منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
التلوث البيئي في اليمن. Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


التلوث البيئي في اليمن. Empty

التبادل الاعلاني


    التلوث البيئي في اليمن.

    avatar
    فاتن محمد هزاع


    عدد المساهمات : 1
    تاريخ التسجيل : 15/10/2011

    التلوث البيئي في اليمن. Empty التلوث البيئي في اليمن.

    مُساهمة من طرف فاتن محمد هزاع السبت أكتوبر 15, 2011 8:52 pm

    قد يعتقد بعض أنّ التلوثَ البيئي في الدول النامية أو دول العالم الثالث، نسبته بسيطة جداً ولا تستدعي التهويل من شأنه والاهتمام به واللهث وراء معالجته، بيد أنّ المؤشرات الإحصائية تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنّ التلوث البيئي في هذه الدول النامية والفقيرة على وجه الخصوص، نسبته عالية ومخيفة جداً، ليس لأنّها دول صناعية، بل لأنّ أكثر الصناعات المستخدمة في هذه الدول تعتمد على تقنيات وتكنولوجيات قديمة، وأنّ هذه المصانع تنفث كثيراً من السموم في الهواء والتربة الزراعية ومياه البحر.. وأنّ أسلوب معالجة الملوثات في البر والبحر والجو في هذه الدول النامية ضعيف جداً جداً.

    ولا يرقى بتعامله ومعالجته مع حجم المشكلة، لأنّ تكنولوجيات وطرق المعالجة لهذه الملوثات باهظة الثمن، وهذا ما لا تقدر عليه هذه الدول النامية لقلة مخصصاتها المرصودة لمعالجة القضايا البيئية، وعدم وجود الخبراء المحليين والكادر المؤهل لمعالجة قضايا البيئة الشائكة وأهمها نقاء البيئة والمحافظة عليها من مخاطر التلوث، ولاعتمادها الرئيس في هذا الجانب على الخبراء الأجانب وعلى هبة الدول المانحة.

    فالجمهورية اليمنية، هي من تلك الدول التي لديها صناعة استخراج النفط وتكريره، ولديها صناعة الإسمنت وصناعة طحن الغلال، وصناعة السجائر والصناعات المطاطية وتستخدم المبيدات في الزراعة وتتعامل مع النفايات الصلبة والنفايات الطبية بالأساليب التقليدية، ولا تزال المركبات القديمة التي تعتمد محركاتها على الديزل تنفث غازاتها السامة في عموم محافظات الجمهورية، فالغازات الضارة من غاز أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكربون تملأ المكان في العاصمة صنعاء والمحافظات الرئيسة.

    ناهيك عن ظاهرة التصحر في الجمهورية اليمنية وتراجع الغطاء النباتي بسبب انخفاض مناسيب مياه الأمطار، ما أدى إلى ارتفاع نسبة الملوحة في الأرض وفي الأحواض المائية.

    واستخدامات المياه النقية المتوافرة في الحياة المنزلية، وفي الصناعة وفي الزراعة، لاسيما زراعة القات التي تستحوذ على المياه العذبة وتفاقم من انخفاض مناسيب المياه الجوفية في أحواض صنعاء وضواحيها، مما يدق ناقوس الخطر في المنطقة برمتها، فاليمن أصلاً تعاني من ندرة المياه ونصيب الفرد فيها يقع تحت مستوى خط الفقر المائي، أي أقل من ألف متر مكعب، فالمشكلة لا تزال قائمة وشبح الفقر المائي يستفحل أكثر فأكثر.

    إنّ تجميل المدن اليمنية بزراعة الأشجار قد يساعد على نقاء البيئة ويحد من مخاطر تلوث الهواء، حيث تنطوي عمليات التشجير على إمكانيات عزل الكربون، الغاز الخطر في ظاهرة الاحتباس الحراري، وقد ينعم الجميع بالصحة والحيوية.. بيد أنّ الوعي البيئي وترشيد استهلاك المياه والبحث الدؤوب عن وسائل جديدة للحصول على المياه النقية والاعتماد على الزراعات العضوية والحد من استخدام المبيدات الخطرة فضلاً عن استخدام الهبات الممنوحة من الدول الغنية بشكل صحيح واعتماد الإرشادات العامة وتنفيذ الاتفاقيات والبروتوكولات الدولية سيساعد بالتأكيد من مخاطر التلوث بشكل عام وسينعم الجميع بنقاء البيئة والصحة العامة.

    بعض اسباب التلوث البيئي في اليمن.
    المشكلة والأسباب
    أولاً : تعريف المشكلة ‏
    ‏1- تنقل الرياح الأكياس البلاستيكية خفيفة الوزن إلى الأشجار والنباتات مما يؤدي ‏إلى حجب الضوء عن بعض أجزاء النباتات مسببة عدم استكمال عملية التمثيل الضوئي ‏اللازم .‏
    ‏2- تقوم المواشي بأكل الأكياس البلاستيكية الموجودة في الشوارع وبراميل القمامة أو ‏تلك المعلقة على النباتات، معرضة تلك المواشي للمرض والموت .‏
    ‏3- عندما تقوم الأتربة بدفن الأكياس البلاستيكية ، تؤدي تلك الأكياس إلى تشكيل ‏طبقة عازلة تفصل التربة إلى جزئيين مسببة الآتي :-‏
    ‏- حجز مياه الأمطار في الجزء العلوي ، وعدم تسربها بشكل كلي أو جزئي إلى الآبار ‏الجوفية .‏
    ‏- قيام الأكياس البلاستيكية بتقسيم التربة إلى جزئيين ، لا تحصل التربة أسفل الأكياس ‏البلاستيكية على المياه والمخصبات اللازمة .‏
    ثانياً : الأسباب :‏
    ‏1- إننا نأسف أن نقول أن السبب الرئيسي الذي أدى إلى ظهور المشكلة هو الجهات ‏المسئولة عن النظافة . إنها لا تقوم بأداء واجبها كما ينبغي من حيث الزمن والنوع ‏ومستوى التغطية لخدمة النظافة وهي أهم ثلاثة عوامل للحفاظ على النظافة . إذا قمت ‏بالسير على مسافة عشرين متراً بإمكانك العثور على عدة أكياس متطايرة هنا وهناك ، ‏وبإمكانك أن ترى (الزبالة) قد خرجت من حاويتها إلى الأرض. بل توجد شوارع كثيرة ‏ليس بها حاويات (زبالة). وهذا شيء ملموس تماماً. أدى الإهمال ليس فقط إلى ظهور ‏وانتشار الأكياس البلاستيكية وظهور المشكلة بل أيضاً إلى ظهور وانتشار أمراض كثيرة ‏انقرضت منذ عدة عقود من الزمن في عدة دول مثل مرض (التيفود والكوليرا) بجانب عدة ‏أمراض أخرى، إذ بعد قيام تلك الجهات بواجبها بتجميع (الزبالة) تطايرت الأكياس خفيفة ‏الوزن من أماكن تجميعها بالمناطق السكنية. وفقدت السيطرة عليها ونقلتها الرياح ودفنتها ‏الأتربة وقامت المواشي بأكلها.‏
    ‏2-لا تستطيع عوامل التعرية - الضوء والحرارة - بجانب العوامل الأخرى المحيطة ‏تذويب أو إحلال أو تفكيك البلاستيك بسبب تمتعها بخصائص تؤدي إلى عدم التحلل وعدم ‏الذوبان وعدم التفكك إلى مدخلاتها الأولية بدون تدخل طرف ثالث هو الإنسان، تتشابه معها ‏بهذه الخصائص الأخشاب والزجاج وبعض المعادن، ولكن المواد البلاستيكية تختلف عن ‏غيرها بأنها تشغل حيزاً كبيراً من الفراغ بينما المواد الأخرى تشغل حيزاً قليلاً من الفراغ.‏
    ‏3- لم يقم المصنعون بعملية إعادة الدورة الإنتاجية للأكياس البلاستيكية منذ وقت ‏مبكر .‏
    ‏4- عدم وجود أي قيود قانونية أو توجهات سياسية لمواجهة تلك الأضرار والتأثيرات ‏قبل ظهورها بوقت كاف . ‏
    ‏أهمية استخدام الأكياس البلاستيكية
    أولاً - عوامل الطلب ‏
    ‏1- مميزات المنتج * السعر * مرونة التشكيل من حيث السماكة والسعة * قوة ‏تحمل أكبر * التعمر الطويل * صلاحية حفظ الأطعمة * المظهر الجميل* القدرة على ‏المحافظة على خصائص المواد المغلفة به .‏
    ‏2- انخفاض دخل الفرد أو انخفاض القدرة الشرائية للأسرة .‏
    ‏3- تطور تكنولوجيا إنتاج الأكياس البلاستيكية بما يتناسب ونوع الطلب .‏
    ‏4- انخفاض الوعي الثقافي للجمهور نحو البيئة .‏
    ‏5- ارتفاع المنافسة والسعي لتخفيض كلفة المنتجات الرئيسية .‏
    ثانياً - استخدامات الأكياس :‏
    بدأ الجمهور اليمني في الثمانينات باستخدام الأكياس البلاستيكية بواسطة تجار التجزئة ‏‏( بقالات وبائعي خضروات ولحوم وأسماك ومحلات ملابس ) ثم زادت رقعة الاستخدام وزاد ‏الطلب كماً ونوعاً بزيادة ثقافة الجمهور صناعياً وقناعته بأهميتها وفائدتها في تغليف ‏وتعبئة منتجات القطاعات الآتية :- ‏
    ‏* قطاع الزراعة : أكياس مشاتل زراعية ، تعبئة وتغليف الخضروات و الفواكة ‏والحبوب والحناء، البيوت الخضراء ، قنوات لتوزيع المياه.‏
    ‏* قطاع اللحوم والثروة السمكية : تغليف وتعبئة اللحوم والأسماك .‏
    ‏* قطاع الصناعات : تدخل في تعبئة وتغليف جميع الصناعات المحلية إما على هيئة ‏‏(شرينك) ‏أو على هيئة أكياس . مثال ذلك : الأواني المنزلية والأثاث ( منزلية ومكتبية ) ، ‏السجائر ‏‏والصابون والشامبو والبطاريات والملابس . ‏
    ‏* قطاع صناعة الأطعمة:في أغلب صناعات الأطعمة. مثال ذلك المياه والألبان ، والبقوليات الجافة والبهارات وزيوت الأطعمة والسكر والأرز والحبوب.‏
    ‏* الاستخدام اليومي : تستخدم كأكياس تسوق في جميع المحلات.‏
    ‏* قطاع الخدمات : بدأ الجمهور باستخدام الأكياس البلاستيكية لأغراض الدعاية ‏والإشهار. ‏
    ‏* القطاع الطبي : تستخدم كأداة وقاية (قفازات) كما تستخدم لحفظ بعض المواد ‏المراد فحصها .‏
    ‏* منتجات تامة الصنع مستوردة : تأتي من الخارج مغلفة بأكياس بلاستيكية . مثال ‏ذلك الملابس الجاهزة والسجائر والأجهزة الإلكترونية وغير ذلك.‏
    ‏* كما تزداد استخدامات الأكياس البلاستيكية كماً ونوعاً كلما زاد النمو الاقتصادي .‏
    وهكذا تتنوع استخدامات الأكياس البلاستيكية ودخولها في كافة التطبيقات أصبحت مواد ‏التغليف والتعبئة ليس فقط مادة من مواد التغليف والتعبئة وإنما نمط حياة وجزء من ‏العادات والتقاليد ولا يمكن الاستغناء عنها.‏
    ثالثاً - مصادر العرض:‏
    يحصل السوق على ما يطلبه من أكياس من مصدرين اثنين.‏
    ‏1 - تصنيع محلي : تقوم بتوفير جميع احتياجات قطاع الزراعة وقطاع الصناعات ‏الأخرى وقطاع اللحوم والأسماك وقطاع صناعات الأطعمة وقطاع الخدمات ، كما توفر ما ‏يتراوح من 50 % - 70 % من احتياجات تجار التجزئة.‏
    وبرغم عدم قدرة الصناعات الوطنية على تحقيق اكتفاء ذاتي من الأكياس البلاستيكية ‏إلا أنها حققت عدة مكاسب وطنية كما يلي :‏
    ‏1. تشغيل عدد كبير من الأيدي العاملة المتاحة .‏
    ‏2. توليد فرص عمل جديدة في قطاعات النقل .‏
    ‏3. توليد فرص عمل جديدة في قنوات التسويق .‏
    ‏4. توليد قيمة مضافة جديدة محلياً تزداد يومياً بحلول الصناعة المحلية محل البضاعة ‏المستوردة التامة الصنع، استفادت منها الجهات الحكومية والعملة المحلية والقطاع ‏الصناعي وقطاع النقل وقطاع الخدمات والقطاعات الأخرى ذات الارتباط، وهو ما أدى إلى ‏تعزيز ميزان المدفوعات اليمني .‏
    ‏2-استيراد خارجي : تقوم بتوفير ما يمثل 30 % - 50 % من احتياجات قطاع ‏التجزئة لأكياس التسوق خاصة تلك المنتجات التي تتميز بخفة سماكتها مثل الأكياس ‏الحرارية ، حيث إن الكفاءة الفنية المحلية لا تستطيع إدارة المكائن بشكل فاعل يحقق ‏إنتاجية عالية بكلفة معقولة تنافس تلك المنتجات المستوردة . علماً أن الأكياس المستوردة ‏تدخل من المنافذ الجمركية تحت مسميات مختلفة لتتناسب مع القانون رغم مخالفتها ‏للسماكة المقرة من مجلس الوزراء . بجانب ذلك تدخل الأكياس البلاستيكية عبر مصادر ‏تهريب برية وبحرية متعددة.
    ‏إجراءات ووسائل التغلب على المشكلة ‏
    كانت الجهات المختصة بالنظافة السبب الرئيسي وراء ظهور المشكلة وتفاقمها ، ‏وبالتالي ولغرض الحد من المشكلة والقضاء عليها ينبغي على تلك الجهات القيام بواجبها ‏على أكمل وجه وبأسرع وقت على النحو الآتي :-‏
    ‏1. توفير براميل حفظ القمامة بناء على كثافة السكان بكل المناطق السكنية تمنع من ‏تطايرها.‏
    ‏2. حفظ القمامة، بغض النظر عن نوعها أولا بأول ، في مناطق تجميع واستقرار ‏نـــهائية (مركز النفايات).‏
    ‏3. زيادة عدد دوريات نقل القمامة إلى المناطق السكنية لتجميع ونقل القمامة إلى ‏مناطق التجميع والاستقرار النهائية.‏
    ‏4. استخدام طرق مثلى لتثبيت النفايات ومنع تطايرها من مناطق الاستقرار النهائية.‏
    ‏5. التعاقد مع شركات خاصة لفرز مواد الزبالة من مناطق التجميع والاستقرار النهائية ‏حسب النوع ثم بيعها لمن يرغب بالشراء لمصادر شراء محلية وأجنبية لإعادة دورتها ‏الإنتاجية شريطة عدم الإضرار بالبيئة أو أن يكون الضرر الناتج أقل من ضرر الاحتفاظ بها ‏في مناطق التجميع والاستقرار النهائي .‏
    ‏6. التنسيق والتعاون مع أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة للقيام بحملة ‏ترويجية طويلة الأجل تهدف إلى توعية المواطنين بيئياً ، وتكون بعض أهداف الحملة ‏الترويجية الآتي :‏
    ‏‌أ- تعريف الجمهور بالبيئة وأهميتها للإنسان .‏
    ‏‌ب-تعريف الجمهور بالتلوث البيئي ، وتعريف المواد المسببة للتلوث وتأثيراتها على ‏الإنسان والمخلوقات الطبيعية، وكيفية حماية البيئة والحد من التلوث البيئي.‏
    ‏‌ج-تعريف الجمهور بمعنى" إعادة الدورة الإنتاجية" وأهميتها للإنسان والبيئة، ‏وتعريفه بالجهات التي تقوم بعملية إعادة الدورة الإنتاجية.‏
    ‏‌د-استخدام التأثير النفسي على الجمهور لإقناعه بممارسة الآتي :‏
    ‎"‎ ضرورة تكرار استخدام مواد التعبئة والتغليف ( الأكياس البلاستيكية وغيرها ) ‏لأكثر من مرة وإلى حين تعرضها للتلف .‏
    ‎"‎ أهمية تسليم تلك المواد غير الصالحة للاستخدام ( عبر البيع أو غيره ) لمراكز ‏التجميع الخاصة أو للمصانع التي تقوم بإعادة الدورة الإنتاجية بدلاً من رميها ‏في القمامة.‏
    هـ- قيام صندوق النظافة وصندوق الصحة وغيرها،بتقديم القروض اللازمة لإنشاء ‏عدة معامل صغيرة بالمدن ذات الكثافة السكانية المتوسطة لتجميع وتأهيل مواد منتجات ‏البلاستيك غير الصالحة للاستخدام ( منها الأكياس البلاستيكية ).‏
    و-التزام المصانع المحلية بإنتاج الأكياس البلاستيكية و(الشرينك) عند سماكة لا تقل ‏عن 15 ميكرون للوجه.‏
    ز-التزام المصانع المحلية بشراء الأكياس البلاستيكية غير الصالحة للاستخدام من ‏السوق والقيام بعملية إعادة الدورة الإنتاجية لها.‏
    ح- منع استعمال أكياس مصنوعة من مادة ‏‎ P.V.C ‎‏لتغليف الملابس الجاهزة ‏المستوردة.‏
    ط- باعتبارها أداة مثلى للقضاء على المشكلة، يمنع استيراد الأكياس البلاستيكية ‏و(الشرينك) تحت أي مسمى أو مبرر خشية دخول أكياس بلاستيكية مستوردة بسماكات ‏خفيفة. ‏
    ي-ضرورة مكافحة التهريب للحد من تأثيراته على الوطن.‏
    ‏ التنسيق مع دول مجلس التعاون الخليجي بعدم السماح بتصدير واستيراد أكياس ‏بلاستيكية وشرينك أقل من سماكة 60 ميكرون للوجه الواحد.‏
    ك-قيام وزارة التربية والتعليم وأيضا الجامعات بإدراج مادة رئيسية إضافية تتعلق ‏بتوعية التلاميذ وطلاب الجامعات بيئيا وأهمية النظافة وغير ذلك .‏

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 8:01 pm