) تكشف عن نقاط الضعف والقوة حتى نتغلب على عوامل الضعف ونزيد من القوة
3) إنها عملية مستمرة في دراسة أساليبنا وطرائقنا التي نستخدمها لتحقيق أهدافنا .
[b]آراء حول: الاختبارات الموضوعية.....والمقالية؟ [/u]
الكل يعرف ان الاختبارات تنقسم إلى قسمين :1
. موضوعي :
e]color]صح وخطأ .. اختيار من متعدد .
2. مقالي :
تحدث .. أذكر .. عّدد .. بيّن .. عرّف .. علّل .. إلخ .وطبعاً لكل نوع انصاره ومميزاته ..
[color=green]انتَِ .. برأيك : * أيهما تفضّل ؟
* ولماذا ؟* وايهما تشعر أن درجاتك فيه دائماً افضل ؟
[[
]color=green]n]]سأذ كر فيما يلي مجموعه من الآراء المتنوعه لطلبه من مختلف التخصصات حول أي النوعين يفضلون [/color]ولماذا[/b] ؟
1-ا لمقالي أفضل
لأنك تدخل الاختبار عارف وش اللي لك وش اللي عليك , وتطلع من الاختباروانت عارف وش جوبت , وتطلع من الماده وانت مستفيد منها .
وهي في النهايه تعتمد على أسلوب الأستاذ في طرح الماده العلميه , اذا كان اسلوبه كلام طوال المحاضره وماندري ايش يقول من الدرس فهنا الموضوعي أفضل ; لان الطلاب مايعرفون تفاصيل الماده وهذا ما حصل معي في بعض المواد اللي درستها ( اداره مدرسيه - الحضاره الاسلاميه –الاقتصاد)
2- موضوعي لماتكون المادة حفظ وكمان لما تكون المواد معقده بس لما تكون أسئلة موضوعية في مادة تحتاج فهم وتركيز أو أي تخصص علمي صعب فهذا من وجهة نظري لا يجوز
3-افضل الموضوعي.بشرط يشمل اشياء قابله للفهم .لأنه مشكله لو جلسنا نحفظ كتاب فوق الـ200 صفحة ما راح نخلص ويضيع الوقت فرغم ان تخصصي رياضيات بس أحب الأسئلة تكون مقالية لأنه هكذا أسهل[/color]
4-انا أصوت بشده للمقالية
لأن طريقة المذاكره تختلف إذا كانت الإسئلة مقالية أو موضوعية
الموضوعية تبذل فيها جهد مفصل ومستويات الطلاب تكون متقاربه جداً
بخلاف المقالية التي من خلالها يستطيع الدكتور قياس درجة وعي كل طالب بالمادة وعلى أساس ذلك يتم تصنيف الطلاب إلى مجتهد , أقل إجتهاداً وهكذا
darkblue]5- الموضوعيةللمواد العامة كما ذكر[/color] الإخوة ..
وبالنسبة لتخصصي آحياء دقيقة آفضل الأسئلة المقالية
لأنها تميز الطالب عند الدكتور من التصحيح وغيره
أما الموضوعية فتكون المذاكرة فيها اصعب وقد يطلع الطالب المهمل اعلى من المجتهد بسبب التخمين
[24]الاختبارات الموضوعيه[/s]]
تعتبر من الطرق الفعالة لجمع المعلومات المختلفة عن المفحوصين
- وتسمى بالموضوعية لأن تصحيحها مستقل عن الحكم الذاتي للمصحح
مثل تحيز المصحح ومحاباته وأهواؤه الشخصية وانفعالاته وحالته النفسية والجسمية
- وأيضاً بسبب تحررها من العوامل الذاتية كونها تحتوي على جواب واحد صحيح فقط ومحدد سلفاً
- تظهر الاختبارات الموضوعية في أنواع مختلفة ، لكل منها فوائده ومميزاته ،
- كما أن لكل نوع نواقصه وسلبياته الخاصة ، فالمعلم القدير هو الذي يعرف متى وكيف يستعمل كل نوع منها ليقيس بها أهدافاً بذاتها
[color=yellow]ow]lor=re/color]][size=24]مميزات لاختبارات الموضوعية[
/size][cr=darkblue]
الصدق والثبات والموضوعية
صدق الاختبار هو أن يقيس الاختبار ما وضع لقياسة ولا شئ خلاف ذلك .
سهوله التصحيح[/b]]b]
فقد يتم التصحيح آلياً بواسطة أجهزة خاصة في ثوانٍ معدودة .
[color=darkblue]لا يستطيع الطالب الذي لا يعرف الإجابة التمويه والتحايل على المصحح :التمييز بين الفروق الفردية
التحليل الإحصائي [b
]بمعنى يمكن فحصه إحصائياً ومن ثم تقويمه وتعديله حتى يمكن تلافي الأخطاء والمشكلات التي حصلت عند تطبيقه في المرة الأولى [/b]
قياس القدرات العُليا من التفكير
تستطيع الاختبارات الموضوعية إن صُممت بشكل دقيق وتبعاً للقواعد الأساسية لها تستطيع أن تقيس الإبداع والحفظ والفهم والتطبيق
إمكانية ترتيب الفقرات حسب مستوى صعوبتها
التنبؤ بالأخطاء وأسبابها
فالاختبارات الموضوعية تبصرنا بما يدور في ذهن الطلاب
التخفيف من التوتر النفسي للطلاب e]
]تضيف الاختبارات الموضوعية جواً من المرح والبهجة والسعادة وتزيل الاحتقان أو التوتر العصبي الذي تثيره الاختبارات التقليدية[/b]
التقليل من الخوف من الفشل
أن تعدد الفقرات يقلل من الخوف والرهبة من عدم معرفة الإجابة على سؤال ما ، لأن ذلك لا يكلف الطالب أكثر من درجة وربما جزء من الدرجة ،
إمكانية تطبيق الاختبار عدة مرات
يمكن للمعلم تطبيقها على مجموعات متعددة في أوقات متقاربة أو متباعدة
ed]ze=18] عيوب الاختبارات الموضوعية[/b](1
]b]1-سهولة التخمين
.2) تشمل اغلب الاحيان معلومات غير ضروريه ومعقده
3) أنها أسهل في الإجابة
4) ا تصلح لقياس بعض القدرات العقلية (مثل التعبير الكتابي ، المناقشة )
5) تشجع على الحفظ
6) لا تدل على مدى فهم الطالب للموضوع
لا تقيس القدرة على التطبيق9) صعوبة إعدادها
10) تحتاج إلى خبرة ووقت وجهد
[
w]size=24]size=18] olor=red]/color]]قواعد عامة لصياغة الأسئلة الموضوعية[/[/size][/size]
b] [/size]1 أمور متعلقة بالمعلم الذي يصمم الاختبار -
الفهم الدقيق لسياسة الدولة التعليمية وللأهداف العامة للمرحلة والمقرر
- البعد عن التعقيد والإلمام بقواعد صياغة وتصميم الأسئلة الموضوعية
- التحلي بالصبر والحلم والأناة [/b
][b]2تحديد الغرض من الاختبار
e]]التنبؤ – التشخيص – العلاج – الوقاية – تعزيز التعلم – المقارنة – التغذية الراجعة - الكشف عن القدرات واستعداد الطلاب – الانتقال من صف إلى آخر[/b]
3تحديد صعوبة الاختبار
4 مراعاة صدق المحتوى وبناء جدول المواصفات
5تحديد زمن الاختبار
6 عدم التراكم بين الفقرات
يجب خلو الاختبار من الغموض واللبس في الصياغة[/b]
[b]7كتابة الاختبار بشكل نهائي -
أن تحتوي كراسة الاختبار على تعليمات الإجابة عليه
- أن تكون طباعة الأسئلة واضحة وخالية من الأخطاء المطبعية والعلمية
-أن لا يجزئ السؤال على صفحتين متتاليتين .
[/color]
[b]8وضوح التعليمات [/b]-
أن توضح طريقة الإجابة لكل نوع من أنواع الأسئلة بمثال .
- [b]أن يحدد الزمن الكلي للاختبار .
:9
عدم نصب فخ لإيقاع الطلاب في الخطأ
فالهدف من الاختبار هو قياس تحصيل الطلاب لا الإيقاع به
[color=red]أنواع الأسئلة الموضوعية[/b]
أسئلة الاختيار من متعدد[/b]
[[b]color=darkblue]وهو اكثر الأنواع شيوعا ويقيس بكفاءة النواتج البسيطة لتعلم , ويقوم علي
سؤال , أو عبارة ناقصة وعدة إجابات أو تكملة للعبارة الناقصة ولاتقل عن ثلاثة يختار/ تختار منها
الدارسة إجابة واحدة هي الصحيحة والادق .
ومن مميزات أسئلة الاختيار من متعدد
-تصلح لقياس قدرات كثيرة من الدارسين /الدارسات كالفهم والتمييز والحكم الصائب
-يقل فيها التخمين أو الصدفة . ويجب أن تكون احتمالات الإجابة لا تزيد عن ثلاثه
أسئلة المزواجة :-
ويتالف من عمودين متوازيين يحتوي كل منهما علي مجموعة من العبارات أو الرموز أو الكلمات , إحداهما ( وعادة ما يكون من اليمين) يسمي المقدمات والثاني ( إلى اليسار) يسمي الاستجابات .وتستخدم في تقويم أهداف
-أسئلة الصواب والخطأ
وهي اكثر أنواع الاختبارات الموضوعية شيوعا لسهولة إعدادها ومن عيوب هذا النوع من الأسئلة أنها تشجع الدارسين علي استذكار الحقائق والأفكار والمفاهيم البسيطة دون التعمق في الاستيعاب , و احتمال استخدام التخمين في الإجابة ....
-أسئلة التكميل
وفيها تصاغ الأسئلة علي هيئة عبارات ناقصة وتقوم الدارسة بإكمالها بكلمة أو اسم أو مصطلح أو رمز وينبغي أن يكون الفراغ في أخر العبارات كلما أمكن .
- أسئلة الربط والتوفيق :
]b][/b]وهي نوع أخر من الأسئلة وفيها يطلب من الدارسات الربط والتوفيق بين مجموعة من العناصر ومجموعة أخرى بها الأجوبة أو المرتبطة بالعناصر.[/b]
[size=18][b]الخاتمه.....[/size]
واخيرا فان الطرق الفعاله المختلفه لجمع المعلومات سواء كانت الموضوعيه او المقاليه الناتجه عن الاهتمام بموضوع الاختبارات ما كل ذلك الا نتيجه لاتساع المعرفه وتطور العصر والاتساع التكنولوجي في مختلف المجالات والنواحي ولذلك فقد تطرقت في هذا البحث الى طريقه من طرق جمع المعلومات عن المفحوصين ألا وهي الاختبارات الموضوعيه فهي طريقه صعبه الاعداد و سهله التصحيح بالنسبه للمعلم اما بالنسبه للطالب فهي قد تشمل الحالتين والمتحكم في ذلك هو المعلم الخبير المتمكن من قواعد صياغه وتصميم هذا النوع من الاختبارات الواعي بتفاصيل محتوى مادته بعيدا عن التعقيد والغموض وبالتالي هو الذي يمتلك الحق باستخدام طريقه الاختبارات الموضوعيه حيث ان الغرض منها هو قياس تحصيل الطالب وليس الايقاع به وتعقيده [/b]
e]u]color=red][b][[size=24]المراجع[/color][/u][/size]
[[[b]color=darkblue][b]الانترنت من مواقع متعدده منها :
[/color]
1 - Http://mahaba62.maktoobblog.com
2- Http://www.badnia.net/vb/showthread
3- Http:/www.alanba.com/kw
4- www.educatiok.com/majal/pdf[/][/u]
=red]=18][عمل[/b][/size]
[رفيده علي عبدالله البعداني
مجال[/b][/c انجليزي نظامي م4[/b][/size[/color]]
عدل سابقا من قبل رفيده علي عبدالله في الثلاثاء يناير 11, 2011 11:28 am عدل 5 مرات
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
» Ten ways to improve Education
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
» الواجبات خلال الترم 5
» الواجبات خلال الترم4
» الواجبات خلال الترم3