منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
اخر الاكتشافات العلمية Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


اخر الاكتشافات العلمية Empty

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    اخر الاكتشافات العلمية

    avatar
    BUSHRA MOHAMMED
    super 2


    عدد المساهمات : 46
    تاريخ التسجيل : 31/07/2009

    اخر الاكتشافات العلمية Empty اخر الاكتشافات العلمية

    مُساهمة من طرف BUSHRA MOHAMMED الخميس أكتوبر 29, 2009 5:11 pm

    وجود كميات كبيرة من الماء على القمر
    توصل فريق من العلماء في وكالة الفضاء الأميركية ناسا، إلى وجود المياه على سطح القمر، بكميات أكبر مما كان يعتقد سابقاً، لكن الكميات المكتشفة ليست كبيرة.
    ويقول العالم الجيولوجي جاك موستارد: «رغم أن الكميات المكتشفة ليست قليلة، فان النتائج بينت أنه يمكن الوصول لكميات أكبر، مما قد يدعم الأنشطة البشرية هناك». وأضاف «وجد الماء في بيئات صخرية، وبعض الحفر، وهذا يعني وجود الماء في أماكن لم نكن نعتقد بوجوده فيها من قبل».
    وكان العلماء يعتقدون منذ بدأت مهمة «أبولو» في الستينات أن القمر جاف، ولا يحتوي إلا على كميات قليلة جداً من الماء، وذلك بعد أن فحصوا الصخور والأتربة التي جمعتها المهمات التي أرسلت إلى القمر.
    في الوقت نفسه، أعلنت ناسا أن جهاز Moon Mineralogy Mapper - M3 الذي زودت به ناسا، أول مركبة فضائية هندية تتجه إلى القمر «تشاندريان 1» في أكتوبر عام 2008، قد قام بتزويد ناسا بأول خرائط دقيقة لسطح القمر، مما مكنها من جمع معلومات مهمة عن المعادن التي يمكن أن تكون هناك. عندها توصل علماء ناسا إلى أن المياه التي وجدت في المناطق القطبية على سطح القمر، ربما تكون قد تجمعت من مختلف المناطق على سطح القمر.
    وتطابقت النتائج وتم التأكد منها، مع ما وصل العلماء من بيانات من جهاز الطيف العالي الدقة الذي كانت تحمله مركبة كاسيني الفضائية، والتي وجدت الماء على انخفاضات عميقة على قطبي القمر، إضافة إلى الخرائط التي التقطت باستخدام الأشعة تحت الحمراء، والتي دلت على وجود الماء على أجزاء من سطح القمر.

    القمر كمحطة فضائية
    يرى علماء أن القمر، قد يصبح «محطة خدمات» لتزويد سفن الفضاء بالوقود أثناء رحلات بعيدة لسبر أغوار الكون السحيق، بعد اكتشاف أن سطحه غني بالمياه ووقود الصواريخ.
    ومن أبرز عوائق تنظيم رحلات لاستكشاف الكواكب الأخرى البعيدة، استهلاك سفن الفضاء لكميات هائلة من الوقود أثناء الاندفاع من الأرض إلى المدار؛ بحيث لا يسمح الوقود القليل المتبقي لمركبات الفضاء بقطع مسافات بعيدة.
    وقد يفرض الكشف، ولأول مرة، عن أن سطح القمر مغطى بالهيدروجين وجزئيات الأكسجين، المكون الرئيسي للماء والهواء ووقود المحركات، تغييراً جذرياً في برامج استكشاف الفضاء.
    وقد تعني تلك المستجدات، إمكان بناء «ميناء فضائي» في القمر لاستخراج تلك المكونات القيمة واستخدامها، ليس لإعادة تزويد سفن الفضاء بالوقود فحسب، بل تحميلها بإمدادات من المياه والهواء.
    حول هذا الأمر، أفاد عالم الكواكب البروفيسور لاري تيلور: «نعتقد أنه أول دليل حقيقي على وجود ماء في القمر.. سفن الفضاء تستهلك 85% من وقودها للوصول إلى القمر، لكن ذلك سيسمح للقمر بأن يكون محطة للتزود بالوقود في السماء».
    وتابع: «هذا يعني أن بعثات الفضاء ستتمكن من التزود بالهيدروجين والأكسجين ويصبح القمر نقطة انطلاق لكواكب أخرى كالمريخ».
    ويعتقد العلماء بإمكان استخلاص ليترين من المياه والوقود من طن واحد من تربة القمر وإقامة محطات تعمل بالرياح الشمسية لإنتاج المياه بصورة دائمة.

    جهاز خفيف لحفظ الماء في أوقات الكوارث
    قام فريق من العلماء في ألمانيا بتطوير جهاز لحفظ المياه يساعد في إنقاذ أرواح المعرضين للموت عطشا في مناطق الكوارث وبتكلفة بسيطة تماما. وقال البروفيسور فرانس بيرند فرشن صاحب فكرة الجهاز لدى تقديمه له أمام الجمهور في مدينة كاسل بولاية هيسن في وسط ألمانيا، إن الجهاز الذي لا يزيد حجمه على حجم صندوق البريد ويسهل حمله يمكنه تحويل الماء الفاسد الذي يتدفق على سطح الأرض في أوقات الزلازل والفيضانات إلى ماء صالح للشرب في وقت قليل وبتكلفة بسيطة جدا. وأضاف فرشن أن الجهاز الواحد يمكنه سد حاجة ما بين 200 إلى 500 شخص من الماء ، مبينا أنه لا يوجد في الوقت الراهن إلا نموذج أولي من هذا الجهاز.
    وذكر فرشن أن الجهاز يتكون من مادة اللدائن ويمكن لرجل واحد أن يحمله على ظهره، مضيفا: «عادة ما يكون تحضير ماء الشرب مكلفا ومعقدا، وهناك معدات رائعة ومأمونة لهذا الغرض، إلا أنها كبيرة الحجم غالبا وتحتاج إلى عدة أيام حتى يمكن نقلها إلى مناطق الكوارث، إضافة إلى أنه لا بد من وجود المتخصصين ووجود مصدر للطاقة ليتم تشغيلها». وأوضح فرشن قائلا: «أردنا إيجاد حل لهذه المشكلة من خلال معدة يسهل نقلها بالمروحيات أو رميها بالمظلات في مناطق الكوارث، وهذا الجهاز لا يتميز فقط بسهولة التشغيل وإنما يمكن لمن لا يقرأ ولا يكتب استخدامه بيسر بفضل الرسم التوضيحي الموجود عليه». وبين فرشن أن الماء النظيف يسهم في الحيلولة دون ظهور حالات الإسهال وانتشار الأوبئة التي تعد أكبر المشاكل التي تظهر في أعقاب الكوارث الطبيعية، وأضاف أن الجهاز الذي وصفه بأنه «قربة للمياه تحمل على الظهر» صالح للاستخدام في جميع المناطق حتى تلك التي انهارت فيها البنية التحتية تماما. وأضاف فرشن أن فكرة الجهاز الذي أطلق عليه فريق العمل لقب «باول» تتلخص في ترشيح المياه من خلال تقنية الأغشية «الممبرانات»، والتي تقوم على أساس إمرار الماء عبر مرشحات في غاية الدقة لا تسمح مطلقا بتسريب أي من المواد الصلبة أو البكتيريا».
    وسيظهر الجهاز العام القادم، وإن هناك عددا كبيرا من المؤسسات المهتمة بالحصول عليه على مستوى العالم، وربما هذا الإقبال سيعمل على خفض سعره إلى ما دون 700 يورو للجهاز الواحد كما سيساعد على تخفيض وزن الجهاز بشدة عن الوزن الحالي الذي يبلغ الآن 32 كلغ.

    تقنية جديدة لالتئام الكسور الداخلية في الجسم
    في نجاح علمي آخر، أعلن علماء سويسريون انهم طوروا مادة زجاجية معدنية تساعد على التئام الكسور الداخلية في الجسم بشكل آمن، لأنها تتحلل وتصبح جزءاً منه ولا تترك أي مضاعفات.
    ونقل موقع «سويس إنفو» عن علماء قولهم إنه بواسطة التقنية الجديدة سوف تنتفي الحاجة لإجراء عمليات جراحية لزرع العظام وتجنب الآثار السلبية الطويلة المدى لذلك.
    وقال جورغ لوفلر، وهو أستاذ في العلوم الفيزيائية والمعدنية والتكنولوجيا في المعهد الفدرالي للتكنولوجيا في زيورخ إن المادة الجديدة تساعد على التئام الكسور وتذوب في الجسم ولن تكون هناك ضرورة لإجراء عمليات لإزالة العظام المكسورة.
    وعن التقنية المستخدمة في هذه العملية قال لوفلر إنه يتم استخدام مادة المغنيزيوم التقليدية من أجل التئام الكسور في العظام، وهي تطلق الهيدروجين خلال عملية التحلل في الجسم. وأضاف أن التقنية الجديدة ستخضع للتجارب السريرية خلال السنوات المقبلة من أجل معرفة فوائدها واحتمال استخدامها في علاج الكسور في المستقبل.

    معالجة السل بتكنولوجيا النانو
    حققت مجموعة من الباحثين الروس في مدينة ياروسلافل نتائج ايجابية بابتكار طريقة جديدة لعلاج مرض السل بالاعتماد على تكنولوجيا النانو. وذكرت قناة «روسيا اليوم» ان مؤسسة ليكوم العلمية الصناعية، وهي الوحيدة في مقاطعة ياروسلافل التي لها علاقة بتكنولوجيا النانو تعمل حاليا على الحصول على جزيئات النانو من الفضة والنحاس، ومن أجل استقرارها لتعيش زمنا أطول. وقالت ان جزيئات النانو الفضية تدخل في تركيب مرهم خاص تنتجه المؤسسة لعلاج الأمراض التي يتعرض لها البقر.
    وتعاونت هذه المؤسسة مع الأكاديمية الطبية في ياروسلافل لدراسة تأثير الفضة على البكتيريا المسببة للسل، ففاقت نتائج التجارب التي استمرت سنتين على الفئران كل التوقعات.
    وأظهرت التجارب أن 40% من الحيوانات المريضة بالسل التي تعالج بالعقاقير الحديثة تموت وتنخفض النسبة إلى 26% باستخدام الفضة فقط، ولكن باستخدام الفضة مع العقاقير تصل النسبة إلى 4% فقط.. ويبدو أن الفضة تقضي على المناعة المكتسبة للبكتيريا.

    المناخ يحدد حجم الجبال
    لطالما ناقش علماء الجيولوجيا وعلماء الكتل الجليدية مجموعة العوامل التي تحدد ارتفاع جبل ما، غير أن دراسة علمية نشرت مؤخرا، أظهرت ان المناخن وليس الضغط، الذي تمارسه الصفائح التكتونية عند اصطدامها ببعضها نحو الاعلى، هو العامل الرئيسي في تحديد ارتفاع الجبال في العالم. وهذا يعني بكلام اخر ان قمم جبل ايفرست كانت لتكون اعلى لولا ظاهرة «المنشار» التي تسببها الكتل الجليدية التي تتكون عندما تكون درجة الحرارة تحت عتبة معينة.
    في هذا الصدد، يقول ديفيد انغهولم الباحث في جامعة ارهوس في الدانمرك والمشرف الرئيسي على الدراسة ان «الكتلة الجليدية فعالة جدا في تدمير الجبال».
    وأوضح «حتى اذا ما نظرنا الى اكثر سلاسل الجبال نشاطا نرى انه عندما تدفع بها الصفائح التكتونية الى الاعلى نحو خط الثلوج فانها لا تتجاوزه».
    واظهرت الدراسة التي نشرتها مجلة «نيتشر» البريطانية ان القمم لا تتجاوز عادة ارتفاع 1500 متر فوق الخط الذي تتشكل فيه الثلوج الدائمة. وتفسر هذه النتائج ايضا كيف ان ايا من اطول الجبال في العالم لا يتواجد قرب القطبين الجنوبي او الشمالي.
    ويضيف انغهولم ان «السبب في ذلك بكل بساطة هو ان خط الجليد اعلى في المناطق الواقعة في خطوط عرض منخفضة اكثر مقارنة مع المناطق الواقعة على خط عرض مرتفع».
    وعند خط الاستواء لا تتشكل الكتل الجليدية الا اعتبارا من ارتفاع خمسة الاف متر. في كندا والنرويج او تشيلي ونيوزيلندا، في المقابل، يبدأ خط الجليد احيانا عند ارتفاع الف متر على ما يوضح العالم.
    ان كل سلاسل الجبال، الكبيرة منها مثل الهملايا او المتواضعة تتكون من الاسفل الى الاعلى عندما تصطدم الصفائح التكتونية التي تغطي الارض ببعضها البعض. لكنها تتدمر من الاعلى نحو الاسفل من قبل قوى يحددها المناخ.
    avatar
    افتهان المخلافي
    super 2


    عدد المساهمات : 19
    تاريخ التسجيل : 02/08/2009

    اخر الاكتشافات العلمية Empty رد: اخر الاكتشافات العلمية

    مُساهمة من طرف افتهان المخلافي الأحد نوفمبر 01, 2009 4:40 pm

    اكتشافات صخمة ومعلومات هائله تتوصل اليها البشريه كل يوم،اشكرك استاذه بشرى على ايفادتنا بها ونتمنى فقط ان نحصل على الماء ونحن على الارض وان نصل الى العلاج بالطريقه الصحيحه حتى ان كانت قديمة فنحن لا نطمع بالكثير لكننا لا نجده. Crying or Very sad

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 10:01 pm