منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
الاحتباس الحراري في اليمن Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


الاحتباس الحراري في اليمن Empty

التبادل الاعلاني


    الاحتباس الحراري في اليمن

    avatar
    Royda Qasim
    super 2


    عدد المساهمات : 7
    تاريخ التسجيل : 19/10/2011

    الاحتباس الحراري في اليمن Empty الاحتباس الحراري في اليمن

    مُساهمة من طرف Royda Qasim الخميس أكتوبر 27, 2011 5:52 pm

    الاحتباس الحراري في اليمن


    تأثيرالاحتباس الحراري على اليمن:

    خبيريؤكدتأثيرالاحتباس الحراري على اليمن

    أوضح الدكتور عبده أحمد المقالح, الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد أن الاحتباس الحراري له تأثير واضح على المناخ في اليمن وعلى الغلاف الجوي وتلوث الهواء .
    جاء ذلك في محاضرة له في مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية واستعرض المحاضر عدد من الخرائط الجوية التي تكشف عن التحولات المناخية التي تتعرض لها بلادنا ومنها ارتفاع معدل الأيام المغبرة من عام إلى أخر وعلى سبيل المثال انتقلت من خمسة أيام العام 2006 إلى 170 يوما العام 2007 ثم ارتفعت إلى208 أيام العام الماضي 2008 إلا أنها تراجعت العام 2009 .
    وأشار المقالح إلى أن تلك المتغيرات في ارتفاع عدد الأيام المغبرة ناتجة عن تبدل في اتجاه الرياح مشيرا أن هذه الأخيرة انتقلت من رياح جنوبية غربية إلى شرقية الأمر الذي قلل من فرص تساقط الأمطار كمحصلة للتأثيرات المناخية العالمية وارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض .
    وفي سياق متصل قلل المحاضر من مخاطر تعرض المدن الساحلية اليمنية لارتفاع منسوب المياه واعتبر التحذيرات التي التي نشرتها مؤخرا بعض الصحف بشأن غمر مياه البحر لمدين عدن تحذيرات مبالغ فيها معتبر أن الخطر الحقيقي الذي يواجه اليمن هو الجفاف .
    وحول تلوث الهواء في المدن أكد المقالح أنه أمر واقع لاسيما في المدن نتيجة لعدة عوامل أولها حركة الإعمار النشطة التي تودي إلى تحريك التربة وانتشار الغبار ، ومن عوادم السيارات خاصة منها السيارات المتهالكة ، ومن محلفات المستشفيات التي يؤدي سوء تصريفها إلى إعادة إنتاج المخاطر داخل المجتمع ، ومن انتشار المحارق للأخشاب والمواد البلاستيكية .
    وفي محاضرته دعا الدكتور الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد مختلف الفعاليات الرسمية والشعبية إلى العمل الجاد من أجل حسن استخدام الموارد المتاحة لأنها ملك لكل الأجيال وليس على حكرا على الجيل الحاضر .

    استخدام الطاقة البديلة:

    ان استخدام مصادر الطاقة البديلة في اليمن منخفض جداً و تكاد تكون معدومة نضراً لعدم اهتمام الجهات المسئولة بمثل هذا الاتجاه المهم , للحفاظ على البيئة و التغير المناخي وتعتبر اليمن من اقل الدول اهتماما و استخداما لمصادر الطاقة البديلة واعتمادها على المصادر التقليدية القديمة التي تشكل خطرا على البئة و صحة المواطنين . هناك اتجاهات و خطط و مشاريع وابحاث حول ايجاد و تاسيس محطات للطاقة البديلة لكن كل هذه الخطط و المشاريع على الورق و مواقع الوزارات المختصة نتمنى تنفيذها و ا نجازها على الواقع ان شا الله .
    الطاقة الشمسية

    نبذة تاريخية عن الطاقة الشمسية

    إن طاقة الشمس تعتبر المصدر الرئيسي للطاقة في كوكب الأرض ومنها توزعت وتحولت إلى مصادر الطاقة الأخرى سواء ما كان منها مخزون في طاقة الرياح والطاقة الحرارية في جوف الأرض والطاقة المولدة من مساقط المياه والطاقة الشمسية وغيرها من مصادر الطاقة كالفحم الحجري والأخشاب ، وبما أن الطاقة الشمسية هي أهم مصادر الطاقة المتجددة خلال القرن القادم فإن جهود كثير من الدول تتوجه لها بمختلف صورها وترصد لها المبالغ اللازمة لتطوير المنتجات والبحوث الخاصة باستغلال الطاقة الشمسية كإحدى أهم مصادر الطاقة البديلة للنفط والغاز ، وقد أعطى النصيب الأوفر في البحوث والتطبيقات لمجال تحويل الطاقة الشمسية إلى كهرباء وهو ما يعرف باسمPhotovoltaic وهذا المصدر من الطاقة هو أمل الدول النامية في التطور حيث أصبح توفر الطاقة الكهربائي من أهم العوامل الرئيسية لإيجاد البنى الأساسية فيها ولا يتطلب إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى مركزية التوليد بل تنتج الطاقة وتستخدم بنفس المنطقة أو المكان وهذا ما سوف يوفر كثيراً من تكلفة النقل والمواصلات وتعتمد هذه الطريقة بصورة أساسية على تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية ، وتوجد في الطبيعة مواد كثيرة تستخدم في صناعة الخلايا الشمسية والتي تجمع بنظام كهربائي وهندسي محدد لتكوين ما يسمى باللوح الشمسي والذي يعرض لأشعة الشمس بزاوية معينة لينتج أكبر قدر من الكهرباء.
    وقد أثبتت التجارب والتطبيقات العلمية والعملية إمكانية استخدام الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء على نطاق تجاري ، وقد منّ الله سبحانه وتعالى على اليمن بقسط وافر من كمية الطاقة الشمسية حيث تعتبر الطاقة الشمسية الساقطة على المتر المربع الواحد في اليمن من أعلى معدلاتها في العالم مستندين بذلك على القياسات لبعض مناطق الجمهورية ، لذا فقد بادرت رئاسة جامعة العلوم والتكنولوجيا إلى تبني وإنشاء أول كيان علمي للطاقة الشمسية في الجمهورية ممثلاً بمركز الطاقة الشمسية وتم تزويده بأحدث الأجهزة والمعدات.

    مراحل تطور تكنولوجيا توليد الطاقة الكهربائية من الشمس:

    بما أن الطاقة الشمسية تعتبر من المجالات والتخصصات العلمية الحديثة حيث يعود تاريخ الاهتمام بالطاقة الشمسية كمصدر للطاقة في بداية الثلاثينات حيث تركز التفكير حين ذاك علي إيجاد مواد وأجهزة قادرة على تحويل طاقة الشمس إلى طاقة كهربائية وقد تم اكتشاف مادة تسمى السيلينيوم التي تتأثر مقاومتها الكهربائية بمجرد تعرضها للضوء وقد كان هذا الاكتشاف بمحض الصدفة حيث أن أساس البحث كان لإيجاد مادة مقاومتها الكهربائية عالية لغرض تمديد كابلات للاتصالات في قاع المحيط الأطلسي.
    واخذ الاهتمام بهذه الظاهرة يتطور حتى بداية الخمسينات حين تم تطوير شرائح عالية القوة عن مادة السليكون تم وضعها بأشكال وأبعاد هندسية معينة وقادرة على تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية بكفاءة تحويل (6?) ولكن كانت التكلفة عالية جداً ، هذا وقد كان أول استخدام للألواح الشمسية المصنعة من مادة السليكون في مجال الاتصالات في المناطق النائية ثم استخدامها لتزويد الأقمار الصناعية بالطاقة الكهربائية حيث تقوم الشمس بتزويد الأقمار الصناعية بالطاقة الكهربائية حيث تكون الشمس ساطعة لمدة (24) ساعة في اليوم ولازالت تستخدم حتى يومنا هذا ولكن بكفاءة تحويل تصل إلى ( 16?) وعمر افتراضي يتجاوز العشرون عاماً.
    ثم تلت فترة الخمسينات والستينات فترة مهمة أخرى في مجال الاهتمام بالطاقة الشمسية كمصدر بديل للطاقة وفي النصف الثاني للسبعينات حينما أعلن العرب حضر تصدير النفط إلى الغرب بدأت دول عديدة تعطي اهتمام بالغ بالطاقة الشمسية واستخدامها وقد أثمرت هذه الفترة في نشر وتطور تكنولوجيا الطاقة الشمسية حيث انتشر استخدامها في مجالات عديدة مثل: الاتصالات - والنقل - والإنارة ... وغيرها ، وقد أصبحت الطاقة الكهربائية المولدة من الشمس في المناطق التي تكون فيها الطاقة الشمسية عالية مثل اليمن تنافس المصادر التقليدية للطاقة من ناحية التكلفة الاقتصادية ويتطلب ذلك تصميم أنظمة الطاقة الشمسية المتكاملة لتوليد وخزن الكهرباء ومن ثم تحويلها من تيار مستمر إلى تيار متردد مثل الكهرباء التي نستخدمها في منازلنا جميعاً ، ويبقى الدور المهم في كيفية نشر المعارف العلمية والتطبيقية بأهمية الطاقة الشمسية بين أوساط الطلاب في المرحلة الجامعية فما فوق وكيفية تطوير ونقل التكنولوجيا إلي اليمن بأساليب سهلة وتكلفة اقتصادية ممكنة بحيث تساهم في حل بعض المشكلات الناجمة عن نقص الطاقة في اليمن.

    دور مركز الطاقة الشمسية في الجانب العلمي والتعليمي :

    يهتم المركز بنشر الوعي العلمي بأهمية الطاقة الشمسية بين أوساط الطلاب والكوادر العلمية المهتمة بهذا المجال من خلال إقامة الندوات والمحاضرات وإدخال مقررات الطاقة الشمسية في مرحلة التعليم الجامعي وقد قام المركز بتأهيل أكثر من مائتين وعشرين طالب في قسم الهندسة المعمارية ودبلوم الحاسبات ، وتخرج أول طالب ماجستير في الطاقة الشمسية بهدف إيجاد الكوادر المؤهلة القادرة على فهم وتطوير تكنولوجيا الطاقة الشمسية وأساليب استغلالها في اليمن.
    هذا بالإضافة إلى القيام بعدة بحوث تطبيقية لغرض تعميمها على المدن والقرى اليمنية للمساهمة في إيجاد الحلول لإدخال الكهرباء إلي المناطق النائية كما يهتم أيضاً بتقديم الدراسات والاستشارات العلمية والعملية في مجالات التصاميم لأنظمة الطاقة الشمسية ودراسات الجدوى وكذلك في مجال تحديد اختبارات كفاءة الأنظمة المتكاملة للطاقة الشمسية.
    أهم أهداف المركز

    يهدف مركز الطاقة الشمسية إلى ما يلي:

    1- القيام بنشر الوعي العلمي بأهمية الطاقة الشمسية على المستوى الأكاديمي والتطبيقي وعلى عامة المواطنين.
    2- تشجيع البحث في علوم الطاقة الشمسية وتطبيقاتها.
    3- القيام بتجارب ميدانية لتطوير التكنولوجيا وجدوى استخدامها في اليمن.
    4- التعاون والمشاركة مع الهيئات العلمية المختلفة المحلية والدولية المهتمة بتطوير الطاقة الشمسية.
    5- تصميم وتنفيذ أنظمة الطاقة الشمسية المتكاملة.
    6- إيجاد البنية الأساسية لنقل وتطوير صناعة تكنولوجيا الطاقة الشمسية في اليمن.

    من أنشطة المركز :

    أقام المركز ورشة عمل في عام 1999م في مجال الطاقة الشمسية شارك فيها باحثين من معظم الجامعات اليمنية وتمخض عنها إحدى عشر بحثاً نشرت في مجلة العلوم والتكنولوجيا ، كما شارك المركز بورقة بحثية قدمت في مؤتمر الشارقة للطاقة الشمسية المنعقد في فبراير 2001م.
    ( المجلد(4) - العدد(2)).
    قام المركز بتصميم وتنفيذ والإشراف على مشاريع تطبيقية عديدة ولتوليد الكهرباء وضخ المياه في عدد من محافظات الجمهورية.
    يعمل على نشر تكنولوجيا الطاقة الشمسية في اليمن.
    يقدم نماذج عملية لتوليد الكهرباء وضخ المياه في مختلف محافظات الجمهورية.
    يقدم تعليماً متميزاً في مجال علوم الطاقة الشمسية على أحدث الوسائل التعليمية.
    الذرية

    • الهدف العام:

    توطين وتطوير واستغلال العلوم والتقنيات النووية بما يخدم خطط التنمية الاقتصادية والصناعية والزراعية في المملكة.
    تاريخ التأسيس:
    1408هـ

    الأهداف الفرعية:

    1- إعداد الخطط والبرامج الكفيلة بتحقيق استراتيجية الخطة الوطنية للطاقة الذرية ومتابعة تنفيذها.
    2- القيام بالبحوث في مجال الطاقة الذرية
    3- تحديد احتياجات المملكة من المختصين في مجال الطاقة الذرية وتأهيلهم.
    4- وضع البرامج الملائمة لتنمية كفاءة العاملين في مجال الطاقة الذرية.

    • أقسام المعهد:

    o الحماية من الإشعاع
    o التعاون الدولي
    o Shockwave_Installe Baxic Security in the field
    o التطبيقات الصناعية للإشعاع
    o الدراسات الصحية والبيئية
    o المواد
    o الهيدروليكا الحرارية والأمان
    o الدراسات النووية والنيوترونية

    • المختبرات:

    1- مختبر الهيدروليكا الحرارية.
    2- مختبر التحليل الطيفي لأشعة جاما.
    3- مختبر الفصل الفيزيائي.
    4- مختبر الفصل الكيميائي.
    5- مختبر إعداد العينات.
    6- مختبر إعداد الخرائط.
    7- مختبر التحليل الكيميائي للمواد.
    8- مختبر قياس جرعة الأشعة العالية.
    9- مختبر نظام المجهر الإلكتروني.
    10- مختبر نظام مقياس ذبذبة الإلكترون.
    11- مختبر قياس الخواص الميكانيكية للمواد.
    12- مختبر قياس الخواص الكيميائية والفيزيائية للمواد.
    13- مختبر مختبر مقياس حيود الأشعة السينية.
    14- مختبر مختبر كيمياء الإشعاع.
    15- مختبر القياسات الإشعاعية.
    16- مختبر كيمياء وفصل النظائر المشعة.
    17- مختبر الرصد الإشعاعي المستمر.
    18- مختبر الجرعات الإشعاعية الشخصية.
    19- مختبر مختبر الرادون.
    20- مختبر XRF
    21- مختبر ICO-Ms
    22- مختبر معالجة المياه
    23- مختبر التآكل
    24- مختبر النمذجة العددية

    • مجالات التعاون:

    o الأبحاث المنشورة (عام 2000م)
    o الاستشارات (عام 2000م)
    o برامج التدريب (عام 2000م)
    o الخدمات الفنية (عام 2000م)
    o التوعية العلمية (عام 2000م)



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 03, 2024 12:40 am