مقدمة
نواتج التعلم Learning Outcomes هي كل ما يتوقع أن يكتسبه المتعلم من المعارف، والمهارات، والاتجاهات، والقيم وفق معايير قياسية محددة، إضافة إلى ما خططت المؤسسة والمعلم إكسابه للمتعلمين، ويكون المتعلم قادراً على أدائه في نهاية دراسة مقرر دراسي، أو برنامج تعليمي محدد.
وتعد نواتج التعلم المنتج النهائي للمؤسسة، الذي يظهر في صورة متعلمين يملكون القدر المطلوب من المعارف، والمهارات، والاتجاهات، والقيم، ويسلكون سلوكاً معيناً بناء على ما اكتسبوه.
مكونات نواتج التعلم:
تتكون نواتج التعلم من مجالين رئيسيين، هما:
1- مجال البنية المعرفية للمواد الدراسية:
تصف البنية المعرفية للمواد الدراسية قدرات، ومهارات، ومعارف، وقيم، واتجاهات الخريج (نواتج التعلم) في المواد الدراسية المختلفة بنهاية الصف التاسع (مرحلة التعليم الأساسي) وبنهاية الصف الثاني عشر (مرحلة التعليم الثانوي) .
- اللغة العربية.
- اللغة الأجنبية.
- العلوم.
- الرياضيات.
- الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية والمدنية.
- والمواد الدراسية الأخرى.
2- المجالات العامة:
يتضمن هذا القسم عرضاً لمجموعة من المجالات العامة لمعايير الخريج في مرحلة التعليم قبل الجامعي، والمعايير والمؤشرات الخاصة بكل مجال، وذلك على النحو التالي:
- مهارات التفكير.
- المهارات الحياتية‘ وإدارة الحياة.
- التهيئة لسوق العمل‘ وارتياد المشروعات.
- تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
- المواطنة، والهوية الثقافية، والعولمة.
- التعلم طوال الحياة – يتعلم كيف يتعلم.
- القيم الروحية والأخلاقية.
- الفنون الإبداعية.
- التنور البيئي.
- التنور الصحي والرياضي.
مفهوم خريطة المنهج
خريطة المنهج هي " أداة بنائية تهدف تخطيط، وتنظيم، وإدارة عناصر المنهج التعليمي في منظومة متكاملة، ومتسقة حيث يتأثر كل عنصر فيها بالعناصر الأخرى، ويتكامل معها، بغرض تحقيق نواتج التعلم المستهدفة".
مكونات خريطة المنهج
تتكون خريطة المنهج من العناصر التالية:
1. المعايير القياسية.
2. نواتج التعلم.
3. موضوعات المنهج.
4. طرق واستراتيجيات التدريس.
5. الأنشطة التعليمية التعلمية.
6. أساليب التقويم.
7. الأدلة والشواهد على تحقق نواتج التعلم.
معايير خريطة المنهج:
1- معايير المحتوي:
• ترجمة المحتوى لنواتج التعلم .
• التوازن بين الجوانب النظرية، والتطبيقية، والتكنولوجية .
• التكامل بين الجانبين: المعرفي والاستقصائي .
• تحقيق وحدة المعرفة، وتنوعها .
• ارتباط المحتوى بالبعدين: الشخصي والمجتمعي من حياة المتعلم .
2- معايير أنشطة التعليم والتعلم:
• اتساق الأنشطة مع أهداف المهنج ومحتواه .
• تنوع الأنشطة، وتكاملها .
• ملاءمة الأنشطة لتحقيق التعلم الفعال .
• توفر الأنشطة فرصاً للتقويم الشامل للمتعلم .
3- معايير استراتيجيات التعليم والتعلم:
• الإسهام في تحقيق أهداف المنهج .
• إتاحة بيئة مواتية، لتحقيق التعلم الفعال.
• تتنوع وتتلاءم لتحقيق أهداف المنهج.
• توظف التكنولوجيا المتقدمة.
• ملاءمتها للتقويم الشامل للمتعلم.
• تعمل على تنمية مهارات التفكير.
4- معايير التقويم:
• صدق وموضوعية التعبير عن الأداء الأصيل (الواقعي) للمتعلِّم.
• استمرارية التقويم، لتوجيه مسار عملية التعلم.
• شمول التقويم كافة جوانب التعلم، وتنوع أساليبه، وأدواته.
• توافر آليات ميسرة لعمليات التقويم، تتسم بالشفافية، والوضوح والعلانية.
• تعدد جهات ومستويات التقويم.
• استثمار التقويم؛ لتنمية وتطوير المتعلم.
مهام وحدة التدريب والجودة لإدارة منظومة قياس وتقويم نواتج التعلم
فى ضوء معايير ضمان الجودة والاعتماد، وأهمية تحقيق نواتج التعلم المستهدفة؛ أصبحت فاعلية وحدة التدريب والجودة لتحقيق نظم الجودة داخل المؤسسة التعليمية، تتمركز حول "إدارة منظومة قياس وتقويم نواتج التعلم"، والتى يمكن أن تتضمن المهام التالية:
1- تشكيل فريق قياس وتقويم نواتج التعلم.
2- التهيئة والاستعداد لمشاركة جميع الأاطراف المعنية.
3- تحليل نتائج المتعلمين.
4- تحليل العوامل المؤثرة فى أداء المتعلمين (مجالات الفاعلية التعليمية – مجالات القدرة المؤسسية)
5- وضع خطط تحسين، لتحقيق نواتج التعلم المستهدفة، وخطط متابعتها.
أولاً: تشكيل فريق قياس وتقويم نواتج التعلم
تتمثل الخطوة الأولى في إدارة منظومة قياس وتقويم نواتج التعلم في تشكيل فريق إدارة المنظومة، ومتابعة الأداء فيها، و يتكون هذا الفريق من:
1- مدير المؤسسة (أو أحد الوكلاء) .
2- مشرفو المواد الدراسية.
3- مسؤول وحدة التدريب والجودة.
4- اخصائى الحاسب الآلى أو مدرس له خبرة فى استخدام الحاسب.
جدول (1)
تشكيل فريق قياس وتقويم نواتج التعلم
م الفئة الاسم دوره فى الفريق
مدير المؤسسة (أو وكيل المؤسسة) رئيس الفريق
مشرفو المواد الدراسية
مسئول وحده التدريب الجودة
اخصائى الحاسب الآلى
أو مدرس له خبرة فى استخدام الحاسب
تتمثل مهمة هذا الفريق فيما يلي:
1- تخطيط دراسة التقييم الذاتي لنواتج التعلم المستهدفة.
2- تشكيل فرق العمل اللازمة للقيام بالدراسة.
3- تدريب فرق تحليل نتائج المتعلمين، وبناء قدراتها على جمع البيانات وتحليلها.
4- الإشراف على تجهيز أدوات جمع البيانات.
5- الإشراف على إعداد ملف "تقويم نواتج التعلم" ومرففقاته (ملحق2).
6- متابعة اعداد ملف الانجاز المهنى للمعلمين (ملحق1).
7- اتخاذ القرار المناسب بأولويات التحسين.
8- وضع نظم المتابعة مع عقد اجتماعات ولقاءات دورية؛ لمناقشة المشاركين في إدارة المنظومة حول مقترحاتهم وتصوراتهم؛ لضمان مشاركة المجتمع المدرسى في العمل.
ثانياً: التهيئة والاستعداد لمشاركة جميع الاطراف المعنية
إن إحداث التغيير داخل المؤسسة التعليمية، يستلزم مشاركة جميع المعنيين فى التخطيط والتنفيذ لدراسة التقييم الذاتى لنواتج التعلم، ودعم خطط التحسين المستمر، ومتابعة مدى تحقيق نواتج التعليمية المستهدفة الناتجة عن تنفيذ خطط التحسين.
والأطراف المعنية تشتمل على: الأفراد، أو المجموعات المشاركة، والمهتمين بالعملية التعليمية وأداء المتعلمين بالمؤسسة التعليمية. فتحقيق النواتج المستهدفة للمتعلمين يتطلب أن تكون جميع الأطراف المعنية على دراية وفهم بالمشكلات المدرسية، ولديهم اقتناع بالمشاركة؛ لدفع عجلة التحسين إلى الأمام.
ويمكن عرض مزيد من التفصيل حول أدوار كل منهم:
المعلمون:
يعد تقييم المعلمين لأنفسهم فى الفصول الدراسية من المصادر الأساسية لتقييم أداء المؤسسة، ومدى تحقيقها لمجالات الفاعلية التعليمية، حيث إنهم على دراية كبيرة بالمشكلات التعليمية لدى المتعلمين (متعلم لا يستطيع إجراء العد التنازلى من 10 إلى 1). و يطبقون فى عملهم اليومى مدى متسعاً من أدوات وأساليب التقييم؛ لاتخاذ القرار حول جودة عملية التعلم (وفقاً لخريطة المنهج).
ويستطيع المعلمون المشاركة بأفكارهم، وتقديم الأدلة والشواهد. وتكون مشاركتهم فى مجموعات العمل الخاصة بالتدريس والتعلم فيما يتعلق بمهام بالتقييم والتخطيط والتطبيق، وذلك لأهمية إدراكهم للمشكلات التى تواجه المؤسسة.
مشرفو المواد الدراسية:
تكون لديهم الصورة العامة للتعليم والتدريس، حيث إنهم يلاحظون عدداً كبيراً من المتعلمين، وكذلك يلاحظون مدى واسعاً من المعلمين، الذين يمارسون طرق وأساليب تدريس مختلفة، كما يفترض أن يتوفر لديهم التغذية الراجعة من الموجهين، وأولياء الأمور، والمتعلمين عن تفعيل العملية التعليمية داخل وخارج الفصول الدراسية.
أولياء الأمور:
يمكن أن يشارك أولياء الأمور باستخدام الاستبيانات واستطلاعات الرأى، أو من خلال المقابلات واللقاءات الجماعية، كما يمكنهم المشاركة بشكل غير مباشر من خلال التغذية الراجعة، التى تحصل عليها المؤسسة من المقابلات الفردية والجماعية مع بداية اليوم الدراسى ونهايته، والتي تتم بشكل غير منتظم، وكذلك من خلال المكالمات الهاتفية، وخطابات أولياء الأمور، وتساعد جميع هذه الطرق المؤسسة فى معرفة وجهة نظر أولياء الأمور، ومدى رضائهم عن أداء المؤسسة التعليمية.
المتعلمون:
يعد المتعلمون هم المصدر الرئيس لمعرفة ما يحدث داخل الفصل الدراسى، ويستطيعون الحكم على جودة فاعلية التدريس، حيث إنهم المستهدفون من عمليات التعليم والتعلم داخل المؤسسة، وهم المشاركون فى فعاليات التعليم والتعلم (استراتيجيات التدريس- الأنشطة التعليمية – أساليب التقويم).
وهنا نطرح تساؤلاً آخر حول كيفية العمل على مشاركة العديد من الأطراف المعنية فى إدارة نظم تقييم ومتابعة نواتج التعلم؟ ويمكن الاستعانة بالجدول التالي في تحديد الأطراف المعنية، والإجراءات، والأنشطة المناسبة، لضمان مشاركة كل طرف.
الإجراءات والأنشطة المناسبة لمشاركة كل الأطراف المعنية
مسلسل الأطراف المعنية بعملية التقييم الذاتي الإجراءات والأنشطة المناسبة لضمان مشاركة كل طرف
ثالثاً: تحليل نتائج المتعلمين.
يبدأ الوصف الواضح لمستوى أداء المتعلمين عن طريق التوثيق الجيد، الذى يعبر عن المستوى الواقعى لهم، وهذا يتضمن البيانات العامة لأداء المتعلمين ووصف دقيق لها، وكذلك تقويم برامج التدخل intervention الخاصة بعلاج صعوبات التعلم، ومنخفضى التحصيل؛ ورعايةالمتفوقين دراسياً فى ضوء مدى تحقيق نواتج التعلم المستهدفة، والتى تم تضمينها فى خرائط المنهج.
وهذه المهمة تساعد المؤسسة التعليمية على فهم أهمية الدور الذى تلعبه البيانات فى الاعداد والتطبيق الناجح لخطط التحسين، فالبيانات تشمل: الأرقام، والكلمات، والآراء التى تم جمعها، والتى يجب أن تعطى معنى فى ضوء رؤية المؤسسة ورسالتها، وخاصة نواتج التعلم المستهدفة، فالاستخدام المنظم للبيانات يساعد على تحديد الأولويات ويزيد من قدرة المؤسسة على تحسين أداء المتعلمين، وتحقيق المستهدف (أنظر ملحق 2- ملف المؤسسة لتقويم نواتج التعلم).
3-1 إدارة البيانات ( فريق إدارة منظومة نواتج التعلم)
تشمل تقديم البيانات بشكل دورى إلى فريق إدارة منظومة نواتج التعلم بالمؤسسة من خلال أربع مراحل، وهى:
1- فى بداية عمليات التحسين.
2- أثناء تحديد أهداف التحسين (البيانات التفصيلية للمجالات المستهدفة من التطوير).
3- أثناء تطبيق عمليات التحسين وبرامج التدخل (التقويم التكوينى والمستمر أثناء تطبيق عمليات التحسين).
4- فى نهاية خطة التحسين، لتوثيق النتائج (ملخص نتائج التحسين وبرامج التدخل).
ولإدارة البيانات بشكل جيد، يمكن تصنيفها كالتالى:
• تصنيف البيانات (أداءات المتعلمين – فاعلية المؤسسة).
• عرض أداءات المتعلمين فى كل مادة على حدة فى ضوء المستويات المستهدفة لنواتج التعلم.
• تصنيفها وفقاً لطرق التقويم المختلفة.
• تصنيفها عبر الفترات الزمنية المختلفة (الشهور – الفصل الدراسى ...).
3-2 استخراج وتنظيم البيانات:
وربما تكون أصعب مهمة فى التعامل مع البيانات المرتبطة بتحسين أداء المؤسسة، وتشمل ست خطوات:
1- تحديد البيانات (مشرفو المواد- مسؤل وحدة التدريب والجودة).
2- جمع البيانات، (دور المعلم).
3- تنظيم البيانات (دور المعلم – مشرفو المواد – اخصائى الحاسب- مسئول وحدة التدريب والجودة).
4- تلخيص البيانات ( مشرفو المواد – اخصائى الحاسب- مسئول وحدة التدريب والجودة).
5- عرض البيانات (مشرفو المواد).
6- تحليل النتائج (مشرفو المواد – مسئول وحدة التدريب والجودة).
الخطوة الأولى: تحديد البيانات (مشرفو المواد- مسؤل وحدة التدريب والجودة):
ويمكن هنا تقديم مجموعة من الأسئلة المقترحة (جدول- 3) يمكن أن تساعد فى تحديد البيانات التى يمكن استخدامها فى تحليل النتائج، والتحديد الجيد لمدى تحقيق المؤسسة لنواتج التعلم المستهدفة، ومدى فاعلية المؤسسة لتحقيق هذه النواتج.
أسئلة أساسية حول البيانات المتاحة بالمؤسسة
بداية العمل فى عمليات التحسين تقويم أداء المتعلمين عمليات التطوير والتحسين تقويم نتائج التحسين
المحور الأول:
أداءات المتعلمين هل لدينا البيانات التى نحتاجها، لتحديد نقاط القوة، ونقاط الضعف فى أداء المتعلمين؟
من هم المتعلمين الذين لم يحققوا المستويات المستهدفة من التعلم؟ وفى أى مادة؟
من الذى يحقق تحسن أثناء عمليات التدخل، وتنفيذ خطط التحسين فى التعلم؟ وفى اى مادة؟ هل لدينا بيانات كافية، لتحديد مدى النجاح فى عمليات التدخل، وخطط التحسين فى التعلم؟
المحور الثانى:
فاعلية المؤسسة هل لدينا البيانات التى نحتاجها، لتحديد نقاط القوة، ونقاط الضعف فى ممارسات المؤسسة التعليمية (الفاعلية التعليمية) والممارسات التنظيمية (القدرة المؤسسية) ما الممارسات التعليمية (الفاعلية التعليمية) والممارسات التنظيمية (القدرة المؤسسية) المرتبطة بمشكلات أداء المتعلمين؟
ما مدى التحسن فى الممارسات التعليمية التنظيمية أثناء عمليات التدخل، وتنفيذ خطط التحسين ؟ هل لدينا بيانات كافية، لتحديد تأثير عمليات التحسين على فاعلية المؤسسة؟
كما تساعد هذه البيانات على تحديد أولويات لفريق إدارة منظومة قياس وتقويم نواتج التعلم، ويمكن للفريق أن يضع قائمة للمجالات والمعاييرن التى تحتاج إلى تحسين (فى ضوء نواتج التعلم المستهدفة ووفقاً لطبيعة المرحلة التعليمية)، وهذه القائمة يتم استيفاؤها من جميع المعنييين بالمؤسسة، والتى يتوقف نجاحها على الاستخدام الأمثل لجميع مصادر البيانات، حيث يتم جمع، وتنظيم، وتلخيص، وعرض البيانات وثيقة الصلة بأداء المتعلمين، ولمساعدة المعلمين ومشرفى المواد على تحسين نواتج التعلم من خلال طرق التدريس، وتفعيل الأنشطة التعليمية المختلفة.
هذه الخطوة تتضمن:
- تحديد مصادر البيانات عن المتعلمين.
- تحديد مصادر البيانات عن مستويات أداء المتعلمين.
• تحديد مصادر البيانات عن المتعلمين (ما البيانات التى تقدم أفضل وصف للمتعلمين؟)
هذا النشاط مرتبط بتحديد مصادر البيانات المرتبطة بخصائص المتعلمين، ومشاركتهم فى برامج التدخل ( علاج صعوبات التعلم- منخفضى التحصيل – رعاية المتفوقين دراسياً...).
مصادر البيانات
مصادر البيانات المسئول عن تقديم البيانات
احصاءات المتعلمين
أعداد المتعلمين فى كل فصل دراسى (وفى كل صف دراسى).
اعداد المتعلمين فى كل تخصص (المدارس الثانوية العامة، والفنية).
أعداد المتعلمين منخفضى التحصيل فى كل فصل دراسى (وفى كل صف دراسى).
أعداد المتعلمين المتفوقين دراسياً فى كل فصل دراسى (وفى كل صف دراسى).
تصنيفات أخرى ترى المؤسسة أهميتها فى عرض نتائج المتعلمين.
المتعلمون المشاركون فى برامج التدخل
برامج ذوى صعوبات التعلم، وأعداد المتعلمين فى كل فصل دراسى (وفى كل صف دراسى).
مجموعات التقوية لمنخفضى التحصيل، وأعداد المتعلمين فى كل فصل دراسى (وفى كل صف دراسى).
برامج اثرائية لمرتفعى التحصيل، أعداد المتعلمين فى كل فصل دراسى (وفى كل صف دراسى).
برامج رعاية الموهوبين، أعداد المتعلمين فى كل فصل دراسى (وفى كل صف دراسى).
برامج أخرى.
نواتج التعلم المستهدفة (المؤشرات) لمادة.....
الصف.......
الخطوة الثانية: جمع البيانات، (دور المعلم):
تعد طرق القياس والتقويم المستخدمة داخل الفصل (المتضمنة فى خريطة المنهج) من أهم مصادر البيانات، والتى تشمل:
• الاختبارات التحصيلية (تحريرية – شفوية...).
• الملاحظة (المهارات – الجوانب الوجدانية...)
• الأنشطة التعليمية (الأبحاث – المشروعات ...)
الخطوة الثالثة: تنظيم البيانات (دور المعلم – مشرفو المواد – اخصائى الحاسب- مسئول وحدة التدريب والجودة)
من أهم المهارات المطلوبة للتعامل مع البيانات المرتبطة بتحسين الأداء المؤسسى، القدرة على تنظيم البيانات الكافية لمساعدة المؤسسة لعلاج الفجوة فى أداء المتعلمين.
التصنيفات المرتبطة بتنظيم البيانات:
أ- تحديد الفجوة بين المستهدف والمحقق من نواتج التعلم.
ب- دراسة مدى التقدم الذى حققه المتعلمون.
ج- مقارنة نتائج المتعلمين على المستويات المختلفة.
د- تحديد العوامل التى تسهم فى رفع أداء المتعلمين.
تنظيم البيانات
مستخدم البيانات
مستوى التصنيف المعلم مشرفو المواد
أ- تحديد الفجوة بين المستهدف والمحقق من نواتج التعلم. تتضمن أداءات المتعلمين وفقا لنواتج التعلم المستهدفة والموجودة فى خريطة نواتج التعلم فى كل مادة دراسية ومدى تحقيق الأهداف فى المادة الواحدة.
ب- دراسة مدى التقدم الذى حققه المتعلمون. - مدى التقدم الذى حققه المتعلمون مقارنة بنتائج التقويم السابقة فى العام الدراسى الحالى.
- مدى التقدم الذى حققه المتعلمون مقارنة بالفصول الدراسية السابقة
ج- مقارنة نتائج المتعلمين على المستويات المختلفة. - مقارنة نتائج المتعلمين فى الصفوف المختلفة مقارنة بالامتحانات العامة
تحديد العوامل التى تسهم فى رفع أداء المتعلمين جمع الأدلة والشواهد التى تتحقق من تأثيرها على نواتج التعلم (مجالات الفاعلية التعليمية – مجالات القدرة المؤسسية جمع الأدلة والشواهد التى تتحقق من تأثيرها على نواتج التعلم (مجالات الفاعلية التعليمية – مجالات القدرة المؤسسية)
(راجع ملحق 1 – ملف الانجاز المهنى للمعلم)
الخطوة الرابعة: تلخيص البيانات ( مشرفو المواد – اخصائى الحاسب- مسئول وحدة التدريب والجودة)
تستلزم هذه الخطوة معرفة انواع البيانات (كمية – كيفية)، والاستراتيجيات المختلفة للتلخيص مع الاستعانة ببعض برامج الحاسوب البسيطة مثل: ميكروسوفت اكسل (Microsoft Excel).
أنواع البيانات:
البيانات الكمية: تغطي البيانات الكمية جزءًا كبيراً من أدلة وشواهد القدرة المؤسسية، والفاعلية التعليمية، حيث تشمل: نسبة الحضور، ونسب النجاح، وإحصاءات الموارد البشرية، وإحصاءات الموارد المادية، و الإحصاءات التعليمية، وعدد وأنواع الدورات التدريبية، ونسب الغياب، ونسب التسرب، ...وغيرها)، وأي مصدر آخر للمعلومات التي يمكن أن تؤخذ بعين الاعتبار.
البيانات الكيفية: هذا النوع من البيانات غالبا ما تحول إلى بيانات كمية عند تصنيفها وفق كل متغير تصنيفى وتحويلها إلى نسب مئوية، ويمكن أن تحول إلى نص مكتوب يوصف حالة أو أداء معين. والملخص الكيفى يعتبر مساعد فى تفسير السلوك البشرى (أداء المعلمين – الأخصائيين – القيادة المؤسسية ...) المرتبط بالجهود المبذولة فى خطط التحسين.
ويعتبر التكامل بين النتائج الكمية والكيفية أساساً جيداً لصنع واتخاذ القرارات الخاصة بعمليات التحسين.
الخطوة الخامسة: عرض البيانات (مشرفو المواد)
يعتبر عرض البيانات خطوة مهمة للربط بين استخراج البيانات وتحليل البيانات، والعرض الجيد للبيانات يعتمد على فهم الهدف من العرض، فالأهداف المختلفة تتطلب عرضاً مختلفاً للبيانات. ويجب أن يكون العرض واضحاً لفريق التطوير بالمؤسسة، لسهولة اتخاذ القرارات.
• تحديد الهدف من عرض البيانات
يجب أن يشمل عرض البيانات الجمع بين ثلاثة عناصر، تعتبر البداية الجيدة لتصميم طريقة عرض البيانات، وهى:
أ- عدد المجموعات التى تتضمنها البيانات (الصفوف – الذكور والإناث...).
ب- عدد مرات القياس (الفصول الدراسية – السنوات الدراسية – الشهور...).
ج- عدد أدوات التقويم المستخدمة فى القياس.
• تحديد العرض النهائي للبيانات
التأكد من أن طريقة عرض البيانات واضحة فى كل وقت، ولكل شخص، وتعتبر من أهم مكونات عرض البيانات، ويمكن اقتراح مجموعة من النقاط التى يجب أن يتضمنها عرض البيانات كالتالى:
• يجب أن يكون هناك عنوان، يعرض بوضوح المكونات الأساسية للنتائج (المجموعات –التوقيتات – القياس...).
• مصدر البيانات، يجب أن يكون واضحاً فى العنوان أو فى ملاحظة فى نهاية الجدول (أوالشكل البيانى).
• دقة البيانات، حيث يستطيع فريق التطوير بالمؤسسة التحقق منها.
• إعطاء عناوين للصفوف والأعمدة، فى جداول النتائج ودرجات القياس (الدرجة – النسبة المئوية – التكرارات...).
• وضع المدى الزمنى للبيانات، (الشهر – الفصل الدراسى – العام الدراسى...).
• عدم وضع اي اختصارات فى الكلمات أو الرموز، إلا إذا كانت مفهومه من جميع المتعاملين مع هذه البيانات (المدرسون – مشرفو المواد – المتعلمون – أولياء الأمور...).
• كتابة تعليق مختصر مصاحب لعرض البيانات، يساعد على فهم معنى البيانات المعروضة.
الخطوة السادسة: تحليل النتائج (مشرفى المواد – مسئول وحدة التدريب والجودة)
عند الأنتهاء من استخراج البيانات وعرضها، يبدأ فريق التطوير بالمؤسسة فى تحليل نتائج المتعلمين.
ويمكن طرح مجموعة من التساؤلات كمرشد للقيام بهذا التحليل.
• هل البيانات دقيقة؟
• هل البيانات محدثة؟
• هل البيانات كافية؟
• هل قمت بتحديد المصادر المختلفة للبيانات عن أداءات المتعلمين؟
• هل البيانات عن أداءات المتعلمين مرتبطة بنواتج التعلم المستهدفة فى كل مادة دراسية؟
• استخدام أنواع التحليلات المختلفة،
التحليل المقارن، مقارنة النتائج بين المجموعات المختلفة.
• ماذا ترى نتيجة المقارنات الناشئة بين المجموعات المختلفة (فصول – صفوف – مواد دراسية...)؟
• ماذا ترى عندما نرجع البيانات لأجمالى المتعلمين (نسبة المشاركين من الأناث فى الأنشطة المختلفة – نسبة منخفضي التحصيل فى مادة معينة...)؟
الدراسة الطولية، مقارنة النتائج عبر فترات زمنية مختلفة.
• ما هو الاختلاف فى البيانات عبر فترة زمنية محددة (اعداد المتعلمين فى التخصصات المختلفى عبر ثلاث سنوات)؟
• هل هناك تقدم أوتراجع فى نسب معينة (نسب الغياب – التسرب – الرسوب...)؟ فالتحديد الدقيق لمدى التقدم أو التراجع يساعد على تحديد أهداف التطوير.
مثال لعرض البيانات
الجـــــــــــــداول
عناصر البيانات
مجموعات المتعلمين (ثلاث مجموعات)
الفترة الزمنية (ثلاث سنوات)
القياس (اختبارات تحريرية، وشفوية)
الجداول، يمكنها عرض مدى واسع من البيانات أكثر من الرسوم البيانية. ونستخدم الجداول اذا كان لدينا كم كبير من المعلومات يجب عرضه، ولكن اذا كانت المعلومات فى الجداول كبيرة، ويوجد صعوبة فى قراءتها تفسيرها. يمكن تقسيم هذه البيانات إلى جداول صغيرة تتناول كل مجموعة على حده (من حيث: السنوات، أو المواد الدراسية، أو الصفوف...). نسب النجاح فى مادة الرياضيات لمدرسة........
للصف السادس الابتدائى مقارنة بالإدارة والمديرية
فى الفترة من 2007-2009
2008/2009 2007/2008 2006/2007
الفصل الدراسى الأول الفصل الدراسى الثانى الفصل الدراسى الأول الفصل الدراسى الثانى الفصل الدراسى الأول الفصل الدراسى الثانى
المدرسة 84 78 79 74 76 77
الإدارة 74 67 69 66 69 68
المديرية 72 66 68 64 67 67
مصدر البيانات:نتائج الامتحانات على مستوى مديرية التربية والتعليم بمحافظة.........
كتابـة تعليــق
كتابة تعليق، استخدام التعليقات يلخص نتائج التحليل، أو مقتطفات عن النتائج الكمية، من خلال فحص عينة من أدوات التقويم، أو المقابلات الفردية والجماعية للمتعلمين.
• تقديم صورة مختصرة من التحليل.
• إظهار التقدم فى الأداء، والمقارنات المختلفة.
• استخدام لغة مفهومة وواضحة، وتجنب الاختصارات. نسب النجاح فى مادة الرياضيات لمدرسة........
للصف السادس الابتدائى مقارنة بالإدارة والمديرية
فى الفترة من 2007م-2009م
يظهر من الجدول ان المتعلمين فى استجاباتهم على اختبارات الرياضيات اتبعوا خطوات للوصول الى الى النتيجة النهائية تظهر قدراتهم على الاستدلال.
مصدر البيانات:الأوراق الامتحانية للمتعلمين
• دراسة مدى التقدم فى خصائص المتعلمين، ومشاركتهم فى برامج التدخل.
ويتضمن هذا الجزء تفسير للنتائج المتعلمين على غرار المثال السابق (جدول -6)، حيث يحدد فريق ادارة منظومة نواتج التعلم عناصر تقدم المتعلمين ومدى مشاركتهم فى برامج التدخل مما يساعد على تحديد اولويات التتطوير والتحسين (جدول 7).
عناصر مدى التقدم فى اداء المتعلمين
عناصر مدى التقدم (وفقا لنتائج تقويم نواتج التعلم المستهدفة)
نتائج المتعلمين
المشاركة فى برامج التدخل (علاج صعوبات التعلم- منخفضى التحصيل – رعايةالمتفوقين دراسيا...).
رابعاً: تحليل العوامل المؤثرة فى أداء المتعلمين (مجالات الفاعلية – مجالات القدرة المؤسسية)
ان وضع الصورة الفعلية لمستوى أداء المتعلمين يجب أن يشمل وصفاً للأعمال المدرسية وفاعليتها. وهذا يشمل تقويم ممارسات الفاعلية التعليمية والقدرة المؤسسية، وعلاقتها بنتائج المتعلمين وتوثيق نتائج هذا التقويم.
ان الهدف من هذه الخطوة هو تحديد نواحى القوة، ونواحى الضعف للفاعلية الكلية للمؤسسة overall school effectiveness. التى تسهم فى أداء المتعلمين.
هذه الخطوة تتضمن نشاطين:
- تقويم الفاعلية الكلية للمؤسسة.
- استخدام البيانات الخاصة بفاعلية المؤسسة.
4-1 تقويم الفاعلية الكلية للمؤسسة.
هذا النشاط مرشد لتقويم الفاعلية الكلية للمؤسسة؛ لتحقيق النواتج المستهدفة فى بداية ونهاية كل مرحلة من مراحل العمل فى عمليات التحسين.
يقوم فريق إدارة منظومة قياس وتقويم نواتج التعلم بالتخطيط لاستخدام قائمة التحقق من الفاعلية الكلية للمؤسسة (ملحق 2) بمشاركة جميع العاملين بالمؤسسة .(يمكن الاستعانة بقوائم الفحص ( ملحق 3)، كما يمكن الاستعانة بالأدوات الموجودة فى دليل الاعتماد الجزء الثانى)
1- يتم استكمال قائمة التحقق من الفاعلية الكلية للمؤسسة لتحقيق النواتج المستهدفة من خلال استخدام مستويات التقديرالاربعة (مبتدئ، نام، كفء، متميز).
2- يتم تحديد المستوى الذى يقدم أفضل وصف لأداء المؤسسةكالتالى:
مستوى المبتدئ: • توجد أدلة وشواهد ضعيفة عن الممارسات التعليمية والقدرة المؤسسية.
• يوجد وعى ضعيف بين العاملين بالمؤسسة حول أهمية الممارسات التعليمية والتنظيمية.
مستوى النامى: • توجد أدلة وشواهد عن الممارسات التعليمية والقدرة المؤسسية ولكنها غير متسقة.
• يوجد وعى متزايد بين العاملين بالمؤسسة حول اهمية الممارسات التعليمية والتنظيمية .
مستوى الكفء: • توجد أدلة وشواهد قوية عن الممارسات التعليمية والقدرة المؤسسية فى ارتباطها بنواتج التعلم المستهدفة.
• يوجد وعى عام وكبير بين العاملين بالمؤسسة حول أهمية الممارسات التعليمية والتنظيمية.
مستوى التميز: • توجد أدلة وشواهد متسقة مع الممارسات التعليمية والقدرة المؤسسية فى ارتباطها بنواتج التعلم المستهدفة.
• معظم العاملين بالمؤسسة على وعى بأهمية الممارسات التعليمية والتنظيمية ويتفهمون أهميتها فى تأثيرها على العاملين والممارسات داخل المؤسسة.
4-2 استخدام بيانات الفاعلية الكلية للمؤسسة
هذا النشاط مرشد للمهام المرتبطة بتحليل نتائج نواتج التعلم المستهدفة.
4-2- 1استخراج البيانات
1- تنظيم البيانات عن المؤسسة،
• الفاعلية التعليمية (المعلم – تفعيل المنهج – المناخ...).
• القدرة المؤسسية (الموارد البشرية والمادية – القيادة والحوكمة – توكيد الجودة ...)
• تلخيص نتائج الفاعلية الكلية للمؤسسة، من خلال مجموعات المعنيين (القيادة – المعلمون-...)..
2- عرض البيانات بعد تلخيصها ووضعها فى جداول، ورسوم توضيحية، والتعليق عليها، من خلال:
• الفترة الزمنية التى تتضمنها البيانات (العام الدراسى....../.....).
• نوع البيانات (تكرارات – نسب مئوية....).
• مصدر البيانات (ملفات المتعلمين- مدرسو الفصول...).
3- مراجعة وتدقيق البيانات.
4-2-2 تحليل البيانات واستخدامها
عند الإنتهاء من استخراج البيانات وعرضها، يبدأ فريق التطوير بالمؤسسة فى تحليل الفاعلية المؤسسية لتحقيق نوتج التعلم المستهدفة.
ويمكن طرح مجموعة من التساؤلات كمرشد للقيام بهذا التحليل.
1- تحديد نواحى القوة فى الفاعلية المؤسسية، وهى الممارسات الحاصلة على تقدير (كفء – متميز).
2- تحديد نواحى الضعف فى الفاعلية المؤسسية، وهى الممارسات الحاصلة على تقدير (مبتدئ – نامي).
3- وضع نواحى القوة، ونواحى الضعف بشكل دقيق، سوف يحدد أولويات التحسين لنواتج التعلم المستهدفة بشكل دقيق.
نقاط القوة ونقاط الضعف لنواتج التعلم المستهدفة
نواتج التعلم المستهدفة (المؤشرات) لمادة.....
الصف....... نقاط القوة نقاط الضعف
نقاط القوة للفاعلية الكلية للمؤسسة
العوامل المؤسسية المرتبطة بنقاط القوة
نقاط القوة لنواتج التعلم (المؤشرات)
(بناء على نتائج تقويم نواتج التعلم المستهدفة ) الفاعلية التعليمية
(المعلم – تفعيل المنهج – المناخ المدرسى) القدرة المؤسسية
(القيادة – الموارد المادية والبشرية – التنمية المهنية...) الأدلة والشواهد
مصدر البيانات: .....
نقاط القوة للفاعلية الكلية للمؤسسة
العوامل المؤسسية المرتبطة بنقاط الضعف
نقاط الضعف لنواتج التعلم (المؤشرات)
(بناء على نتائج تقويم نواتج التعلم المستهدفة ) الفاعلية التعليمية
(المعلم – تفعيل المنهج – المناخ المدرسى) القدرة المؤسسية
(القيادة – الموارد المادية والبشرية – التنمية المهنية...) الأدلة والشواهد
مصدر البيانات: .........
خامساً: وضع خطط تحسين أداء المتعلمين لتحقيق نواتج التعلم المستهدفة.
يجب وضع خطة إجرائية Action plan لكل هدف من الأهداف العامة للتحسين، والتي يتم وضعها بناء على نقاط القوة ونقاطالضعف التى تم تحديدها فى الخطوات السابقة، هذه الخطط تربط أهداف التحسين وبرامج التدخل المتخصصة وذلك لعلاج الفجوة بين مستوى الأداء الحالى ونواتج التعلم المستهدفة.
إذن الهدف من هذه الخطوة هو وضع الخطة الإجرائية للتحسين، التى ترشدنا للتطبيق الناجح لبرامج التدخل لتحقيق أهداف التحسين.
5-1 وضع الخطة الإجرائية للتحسين.
أ- نضع الهدف من التحسين، والنواتج المتوقعة من المتعلمين، والمشاركين فى التنفيذ، وطريقة التدخل، وطرق التقويم، بحيث يكون هناك نموذج لكل هدف من أهداف التحسين.
ب- يمكن أن تستخدم التساؤلات التالية للتأكد من اكتمال الخطط الإجرائية لأهداف التحسين (يمكن الاستعانة بقائمة التحقق من جودة الخطة المدرسية – ملحق 3 ).
• الإطار الزمنى لتنفيذ الخطة:
هل الإطار الزمنى حدد النقاط التالية:
- بداية ونهاية الخطة؟
- تحديد وقت كاف للتنفيذ؟
- تحديد وقت كاف لمعرفة تأثير تنفيذ الخطة على أداء المتعلمين؟
• الخطوات التنفيذية:
هل الخطوات التنفيذية روعى فيها الآتي:
- الأنشطة اللازمة للتنفيذ؟
- تقديم إرشادات واضحة للقائم بالتنفيذ؟
- العوامل المرتبطة بالفاعلية الكلية للمؤسسة؟
- امكانية ملاحظة ومتابعة التنفيذ لمواجهة اية سلبيات أثناء التنفيذ؟
• الجدول الزمنى
هل الجدول الزمنى يتضمن:
- بداية ونهاية كل خطوة تنفيذية؟
- تقديراً مناسباً للانتهاء من كل خطوة تنفيذية؟
• المسئوليات
هل المسئوليات فى كل خطوة تنفيذية:
- تم تحديدها لكل فرد بشكل واضح لكل خطوة تنفيذية؟
- تم تحديد الأدوار لكل خطوة تنفيذية؟
• المتابعة:
هل تم تحديد المتابعة، بحيث تشمل:
- الشواهد والأدلة للتطبيق الناجح لكل خطوة تنفيذية؟
- إمكانية ملاحظة المخرجات الخاصة بكل خطوة تنفيذية؟
- تحديد العوامل المرتبطة بأداء المتعلمين (الفاعلية التعليمية – القدرة المؤسسية)؟
• الموارد البشرية والمادية
هل تم تحديد الموارد، بحيث تشمل:
- الأدوات، والتجهيزات، والميزانية لكل خطوة تنفيذية؟
- العاملين المشاركين، وخطط التدريب والتنمية المهنية المطلوبة، لتنفيذ كل خطوة إجرائية؟
- بعد استكمال الخطة الإجرائية، شارك جميع المعنيين بالمؤسسة والمشاركين فى التنفيذ فى مناقشة الخطة.
- للتأكد من التطبيق الكامل للخطة الإجرائية، قم بجمع التغذية الراجعة من العاملين، وتحقق من التطبيق.
الهام احمد بن احمد
قسم انجليزي مجال موازي
المستوى الرابع
الخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد
» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد
» Ten ways to improve Education
الخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي
» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش
» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي
» الواجبات خلال الترم 5
السبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم4
السبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري
» الواجبات خلال الترم3
السبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري