منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
حـق الطفل في Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
حـق الطفل في Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
حـق الطفل في Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
حـق الطفل في Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
حـق الطفل في Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
حـق الطفل في Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
حـق الطفل في Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
حـق الطفل في Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
حـق الطفل في Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


حـق الطفل في Empty

التبادل الاعلاني


    حـق الطفل في

    avatar
    رشا احمد علون (E)
    super 2


    عدد المساهمات : 33
    تاريخ التسجيل : 09/05/2010

    حـق الطفل في Empty حـق الطفل في

    مُساهمة من طرف رشا احمد علون (E) الأحد يوليو 04, 2010 8:40 am




    حـق الطفل في



    بيئة نظيفة وآمنة
    " رؤية إسلامية "





    مقدم من


    مشرفة نشاط التوعية الإسلامية

    منى سليمان الصقعبي




    حق الطفل في بيئة نظيفة وآمنة




    المقدمة :-





    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين r وعلى آله وصحبه أجمعين .

    إن المسلم مأمور بالنظافة والمحافظة على صحته ، وهو مسئول عن ذلك ، لأن الجسد أمانة عنده ، ولا يمكن أن يقوم الجسد بالواجبات الدينية إلا إذا كان معافى ، لهذا كانت المحافظة عليه ورعايته من الواجبات الشرعية ، والطفل الصغير لا يعي هذه القضايا ، ووليه هو المسئول عن حمايته ورعاية صحته ، ونظافته ، وتوجيهه إلى ذلك ، حتى يكبر ويتكلف ذلك بنفسه ، وإن بيئة الطفل تبدأ أولاً في محيط أسرته واهتمامها به من نظافة في مأكله وملبسه وفراشه وكذلك ألعابه ، حتى يكبر فيخرج إلى المحيط الخارجي حيث يبدأ هنا بالتعرف على البيئة الخارجية التي تؤثر فيه ويؤثر فيها سلباً وإيجاباً .

















    أولاً : النظافة في البدن والملبس :-

    لقد كان رسول الله r القدوة الحسنة للمسلمين في كمال هيئته ونظافة بدنه ، وملبسه ، فهو أكمل بشر خلقه الله عز وجل .

    يقول ابن الجوزي رحمه الله :" كان النبي r أنظف الناس وأطيب الناس وفي الحديث عنه r يرفع يديه ، حتى تبين عفرة إبطيه ، وكانت ساقه ربما انكشفت فكأنها جمارة ( باطن الجذع ) ، وكان لا يفارقه السواك ، وكان يكره أن تُشم منه ريح ليست طيبة " .

    ففي حديث النهي عن إتيان المسجد بريح الثوم البصل ، قال رسول الله r : " فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه الإنس " .

    لذا وجب على الأب أن يعوّد ولده على الاهتمام بنظافة ثوبه ، وملبسه ، فيكون في البيت وعند الأقارب ، وفي الأماكن العامة ، حسن المنظر ، نظيف الثياب .



    ثانياً : البيئة من المنظور الإسلامي :-



    قال تعالى : ( والأرض مددناها فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون ) (الحجر - 99) ، فالبيئة هي كل ما تخبرنا به حاسة السمع والبصر والشم والتذوق واللمس سواء كان هذا من خلق الله سبحانه وتعالى " الظاهرات الطبيعية " ، أو أوجدها الإنسان بقدرة الله " الظاهرات البشرية " .



    أ - البيئة الطبيعيـة :-

    البيئة الطبيعية هي نعمةٌ مهداه من الله سبحانه وتعالى لعباده والتي سخرها وذللها لهم ، قال تعالى : ( ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ) (لقمان - 20) ، فيصبح صيانتها والمحافظة عليها فرض عين على كل مسلم ومسلمة ، ينال منْ يسيء استخدامها أو يفسدها العقاب الشديد ، يقول الحق تبارك وتعالى : ( ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب) (البقرة - 211) .

    ب - البيئة البشرية أو المشيدة ( الحضارية ) :-

    ويمثلها الإنسان وما أحدثه من ظاهرات بشرية متباينة في أثناء تعامله مع بيئته الطبيعية من أجل الوفاء بمتطلباته الأساسية والكمالية ، ومما يجدر ذكره في هذا المجال أن الله سبحانه وتعالى لم يخلق الإنسان عبثاً ، وإنما قضت حكمة الله عز وجل أن يكون الإنسان خليفة في الأرض وأن يتمتع بقدرات ونعم لا يتمتع بها غيره من المخلوقات حتى عالم الملائكة ، فقال عز من قائل : ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ) ( الإسراء 70 ) ، وقد حدد الله سبحانه وتعالى للإنسان دوره ووظيفته في هذا النظام الكوني ، ومن هذه الوظائف التي رسمت له :-



    (1) الاستخلاف :

    فقد استخلف الله سبحانه وتعالى الإنسان في الأرض وجعلها مستقراً ومقاماً ومتاعاً إلى حين ، قال تعالى : ( ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين ) ( البقرة 36) ، ويقول الرسول الكريم r : " إن الدنيا حلوة خضرة والله تعالى مستخلفكم فيها " رواه مسلم والنسائي .

    (2) العبادة :

    قال تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) ( الذاريات 56) ، فالعبادة أمر من الله تعالى لعباده ، والعبادة بمعناها الشامل لا تقتصر على أداء الشعائر الدينية الروحية من صلاة وصوم وحج وغيرها ، وإنما تعني الالتزام المخلص والأمين بمبادئ الإسلام تجاه البيئة ، وتجاه أنفسنا ، فحسن استغلال موارد البيئة عبادة ، والمحافظة عليها وصيانتها لتستمر إلى ما شاء الله لينتفع بها المسلمون والبشرية جمعاء حتى يرث الله الأرض ومن عليها عبادة ، وإماطة الأذى عن الطريق عبادة ، وعدم تلويث الماء والهواء عبادة ، واستعمال المرافق العامة من طرق ومياه وكهرباء ومؤسسات ( مدارس ، مستشفيات وغيرها ) بأسلوب راشد عاقل عبادة ، وهنا نتذكر قول الله سبحانه وتعالى : ( وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تتبع الفساد في الأرض ، إن الله لا يحب المفسدين ) (القصص 77).



    ثالثاً : مكان لعب الأطفال والرياضة ووقتها :-





    يميل الأطفال إلى الحركة واللعب في جميع الأوقات ، وفي كل مكان ، ومن الصعب المتعذر منعهم من ذلك ، فاللعب في مرحلة الطفولة هو مهنة الطفل التي يعبر بها عن نفسه ، وكيانه ، ويفهم عن طريقها الوجود والبيئة حوله ، لهذا لا ينبغي أن يمل الأب من كثرة حركة ولده ونشاطه ، فهو ضرورة لنموه ، وطبيعة في أصل خلقه وتكوينه .

    وفيما يخص مكان اللعب ، فقد ثبت في السنة المطهرة أن مكان لعب الأولاد على عهد رسول الله r وما بعده في عهد الخلفاء ، كان في الطريق ، وكانوا يقرون الأولاد على ذلك ، ولا ينكرون عليهم ولا يمنعونهم ، فقد روى الإمام أحمد في المسند أن رسول الله r خرج إلى طعام كان قد دُعي إليه مع بعض أصحابه ، " فاستقبل رسول الله r أمام القوم وحسين مع غلمان يلعب فأراد رسول الله r أن يأخذه فطفق الصبي ههنا مرة وههنا مرة فجعل رسول الله r يضاحكه حتى أخذه " .

    فمما تقدم يتضح أن لعب الأولاد في عهد الرسول r والخلفاء كان في الطريق وهو أنسب مكان في ذلك الوقت .

    أما في ظروف اليوم ، وأحوال المدن فإن لعب الأولاد في الطريق يعد مخاطرة بحياتهم ، لوجود السيارات ، والعربات ، والدراجات النارية التي تغدو وتروح أما في ذلك العهد القديم لم تكن هناك خطورة ، فوسائل النقل كانت الدواب وخطرها على المارة قليل.

    والمستحسن اليوم توفير أماكن مأمونة للعب الأولاد داخل أحياء المدن المزدحمة، وتسويرها ، لضمان حمايتهم من خطر السيارات ، كما يمكن تأمين أندية خاصة بالأطفال ليمارس الأولاد فيها لعبهم .











    وأما وقت اللعب فيتخير الأب الوقت حين اعتدال الجو ، ويحذرهم من اللعب في الشمس أثناء شدة حرارتها في الظهيرة ، لقول رسول الله r فيما روي عنه : " لا تطيلوا الجلوس في الشمس ، فإن الشمس تغير اللون ، وتقبض الجلد ، وتبلي الثوب ، وتبعث الداء الدفين " ، وربما أصيب الولد بالضربة الشمسية ، لطول مكثه تحت أشعتها الحارة ، فيراعى الأب هذه القضية الصحية .

    وروي أن رسول الله r أمر علياً رضي الله عنه أن لا يبقي الحسن والحسين في الحر ، وللأب المسلم في رسول الله الأسوة والقدوة في ذلك رحمة بالأولاد وإشفاقاً بهم.

    ويحفظ الأب أولاده أيضاً من اللعب في المطر خاصة أثناء الصواعق والبرق ، فقد روي أن الحسن والحسين كانا عند رسول الله r في المسجد أثناء الصلاة ، فقال أبو هريرة رضي الله عنه بعد أن انتهت الصلاة : " ألا أذهب بهما إلى أمهما ؟ قال : لا، فبرقت برقة ، فقال : الحقا بأمكما ، فما زالا يمشيان في ضوئهما حتى دخلا " .

    وفي هذا الحديث تظهر شفقة رسول الله r وحرصه على سلامة الأولاد من أذى الصواعق والمطر ، وأمره بحفظ الأولاد في البيوت في هذه الأوقات وعدم السماح لهم باللعب خارجها حتى يصفو الجو .

    وأفضل أوقات ممارسة الرياضة عند الصباح قبل تناول الإفطار ، وتنظيم ذلك يكون بعد استيقاظ الولد من نومه فيؤمر بالاستحمام ، ثم يعطى فرصة للعب بعض الوقت، ثم يطعم شيئاً يسيراً من الأكل .

    وينبغي الحذر من اللعب والرياضة أثناء امتلاء البطن ، وقبل انهضام الطعام لأن الغذاء يحتاج إلى انهضامه إلى السكون والنوم ، والحركة لا تساعد على حسن الهضم .
















    رابعاً : الإسلام والمرور :-



    لقد وضع الإسلام الكثير من الأسس والتوجيهات التي تعطي للطريق حقه ، وترسم أصوليات التعامل مع طرقاتنا ركباناً أو مشاة ، مما يجنبنا ما نعانيه اليوم من مخاطر مرورية كثيرة ، ففي هذا المجال يقول الرسول الكريم r : " إماطة الأذى عن الطريق صدقة " ( متفق عليه ) ، وأيضاً قال : " من آذى المسلمين في طريقهم وجبت عليه لعنتهم" ( رواه الطبراني بإسناد حسن ) .

    ومن هذا المنطلق يمكن القول أن إماطة الأذى بكل أشكاله المادية والمعنوية عن الطريق عبادة وفرض على كل مسلم ، والأذى هنا يشمل كل ما يضر بالطريق ويتسبب في وقوع الحوادث أو الإرباك المروري أو غير ذلك من المخاطر المرورية ، فمثلاً إلقاء الزجاجات الفارغة والمخلفات في الطريق يعتبر نوعاً من الأذى ، إشغال أرصفة الطرقات المخصصة للمشاة مما يحول دون استخدامها فيه أذى .

    ومن أهم مشاكل المرور هي حوادث الطرق حيث تعتبر من أكثر مخاطر مشكلة المرور شيوعاً وبشاعة ، إذ ينجم عنها الكثير من التلفيات للمركبات ، والإصابات للأفراد التي تتباين بين الجروح والكسور وما تتركه من عاهات مستديمة لمعظم المصابين أو الوفاة ، وهي المحصلة الحزينة لحوادث الطرق .


    خامساً : التوعية البيئية الحيوية :-



    بدأت دول مجلس التعاون الخليجي مسيرة التوعية البيئية بأهمية المحيط الحيوي ، فقد تبنت الكويت أميراً وحكومة هذه الدعوة من خلال بدء الاحتفال "بيوم الشجرة" عام 1983 ، فقد تفضل صاحب السمو الشيخ جابر الأحمد أمير دولة الكويت بغرس أول شجرة لتكون بداية جهود متواصلة للاهتمام بالتشجير وإحياء الغطاء النباتي ، كما تبنت هذه الدعوة كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين وعمان .





    سادساً : دور الأسرة في التوعية البيئية :-



    قال رسول الله r : " كل مولود يولد على الفطرة ، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه " .

    أي أن الولد إذا تيسر له أبوان صالحان لقناه مبادئ الإيمان والإسلام نشأ الولد على عقيدة الإيمان والإسلام .

    والإسلام دين يدعو لحماية البيئة والمحافظة عليها ، فكانت تلك التربية نواة للبيئة الصالحة الطيبة التي يستقي من آثارها المجتمع بأسره .

    والطفل ينشأ ويتربى على ما يرى في بيئته ، فإن كان حسناً ما رأى أخذ الحسن .

    روى الجاحظ أن عقبة بن أبي سفيان لما دفع ولده إلى المؤدب قال له : " ليكن أول ما تبدأ به من إصلاح ابني ، إصلاح نفسك ، فإن أعينهم معقودة بعينيك ، فالحسن عندهم ما استحسنت ، والقبيح عندهم ما استقبحت ، وكن لهم كالطبيب الذي يعالج بالدواء حتى يعرف الداء " .

    ويقول الإمام أبو حامد الغزالي في إحياء علوم الدين : " والصبي أمانة عند والديه، وقلبه الطاهر جوهرة نفيسة ، فإن عُوّد الشر وأُهمل إهمال البهائم شقي وهلك وإن عُوّد الخير وعلمه نشأ عليه وسعد في الدنيا والآخرة " .

    وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوده أبوه







    سابعاً : الإسلام وحماية البيئة :-





    شجع الإسلام التوجيه على حماية البيئة ورغب في المحافظة على الآداب العامة ، في عدة جوانب ورسخ مبادئ عامة تكفل للبيئة حمايتها واستقرارها .

    فالموجودات في هذا الكون من أرض وسماء وشجر ونبات ، نعم عظيمة تعود على الإنسان بالنفع العظيم ، فيجب الحرص على كل ما ينفع ، واجتناب ما يضر وقد نبه القرآن الكريم إلى أهمية المحافظة على البيئة ، وبيّن عواقب التلوث الخطيرة ، وما يترتب عليه من إخلال للتوازن البيئي وإهلاك الحرث والنسل ، وكذلك السنة النبوية المطهرة .

    فعن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله : دلني على عملٍ يدخلني الجنة ، قال : r : " أمط الأذى عن طريق الناس " .

    وقال النبي r : " مر رجل بشوك في الطريق فقال : لأميطن هذا الشوك ، لا يضر رجلاً مسلماً فغفر له " .











    الخاتمــــة


    إن أطفالنا هم أملنا ورجال مستقبلنا ، لذا وجب علينا أن نؤمن بيئة نظيفة وآمنة وذلك بتعليمهم بمدى أهمية المحافظة عليها وتفادي المشاكل البيئية ، فكانت التوعية البيئية الإسلامية هي المخرج الأساسي لتخليص البشرية من كل هذه المشكلات البيئية .

    ولعل الكوارث والمصائب التي تعاني منها البشرية في الوقت الحاضر ، هي محصلة طبيعية لتجاهلنا الأسس والقواعد الإسلامية التي وضعها الله سبحانه وتعالى خالق البيئة والإنسان معاً ، فهو أعلم سبحانه وتعالى بما يحقق العلاقة المتوازنة بين الإنسان والبيئة ومن ثم فنحن في العالم الإسلامي في حاجة ماسة لوضع " تشريع بيئي إسلامي" ينبع من تعاليم وتوجيهات القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة لينير للجيل الحالي والأجيال اللاحقة الطريق نحو علاقة متوازنة مع بيئته .

    تم بحمد الله








    المصــــــــادر :



    (1) البيئة والإنسان رؤية إسلامية .

    تأليف الدكتور / زين العابدين عبد المقصود .

    الأستاذ بجامعة الكويت .

    (2) الشريعة الإسلامية وحماية البيئة .

    بحث مقدم لمؤتمر : " نحو دور فاعل للقانون في حماية البيئة وتنميتها في دولة الإمارات العربية المتحدة " .

    الذي تقيمه جامعة الإمارات العربية المتحدة .

    د. عبد العزيز خليفة القصار المدرس بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية قسم الفقه المقارن جامعة الكويت .



    (3) مسئولية الأب المسلم في تربية الولد في مرحلة الطفولة .

    إعداد : عدنان حسن صالح أبار حارث .














    الفهرست



    الرقم
    الموضوع
    الصفحة
    1

    المقدمة

    2
    2

    النظافة في البدن والملبس

    3
    3

    البيئة من المنظور الإسلامي

    3
    4

    مكان لعب الأطفال والرياضة ووقتها

    5
    5

    الإسلام والمرور

    7
    6

    التوعية البيئية الحيوية

    7
    7

    دور الأسرة في التوعية البيئية

    8
    8

    الإسلام وحماية البيئة

    9
    9

    الخاتمة

    10
    10

    المصادر

    11



      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 3:45 pm