منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

مرحبابكم

منتــــدى الدكتور عبد الســــلام دائل... تربية....علــــــــوم.... تكنولوجيـــــــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 
     

 

نتائج التربية البيئية لطلبة البيولوجي والانجليزي على هذا الرابط: http://abdulsalam.hostzi.com/resultterm2.htm

المواضيع الأخيرة

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالخميس مايو 09, 2013 10:32 pm من طرف قداري محمد

» استخدام طريقة العروض العملية في تدريس العلوم
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالخميس أبريل 18, 2013 10:26 am من طرف قداري محمد

» Ten ways to improve Education
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 8:44 am من طرف بشير.الحكيمي

» مقتطفات من تصميم وحدة الإحصاء في الرياضيات
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 8:30 am من طرف بشير.الحكيمي

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 7:49 am من طرف انور..الوحش

» تدريس مقرر تقنية المعلومات والاتصالات
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:00 am من طرف محمدعبده العواضي

» الواجبات خلال الترم 5
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:12 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم4
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:11 pm من طرف بشرى الأغبري

» الواجبات خلال الترم3
العلم و التكنولوجيا Icon_minitimeالسبت أكتوبر 06, 2012 11:10 pm من طرف بشرى الأغبري

مكتبة الصور


العلم و التكنولوجيا Empty

التبادل الاعلاني


3 مشترك

    العلم و التكنولوجيا

    avatar
    حواء أحمد


    عدد المساهمات : 1
    تاريخ التسجيل : 15/12/2010

    العلم و التكنولوجيا Empty العلم و التكنولوجيا

    مُساهمة من طرف حواء أحمد الأربعاء ديسمبر 15, 2010 2:10 pm

    العلم و التكنولوجيا
    تعريف التكنولوجيا:
    هي الأفكار والأدوات والأجهزة والطرق والآلات التي يبتكرها الإنسان لتحسن من مستوى حياته، ومن محيطه وبيئته. فثورة الاتصالات التي نتحدث عنها جميعاً والتي غيرت وجه العالم وطريقة تفكيره وحركته، ما قامت إلا بالتكنولوجيا.
    معجزات العلم والتكنولوجيا :
    ما تناقلته الأخبار الحديثة من أن جسراً مائياً معلقاً وعملاقاً ينقل سفن كبيرة بين قناتين ويسهل الحركة بين مدن أوروبية قد توصل إليه العقل العلمي في ألمانيا ويعد من المعجزات حقاً في عالم التقنية المعاصرة والجسر قد أطلق عليه اسم جسر ماغربورغ الذي تم افتتاحه مؤخراً هذا وبلغت كلفة الجسر الذي يعتبر معجزة نحو 2.3 مليار يورو وإن الجسر بُني بتقنية خاصة مقاومة للهزات الأرضية، وتم تنفيذ ذلك من خلال اجلاس الجسر على كتل خرسانية مسلحة بالفولاذ تحتوي على نوابض هائلة لامتصاص الصدمات تشبه نوابض امتصاص السيارات في عجلات السيارات وترتفع النوابض مساحة (15) متراً عن سطح الماء.‏ ‏
    هذا كما استطاع العلماء الأمريكان اكتشاف أول طائرة تعمل بأشعة الليزر وذلك بعد مرور قرابة قرن على تحليق أول طائرة تعمل بالوقود لكن وزن الطائرة المقدمة كنموذج أولي يبلغ 300 غرام ولا يتجاوز طولها 1.5 متر وسيساعد عدم وجود خزان للوقود على الطائرة في إيجاد فراغ يمكن ملؤه بالمعدات التكنولوجية وأجهزة الاتصالات ويقول مصدر علمي في وكالة الفضاء الأمريكية ناسا إن هذا الطراز من الطائرات يمكن استخدامه في عمليات المراقبة .
    الفرق بين التكنولوجيا والعلم:
    الفرق بين العلم والتكنولوجيا تقودنا إلى أن العلم هو معرفة لماذا في حين أن التكنولوجيا هي معرفة الكيف ، كما أن العلم يملك صفة العمومية، أما التكنولوجيا فتملك صفة الخصوصية، فالعلم قبل كل شيء هو نتاج فكري، أما التكنولوجيا فهي في الأساس نتاج علمي، وفي حين أن العلم من حيث المبدأ يمكن أن يكون فرديا بهدف إشباع رغبة ذاتية، فإن التكنولوجيا لا يمكن أن تكون إلا نتاجا جماعيا وموجها لخدمة المجتمع الذي تولدت فيه، فالعالم يريد قبل كل شيء إرضاء شغفه العلمي، وإثبات ذاته العلمية بين زملائه، أما مخترع الأساليب أو التكنولوجي فلا يقوم باختراعه إلا إرضاء لحاجة الجماعة، وهذا لا يعني ابد أن التكنولوجي محب للغير ، بل نقول إن رضا التكنولوجي المادي أو المعنوي لا يتم إلا من خلال تقويم المجتمع إيجابيا للشيء الذي اخترعه. أما عن فردية العلم وجماعية التكنولوجيا فالعلم يبقى فرديا وقابلا للتملك الفردي ما لم يخرج من نطاق العقل الذي يحمله، ولكن إذا وصل إلى مجموعة من العلماء ينقلب العلم من حالة التملك الفردي إلى ملك مشاع وهنا تكمن عظمة العلم، وكل ما تبقى للعالم الأصلي من حقوق التأليف ينحصر في إشارة مؤرخي العلوم بعد حين إلى صاحب هذه المساهمة. كذلك فإن العلم والسرية عدوان لدودان، حيث يستحيل تجنيس العلم أو احتكاره، ولا يمكن نعته بالشرقي ولا بالغربي بل بالإنساني، وعندما نتكلم عن العلوم عند العرب في أوج حضارتهم، فلا نشير بذلك إلى جنسية هذه العلوم، وإنما إلى المستوى الرفيع الذي وصلت إليه هذه العلوم على أيدي العرب، وبالمعنى نفسه نتكلم اليوم عن العلوم عند الغرب، وليس عن العلوم الغربية، وعلى العكس فالتكنولوجيا هي الثمار التي يولدها مجتمع بعينه، لذا من الممكن أن نتكلم عن التكنولوجيا المتقدمة عند الصينيين أو الهنود أو العرب في الماضي، أو عن التكنولوجيا الغربية الحديثة في يومنا هذا، وإذا كان من المستحيل تأميم العلم أو احتكاره، فإن التكنولوجيا يمكن إخضاعها لأسوأ أنواع الاحتكار، كما هو حاصل في يومنا هذا على أوضح ما يكون.
    أهمية التكنولوجيا وخطورتها:
    1. في المواصلات: التكنولوجيا في الغرب صارت مسئولة عن تسيير جميع وسائل المواصلات، وصارت الكمبيوترات هي التي تتحكم في حركة الطائرات وتوجيهها، وأعمال أبراج المراقبة. بل حتى الحجز وإصدار التذاكر، صار المواطن هناك يستصدرها من بيته عبر الانترنت.
    2. في الزراعة: لدى الغرب مجسات كبيرة غائصة في أعماق التربة، تتحسس نسبة الرطوبة فيها، وبمجرد أن ينخفض مستوى الرطوبة عن الحد المطلوب، تصدر هذه المجسات إشارات إلكترونية لرشاشات ضخمة، لتقوم بري آلاف الأفدنة على الفور، فلا يحدث أي ضرر للمحصول. بل إنهم حتى يقيسون نسبة السماد في التربة، ويتحكمون في كميته واختيار نوعه الملائم للتربة أو المحصول المزروع عن طريق الكمبيوتر.
    3. في التعليم:
    يصل تقرير يومي للآباء والأمهات عن طريق الانترنت، يبين لهم مستوى ابنهم العلمي وتحصيله الدراسي، وسلوكه وأخباره في المدرسة.
    4. التعليم عن بعد ( E- learning ) أصبح الطالب عن طريق الانترنت يستطيع أن يلتحق بالجامعة التي يريدها، ويحضر المحاضرات، ويناقش الدكاترة، ويتقدم للامتحانات ويحصل على الشهادة، كل هذا وهو جالس في بيته.
    في أوروبا مكتبة مركزية إلكترونية، تغطي كافة أوروبا، بحيث أن أي أستاذ في أي صف دراسي، يريد أن يشرح للتلاميذ عن أمر ما، ولنقل مثلاً عن الغابات في إفريقية، فإنه يتصل من جهازه في الصف بالمكتبة المركزية، ليعرض للتلاميذ تلك الغابات بالصور الحية، ويتم شرح الدرس عليها.
    5. في الصحة:
    - يمكن لجراح في لندن أن يقوم بعملية عن طريق المنظار، ويتصل عن طريق الانترنت بطبيب آخر في استراليا، ليراقب العملية معه، ويبدي رأيه واستشارته، لترتفع نسبة نجاح وكفاءة العمليات إلى أعلى مستوى.
    - مؤتمرات طبية عن طريق الاتصال الفضائي، بحيث يُحدد موعدٌ، يلتقي فيه أطباء من مختلف أنحاء العالم عن طريق الاتصال الفضائي المباشر، فيتناقشون ويتباحثون، وترتفع إمكانياتهم أكثر فأكثر.
    - بعض الأجهزة الطبية بالغة الدقة، تصمم بالكمبيوترات.
    - الأمراض الوراثية وهندسة المورثات (الجينات) ومعالجتها وتعديلها تدار بالكمبيوتر.
    - عمليات التهجين وتحسين السلالات تتم من خلال الكمبيوتر.
    6. في التجارة:
    كافة الشركات الكبرى والمصانع لها مواقع على الانترنت، بحيث يتصل بها الزبون أو العميل، فيختار ما يريد، ويجري عليه التعديلات التي تروقه، ثم يشتريها ويدفع الثمن ببطاقة الائتمان، كل هذا عن طريق الانترنت، ثم يتم شحنها له.
    7. في الثقافة والفنون:
    كافة الخدع السينمائية والأفلام الكرتوينة والمونتاج، صارت تتم بتقنيات عالية جداً، ونحن لا نستطيع أن نخرج شخصية كرتونية واحدة تعبر عن ثقافتنا، وإن فعلنا فلن تكون بنفس الدقة والجمال، وستكون تكاليفها أعلى بكثير من استيراد الأجنبي الجاهز، لأننا لا نملك تلك التقنيات المتطورة.

    8. في البحث العلمي:
    كل بحث علمي جديد صار ينشر على شبكة الانترنت، وما على الباحث إلا أن يتصل بالشبكة، ويكتب اسم الموضوع الذي يريده، لتخرج له جميع المقالات والأبحاث وأحدثها في أوروبا وأمريكا، والمتعلقة بموضوعه. في حين أن الباحث العربي لكي يبحث عن مرجع عربي واحد، عليه أن يتصل بالمكتبات واحدة واحدة، ويسأل ويتعب ويتوه، وقد لا يجده في النهاية.
    9. في الأمن الداخلي:
    جميع البطاقات الشخصية وجوازات السفر صارت الآن ممغنطة، بحيث يعرف رجل الأمن بمجرد أن يمررها على جهاز الكمبيوتر كل شيء عنك، منذ ولدتك أمك.
    10. لذوي الاحتياجات الخاصة:
    هل تعلمون أن هناك بلداً كاملة في ألمانيا، معدة بأجهزة وتقنيات عالية، بحيث يمضي فيها ذوي الاحتياجات الخاصة إجازاتهم، فيستجمون ويتحركون بحرية، وكأنهم استعادوا خمسين بالمائة من قدراتهم المفقودة.
    11. في الأسلحة:
    صارت الأسلحة الآن والصواريخ كلها توجه من بعد، وطائرات التجسس والقتال تقاد بالكمبيوترات دون طيارين.
    الوضع العلمي في العالم العربي:
    ورد في تقرير الأمم المتحدة لعام 2003 م أن نسبة مستخدمي الانترنت في العالم العربي 0.6 %. وأن 3.1 % من المواطنين العرب فقط لديهم أجهزة كمبيوتر.
    علماء أوروبا يتجمعون ويتواصلون ويتبادلون الأفكار والمعلومات، خاصة بعد الوحدة الأوروبية، فيقفزون قفزات سريعة في مجال التكنولوجيا، وعلماؤنا منغلقون، وبلادنا لا زالت مصرة على الفرقة والانقسام.
    وثقافة مجتمعاتنا لا تساعد على التغيير، مادام هدف الناس وهمهم الأعظم هو تحصيل الشهادات العالية، ويتكدس في جامعاتنا آلاف الخريجين والحاصلين على الماجستير والدكتوراه
    أمثلة على اختراعات غيرت وجه التاريخ :
    • الورق.
    • الطباعة: وقد اخترعها جوتنبرغ، الذي كان مسيحيا متديناً، وكان أول ما قام بطباعته هو الكتاب المقدس ليخدم بهذا دينه.
    قارن هذا بموقف كثير من شبابنا المتدين الملتزم الذي يفكر أن يهجر كلياته العلمية والعملية بحجة أنه يريد التخصص في العلوم الشرعية.
    • المسدس: اختراع صغير لكنه غير واقع المسلمين، فعندما جاءت الحملة الفرنسية إلى مصر، ومعها هذا السلاح الحديث المتطور، وقابلها المسلمون بالسيوف والأسلحة التقليدية، كانت النتيجة حتمية ومحسومة.
    • الكهرباء: وقد اخترعها فراداي، الذي عمل في مكتبة لبيع الكتب، منذ الرابعة عشرة من عمره، وبقي يقرأ كل ما يجده من كتب في هذه المكتبة، حتى اخترع الكهرباء وهو في العشرين من عمره.
    فالاختراع ليس شيئا عجيباً غريباً، وكأننا عندما نتكلم عن المخترعين نتكلم عن مخلوقات من كواكب أخرى..
    • العالم اليهودي الذي اخترع المادة المتفجرة، وذهب بها إلى الحلفاء ليبيعهم إياها فيضمنوا بها النصر، مقابل حصول اليهود على فلسطين، قد غير باختراعه المنطقة لمائة عام.
    • الخوارزمي كان رجلاً بسيطاً، لكنه كان يحب دينه كثيراً، وهو مؤسس علم الجبر، وقد ابتكر طريقة رياضية أسماها "الخوارزميات"، ولا زالت حتى الآن تسمى عند الغرب باسمه "ALGORISM-or- ALGORITHM "وهي نظام العد العربي أو العشري، والتي لولاها لما حُلت المشاكل الرياضية.
    وقد اخترع الخوارزمي العدد (صفر)، وعبر عنه بدائرة مستديرة (0) ، وهو اختراع قلب وجه الأرض، ولولاه لما تطورت الرياضيات، ولما أنشئت الكمبيوترات ولا التكنولوجية الحديثة.
    يقول أحد علماء الغرب: "فكرة الصفر كانت أعظم هدية قدمتها الحضارة الإسلامية إلى أوروبا".
    وقد قال الخوارزمي وهو على فراش الموت: "اللهم إني كنت أتعبد إليك بعلمي، فاغفر لي".
    الخاتمة :
    لا بد من أن يغير الشباب طريقة تفكيرهم، ويصروا على استخدام عقولهم في مجال الاختراع والابتكار، وذلك عن طريق:
    • دراسة المجال العلمي الذي يحبونه.
    • إتقان إحدى التخصصات داخل مجال دراستهم إتقاناً يمكنهم من التطوير.
    • الجرأة على التجربة والخطأ، فأديسون قام بـ99 محاولة خاطئة لعمل المصباح الكهربائي.
    • الصبر والإصرار، فقد سئل أديسون عن سر نجاحه فقال: "النجاح 1 % عبقرية + 99 % عرق جبين".
    المراجع :
    • http://ar.shvoong.com/exact-sciences/1885128-بين-العلم-والتكنولوجيا/
    • http://www.3rbsc.com/vb/showthread.php?t=41
    • http://www.alshajara48.com/vb/showthread.php?t=3798ش

    إعداد الطالبة : حواء أحمد محمد علي
    قسم علوم الحياة مستوى رابع

    avatar
    بشرى أحمد


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 15/12/2010

    العلم و التكنولوجيا Empty رد: العلم و التكنولوجيا

    مُساهمة من طرف بشرى أحمد الأربعاء ديسمبر 22, 2010 6:58 am

    من خلال اطلاعي على موضوع الطالبة حواء و كان موضوعها هو العلم و التكنولوحيا فموضوعها جيد إلى أن هناك بعض الملاحظات
    حيث كان موضوعها هو العلم و التكنولوجيا و لكنها لم تبين لنا ما العلاقة بين العلم و التكنولوجيا ، و لم تذكر في التعريف بأن التكنولوجيا ما هي إلانتاج التطبيق العملي على مجموعة المبادئ و القوانين العلمية التي تعتبر بأنها المحتوى النظري للعلم .
    avatar
    مطيع احمد عبده احمد
    super 2


    عدد المساهمات : 22
    تاريخ التسجيل : 07/11/2010

    العلم و التكنولوجيا Empty رد: العلم و التكنولوجيا

    مُساهمة من طرف مطيع احمد عبده احمد الأربعاء ديسمبر 22, 2010 5:05 pm

    المووووضوووع حلووووووو وشيق ومهم في العمليه التعليميه

    واتمنا من الجميع ان يطبق ذالك في العمليه التعليميه

    وفقك الله لكل ماتتمناه

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 8:42 am